ها انا من جديد..عدت اليكم بعد غياب طويل ولكن بقصة تفركشت بها بكتاب شخصيات حية من الأغاني مع بعض البهارات الخاصة بي
لا اجد ضير من ان اعرف بنفسي قبل ان ابدأ بالسرد ..انا عبود الحزين..ادرس في كلية الأقتصاد الكئيبة..تلقيت من الشباشب العاطفية ما لا يعد ولا يحصى..
*****
أبطال القصة...
1-جميل بن معمر : معتوه آخر من شعراء الحب العذري أفنى حياته بتصديق اكذوبة ما لحب الا للحبيب الأولي
2-بثينة : معشوقة جميل ..ذات قد مياس تغنى به صباح فخري كثيراً..مغمورة النسب ولم يذكرها التاريخ بشيء الا انها كانت سبب علة جميل
3-عبود الحزين..سبق التعريف عنه
*****
الى اين انت ذاهب يا جميل..قالها عبود الحزين والألم يعتصر قلبه لما يحل بصديقه جميل
جميل دامع العينين : الى مصر يا عبود..لقد ارتحلت بثينة مع اهلها الى القاهرة
عبود الحزين : أمغفل انت ان الدبابات والحرس الجمهوري تملئ شوارع مصر ..لقد ثار الشعب على حسني بن مبارك
جميل : لا يهمني يا عبود ..سأظل ورائها حتى لو ذهبت الى الجحيم..انها قدري ودنياي ونصيبي ..هل تفهم؟.
عبود متألماً : فلتحرسك الآلهة ايها الصديق وتأكد ان هنالك أخ لك في دمشق اسمه عبود سيظل عالعهد لك.
*****
وصل جميل القاهرة واللهفة والشوق تفظع في قلبه البريء لقد أُخبر ان بثينة تعمل بالبغاء في أحد الخمارات في خان الخليلي
دخل جميل الخمارة والوله يأكل من قلبه وما ان لمح الساقي حتى بادره بالقول..آتي لي ببثينة.
الساقي راسماً ابتسامة خبيثة : انها بالغرفة 9 يا سيدي، يجب ان تنتظر بضع دقائق حتى تفرغ من زبونها
قال جميل متأثراً وعيناه تذرف الدموع : لا داعي ..ولكن قل لها عندما تفرغ ان جميل قد مرً من هنا وقال لك :
وأنْتِ الَّتِي إنْ شِئْتِ كَدَّرْتِ عِيْشَتي
وإنْ شِئْتِ بَعْدَ اللهِ أنْعَمْتِ بَالِيَا
وأنتِ الَّتي ما مِنْ صَدِيْقٍ ولا عِدىً
يَرَى نِضْوَ مَا أبْقَيْتِ إلا رَثَى لِيَا
ألَمْ تَعْلَـمِي يَا عَذْبةَ الرِّيْـقِ أنَّني
أظَلُّ إذَا لـَمْ أَلْـقَ وَجْهِكِ صَادِيَا
لَقَدْ خِفْتُ أنْ ألْقَى المنِيّـَةَ بَغْتَـةً
وفِي النَّفْسِ حَاجاتٌ إلَيْكِ كَمَا هِيَا
الساقي مدهوشاً : أأنت جميل بن معمر الذي افنى حياته في حب بثينة ، ماذا تفعل في القرن الحادي والعشرين..الم تنقرض منذ ما يزيد عن اربعة عشر قرن
جميل متأسياً : انها مشيئة ذلك الكاتب المعتوه لقد انتشلني من كتاب الأغاني وبصقني على صفحات سيريا نيوز.
الساقي مستلذاً : وهل تريد ان تنهي حياتك انتحاراً أسوة بمن سبقوك من ابطال قصص كاتبك الحزين
جميل راسماً ابتسامة ساخرة : لا اعتقد لقد بدأ القراء يملون من كتاباته واعتقد انه يريد ادخال دماء جديدة الى قصصه.
الساقي مبتسماً : لقد فرغت الغرفة 9 أتحب ان تبلغها انت الرسالة.
جميل مكتئباً : نعم..دعني أدخل.
