أسمى معاني الحب هو أن يشعر الإنسان بحاجة لشخص ما بحيث أنه يقول وبأعلى صوته "فلتأتي ألي...فأنا احتاجك لبعض الوقت...بعض الوقت ليس أكثر،احتاجك لأختبر نبضاً معطلاً ،لا تقلق..لا شي اكثر من هذا..لا شيء يستحق أن يذكر سوى لحظة ترف أسمع فيها صوتك....ليس اكثر .
وإليكم أعزائي هذه القصة البسيطة التي توضح جزءً من أسمى معاني الحب
بعد واحد وعشرين سنة من زواجي،وإخلاصي لزوجتي،وحبي لها،وجدت بريقاً جديداً للحب،هذا البريق جعلني أتعلم أسمى معاني الحب، فمنذ فترة بدأت أقضي الوقت مع امرأة غير زوجتي، والغريب أنها كانت فكرتها..
حيث بادرتني بالقول:"إنني أعلم جيداً كم تحبها، وأعلم أنك لا تستطيع العيش بدونها".
كانت تلك المرأة هي أمي...التي ترملت منذ تسعة عشر عاماً، وبقيت وحيدة في منزل أبي بعد وفاته ، تعانق ذكرياتها..
في بداية الأمر كنت أزورها مرة أو مرتين في الأسبوع..ولكن مشاغل الحياة والعمل ومسؤولية ثلاثة أطفال جعلتني أزورها نادراً...وفي ذات يوم شعرت بقلق شديد عليها، واشتياق فظيع لحنانها، وللمسة يديها، فاتصلت بها في وقت متأخر، لن أستطيع أن أنسى صوتها الملائكي عندما قالت : *ألو...
_ مرحباً أمي..
*أهلا عزيزي..ماذا هناك؟؟لم تتصل بهذا الوقت المتأخر؟
فأجبتها :_ ليس هناك ما يدعو للقلق، لكنني اشتقت لك يا أمي...وأحببت أن أقضي وقتاً معك..هل تقبلين دعوتي للعشاء في نهاية الأسبوع؟
سألت متعجبة: *لوحدنا!!.
فأجبتها:_ نعم يا امي...أنا وأنت فقط.
فقالت ودون تردد : * طبعاً أوافق ...وأنا بشوق لنهاية الأسبوع
في اليوم الموعود وبعد عودتي من العمل...دخلت غرفتي واخترت أجمل ثيابي...وارتديتها...وعند وصولي إلى منزل والدتي...رأيتها...والحماسة الظاهرة في عينيها كحماسة طفل صغير ينتظر أن يصطحبه والده لشراء دمية جديدة...
وقد كانت ترتدي آخر ثوب اشتراه لها والدي قبل وفاته...وعندما وصلت إلى جانبها قالت لي :*أخبرت الجميع أنني سأخرج على العشاء معك يا بني.. والجميع شعر بالسعادة من اجلي،وهم بانتظار ما سأرويه لهم بعد هذه الليلة... وعندها تشيثت بذراعي ومشت بكل فخر كأنها السيدة الأولى.. وعند وصولنا إلى المطعم وجلوسنا على الطاولة... تناولت قائمة الطعام وبدأت بقراءة أنواع المأكولات لوالدتي، حيث أن العمر قد أخذ منها ما كانت تستطيع فعله ،ففي سنها الكبير هذا لن تستطيع رؤية الأحرف الصغيرة..
وبينما كنت أقرأ لها، نظرت إليها....فإذا بها تنظر لي وتبتسم ابتسامة عريضة مليئة بالحنان..وتقول :* عندما كنت صغيراً كنت أقرأ لك...
فأجبتها :_ نعم يا اماه ..والآن قد أتى دوري...
في تلك الليلة تبادلنا الأحاديث كما ما لم نفعل من قبل..ومن شدة انسجامنا بالحديث نسينا الوقت...إلى أصبح بعد منتصف الليل..
وفي نهاية الليلة عندما اوصلتها إلى المنزل... حضنتني وقالت...* أنت لا تعرف كم عنت لي هذه الليلة ومدى سعادتي بقضائها معك يا بني ..
ثم نظرت بعيني وقالت: * سأقبل دعوتك مرة آخرى ..ولكن في المرة القادمة أنا من سيدفع الحساب..
