السلام عليكم جميعا وددت كتابة هذه القائمة المتعارف عليها عالميا بهدف نشر ثقافة حقوق المريض الغائبة عن ثقافتنا الطبية والعلاجية واختصرت الكلام بما قل ودل
العلاقة في المستشفيات ليست عبارة عن علاقة وحيدة الإتجاه
مقدم رعاية----متلقي رعاية , العلاقة العلاجية هي علاقة شمولية تتضمن الجوانب العلاجية والنفسية والإجتماعية والروحية للمريض وفي المستشفى يجب أن يعلم المريض أن له الحق في أن يكون طرفا فعالاً في اتخاذ القرار المناسب المتعلق بعلاجه وله الحق في قبول ما يشاء ورفض ما يشاء وهذه قائمة مبسطة لحقوق المريض أبعد الله عنكم كل مرض
حقوق المريض :
1. أن يُعالج بعناية واحترام مع الاهتمام بكرامته واحترام خصوصيته
2. الاستجابة الفورية والمعقولة لاستفساراته وطلباته
3. أن يعرف ما هي خدمات مساعدة المرضى والجمعيات الاجتماعية ذات الصلة وذلك أثناء اقامته بالمشفى
4. أن يُعطى معلومات عن التشخيص وخطة ومدة العلاج والبدائل والمخاطر واحتمالات الشفاء
5. رفض أي علاج إلا إذا كان مقرراً بالقانون (( حالات الطوارئ)) والامراض السارية التي تهدد الوطن
6. أن يتلقى – قبل العلاج – تقريراً معقولاً عن تكاليف الرعاية الطبية
7. أن يستلم نسخة من قائمة حساب مفصلة مفهومة وأن تكون الحسابات أو التكاليف مشروحة
8. الحصول بإنصاف على علاج وإقامة
9. أن يُعالج من اية حالة طبية طارئة قد تؤدي إلى تدهور حالته الصحية كنتيجة لعدم حصوله على علاج
10. أن يعرف إذا كان العلاج لأغراض التجارب الطبية وأن يوافق على ذلك أو يرفض المساهمة في البحث الطبي
11. له الحق في تقرير المشاركة بالأبحاث والإحصاءات الطبية ورفض المشاركة حتى بعد الموافقة المكتوبة
12. أن يعبّر عن الظلم الواقع عليه بسبب المساس بحقوقه
13. اختيار الطبيب والطاقم التمريضي المعالج
أن يعرف ما هي خدمات مساعدة المرضى والجمعيات الاجتماعية ذات الصلة وذلك أثناء اقامته بالمشفى ليش في جمعيات تعنى ولا في حدا سائل على حدا!!انت عم تحكي عنجد ولا عم تمزح ؟؟ ليش بسوريا المريض يعتبر بشر اي عليم الله مشافي الكلاب هون محترمة اكتر من مشافينا العامة شو اخي ما عم تئرا اخبار انت بسيريانيوز ماشفت المشافي الي ما بتئبل تفوت المريض ئبل مايدفع الي فوئو والي تحتو ولا الي بيموتو نتيجة اخطاء طبية ئريبتي طبيبا عطاها دوا يخفي اعراض السرطان وبعد سنة لاكتشفت المرض وهوة كان عم يكذب الاطباء الي اكتشفو
وعلى الطاقم المعالج استيعاب المريض والتمحيص الدقيق في تاريخه المرضى وسؤاله بدقة عن مختلف الجوانب واطلاعه على سياسات المشفى وبدائل العلاج والأشخاص المعالجين قبل تعليمه واجباته ( طبعا لا أقصد الأمور البديهية منها كالمحافظة على المرافق زدفع الفواتير)فحقوق المريض هي التي تغيب عن الساحة العلاجية وأما الواجبات فبعضها بديهي وبعضها يتم تعليمه من قبل الأطباء والممرضين والمشكلة تكمن في شخصيات بعض الأطباء الصلفة التي تعطي لنفسهاحقوق الهيةويعاملون المريض كآلة معطلة يصلحونها وليس كإنسان له انسانيته مودتي
شكرا ولكنك تعرف أن كل مريض حالة مختلفة مرضيا اجتماعيا وثقافيا ..وواجبات المريض كثيرة أهمها الإلتزام بالعلاج والنصائح والإبلاغ الدقيق عن تاريخه المرضي وبقية الواجبات تخضع لقوانين البلد وسياسات المستشفى والكثيرين من المرضى يقومون بواجبهم من ثقافتهم الخاصة والتزامهم بالقوانين والأعراف الإجتماعية ولكن بقية الواجبات والتوصيات فهي مهمة الطاقم الطبي والتمريضي شرحها للمريض فالمرضى ليسوا سواسية فلا يمكنك مقارنة مريض مسن لا يعرف القرائة بمريض مثقف جامعي أو طفل مدرسة كل حالة تختلف عن الأخرى ومدرسة مستقلة
تحياتي: شكرا لهذه المقالة القيمة. والتي للأسف لا يعرف المواطن بأهميتها أو قيمتها الا عندما تجبره الظروف في المرور من مواقف صعبة. ولكن ملاحظة صغيرة، من المفضل، ذكر واجبات المريض أيضا، وذلك لكي يتفهم المريض أن له واجبات أيضا أن يؤديها لكي يحصل على علاج متكامل.فمعرفة الحقوق دون الاهتمام بالواجبات، يعني تقصير من جانب المريض. مودتي
السيد المعلق باسم طبيب هذه نسخة من الوثيقة العالمية لحقوق المريض patient,s rights bill وهي تحدد حقوق المريض كونه لا يوجد للمريض نقابة ولا سياسات مشفى تحدد واجباته ما يحدد واجبات المريض القانون والعرف الإجتماعي وأدبه....ولو تفضلت واضفت نكون لك من الشاكرين
ارجو من كاتب المقال ان يفكر بالواجبات التي تستحق على المريض مثلما كتب عن الحقوق ليكون المقال كامل ويلقي الضوء على الموضوع بشمولية مفيدةومتكاملة
معك حق ...يا ريت كل الأطباء يعملوا بنصيحتك،الله يوفقك يا رب ويعلي مراتبك...سلملي على زوجتك الغالية...تحياتي ألك.
من بعدك يا زميل ......DNR
كبير واضيعة
أوافقك تماما، مع ذلك ان ذكرت الحقوق دون الواجبات، فصتصنف مقالتك كمنحازة. أنا كنت أكتب عن الأخطاء الطبية، ومن مقالاتي، حقوق وواجبات المربض. أما الفكرة الأولية التي أريد تحقيقها، هو تعليق حقوق ززاجبات المريض في ردهة المشافي، وعيادات الطبيب، وكل المرافق الطبية، وذلم لكي ينتبه كل مريض الى حقوقه وواجباته.