*****
وقفت بثينة تعدل من فستانها استعداداً لاستقبال الزبون الجديد وما ان دخل جميل حتى تسمرت في مكانها وسقط الفستان ارضاً كاشفاً عن اروع ما تم نحته منذ الأزل ، سقط الرداء كاشفاً عن جسدها بجماله وغروره ،وقف جميل يتأمل تفاصيل ذلك الجسد العاجي مفكراً..ها هو الجسد الذي عجزت قصائدي وحبي الحقيقي عن النيل منه ونجحت اموالي بالحصول عليه.
وما ان ادركت بثينة ان الزبون التاسع والسبعين لهذه الليلة هو صديق الطفولة جميل حتى همت بالفرار من الغرفة ، ولكن قد سبق السيف العزل فما كان من جميل الا ان تمكن من بثينة وشرع بالنيل من انوثتها.
*****
وقف جميل يعدل من ثيابه تاركاً بثينة غارقة في بحر من الدموع وجرح غائر في كرامتها وخمس جنيهات ، لقد أرهقته هذه الفتاة وأخذت من وقته اكثر مما تستحق ، لقد خلدت تلك الموقعة المباركة اسم جميل كعلم من اعلام مدرسة الحب العذري..
تحياتي عبود ولقلمك المبدع وأفكارك الشريرة يلي بهدلت الناس فيها يا ابني جماعتك ماتوا وشبعوا موت وهلق انت جاي تعيشهم لتبهدلهم ،عبود ما قلتلي كيفوا جدك أبو نادر سلملي عليه واسفة ع تأخري بس كان عندي فحص ومثل ما بيقولوا من بعد الكبرة جبة حمرة
كان المفروض يعطيها 9 جنيهات واضح أنه رقم الحظ عند جميل
انت قد ما فيك استغل أسماء المشاهير مشان تروج لقصصك مع هيك أسلوبك حلو وممتع
مسا الخير عبود .. حبيت قلك اني مو زعلانة ومافي شي بيستاهل الزعل ...
عبود بتعرف انت انا بكره القصص بس انت مو كاتب قصة انت بجد مبدع بجد لما قريتها انشديت وبالاخر اضحكت من قلبي ويلي قلك مو حلوة وما فيا حكمة ومو واقعية مع احترامي لرأيه جاهل وفقت ارسلت اكثر من تعليق منذ بداية نشرك لمساهمتك وارجوا ان يظهر هذا التعليق موفقك وننتظر المزيد ودير بالك من شي بثينة ههههههه
سابين الوهمية تجعلني أمتنع عن الدخول لصفحاتك ومقالاتك
اخي ابو نارة..انا اتسرعت بردي بس مع سلمى والحمد لله تداركنا الموضوع..اول شي لأني فعلا غلطت بحقها وتاني شي الضغط الشعبي الي كان بالتعليقات..يعني مارح استغرب اذا تدخل القذافي او امير قطر لحل الموضوع..بالنسبة لكلامك تأكد مافي حقد..قصة ممكن تنقرأ من عدة زوايا..تحياتي الك ولألطف بنت بالعالم مي الي بعتقد هي كمان زعلانة..بسمة..بسمة الحلوة ام عيون جريئة..مرورك بحد ذاتو كرم رح يعجز كيبوردي عن تشكرك عليه..شكرا الك صديقتي الغالية الي مافي منها تنين بسيريانيوز..