و عندها ضحكنا معاً ..وقبلت يدها وعدت إلى المنزل...
بعد يومين من هذه الليلة توفيت أمي بنوبة قلبية...كان الأمر سريعاً..ولم أستطع أن أفعل شيئاً يقيها من الموت...
كنت حزيناً ..مدمّراً.. حين وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به تلك الليلة مع ملاحظة مكتوبة بخط يد أمي...
" ولدي الغالي... دفعت الفاتورة مقدماً للعشاء لشخصين...أنت ...وزوجتك...لأنك لم تكن لتعلم معنى تلك الليلة بالنسبة لي... أحبك".
وحينها انهمرت دموعي على عرض خدّيّ وشعرت بمعنى الحب الحقيقي... ندمت على كل لحظة لم أقضها مع امي.. لكن روحها معي ..وستبقى معي ما حييت، فحين لا يتبقى أي شيء من الماضي البعيد، بعد موت الأشخاص وزوال الأشياء..إن الرائحة والنكهة وحدهما يظلان أمداً طويلاً..أكثر ليناً، ودواماً واستجابة كأنهما روحان تتجاوبان ..تنتظران..تتمنيان..فوق أنقاض كل ما هو باق..لتحملا _دون ونى_ قي تقطرهما الدقيق...صرح الذكرى العتيد.
أطال الله أعمار والداتكم أعزائي القراء وأطال بعمر والدتي الغالية أم عبد الله.
شكر خاص للصديق الأستاذ بشير هيكل المحترم الذي منحني فكرة القصة...
دمتم سالمين.
little princess
يكفي للقارئ أن يقرأ المشاراكات السابقة للمبدعةأسماء ليكون على يقين أنها بغنى عن أن أي اقتباس أتمنى لك التوفيق ودوام الإبداع
شكر على هالقصة الحلوةوبحسدك انو عندك وقت مشان تكتبين ولايهمك مايكتبو بعض المعلقين على قصصك الناقد لازم يكون يعرف شوى معنى نقد وشو شروط النقد
جميل أنك إعترفتي بغلطك ولكن أنا لا أعرفك حتى تقولي أنك تعرفيني أو تحدثتي معي وعليكي أن تعتمدي على نفسك لا على الإقتباس
الأخ المحترم عبدالرحمن...أشكرك من كل قلبي فقد أسعدني وجود اسمك على صفحتي،الله يجزيك الخير لدعائك ألي،وانشاء الله نشوفك بأعلى المراتب،عبود...شكراً لمرورك،تحياتي للجميع.
شكرن انسه اسماء،الله يعطيكي ألف عافيه على هل المساهمه اللطيفه و اللي ظاهر فيا اللمسه الأنثويه من خلال الكلمات و الالفاظ السلسه و المعاني الواضحه. شكرن مره ثانيه و انشالله سنة الجاي بتكوني عم تحضري لفحوصات الجامعه مثل حكايتي. شكرن مره ثانيه.
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى مالحب الا للحبيب الاولي كم من سمسوم يألفه الفتى وحنينه ابداً للسمسوم الأولي..اكيد مارح افهم اكتر من ابو تمام.وتقصدت اترك بصمتي بالمساهمة لبعد ماتنزل بالأرشيف مشان مايطلعلي شي بوكيمون يقعد ينظر عليّ..تحياتي الك اسماء وللربع الطرطوسي وبحب اقلهم فيكم الخير..ومشان السنفور الي قال انو قصتك مقتبسة..الجريدة الي ذكرتها انا بلف فيها فلافل وماما بتمسح فيها الغبرة والكل بيعمل هيك وبالتالي اكيد ماحدا قرا القصة الي ذكرتها..بايات
شكراً ناقد قصصي أنا عرفتك مين أنت وبظن أنه نحنا حكينا بالموضوع سابقاً فما كان في داعي لتعليقك،على كل حال شكراً ألك لأنك شكرت الأخت ماجدة زنبقة بحب وضح لها أنه ما كنت بعرف أنه القصة ألهاولا حتى قرأتهامن قبل وأسلوبي مختلف تماماً عن أسلوبها حتى لو كان يحمل نفس الفكرة والأحداث...شكراً صديقي...،وتحياتي للجميع.
