هذه سوريا التي لا تعرفون أيها الاغبياء المتآمرون
بلاد العرب أوطاني .. من الشام لبغدان
ومن نجد الى يمن .. الى مصر فتطوان
هكذا نفكر نحن السوريون يا من تجهلون من هي سوريا
يا من تجهلون بالشعب السوري ولا تفقهون شيئا
كل سوري له في عائلته شهيد او اكثر فدى لسوريا ولأي بلد عربي
جول جمال شهيدا على ارض مصر الحبيبة وهو من مدينة اللاذقية
وعز الدين القسام على ارض فلسطين الغالية وهو من حماه
وحميدة الطاهر على ارض لبنان المقاومة والعز والكرامة والفخر وهي من دير الزور
والقائمة تطول وتطول ...
على ارض الجزائر بلد المليون شهيد وليبيا عمر المختار وتونس الخضراء
هل يكفيكم هذا ايها المتآمرون ام اطيل القائمة اكثر؟
هذه سوريا التي لا تعرفون ايها الاغبياء!!!
صامدة قوية بشعبها وقائدها وستبقى عصية الآن كما كانت في السابق وعلى مر العصور
على كل عدو ومتآمر
...
وروت على ارض جولاننا الحبيب العائد الى حضننا قريبا
دماء اخواننا العرب في حرب ال73 حرب تشرين المجيدة دم المغربي والجزائري والليبي
والاردني والسعودي والعراقي والفلسطيني و..و..
هل اكمل القائمة ايها الاغبياء
ونزور في كل ربيع القنيطرة المحررة ونرى شقائق النعمان مكان كل قطرة دم لشهيد
هل تستطيعون التفريق بين زهرة واخرى من شقائق النعمان المتشابهة ايها الاغبياء؟؟؟؟
اللهم قِنا نار الفتنة, وأبعِدنا عن شرورها, واحمِ بلادنا من الطامعين, وارزقنا الحكمة والصبر لنتجاوز المِحن...
اشكر اهتمامك بالنص وسنبقى اوفياء لبلدنا الحبيب سوريا
بالتأكيد هي سوريا ياسيدتي لكنهم لايعرفونها ولايعرفون شعبها الابي شوكة في حلوقهم كما قلتِ وقلعة صامدة في وجه مؤامراتهم وشكرا لك ولكل الشعب السوري من درعا الى القامشلي ومن اللاذقية الى بادية الشام
هذه سوريا التي لا تعرفون ايها الاغبياء!!! صامدة قوية بشعبها وقائدها وستبقى عصية الآن كما كانت في السابق وعلى مر العصور على كل عدو ومتآمر هم لم يعرفو سوريا أولاً حتى يعرفونها الآن..لأن المتآمرين لايعرفون الا الغدر والخيانة..سلمت يداك أخ احمد واعذرني لنشري مساهمتك هذه على صفحات الفيس بوك..شكرا لك
ستبقى سورية شوكة في حلوق اعدائها لايستطيعون ابتلاعها ،فما كل الطير يؤكل لحمه،نعم نحن نسور جارحة تحلق في الأعالي ولن تطالها الأيدي الآثمة،فلبقى يقظين لمخططاتهم الدنيئة،فهم دؤوبون مثابرون للنيل منا ،فلنستفد من هذه التجربة ولنكن دؤوبين على تطوير وتحسين أنفسنا نحو الأفضل.تحية كبيرة لك أيها الوفي العربي .
شكرا لك ابا الحارث, امام سوريا يجد هؤلاء انفسهم اقزام و"انصاف رجال" فيستشيطون غضبا فينآمرون عليها لكنها عصية عليهم لازالت وستبقى واشكرك مرة اخرى