عادة سيئة منتشرة في شوارع دمشق وبين الشباب السوري عامة, معاكسة الفتيات والنساء بشتى الالقاب والجمل المتناهية في السخافة
و "الشاطر" الذي يستطيع اضحاكها او استمالة هذه الفتاة للحديث مع هذا الشاب, وتجد وتقرأ وتسمع دائما عن بنات يستنكرون هذا النوع من التصرفات وهذا النوع من الشباب.
ولكن من جهة اخرى (وليس مدافعة عن هذه التصرفات) الم تشعرن ايها الفتيات والنساء ان جزء كبيرا من حصول هذه المشكلة هو واقع عليكن؟..
امثلة عن قصص واقعية:
قصة 1 :
فتاتان واحدة اكرمها الله بالجمال والثانية لم تحظ بهذه الصفة, الجميلة تحظى بكافة النظرات والتعليقات اما الثانية فلا احد "ينتكشها", الجميلة تفخر بهذه "التلطيشات" وبينما تتمنى الثانية ان تسمع كلمة واحدة, تبدأ الثانية بتغيير طريقتها بارتداء الملابس لدرجة مبالغ فيها الى ان تصبح محور الاهتمام وتسمع التلطيشات المناسبة.. بعد ذلك تراهن يستنكرون هذه التصرفات و "يقطع عمر شباب هالايام شو ما بيستحو".
قصة 2:
جميلة اخرى تمشي لوحدها في السوق مرتدية احلى ما عندها و "اديق" ما عندها, تسمع كافة التلطيشات التي اشتهرت بها بلدنا والتي تلقى التشجيع المناسب في وسائل الاعلام (كأبو ليلى في مسلسل ابو جانتي), تراها تتلفت و تتبختر لتسمع التلطيشات التي تعجبها, وعند سماعها كلمة "زيادة عن اللزوم" تبدأ بالملاسنة والمشاجرة مع هذا الشاب و "الله لا يوفقو شو قليل ادب".
قصة 3:
جميلة اخرى تحب ان تعتني برشاقتها وتمارس رياضة المشي عند حديقة الجاحظ, وطبعا بأبهى حلة. تعودت على سماع كافة التلطيشات. في يوم من الايام عند مرورها بمجموعة شباب مهذبين وأكابر, لم تسمع ولا حتى كلمة واحدة, الجميلة "انهز بدنها" وظلت تلف وتدور حتى قام شاب "بجبر خاطرها" ونظر اليها, ثم عادت الى البيت و "ما بيخلو الوحدة تعرف تمشي من كتر التطليعات, خفت اتفركش من عينون , العين تطرقون شو نوَر"
كثيرة هي القصص والامثلة عن ما يحدث بين فئة الشباب, ولكن يجب ان لا نهمل واقع ان هناك العديد من الشباب والفتيات في سوريا لديهم ما يكفي من الاحترام يتسع كافة بلاد العالم.
وطبعا الله يهدي هيك شباب وهيك بنات.
عمي بدك ما تحط ببالك كتير شعبنا مفلسف ولسانو طويل بدو يحكي ولو كلمة بلا طعمة ان كان شب ولا كانت بنت بس الحق يقال يعني شفت نسوان حاطين خمارات بيتلطشو بئى فيك تئلي انو الحئ عليها كمان؟؟ بعدين وازا وحدة لبست احلى شي عندا هل يعني انو هية بدها تلفت نظر كل الشباب يعني مثلا نلبس ابشع شي وتطلع ريحتنا مشان ما نتلطش مثلا!! بس عليم الله اذا شبابنا بيعملو طلة على بلد اجنبي ليكرهو بلدنا وبناتها شعب تفكيرو شهواني
أوسخ و أبشع الكلمات عم بسمعها بالشارع كللها عبارات جنسية وسخة و مقززة مع العلم إني سيدة محترمة و متزوجة و الجمال مانو حجة لأني أسمع التلطيشات المقرفة من المهووسين بالجنس اللي لسانهون وسخ و موجودين بكل مكان
كأنو الكاتب ما بيعرف أنو حتى المحجبات وحتى يلي بتكون لابسة مانطو عم تتلطش ... عيني العيب بشهوانية الرجل يلي ما عم يعرف يضبطا مو بالبنت ...