قارئتها من زمااااااااااان عالانترنت .. بقى مافيها شي لو قلتي غنه هي مو كتابتك و مانسبتيها لنفسك .. و حتى الأخ اللي منحك فكرتها كيف منحها إلك و هي بالأساس مو فكرته !! هي القصة قديمة و أساسها بالانجليزي و تترجمت بعدين للعربي .. بلييييز شوية مصداقية ..
عزيزتي اسماء انا من المتابعين للقصص منذ سنوات وقارئ مشغف بها لذلك كان يجدر بك توجيه الشكر للكاتبة الحقيقية وهي ماجدة زنبقة التي نشرتها مسبقا في جريدة الثورة وليس للشخص الذي قلتي انه ألهمك الفكرة مع احترامي لك ولمن إقتبس القصة
كل عام وسيريانيوز وكتّابها وقرّائها ومعلّقيها والعاملين عليها بألف ألف خير،ما بقدر أوصف هالموقع المحترم غير أنه هو بيتي التاني،ومن أصدقائي الذين افتقدت وجودهم على صفحتي"المبدعة جيهان علي،الثلاثي المرح آلاء،صافي،ميساء"عسى المانع خير...وشكراً لكل من مر على مساهمتي ولم يعلق...كل عام وأنتوا بخير وميلاد مجيد....تحياتي للجميع.
أعز صديق د0معاذ الذي اعتدت على وجوده الدائم على صفحاتي ودعمه لي،للصراحة أقلقني تأخرك وخصوصاً أنني لم أسمع أخبارك في الآونة الأخيرة، شكراً لك على دعمك لي والله يرحم أمك يا رب ويخليلك عائلتك وماما بتسلم عليك كتير وبتدعي بسلامتك أما زوجتك د.علا فأنا بحب قلها أنتي الغالية على قلبي الله يحميلك أمك ويردك أنتي وزوجك وعائلتك الكريمة على الوطن بالسلامة ونشوفك بخير بسوريا،صديقة الطفولة أماني...بالفعل الأم ما بتتعوض ولا بتنوصف بس عم نعمل جهدنا،ربي يخليلك أمك ومن عندي ألك موووووه...تحياتي للجميع.
السيد المحترم شاهر علي قاسم ما ميّز مساهمتي وجود اسمك عليها،صديقي صهيب الحلبي...وحيات الله أسعدني جداً جداً كلامك الرائع وجود اسمك منور صفحتي شي عظيم بالنسبة ألي،ان شاء الله من الناجحين والمتفوقين،صديقي الغالي الكابتنHASAN أمد الله بعمر والديك ربي يسعدك ويحميك،ماما أم عبدالله بتسلم عليك كمان...تحياتي للجميع.
صديقي خالد...رائع بأسلوبك ومبدع بكلماتك رغم أنها قليلة،أسعدني مرورك،حبيبة قلبي وست الستات مدام جهينة...أنتي الرائعة يا ملكة سيريانيوز يا رب ما يحرمني من كلماتك وطلتك ويخليلك أمك يا رب ويخليكي لعائلتك،ماما أم عبدالله وعبير بيسلموا عليكي كتير كتير،كل عام وأنتي بخير وميلاد مجيد،abu sarahخير الكلام ما قل ودل الأجمل من قصتي مرورك الكريم،صديقة العمر للوش الله يخليلك أمك وسلامتك من البكا هنن كم شهر وبتنزلي بالإجازة وبتشوفينا وبتملي مننا كمان،يخليلك بنوتك الحلوة ويحميلك ياها...تحياتي للجميع.
السيد الدكتور فراس الخطيب...شكراً لك على تعليقك الرائع،والله يخليلك أمك يا رب،أوعى تقصر بحقها لأنها أغلى شي بالوجود،السيد المحترم زياد زكريا شكراً لك على مرورك ودعمك لي،السيد المحترم سلمان دلول...الحب رائع بكل حالاته ولكن حب الأم هو الأسمى ،شكراً لك،السيد القبطان محمد جندي...أنت من يستحق الشكر لمرورك..الله يحميك وسلملي عالبحر بما أنك قبطان،تحياتي لأحلى ناس أهل طرطوس وكل عام وأنتوا بخير.
