عندما بدأت في هوا ك إبحاري
عشقت ا لقمر لأنه من ملامح وجهك
عشقت ا لزهر لأنه يفوح برائحة عطرك
عشقت ا لليل لأنه غامض مثلك
عشقت ا لنهار لأنه بريء كطبعك
عشقت ا لسماء لأنها صافية كقلبك
وبدأت أ تقن لغة ا لعشقِ
بعثرت كلماتي بين ا لزهر وا لنرجسِ
أصبحت أستاذة في دروس ا لهيامِ
مهندسة في بناء قصور ا لحبِ
محامية لأدافع عن قوانين ا لغرامِ
أ صبحت بعشقك إمبراطورية ا لعشاقِ
فزاد جمالي
وإكتملت عالم أنوثتي
فحبنا هذا يا أملي
سيكتب أسطورة للأجيالِ
سيروى حكاياتٍ للأحباب
أعدك بأن أنقشه على الصخرِ
وأحيه في قلبي
وعندما زا د لك هوا يا
غنت ا لبلابل من أ جل حبك وحبي
تبلكمت ا لحروف من كثرة ا لخجلِ
وظهر على وجهي معالم الشوقِ
وأصبح حبنا مكشوف بين ا لبشرِ
وأنا لم أبالي
وتابعت في هوا ك إ بحاري
وبه أ تقنت لغة ا لحبِ
هكذا عشقتك
أيكفيك عشقي أم أروي جدا ول حبك
بالأشواق تفوق محبتي
حسيت العنوان غنية ل عبد الحليم حافظ! كأن أفكارك مكررة ومستوحاة من كتير شعر انقال.. ياريت تخلقي لغة جديدة.. لغة من حبك...
هيك عمخاف بكرة إذا إجتني بنت، وكبرت رح تعذبني .. حب وعشق إعال..إبني مو مشكلة، بس بنتي والله ورطة..
أسلوب راقي وشفاف حبذا رأيك في أبجديتي بقلم خالد نوفل ولك كل الشكر والامتنان