بيتحرك السوق بيلي بيشتروا ,طبعا انا بستثني بكلامي العاملات المضطرات للشغل متل وحدة جوزها ميت او مطلقة او ...الخ,لانو هدول على مبدا مجبر اخاك لا بطل,ولو صحلها مين يصرف عليها كانت ما اشتغلت,وعسى بناتنا يفهموا تركيبة الشب العربي يلي للاسف بيبيح لحالو انو يعمل السبعة وزمتها بس عند الزواج بدو وحدة ما باس تما غير امها,فاصحوا يا بنات الجناين ودروب الهوى وكورنيش البحر,هادا يلي عم يقلك تقبريني بكون قصدو يقعد معك ربع ساعة وبعدين ما بعود بيطلع فيكي فضلا عن انو يطلب ايديك,تحياتي الك اخي اياد وبانتظار المزيد
أخي الكريم متى سنتعلم احترام أذواق ورغبات الاخرين يعني شو ما لبست شو دخلنا فيا ووين كل اللي همون تلطيش البنات من قوله تعالى وغضوا الطرف ولا كان قصده بالاية بس اذا كانت البنت مابتلفت انتباه غضو الطرف وادا حلوة أو..... لا تغضوا الطرف التلطيش بيعبر عن ضعف الشخص وحبه للإساءة
بصراحة عنجد شي بيستفزو للواحد... الاشخاص الي بيكتبو عن هيك مواضيع من وين جايين؟ من المريخ يعني؟ كأنهون مو عايشين بهالبلد اطلاقا.. في شي اسمو الكبت الجنسي الناتج عن العقلية المتخلفه السائده بالبلد من الفصل العنصري بين الجنسين ابتداءا من المدارس وانتهاءا بالحياة العاديه.بس تحاولو تحكو عن أي مشكله فتشو عن اسبابها وجذورها مو عن نتائجها ومظهرها الخارجي.شي طبيعي يصير الشب يلطش والبنت تحب التلطيش. في غريزة بالانسان والتعبير عنها رح يتم بهالشكل ( الغير لائق)نتيجة القمع و الكبت وهيك تفكير متحجر
الله يعطيك اللعافية أي والله هل الحكي صحيح وأنا أول واحد بشهد له الشيء وخصوصا ضمن الشام
ما فهمت أبوشريك فين السؤال أنا احط ايدي عالسؤال تلاقيني فريرة
أنا حسب معلوماتي أنو البنات بينبسطوا لما الواحد بيلطشهن أو بيسمعهن كلام حلو ،طبعا هذا بالباطن أما بالظاهر بتكون قلبة خلقتها و عم بتنفخ
حبيبي كاتب النص بالعكس انا بشوف هيدي الامور عادية جدا وبتشجع ع التطور والحضارة ولاتفكر انو البنات مدايقين بالعكس تماما مروقين مع اني بعيد عن هيدي القصص بس بضحك لما بشوفها تســــــــــــلم ايدك ع الطرح
على فكرة قصصك حلوة كتير وواقعية يعني بشكل عام في كتير بنات بحبو يسمعو تلطيشة حلوة ترفعلالثقة بنفسا بس بالمقابل في بنات ببالغو بلبسن ومكياجن لحتى يسمعو هيك كلام بالنهاية هيك بنات بدن هيك شباب
بحياتي مالطشت بنت، كنت قفل بامتياز, لاتصدق إنتي حر، لذلك مساهمتك لاتعنيني..
البنات اصلا بنزلوا عالسوق مشان يتلطشوا ويتطبقوا ... كل وحدة بتقعد بتخرط على سمانا شكل وبتقول انها منزعجة يا حرام من التلطيشات ووقت بتشوف وشها بتلاقي ضحكتها واصلة لادانها وقت تتلطش .. جنس كذااااب
لماذا لا نجد هذه العادة المقرفة لدى الشاب الغرب؟ تراها متأصلة لدى العرب حتى مع المحجبات ..اختي محجبة تعاني من هذه المشكلة اعتقد تماما بل اكثر من السافرة اذا المشكلة في المخ العربي وليس بلبس الفتاة
تعبر عن رأي منغلق ليس كل من ارتدت على لموضة فعلت ذلك من اجل الشباب الذكور فهناك شيء يسمى تأكيد الذات حب الذات النظرةالى الذات كلها تبعدنا عن مفهومك الضيق قي طرح المشكلة حقيقة لا يختلف عليها اثنان ان من يقوم بالتلطيش معقد ومريض وشخصيته مهزوزة عاجز عن اقامة علاقات تواصل طبيعية مع الطرف الاخر فيلجأ لهذا الاسلوب السوقي
وين الجديد بالموضوع هالقصص من 100 سنة