دكتورة كندة الراقية ان شاء اقدر احافظ على هالخط (بافتراض انو انا ماشي على خط بالأساس) وانال ثناء حضرتك..تحياتي الك وللشعب الألماني الشقيق..سلمى الغالية..اكيد لاغنى عنك واكيد رح احتاجك لأطور حالي ومساعدتك الي انو لاتخافي من انو تنقدي مساهمتي الجاية لأنو خلص بوعدك رح اصير جنتلمان..ورجاءا لبقا تتأسفي لأنو حقك تحكي شو مابدك وانا مااحترمت حقك بهالشي...الله يحميكي ويديمك ذخر لسيريانيوز
انها المرة الأولى لي بين كلماتك..للحظة لم أدرك المغزى من قصتك..أسلوبها طريف.. و لكني على ثقة أنك قد رميت من خلال سطورك إلى الكثير .. أكثر ما أثارني في قصتك عندما التقى جميل وبثينة بعد غياب طويل في هذا الموقف البشع بالنسبة لبثينة .. ربما نسقط أمام الكثيرين ولكن ما أصعب السقوط أمام من نحب .. عندها يكون للسقوط وقع كبير وألم كبير في نفوسنا .. شكرا عبود لما قرأته لك .. وأتمنى لك مزيدا من التألق .. وبرأيي لا ضير أن تكتب في مواضيع أخرى فقد مررت على بعض التعليقات وقرأتها.. تقبل مروري المتأخر ..دمت بألق
صديقي العزيز أنا رجعت اقرأ التعليقات لأني كنت حاسس أنك ما رح تفوتا وتترك الحبل عالغارب مع أصدقاءك وتعمل فجوة مع القراء ..بس زعلت من ردك عالتعليقات ..لازم تتقبل النقد مهما كان وبصدر رحب وإلا رح تفقد القرّاء..الحقد المقصود الحقد عالأنثى لا أكثر لمجرد علاقة غير متوازنة..وصححلي معلوماتي إن كنت غلطان وأنا ما بزعل..عندك قدرة لا بأس بها على الكتابة وأسلوب رائع..مع الشكر للصديقة بثينة ولجميع الأصدقاء..وعلى فكرة ما كنت بعرف ايميلك من قبل مشان هيك الك برقبتي اعتذار..والسلام
لك أنا مالي زعلانة منك بالعكس هلأ انبسطت لأنك بهالسن وعم تكتب وتعبئ وئتك بشي مفيد برافو عليك وهلأ عنجد كبرت بعيني بتمنالك مستقبل باهر..أنا بكلوريتي مو علمي بس دراستي كلها بمجال الأدب ورفيقتي متلك بتكتب قصص قصيرة بتجنن ومع هيك لازم بكل قصة يطلع تنكوشة زغيرة(لزوم المهنة يعني) بدي قلك شغلة يمكن أنا بطبيبعتي مو صحبة كتير مع الأدب الحديث مشان هيك كان ردي الك السالف ومتل ما قلنا الحالة النفسية بتلعب دور. ياسيدي اذا قررت تكمل دراستك بمجال الأدب فأنا بالخدمة يا اخي الصغيرومرة تانية أنا أسفةلسوء الفهم
الصراحة هي اول مرة بقرا كتاباتك بس شي حلووو انا انشديت كتير للقصة,اسلوب غريب وحلو و بنصحك ما تغير قصصك
سلمى من جديد..صدقيني انا لساتي تحت سن التكليف..17 سنة ونص ..يعني لسا ماطبقت ال18..لذلك اعتبريني اخوكي الصغير..تعليقك الأخير أثر فيني كتير..مابعرف اذا بكلوريتك علمي بس في شي اسمو بكتيريا نافعة..بس اكيد انت بتضلي اميرة ومابيطلع لحدا يحاكيكي هيك..اسامة وضح وجهة نظرك بطريقة قدرت افهمها..ولموقع سيريانيوز الي منحبو وعم يتأخر لينزل تعليقاتنا..
اخي اسامة كلامك منطقي ..وصراحة في شي اسمو ادب ماجن بس صدقا وقت كتبت القصة ماخطر ببالي هالشي..بالنسبة لحزني ماكنت بقصد انو انا حزين بالقصة بس هاد لقبي..اخي فراس انا مزوح وبالي طويل بطبعي واستغربت ليش تسرعت بردي وبدي ياك انت واسامة تصالحوني مع سلمى..واضحانها انسانة قلبها ابيض وماكانت بتقصد شي بتعليقها ولو كان غامض بالنسبة الي..بتمنى احظى فيكم كلكم على طول..امير القصيدة العربية فريد..الله يخليلي ياك اخ وشاعر وصديق..صدقني انا فخور اني بعرف شاعر متميز متلك
اول شي بعتذر منك لأني حاسس اني جرحتك . اكيد ردة فعلي كانت قاسية . بس شوفي نقد الاخ اسامة مثلا قلتلك انا مو كاتب بس هو احترمني بتعليقو وتعرض لنقاط معو حق فيها.. على قولة بن علي(انا فهمتكو)وبتمنى تضلي منورة صفحتي على طول لأنك قمر سيريانيوز..
