إن الله لا شك القادر والرحيم بعباده قادر بقدرته أن يفعل فهو الرب الذي لا يصعب عليه شىء ..

ولو أن صفات السوريين السوء عموما بدأ من تأليههم للفرد وإنتهائهم بإيذاء بعضهم البعض (وكأنها شطارة) . حتى بإنعدام الرحمة بينهم ( وهذا قمة الغضب عليهم ) وهذا منذ سنين طويلة مدعين أن الأديان وما نصت عليه لا تعدوا أن تكون نصوصا نظرية وليست عملية .

 فربنا يمكنه أن ينقذ الأجيال القادمة من سيئات الجيل الحالي . والعبد لا يمكنه أن يكون أعلم أو أحكم من الله .

بإختصار لندعوا العزيز القدير أن لا يؤاخذنا بذنوبنا ولندعوه أن يخلص أجيالنا القادمة من سوء خلقنا ومن أغلب عاداتنا التي أوصلتنا الى ما نحن عليه ولندعوه أخيرا أن لا يجعل أجيالنا الآتية تبصق على قبورنا .

آمين رب العالمين

https://www.facebook.com/you.write.syrianews