مساهمات القراء
خواطر
تحت المطر ...بقلم : راشد قارصلي
عِندما كُنت طفلاً ..
كانت احلامي عاقله ..
او ربما شيطانيه ..
على عكس باقي احلام الاطفال البريئة ..
و الان و انا على ابواب عقدي الثالث ..
كم اصبحت احلامي هشة تنتهي ربما ان تمشيت معك تحت المطر ..
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2014-02-16
التعليقات