ما جرى ويجري في سوريا الحبيبة أفقد الكثير من الناس الإحساس بالأمن والأمان الذي نعموا به لعقود طويلة في وقت كان الهدوء والإستقرار هما السمة الأبرز لهذا الوطن الغالي .
ويقال بالمثل المعروف " من تملك شيء .. زهد فيه " بمعنى أن الإنسان غالبا لا يقدر قيمة ما بين يديه إلا عندما يفقده أو يوشك على فقدانه , وهذا من طبيعة البشر سبحان الله , وهذا المثل ينطبق على الأشياء المادية وغير المادية , المحسوسة والملموسة , فلماذا ننتظر لنفقد أغلى ما نملك ونجلس بعدها لنندب ونتحسر ونبكي على الأطلال ؟؟.
والأمن من أغلى ما نملك في بلدنا وهو شريان الحياة للفرد والمجتمع , وأمن الوطن مطلب على كل مواطن وكل شخص مسؤول أمام الله عز وجل عن كل ما يؤتمن عليه من مسؤول أو مواطن , خصوصا وأننا أبناء فطرة وشريعة سمحة لا تدعو إلا للخير والمحبة , لذا من واجبنا المحافظة على أمن هذا الوطن الغالي ومقدراته بكل ما نستطيع , كما أن من حق كل فرد منا أن يحيا بحرية وهناء وكرامة تحت سقف سلامة هذا الوطن وأمنه .
والإستقرار مرتبط إرتباط تام بالأمن , فلا إستقرار بلا أمن والعكس صحيح , وإستقرار المجتمع يعتمد على إستقرار الفرد , يقول رسول الله محمد ( صلى الله عليه وسلم ) " من بات في سربه وهو آمن , معافى في جسده , عنده قوت يومه , فكأنما حيزت له الدنيا " .
الأمن نعمة يغفل عن ذكرها وشكرها كثير من الناس , نعمة افتقدتها كثير من الأوطان , وقد كانت أول دعوة للخليل إبراهيم" عليه السلام " " رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر .." ( البقرة 126) , فقدم ( البقرة 126) , فقدم إبراهيم عليه السلام في دعائه نعمة الأمن على نعمة الغذاء والطعام لعظمها وأهميتها .
في رحاب الأمن تعم الطمأنينة النفوس ويسودها الهدوء وترفرف عليها السعادة وتؤدى الواجبات باطمئنان دون خوف أو فزع .
أسأل الله العلي القدير أن يعم الهدوء والأمن سوريا الحبيبة وأن يرزق أهلها من الثمرات إنه سميع مجيب .
بصراحة سلمت الانامل يلي كتبت الكلام الرائع واتمنى من الله عز وجل ان يرجع اهلنا واخواننا في سورية اي رشدهم وان ينتبهوا من المندسين والمؤامرات لاننا لانستطيع ان نضبط اعصاب جميع السوريين او ان نكون واثقين من استمرارالامن اذا عمت الفتنة وتلطخت الايدي بالدماء وان نفكر الف مرة قبل ان نتكلم حتى لانكون شركاء بالفتنة وبالتالي بالدماءالتي سوف تسفك ظلما لاقدر الله لقد اوصل كل متظاهر طلباته وله كل الشكر في تحسين الاوضاع والان لنعطي الفرصة من اجل رجوع الامن والاستقرارالى بلدنا ونبضنا واشكرك اخ ايادعلى ابداعك
أعطرالتحيات الحارة الصادقة القلبية أبعثهالكم وأتمنى لكم دوام التطور والإزدهار ولوطننا الغالي وشعبنا الأبي كل الخير والسعادة والأمان
الصديقة العزيزة أسماء : أسعدني جدا حضورك المتميز دوما , كما أني أفتخر بأن حباني الله أمثالكم , تحياتي لك وللسيدة الغالية أم عبدالله والحمدلله ع سلامتها وتقبل الله عمرتها , مواطن حافظ : شكرا للمرور تقبل تحياتي , الأخت العزيزة بسمة : سعدت كثيرا لوجودك الذي يشرفني , وأتمنى أن أقرأ جديدك وإباعك على الدوام .. تقبلي تحياتي وتمنياتي لك بالسعادة
الأخ أبو محمد الصياد : توقعت منك أن تستبدل كلمة الأكل بالحرية , ومالمانع أن نطالب بالأمن والحرية والأكل معا ؟؟ أسعدني حضورك , الصديق الغالي عبود : يعني أنا كمان شوية ها ورح فوت بالحيط , قناعتي أن معظم المتظاهرين هم من الوطنيين الشرفاء المخلصين ومطالبهم محقة , ولاأستبعد وجود من يصطاد بالماء العكر تحياتي لك أيها الغالي , سامح المسامح : سامحني إن لم أوفيك حقك في الشكر , الصديقة العزيزة جهينة : دائما أذكر أن لاغنى لي عن وجودك الذي يسعدني ويشرفني , الصديقة ميمونة : أشكر مشاعرك الصادقة النبيلة .
