شباب سوريا الحبيبة ...
يا من ترفع الرايات بهمهم و استطاعوا على مر العصور أن يثبتوا للعالم أجمع أنه شعب لا يهاب الموت و قادر على تمييز الظلم و الظلام .. و ليس بحاجة إلى نصائح من اعداء الأمة و لسنا جهالاً أو منقادين أو
عميان .. نحن شباب ينعم بكل استقرار و أمان ببلده الذي يناضل بقيادة العظيم بشار الأسد ليصل إلى أعلى ما يمكن الوصول اليه .. و نحن نعلم أن هذا مستحيل الحدوث بين ليلة و ضحاها و كلنا لمسنا و نلمس التغييرات الجذرية التي تحصل و نرى بأم عيننا القفزات التي يمر بها بلدنا نحو الأمام ... هذا ما نريد أن نريه للعالم بأسره
في مجموعتنا الصغيرة ذات الصوت الذي أتمنى أن يكون كبيراً بالقدر الكافي لدحض ما يزعمه كل من يريد المساس بأمن بلادنا و أمانها ... لنرفع معاً راية ( لا للانتفاضات المزعومة .. لا لأعداء الوطن و غاياتهم الدنيئة .. لا للطائفية) ..نعم لقائدنا الفذ .. بشار الأسد ...
شباب سورية ... شباب الغد... انظروا معي .... المنحنى البياني منذ استلام رئيسنا القائد في صعود ... و هذا
ما يثير مخاوف اعداء امتنا ..أننا صامدون في وجه كل العراقيل التي تحاول وضعها كل جهة معادية لامان شعوبنا ..
و طامعة في ثرواته
رغم ما مرت على سورية من ظروف، ورغم ما واجهته من معطيات دولية واقليمية قاسية جداً، ورغم الهجمة الكبيرة
من التآمر شارك فيها من هب ودب من قادة وكتاب وسياسيين إلا أن هذا القطر العربي استطاع تجاوز كل تلك "المصائب" و"المحن" العربية، وأن يخرج منها قوياً صلباً يكن له كل العالم الاحترام والتقدير.
سورية عاشت سنوات احدى عشر سمان رغم الأوضاع القاسية في المنطقة وخاصة في دول الجوار، لأن الرئيس الأسد لم يهتم فقط بما يحيط سورية، ولكنه اهتم بالداخل، وبالتحديد بالمواطن، وعمل على تقوية هذه الساحة الداخلية بكل ما أوتي من عزم وجهد وقوة..
حمى الله سوريا وقيادتها وأرضها وشعبها من كل شر ورد كيد أعداءها في نحرهم ..
يا جماعة و الله لا تنسوا إن الاصلاحات بدها وقت مابتصير بين يوم و ليلة و لاتنسوا كمان إنه بشار الأسد استلم البلد خرابة يعني معلش ما معه عصا سليمان و الله الرجال ما قصر عم يصلح شوي شوي بس البطانة فاسدة ما عم تساعده
أنا مع سالم بكل كلمة أنا مع الإستقرار ومع السيد الرئيس ولكن الإصلاحات لاتتطلب وقتا كثيرا وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة وبيد السيد الرئيس عصا سحرية اسمها السلطة ويجب البدء بمحاربة الفساد ممن يستغلون مناصبهم وصلة القربى لسرقة خيرات الوطن
عشقي لسوريا واحترامي ومحبتي لأمل سوريا السيد الدكتور بشار الأسد يدفعني لأرد على أولئك المدعين بأن على كل مواطن إصلاح نفسه أولا بأنهم لايفهمون الحقيقة أو يحاولون طمسها ومغالطتنا فالفاسد الذي يجب أن يحاسب وبأقصى سرعة ليس المواطن البسيط الذي يدفع مئة ليرة لشرطي المرور لأن هذه الظواهر السيئة ستختفي تلقائيا عندما نقوم بالإصلاح الحقيقي وإنما الفاسد الذي علينا محاسبته هو من يمتص دماء الشعب وخيرات الوطن مستغلا مركزه في العمل أو قرابته من مسؤل مهما كانت صفته كفاكم استغباء للشعب واعتباره قطيع من الغنم
. الان اصبح لنا حوالي الثلاثون عاما اما ان الاوان للانتقال الى الطرف الاخر والاهتمام بالجوانب الاقتصادية والحريات العامة ومنها ورفع قانون الطوارئ واطلاق المعتقلين الساسيين واغلاق هذا الملف والاهتمام بالقضاء وتفعيله وجعله السلطة الوحيدة والشرعية والقضاء على الفساد والذي نعرف من رؤوسه حتى الطفل الصغير يعرف بهم وباسمائهم ولسنا بحاجة لا لمحاكم ولا لجان تفتيش للكشف عنهم اما والقول باننا سنعود الى حقبة الثمانينات فهذا كلام مناف للحقيقة لا يصدقه عقل بشري ولا يمكن ان يتحقق على ارض الواقع فالكل يعرف ب
سوري من درعا اخي اتفق معك والكل يتفق معك على محبة الرئيس بشار الاسد وقيادته الحكيمة . ولكن المشكلة هي بالاشخاص الذين من حوله والذين لا يريدون لسوريا التقدم والانفتاح خوفا على مصالحهم . الوضع بسوريا بدا بالتراجع في بداية الثمانينات وذلك بسبب الاحداث المؤسفة في تلك الحقبة فغلب الاهتمام بالجانب الامني واهمال معظم او كل الجوانب الاخرى حيث تم تغييب القضاء والشرطة لصالح الفروع الامنية من امن سياسي وفروعه الى امن دولة الى...اخره حيث اصبحنا دولة امنية بامتياز.
