إن من كتبت من أجله شعرا"أنكرني...
إن من زرعت على صدره وردا"أنكرني...
ومن قطفت من عينيه شهدا"أنكرني...
أنكرني ثلاثا" وقبل أن تكون الرابعة لنفترق ونحن أصدقاء.
فالجرح الذي في داخلي موجع ومؤلم,لا يقبل الشفاء.
مددت إليك يدا" نظيفة"وأعدتها إلي مجروحة" مشلولة العطاء.
حديثك غير المعقول نار تأج في صدري تحرقني ،لولا بعض الصبر لولا الكبرياء.
أمسكينة تسعى إليك تحبك؟
هل اقفرت الدنيا من الرجال؟
أم كنت أنا خاتمة النساء؟
إن وراء هذا الحديث ..
سر دفين ،أنت أدرى به...
وأنا في الوعي واللاوعي ...
أجهل كيف انت ,وربما
كنت أجهل الجهلاء...
هل صحيح ما تقول ،يا سيدي
أم محض افتراء...
إن صح قولك،فإني...
أرجو وأرجو و أرجو
لك رغد العيش ,وطيب اللقاء.
وعنك وعني لا أمل يرجى...
فلنفترق ,ونحن أصدقاء
لئلا يقول الناس عني ...يوما أنني كنت ....أغبى الأغبياء.
.....الى اللقاء
رغم كل محاولات التكبر والكبرئاء لدى المراة يبقى الحب واضح حتى في الوداع كلماتك من مشاعر جميلة وليست من حقد أبدا شكرا لك
انت تحفة فنية وكلامك جميل
لفت يداكي بالذهب تابعي والله موفقك كلامك موجه الى كل خائن لايستحق الحب الجميل
الى أين يا زين والله كلامك عالعين بس منيح راح الحزن ورجع الكبرئاء جميل جميل
ليش مديتي يدك أساسا! تمد اليد لتلبس الشبكة، ويدالأب لقراءة الفاتحة، أمايدكي فأنت من رخصها وأنزل قيمتها.. وتقولين: لنفترق ونحن أصدقاء!! وسؤالي: ماذاسيكون رأي زوجك بأصدقائك بالمستقبل! وشكرا.
قديش صعب الواحد يحب بصدق ويعطي كل مشاعره لحدا ما يقدر وما يحس بقيمة هالحب،كلماتك جميلة بتمنالك التوفيق
حلت لعنة الحب عليه من السماء وتبت يداه ان كان يفعل ما يشاء سيدتي ... انكار الذات لا يعني رحيلا لا ولا يعني انتهاء .... معلمتي رفقاٌ على قلبك فأنت من علم الدنيا كثيراً وانت من لون الالوان وانت البداية والنهاية وقصة حب نبت بالارض واينع بالسماء .... اما هو فقتيل الهوى طفلاً ... اردته يداه بلا عمدٍ لا زال يحلم كيف يحيا وكيف يمر العمر بلا املٍ وبلا احلام اللقاء ... تبت يدا كل من سرق الاحلام وكل جارحٍ للكبرياء ....... لكي ودي ولكي احترامات السماء صياد اللحظات