مساهمات القراء
خواطر
خاطرة عابرة : أمنية ... و لكن !!! ... بقلم : د.منير وسوف القويكَبيرُ !!!
كَما تَراني !!!
فَوَيْحَ نَفْسيْ !!!
مِنَ الإِصْرارِ :
أَنّيْ أنا الكَبيرُ !!!
ألا يا لَيْتَ أَنّيْ كَما أراها :
أَكونُ بِقَلْيِها الغِرُّ الصَّغيرُ !!!
تُدَلِّلُهُ !!!
وَ تَحْنو عَلَيْهِ !!!
حَدْباً
بِلا لَوْمٍ يُقَرِّعُ !!!
أَوْ يُعيرُ !!!
وَ لَكِنْ :
هَكَذأ الدُّنيا حظوظٌ !!!
بِها الأَيّامُ
دَوْرَتَها تُديرُ !!!
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2015-06-14
التعليقات