وطبعا بستثني بكلامي العاملات المجبرات انهن يشتغلوا(ويلي بوجهلهن تحية كبيرة)متل وحدة مات جوزها وما في مين يصرف عليها او وحيدة اهلها لمن بيكبر ابوها وماعاد يقدر يشتغل,يعني بالمشرمحي المضطرات للشغل مو لغير شغلات,عساانو ناخد من الغرب الشي يلي وصلهن فعلا للتقدم:النظام والقانون بدون خياروفقوس,يعيني شو بتفرق جامعتي بالمانيا عن جامعة دمشق غير انو مافيها فساد؟على كلن هاداموضوع تاني بدو مجلدات,تحياتي الك اخي اياد ورح استنى بهدلتي وبهدلتك على يلي كتبنا لانو صدقني ما رح يعجب كتير من (المتحررات),تحياتي الك
وحقها مهضوم ,وجوزها متخلف وهمجي لانو ما خلاها تلحش ولادها بدار حضانة وشغلها واكل من عرقها اخر الشهر تحت شعار المشاركة,لك مافي وحدة ولا واحد بيحب الفيقة الصبح بكير عالشغل والمناطحة طول النهار وانتظار اخر الشهر ليجي الراتب,ويلي بقول غيرهيك بكون كذاب او كذابة,ونحنا يلي دينا اتاح للمراة انو ترتاح وحدا تاني يصرف عليها من لم بتكون عند اهلها لتموت ما بيعجبنا,على كلن صحتين على قلبو يلي عم ستفيد من عرقكن كون نص الراتب بروح حق مكياج او اواعي وصفهاالاخ ايادفوق بالمقال,يمكن هي الحسنة الوحيدة لشغل المراة
لك تعوا شوفو هون باوروبة لما بتحكي لحدا عن الجواز وطريقة خياتنا (القديمة طبعا),بينجلطوا لما بتقلن انو المراة مالها ملزمة تشتغل ومجبور جوزها قرف عن رقبتو يصرف عليها ولو معها مال قارون,الله وكيلكن احيانا بفكروني عم امزح لما بحكي هالحكي,وبيتمنوا (وخاصة البنات)لو هالشي بصير عندهن,ونحنا لاحقين عاداتهن على اساس انو هو هاداالتطور,ولمن وحدة منهن بتترك شغلها مشان تربي ولادها بيعملوا معها لقاء عالتلفزيون لانها ام مضحية وجديرة بالاحترام كونها ضحت بسعادتها كرمال ولادها,اما نحنا منسميها متخلفة ومسكينة
سورية وروجوك ياها انها بتمثل الشعب السوري كلو,وصارت المرا ملزمة تطلع تشتغل وتجيب مصاري وطاحش بركبة الباص وتتحمل غلاظة الصايعين وسالة مديرها بالشغل (بعدما كان اكبر همها انو تطبخ رز ببزاليا ولا مقلوبة عالغدا لجوزها,لانو اليوم لازم تروح على استقبال ام يزن بعد العصر,وفهمكن كفاية كيف كانت المراة تقضي وقتهالما جوزها بيرجع عالشغل بعدالغدا من هون ليرجع المسا), لدرجة وصلت الوقاحة (متل ما عم اسمع من اهلي بالشام)انو صار الشب يلي عم بخطب يوصي اهلو انو يخطبولو وحدة موظفة مشان تساعدو بمصروف البيت!!
سياسة الكيل بمكيالين معروفة,والفهمانة يلي عم تتطلع بما قل ودل من ملابس بتفكر حالها انو وقعت دون جوان بدبديبها,مو عرفانة (وهالحكي عن مخالطة وتجربة )انو الملتزم من الشباب بيقرف منها والصايع بيقلك خليني زبطها وشوف كم يوم حلوين تسلاية بس مو اكتر,لانه بشوفها اخس من انو تكون ام لولادو,وما بتروح غير على هالمسكينة يلي صدقت دعاية الغرب واكذوبتو عن حرية المراة,ضحكوا على بناتنا وخلوهن يطلعوا ليشتغلو ويتعتروا بعد ما كانوا مستتين ببيوتهن وكل شي لخدمتهن بعد ما جابوا كم مثال شاذ عن قمع للمراة من اعفن مناطق
فتحت عليك بواب جهنم,معقول صرنا بالقرن ال21 ولسا شبابنا بفكر بلبس المراة,يا اخي الوحدة حرة شو ما بها بتلبس,اتركوا المرا بحالها,مين نصبكن اوصياء عليها؟هي نموذج رح تشوفو بالتعليقات اخي اياد,لانو هلا الحرية صارت تقاس بكم سم قماش لابستهن الوحدة,وكل ما لبست اقل فهادا معناها انها متنورةومتحررة اكتر,ومادخل الثقافة والعلم هون!دير بالك,يعني ممكن كتير تكون الوحدة دكتورة جامعة محجبة بس مع هالشي فهي متخلفة ومسكينةبس لانو ساترةحالها,ويلي ما معها تاسع بس مأشلطة فهي قمة التحرر والانفتاح,
كل واحد بيلطشكون بهدلوه و شرشحوه قدام الناس بيقلب متل الكلب و الجبان و ما بيسترجي يرد و لا تسكتوا عن التلطيش الوسخ و كونوا قد حالكون لأنو اللي بيسمعكون كلمة وسخة اسمه هاد (إغتصاب لفظي) و شكرا