صديقي المحترم الأستاذ بشير أحلى ناس من أحلى شعب...شعب طرطوس،أطال الله بعمر والديك..وأكرر شكري على منحي فكرة القصة،السيد المهندس ابراهيم عازر شكراً لدعمك لي أنت وصديقي الغالي بشير اسمك نور مساهمتي وبتمنى دوام مرورك على كتاباتي المتواضعة...تحياتي للجميع.
المحامي المحترم علي وقّاف...كم يسعدني أن أستاذ محترم متلك يكون من متابعي كتاباتي،وشرف كبير لي أن تقرأ والدتك كتاباتي الله يخليلك ياها يا رب...السيد حسام الشام أسعدني مرورك تحياتي لك،السيد hasan أسعدني مرورك والله يخليلك أمك وأمهات الجميع،صديقي العزيز رواد أحلى طرطوسي والله..شكراً لتنويهك أنه القصة مشهورة رغم أنني نوهت في نهايتهاأن الفكرة ليست ملكي بل الأسلوب فقط!!أما بالنسبة لبطل القصة فلك حرية الخيار بما تحكم عليه...شكراً لمرورك أسعدني،تحياتي للجميع.
صديقي الألماسي باسم حبيب...أنا أتقدم وأرتقي بوجودكم جانبي وبتشجيعكم لي،الله يجبر بخاطرك يا رب،الغالية الحمامة البيضاء الله يخليلك أهلك وما يحرمنا من طلتك علينا بسيريانيوز عم أنتظر جديدك وبتمنى أتواصل معك لأنه كتير بحب أعرفك عن قرب،m7mad al7lbi شكراً صديقي محمد على مرورك أسعدني جداً،الصديقة مي شكراً لك على كلماتك الجميلة والله يخليلك أهلك يا رب بانتظار جديدك،navrtety شكراً لمرورك الله يخليلك أمك يا رب وأنا جد آسفة أنه سببتلك البكاء...تحياتي للجميع.
صديقي المحترم محمد الشوا...أعتذر لأنني خليتك تبكي،الله يخليلك أمك ويبارك فيك...غاليتي وحبيبة قلبي خوارزمية الله يخليلك أمك ياااحق ويخليلي ياكي وان شاء الله تحققي أحلامك بالسنة الجديدة...أخي هوميروس أشكر لك رأيك الذي أعتز به وقد فعلت ما بوسعي كي تكون النسخة عن القصة الأصلية بنفس جودتها مع أنه لم يحصل شي شرف قرائتها!!،أسعدني مرورك...تحياتي للجميع.
أخي الأمير الغالي هادي...ما تسميه إبداع من كتاباتي لا يضاهي البعض من عظمة كتاباتك الله يخليلك خالتو أم هادي ويحميها يا رب وماما بتسلم عليك كتير،الله يبارك لأهلك فيك،والدنيا بتحلى بوجودك.
ما شاء الله عليك د.وهيب...يشرفني وبسعدني أن يكون هناك شخص قدير ومحترم مثلك مهتم بكتاباتي البسيطة والمتواضعة..ان شاء الله ترجع على الوطن بالسلامة وربي يطول عمرك...صديقي الغالي والعزيز م.إياد الدرويش مرورك الدائم على مساهماتي يرفع معنوياتي..لأنك أستاذ كبير بكتاباتك وأفكارك...سلام كبير من ماما أم عبدالله .تحياتي للجميع.
أستاذي ابراهيم...أدام الله والدينا ووالديك وأتمنى أن أصل للدرجة الرفيعة من الثقافة التي تمتاز بها...صديقي عهد أسعدني مرورك شكراً لك...صديقي صيدلي المستقبل"just_imagine"لك تسلم إيديك على رأيك الحلو كلك ذوق،الله يوفقك ويخليلك أمك و أبوك...صديقي الراقيhassanأنت رائع بكل ما تقوم به سواء تعليق ام تصرفات أم حديث..شكراً لك وتحيتي لأهل لبنان كلهم كرمال عيونك وان شاء الله ترجع على وطنك بخير وسلامة.تحياتي للجميع.
