هناك نهج لدى البعض في تضخيم ذاتهم او من هو قريب عليهم وهناك من النساء عندما تتحدث عن ابن او زوج او شقيق او اب تسبق القول /الله يحفظه عمل وراح ورجع وتسرد قصص طويله محاولة الباس قناع وسيف عنتره وابوزيد الهلالي والزير سالم لقريبها الذي لا يساوي باره وهي جزء صغير من الليره التركيه
على ما اعتقد اي بلا قيمه وقديما كان يقال فلان ما بيسوى نكله او باره في غلاء سوق الرجال وليس في رخصه واحدى النساء تتحدث عن كرم والدها او شقيقها او زوجها او ابنها الاصيل الذي ينافس فيه حاتم الطائي وهو لا يمتلك ثمن السيجاره التي يتسولها من عابري السبيل
او عند التحدث عن الكرم عن بخيل اخترع حلابه اوتوماتيك لحلب النمله وهو مثل الدبور لا يحسن الا ان يعتدي على خلايا النحل للتلذذ بالعسل بعد قتل وتشريد النحل
وعلى سبيل المثال ايضا زوجه تجلس بين قريباتها وجاراتها وتفرم السلطه(تكذب) وتقول ابوفلان منذ 40 سنه وانا على ذمته و لم يسبق له ان ضربني وتزامنت كلماتها مع تحسس يدها لخدها الايسر حيث كانت بقايا علامات الاحمرار من آثار اصابع يد الزوج على وجهها والافضل لاي انسان عندما يرغب بالكذب التفكير باخراج سليم لكذبه حتى تكون قابله للتصديق وليس مثل استحالة سير القطار على شارع مسفلت او سياره بعجلات مطاطيه على سكة قطار او قارب للسير على بحر من الرمال لان سفينة الصحراء /الجمل /غير سفينة البحر /والعنزة تبقى عنزه ولن تطير
https://www.facebook.com/you.write.syrianews