بالعكس تعليقلك لطيف كتير . انا كنت بس عم اسمع سلمى حكي عن طريقك .ولو انت رفيقة الدرب . وبعتذر انو فهمتي الكلام بالتعليق التاني موجه الك . يعني معقول اوصل بالانحطاط لدرجة اتذمر فيها من كلامك .بتمنى تتقبلي اعتذاري هو الآنسة سلمى سبب كل هالسلطة.
شكرا لدافعك عني . صدقني عبود بحبك كتير بس جد هاد الي صار
يا اخي انا قبلانة انت شو دخلك ..انا زودت عبودة بالتفاصيل وقت كان بالغرفة 9
أنا بعتذر اذا اعتبرت تعليقي نقد متل باقي التعليقات وانت ماتقبلته ، ماتقول إني غامرت باسمي وعلقت على قصتك ، القصة عن جد مهضومة ومو ضروري تكون كاملة ومافيا ولاعيب لحتى تعجب الكل .. كل القصص الها معجبين والها نقاد الموضوع عادي إنت بتكتب يلي بتحب وكل إنسان حر بالنهاية ..
رغم انه ما بحب اقرأ قصص بس بجد يلي كاتبه مو قصة يا عيودة يلي كاتبه ابداع بجد وقف قلبي ضحك والله يلي معه وبيدفع مية بثينة بتخدم شواربه وبلا شعر موفق وننتظر المزيد
مرة واحد وقع من الطابق الثالث ووقع والتمت عليه الناس وصارو يسألو فيك شي شو صرلك قام قلون جيبولو واحد وقع متل من الطابق الثالث هو بس رح يقدر يفهم ويعرف شو يلي فيني وفهمكون كفاية
معلم عبووود انا برأيي لازم تكبرلي مخك شوي وعيب تحكي عن يلي علقو انون بكتيريا لأنو مع اني والله مو واحد منون انا عجبتني القصة كتير كتير وفهمان عليك يمكن اكتر واحد قرا القصة بس صدقني الله من فوق ما قدر يرضي الناس فأنت بتعتقد انك ممكن ترضي الكل . هلأ بدي احكيلك قصة صغيرة بالعامية
اذا أنت حابب تكون كاتب ناجح لازم تتقبل النقد والتعليقات يلي ضدك يعني يمكن كون أنا ما انطربت لهالمشاركة وما عجبتني وحسيتها سطحية بس المشاركة الجاية يمكن تحمل نفس الاسم وحبها وتعجبني ....ولاتنسى أنه النقد توجه لأكبر كتاب العالم ومو بس هيك وتألفت كتب ضدهن كمان عندك المتنبي والرافعي وطه حسين وغيرن وغيراتن بئة ما بصير توجه هالتلميحات يلي بيستخدها من هب ودب بالحياة لحدا مجرد أنه نقدك لازم تتقبل كل شي والأيام بتثبتلك .. على كل بتمنالك التوفيق والنجاح وبانتظار مشاركتك القادمة
ومن الثغرات: كيف انتقل جميلٌ من حالته النفسية لما سافر والألم يعتصر قلبه ثم دخل الدار متأثراً وعيناه تذرفان الدموع وأخذ يلقي شعره العذري إلى حالة الهيجان وو .. المنطق يفترض هنا أن يكون جميل مكسوراً وقد رأى حبيبته بين يدي غيره ثم هي تمتهن هذه المهنة الدنيئة .. وقصة الخمس جنيهات لا معنى لها.. ودمت أخي عبود.. بس الله يخليك توصى في.. وما في داعي نخسر بعض علشان قصة ..
ترددت في التعليق خوفاً من لسان الأخ عبود اللي ما عم يوفر حدا.. بس قررت المغامرة.. وقررت تقمص شخصية الأخ فراس الراعي في النقد كمان.. أولاً: ضحكت من كل قلبي على الأحداث وطريقة السرد التي لا تخلو من المتعة، وثانياً: القصة لا علاقة لها بالحب العذري بل هي أقرب إلى أدب المجون – إن صحت تسميته أدباً – ، ثالثاً: هناك ثغرات نفسية في الإخراج: فالقارئ لم يعرف بداية سر حزن عبود ( وأنا أتكلم هنا عن القصة، فلست ملزماً بقراءة قصة حياة عبود الحقيقية حتى أعرف سر حزنه في القصة ).