توأم روحي وحبيبة قلبي أسومة ما شاء الله عليكي وعلى حكاياتك وعلى كلماتك القصة بتطير العقل حبيتها كتير عنجد الأم شي ما بيتعوض وإذا بدنا نوصف مكانتها بالنسبة ألنا ما رح تكفينا وراق الدنيا كلها ولا رح تسعفنا كلماتها،لأنه الأم شي أعظم من أنه تنوصف بالكلمات يا رب يخليلي ماما ويخليلك أمك خالتو أم عبدالله،مووووووووووه
غاليتي الأميرة أسماء في كل مرة أقرأ ما تخطه أناملك دون تعليق وأكتفي بإرسال سلام لك مع زوجي، لكن عندما قرأت هذه القصة شعرت بالحنين والشوق خصوصاً أنني في أرض الغربةولم أستطع أن امر عليها مرور الكرام دون أن أكتب لك مدى تأثري بهاأطال الله بعمر أمي وأمك الغالية أم عبدالله وأمهات الجميع،ثابري إلى الأمام عزيزتي وفقك الله وحماك.
مذهلة..مبدعة..رائعة..البرنسيسة أسماء،نحن فعلاً كنا بحاجة سماع قصة مؤثرة كهذه القصة وبهذا الأسلوب أصبحت القصة الأفضل حتى أنني وللصراحة لم أعرف بفكرة هذه القصة ولم أسمع بها ولا مرة إلا عندما كتبتها أطال الله عمر والدتك ووالدات الجميع وجعل مثوى أمي الجنة،سلامي للغالية أم عبدالله.
أنهم يجرحون قلوبنا من غير أي عبير شفقة ,, بغيابهم عن أعيوننا كم تمنيت أن يكون للإحساس عطر لأهديته لأمي ولأمهات من نحبهم ولكي أيضاً.أنهم الحياة و ما أصعب الحياة.غاليتي لم أبدع بإنتقاء كلماتي هذه إلا من وحي أبداعكي الصامت.دمتي بخير بكل أوقاتكي . سلامي لأمي أم عبدالله وطولة العمر أن شاء الله.
اي لأ هي كتاباتك وحيات الله ويكانه كاتبه من عشر سنين وحيات الله من البي بهنيك عهي الموهبه العظيمه والي حكيتي فيه داعب المشاعر وسرق القلوب وامتع الاذان سلمت هاليدين
أحييكِ-أسماءُ-مساهمتكِ ممتازة ومميزة معبرة ومؤثرة -دمت بخير -أتمنى لك التفوق
حبيبة قلبي وغاليتي أسماء والله يمكن أهل جدة كلها سمعت صوت بكايي لما قرأت القصة خصوصاً أني كتير اشتقت لأمي ورح موت على ما شوفها،كتير كتير حبيت كلماتك حتى لو كانت الفكرة مو جديدة متل ما قلتي بس أسلوبك فظيع ورائع ومدهش الله يحميكي يا أسماء ويخليلي أمي وأمك أم عبدالله،أمانة تسلميلي على الشام وأهل الشام ورفقاتنا كلن،اشتقتلكن.
قصة جميلة
اميرتنا الصغيرة اسماء قصتك حلوة ومؤثرة ومغزاها رائع .الدنيا لاتستحق منا الا الحب ومهما كان العمل مقدس وكانت العائلة مقدسة علينا الا ننسى من حولنا خصوصا اهلنا فرضاهم من رضا الله تعالى .كلمة حنان ونظرة حب كافية لتعطي الكبير كنزا لاينضب .مااجمل ان نرحل ونحمل ئكريات جميلة ومااحلى ان يرحل غيرنا ويحمل منا ذكريات جميلة ايضا ..سلام كبير كله حب وذكريات جميلة لك ولام عبدلله وعبير ولكل الاصدقاء الاحباء
أسلوب رائع و صياغة سليمة و مما زاد المقالة روعة أنها تتحدث عن الأم التي هي أغلى ما في الوجود... هذه أول مرة أكتب تعليفاً على ما تجود به أناملك و بصراحة وجدت نفسي مشدوداً و مجبراً على إبداء رأيي على رائعتك.. شكراُ لك و إلى المزيد من النجاح
الصراحة ان القصة موجودة وقرأتها منذ فترة ليست بالطويلة ولكن ليس بهذه الاسلوب الرائع والصراحة أيضا أن بطل القصة انسان أشبه بالحيوان وامرأته أشبه به لأنهما تركا والدته لمفردها بعد وفاة زوجها هل من المعقول بعد هذه المدة حتى يتذكر هذا البصل وليس البطل امه ... هل عوض حنان زوجته حنانها لا أعتقد فعلا أصبح زماننا زمان الفتوى الذاتية للامور وتسمية الاشياء كما نريد مع أن لها تسميتها.. اسلوب رائع ولكن القصة ليست جديدة أتمنى أن أرى قصة جديدة لك ولكن من حكمة تعلمتها بالحياة أو تجربة قمت بها لك مني كل الحب
I don`t know what to say but that is really really nice
يا سيدتي ليس بالضرورة أن نفقد الشخص الذي نحبه حتى ندرك مدى أهميته في حياتنا ..تحياتي ..
