هذه القصيدة إهداء إلى النبي الأعظم بمناسبة عيد المولد النبوي
نورٌ على نورٍ ظهر قلبي لهواه انفطر
يا أعظمَ أعظم من دعا صام صلّى و نذر
قد لبّى دعوةَ ربِّهِ من دونِ كللٍ أو كدر
ليقومَ يدعُو قومَهُ ويبشِّرَ بدينٍ حضر
لا نورَ مثلُ ضيائِهِ لا الشمسُ حتى و القمر
و الليلُ يشهدُ: ساجداً و قائماً حتى السحر
و الفجرُ غنّى صُبحَهُ هذا الأمينُ المؤتمر
هذا الذي من أجلِهِ شفعَ المليكُ و- غفر
هذا النبيُّ المصطفى طه- خيرُ من شكر
صلّوا عليهِ وسلّموا و آلهِ- خير البشر
صلّوا على كلِّ الذينَ نصروا النبيَّ و انتصر
خُتِمت بِهِ كلُّ الرسل و بهِ الإسلامُ انتشر
تامر صندوق
القصيدة رائعة جزاك الله كل خير نسأل الله عز وجل أن نشرب من حوض الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم شربة لا نظمأ بعدها .. آمين
مرحبا أستاذ تامر: قصيدة ممتازة وأتت بوقتها، عنجد شكرا كتيير لحضرتك، ياسلام، قراءتها متعة ومعانيها أروع مايمكن.
مشكور أخي زوركوف