اخي الغالي ابو نارة..صراحة اصدقاء كتير قالولي انو بالغت بآخر فقرة..وبعتذر للجميع على هالنقطة..بس كلمة حقد الي استخدمتها حضرتك مافهمتها..سعيد كتير بوجودك وان شاء الله تنال مساهماتي القادمة اعجابك..
مدير اعمالي الوفي ومنسق قصصي ..فوزي الغالي..شكرا لدفاعك عني بس بتمنى تتركلي الساحة شوي لأني بدي احكي...سلمى..ماهان علي ما ارد عليك لأنو هي مو اخلاقياتي بالتعامل من المعجبات..بعرف لو قصتي ماحلوة ماكنتي كلفتي خاطرك وقرأتيها وعلقتي مرتين..الله يحميلي ياكي يا اكتر بنت بحبها وبموت فيها..وتاكدي لساتي بحبك مهما غيرتي اسمك..
شكرا الك يا احلى امراة عرفتها البشرية..ان شاء الله اقدر احظى بمرورك الدائم مو المتقطع..ابن خالتي يمان..كيفك ولاك..برأيي بدل ماتفوت عسيريانيوز وتقرأ وتعمل حالك متذوق بالادب العربي روح كمل دراستك، مافي منك سواء هون ولا بالقهوة..غدير..الواحد بيجيب جماعتو مشان يدعمو مو يبهدلو..ومبروك علاماتك الباهرة..شي بيرفع الراس..
اخي عمر لو ماكانت بحاجة ماكانت بتعمل هيك..الحمد لله الي يسر النا رزقتنا بالحلال مو هيك..اخي العزيز ابو الحارث..شكرا على الاطراء..وصراحة كلامك اقنعني..وكرمال عيونك رح تكون مساهمتي القادمة( اذا نزلت) مخالفة لهي وان شاء الله تنال اعجابك..وصدقني انا سعيد برأيك لأنو كما عودتنا كل ارائك فيها مصداقية..اخي سامح..معك حق كليتنا تفردت بأشياء كتير..بالمواد السهلة والدكاترة الحبابين والعلاقات الغرامية الي مالها حدود..بس والله حلوة..واذا كنت طالب بكلوريا بتمنى تحطها بين خياراتك
اخي العزيز...والكاتب المبدع اياد..كلامك خجلني كتير...صدقني انت اكتر واحد بستمتع بمقالتو لأنو بتلامس المجتمع وواقعنا..ومميزة ..صراحة بعمري ماقرأت موضوع عن الدموع..وطريقتك بصياغة الموضوع تفردت فيها...شعر وامثال داخل كلامك الحلو..بانتظار مقالاتك الي رح تولع الموقع ووعدتني فيها
احلى صديق مكهرب وجاري بالحارة وزميلي بالجامعة..(صدفة)..تحياتي الك..صدقني سعيد كتير بالتواصل معك..والله يديمك ذخر لسيريانيوز..وشعلة مضواية الطريق امام الكتاب المبتدئين...الله يحميك
وبعتذر منك مي بدي استغل اسمك لأرد على شوية بكتيريا بالصفحة..ياستي القصة الها ابعاد والي بدقق بيعرف شو المغزى بالقصة..متل مو شايفة ناس بس شاطرة بالعلاك..والله العظيم لو نقد بناء مابزعل..بس رأيهم كان غير هيك او ل شي..
احلى اخت الي وسندي بسيريانيوز مي الحلوة..صدقيني كل القراء والمساهمين بكفة وانت بكفة..لطفك أثر فيني كتير..على قولة فارس كرم..بحس بحالي ربحت الكاس( مي) اول مين مساهمتي فات..جميل وبثينة كانو بالعصر الأموي من قبيلة بني عذرة..اذا في شي نجحني بالبكلوريا هو هالجماعة..شكرا لمتابعتك الي بعرف انك غامرتي بأسمك انو علقتي على هيك قصة بس صدقيني ماكان غرضي اخدش حياء حدى وتفاجأت لما قرات التعليقات..