القصة حلوة كتير شكرا للسيد بشير والانسة أسماء طرطوس - سوريا
الحب شي رائع وخصوصا" عندما يكون موجه نحو الام شكرا أسماء على هذه القصة الحلوة كتير سلمان دلول - طرطوس
شكرا" أسماءهي قصة كتير حلوة ومؤثرة الله يوفقك ودايما" نحو الأفضل زياد زكريا - طرطوس
شكرا لهذه القصة الرائعة التي دخلت على قلوبنا وضربتنا على الوتر الحساس وهو وتر الام التي نحن دوما" نقصر بحقها وهي دوما" متفهمة ومتسامحة انا اليوم وبكرا سهران ليل مع نهار مع امي لاني حاسس انو كتير مشتقلها شكرا" مرة تانية أسماء الدكتور فراس الخطيب - طرطوس
انا صديق السيد بشير هيكل المحترم القصة رائعة جدا" ومشكورة الاخت أسماء لهذه القصة المؤثرة التي حركت مشاعرنا فيها
الصديقة العزيزة أسماء شكرا" على هذا المقال الرائع الذي قدمته لنا الذي فجر مشاعرنا التي دفنت بين الرماد جراء الحياة اليومية ومشاغلها,وارجو من الان وصاعدا" على من أنعمه الله بوالديه وما زالا على قيد الحياة أن يصحو من رقاده وشكرا" جزيلا" لكي أسماء ووفقك الله دوما" نحو الافضل وإنشالله بتكوني كاتبة عظيمة في المستقبل مع التوفيق بالنجاح الدائم
الآنسة أسماء شكرا جزيلا على هذه المساهمة الشيقة في تعليقي الماضي كان لديك تساؤل عن معنى حرف الميم وأنا الآن أجيبك أنا المحامي علي وقّاف من أشد المعجبين بكتاباتك الرائعة،أشكرك من أعماق قلبي لأنك منحتني فكرة جديدة أقوم بها مع والدتي فقد انشغلت عنها كثيرا في الآونة الأخيرة أعدك أنني سأسهر معها سهرة الخميس وسأروي لها قصتك وربما ستصبح من عشاق كتاباتك من يدري؟ جزاك الله خيرا وأطال الله بعمر أمي وأمك وأمهات الجميع.
انا ما بعرف شو بدي احكي او قول ....بس عنجد صرت ابكي ....يارب تخلي كل ام وتفرح بولادها لانها اعظم انسانة بالدنيا .....بحبك ياماما
قصة جميلة جدا .. ليس في الحياة أحد أكثر أهمية من الوالدين ، و ليتنا ندرك قيمتهما قبل فوات الأوان .. شكرا لك أسماء
قصة جميلة جدا .. ليس في الحياة أحد أكثر أهمية من الوالدين ، ليتنا ندرك قيمتهما قبل فوات الأوان .. شكرا لك أسماء
قصة معبرة ورائعة تحمل اجمل معاني الحب واصدقه واطهره شكرا الك اسماء
قصة رائعة ومؤثرة وفيها حكمة كبيرة لازم نستغل وجود أهلنا الله يخليلنا ياهم ومايحرمنا منهم ابدا
لك أسماء , وشكرا على قصتك الجميلة المتعة رغم أنها محزنة , ولكن المميز هو تطورك في الكتابة والربط بين الأفكار بشكل مدهش وفي فترة قصيرة , تحيتي الكبيرة لك عزيزتي أسماء .