والله يا أخي كلالسوريين الشرفاء يحبون وطنهم ويحبون من يبني هذا الوطن ويجلب له الخيروالازدهار ولكن هناك جشعين يخربون الوطن بالرشوة والفساد والسرقة العلنية والسرية لخيرات الوطن؟ كل مواطن سوري مستعد ان يفدي وطنه وقائده بدمه ولكن هناك من يمتص دم هذا المواطن كل يوم ولايشبع؟ إننا جميعا نعشق وطننا ولكن العالم كله سبقنا ونحن لازلنا نعاني التخلف والتقهقر في كل نواحي الحياة؟ لماذا المواطن السوري يشعر بالحرمان والذل والهوان في وطن له تاريخ عريق من المجد والحضارة؟ هل بالله عليك وضعنا صحي وطبيعي؟
والله صرنا نخاف على بلدنا التي تعيش حالة من الأمن و الأمان بقيادة الرئيس المحبوب المتواضع الدكتور بشار
الرئيس الأسد بدأ الاصلاح منذ توليه الحكم وليس عندما بدأت الثورات العربية وذلك لأنه أراد الاصلاح وليس التمسك بالكرسي كما فعل الكثير من الزعماء العرب.... ومن المهم ان نعي ان عجلة التنمية والاصلاح قد تباطأت كثيرا بعد اغتيال الحريري بسبب الضغوطات والمكائد التي حاكهااعداء سوريا والمقاومة ولولا حكمة الرئيس وحكومتنا وصمودالشعب لما استطعنا الخروج من عنق الزجاجة بأقل الأضرار....ومنذ سنتين عادت العجلة لتدور بتسارع اكبر ومتزايد وستصل هذه العجلةو لذروتها في عام 2015. وسيشعر الشعب ويلمس تغير حاله..اللهم امنا
ياسيد لااحد يخربنا وانما نحن نخرب انفسنا بالسكوت على الفساد والرشوة والمحسوبيات وكل هذا بسبب الحكومة الهرمة دكتورنا الله يحميه والحكومة حلها
كلام سليم ولسا فيه كلام كتير بينحكى بس مختصر مفيد سوريا بمقاييس تطور الامم قطعت اشواط كبيرة ولسا بدا وقت لتنضج هالتجربة لان الثقافة والتعليم متباين والانماء على قدر الحاجة والتخطيط ماشي بشكل رائع بيضل موضوع الفساد برجع وباكد كلنا مسؤولين عن الفساد ولازم كل شخص يبلش من نفسو ولا يمكن اي حكومة في العالم تقضي عالفساد اللي بالنفوس لذلك خلونا ايد بايد نعمر هالبلد ونلتف حول القائد والاخ والرئيس الرائع بشار حافظ الاسد الله يحميه ويعزو ويحمي سوريا وشعبا من كل المتآمرين ولا للتخريب والفوضى الخلاقة
مع الرئيس ومع الاستقرار ولكن مع إصلاحات سريعة -سريعة يعني مو 5 سنين- سريعة يعني خلال أشهر. والمطالب الشعبية معروفة: إلغاء الطوارئ - وقف قمع الأمن - وقف الفساد ابتداء من الكبار - الانفتاح على المجتمع - تحسين الوضع المعيشي.
اللهم احفظ بلدنا واحفظ أمننا وأحفظ شعبنا وأحفظ رئيسنا وأيده بتوفيق ونصر من عندك
اللهم احفظنا واحفظ بلادنا واحفظ قائدناوتاج رأسنا بشار الأسد ،اللهم كن معه وألهمه الخير والصواب لصالح بلادنا الحبيبة ،وأحب أن أقول بأنه مهما كانت الضغوط ومهما كانت المغريات فإن شباب سوريالن يفرطوا بذرة واحدة من الأمان الذي ينعم به بلدنا ،فليخسأ أعداء هذا البلدوليعلم هؤلاء بأن لحمنا مر ،وليس كل الطير يؤكل لحمه.