وبدك ياني اقول للناس اني بعرفك وافتخر فيك اذا هي الدماء الجديدة الي خبرتني عنها فنصيحة رجاع متل كنت..تضرب
كاتب بارع مميز أسلوب باهر بس ليش أنت حامل بقلبك على شعراء الحب العذري من قيس وليلى لجميل و بيثنة ودائما بتطلع المرأة على خطأ يا أخي تركن بحالن كرهت العالم فين أحلى موقف لما فات عالغرفة وكان الزبون رقم 79 موقف مثير للدموع و يكسر القلب بس بشكل عام قصة حلوة و ملعوبة تشكر عبود
كاتب ذكي اكبر من عمرك ،بخالف مين طلب تغير اسلوبك لأني شايفة فيك تعطي اكتر من هيك
سمعت كتير عن قصص الحب والمعشقة تبع الاقتصاد .... فكري خيطوا بغير المسلة لأنه هاد اسمه الحب الفافوشي ..
خيال خصب وقلم مميز... لكنني أتمنى عليك أن تنسى ما تلقيته من الشباشب العاطفية, وتتوقف عن تشويه الحب والعذرية, وتوجه قلمك المبدع في اتجاهات أخرى أرقى وأسمى...
صراحة كنت ناوي ما اعلق للمسويات وتركت موضوع الرد على حضرتك لمدير اعمالي فوزي..والله العظيم بعرف حالي مو كاتب بس مابحب المبالغة بالعلاك...انا كان فيني اتجاوزك..بس على قولة وائل كفوري ماقدرت..لأنو بتذكريني بأبو ديبو بياع المازوت الي بحارتنا..اصدقائي مي ومكهرب واياد وعمر رح ارد عليكم فيما بعد ورح اكتبلكم شعر بس حبيت اتخلص من البكتيريا اول شي ..الى اللقاء
طيب بس تقليلي شو المغزى من باب الحارة ببقا بقلك المغزى من القصة
أكيد الحالة النفسية بتلعب دور بس أنا عنجد ماعرفت شو عم أقرأ نكتة ولا قصة ولا فشة خلق !!!!!!!!!!!!!
القصة ما عجبتني يا عبود وفيها حقد بصراحة وإيحاءات..المشكلة مو ببثينة..المشكلة بلي ما بيعرف يحب ..والمعنى واضح.. ارجع لما عهدناك عليه..إلا إذا قررت تظهِّر قصصك مثل الأسناد التجارية ..تقبل مروري مع الاحترام
79 زبون ياظالم وليش وقت دخل جميل حسيت بكرامتها
صديقي العزيز عبود : قصتك حلوة كتير وفيها معاني كبيرة , أسلوبك كان رائع وشيق فيه من الرشاقة والسلاسة التي تشد القارئ حتى آخر كلمة ... تقبل أجمل تحياتي
مو عاساس القصة مؤلمة ونهاية قاسية..قولتك الحالة النفسية بتلعب دور بالقراءة..كل نهار رأي جديد..حسبي الله ونعم الوكيل.
أنعقد لساني عن الوصف، لك فشيت قهري كلو، و مكنونات قلبي من جواتو،يسلمو هل إيدين الناعمة يلي كتبو هل قصة الرائعة و الجميلة و اللذيذة و ... ،كمل أنت الباقي، يعني عم حس أنو أنا ببكيكم من طرف و أنت عم ضحكنا من طرف ، آآآآآآآآآآآآخ علينا نحن ضحايا الحب يلي عذابو بيفلق القلب، تحياتي و أشواقي و قبلاتي الحارة لعبود الرائع بحزنه
الله يعطيك العافية بس عفوا ما فهمت شو المغزى من القصة يمكن أفقي ضيق!!!!
بعد كل هاد .. ولسه مدرسة وحب عذري كيف صارت هي ! ولو انو القصة شوهت تاريخ الشعر الجاهلي .. بس قصة مهضومة وحلوة .. بعد زمان .. سلام عبود
الحمد لله على السلامة..برافو عليكي وعقبال ما تتخرجي وتصيري محامية قد الدنية..ومنيح خلصتو لأنو بدي ارجع على كليتي..جماعة المفتوح حرقولنا الشهر كلو..عم استناكي تبعتي شي قصيدة حلو الك..من جهة بنتسلى بالتعليقات والمألسة على العالم..وبنقرأ قصائدك الحلوة..موفقة حمامة..الى اللقاء