الآنسة أسماء شكرا لك على القصة المشهورة التي أعادت في فكرنا أقدس الحب بعد الله ورسوله , إعادة صياغة جيدة للقصة دمتي بخير..
كل حب بالدنيا له هدف كل شخص يحب ينتظر مقابل للحب إلا الأم تحبنا لذاتنا فقط ولا تنتظر اي شيء مقابل هذا الحب قصة مؤثرة وهادفة سلمت يداك.
الله يعطيك العافية يا أسماء.. القصة كتير حزينة وتراجيدية والله خليتيني ابكي عند الصبح.. بس معلش شكراً الك هي المقالة حتكون رسالة لكل إنسان شغلته الحياة عن نبع العطاء والحنان (الأم).. تقبلي تحياتي
يا رب يا اسماء تاخدي البكالوريا هاي السنه ادبي وتسجلي الفرع اللي بتحبيه جغرافيا... كتير حلوة سلميلي عأخوكي عبد الله وعلى ماما وقوليلها تدعيلي مبارح ما شفتك علمسنجر ليش ...
صديقتي اختي غاليتي اسماء بصراحه هذه القصه أثرت بي كثيرا فظيعه ابدعتي في كلماتك واصبتي باسمى معاني الحب فأصعب ما بالحياة انت تدرك قيمه الشيء متأخرا لأن الندم سيرافقك طوال عمرك و أن يفقد الإنسان امه أمر بغايه الصعوبه فحنان الأم هو وتد القلب ولا اتخيل حياتي دون امي لله يخليلي ماما ام هادي وماما ام عبدالله ياحق لأنهن شمعه حياتي ويخليلي ياكي اسماء لأنك المنظار يلي بشوف الدنيا أحلى
تصبحت برائعتك - عزيزتي الغالية أسماء - موضوع لامس شغاف قلبي بأسلوبك المميز , يالسعد هذا الرجل الذي أحس بقيمة وجود أمه قبل فقدها ويالخسران وتعاسة من لايقدر أهمية الأشياء الثمينة التي يملكها إلا بعد أن يفقدها .... من قلبي أوجه لك أحر تحياتي وأدعو ربي يحفظ لك كل غواليكي وعلى رأسهم السيدة المحترمة أم عبدالله أدامها الله ورعاها إنه سميع مجيب
شيء جميل ,سلمت يداك,مستقبل واعد,نبشرك بميلاد كاتبة كبيرة,لاتترددي في نشر مايوح ويرسم قلمك.
سنسون راءعة انتي بي كل ما للكلمه من معنى في قصصك.راءعة. بي كتاباتك راءعه.اناملك راءعه.احاسيسك راءعه.مشاعر راءعه.حماك الله سنسون من عيون الحاسدين
يااا الله ما اجمل هذا المعنى ....ياااا الله كم انسجمت مع تفاصيل هذه القصه ووصفها لأعـــذب وأصــدق حب في الوجود ..وكم تمنيت ان يدوم هذا الحب وينتشر و يســـود... حبكة محكمه ..وصف معبر .. موضوع مشــوق ..و ذات موهوبة ..يسلم ايديكي ..تقبلي مروري و اعجابي
صديقتي أسماء بعض الأشخاص لا يعرفون ولا يقدرون قيمة الأهل إلا بعد فقدانهم وكم صعب أن يحسون بهم وبحاجتهم لهم بعد أن يمضي جزء كبير من عمرهم وهم بعيدين عنهم .. والموضوع ليس فقط عند الأهل ولكن حتى بالنسبة للأصدقاء والأقرباء وكل من يهتمون بهم .. شكرا لك
شكراً سوسو على هذه القصة الرائعة.. واتمنى لك دوام التوفيق بإذن الله.. وأرجو أن تنيري صفحات سيريانيوز دائماً بما لديك من مواهب واحاسيس.. وأدام الله لك ولنا ولجميع من يقرأ ومن نحب، أمهاتهم واباءهم طيبين سالمين...
السلام عليكم ... كلام جميل جداً والتعليق كمان معبر ما أقولك إلا الله يوفقك ...... ومزيد من التوفيق.....