الصديقة العزيزة الحمامة البيضاء: أشكر حضورك المميز والرائع دوما , الأخت أمينة السوسو : أسعدني حضورك وثقتنا بالله كبيرة في أن يجتاز بلدنا هذه المحنة ويعم الخير والأمن والرخاء في ربوعه من جديد , الأخت عبير : شكرا من القلب , الأخت نسيم الصبا : لك خالص شكري وأصدق تحياتي , الصديق الغالي زوروكوف : لك جزيل الشكر لوجودك الذي لاغنى لي عنه ولما أثريت به مساهمتي المتواضعة أيضا من شواهد ودلائل تحياتي لك , العزيزة الغالية أم لانا : إسمك زين الصفحة وأتفق معك أن المهمة تقع على عاتق المسؤول والمواطن تحياتي لك
صديقي مواطن حافظ كلشي..شو مالك سمعان بالزحف الأخضر..نحن من مصلحتنا تضل الجولان محتلة مشان نضل دولة مواجهة وتضل سورية شوكة بحلق المندسين..وبحب استغل الفرصة واوجه نداء أخير للمنسدين..يامندسين ياجرذان نحن استعرنا النووي من ايران ورح نستخدمه من الجمعة القادمة..مشان ماتقولوا انو مانبهناكم..وبحب اوجه تحية عطرة لقوات الأمن السورية والجيش السوري الي ماعم يقصر وعم تستأصل المندسين بطريقة بارعة تدعو للأعجاب..
كل دبابة بالجيش السوري في بقلبها حكاية،تاريخ جيشنا العظيم بمحاربة المندسين كبير من ايام التمانينات بتعرف بحكم انو نحن بلد مواجهة بقا اسرائيل ماعم تلحق تكيدلنا مؤامرات، ونصيحة اخ بحبك احكي متلي مشان مايقولوا عنك مندس وعم تتعاطى حبوب هلوسة
فعلا أخ إياد ما منحس بقيمة الشي حتى نفقدو .. وفعلا الأمن نعمة كبيرة .. الله لا يحرمنا منها .. ماعندي تعليق ع مساهمتك لانك قلت كل شي ممكن ينحكى .. شكرا كتير لقلمك المتميز دوما .. والله يحمي هالبلد و يآمنا بأوطانا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان..
الأخ عبود ، والله فكرت الكلام يلي كتبته هو من اقوال القذافي. لك وين عايش يارايق ، بسوريا وللا بتشيلي ، والله كأنكن حافظين برامج التلفزيون والراديو وتعودتوا تسمعوها ليل نهار وما قدرانين تسمعوا أي شي تاني غير التلفزيون والراديو والمحطات الأخرى يلي فلقتنا. لك ما عندكن رأي ذاتي يعبر عن انفسكم ، الله يصلحك يا عبود الجيش السوري لحرب اسرائيل وتحرير الجولان ، بدك الدبابات والطيارات تضرب داخل الأحياء يا عبود الحلو ، والله شكلك كأنك هلأ سمعت بشي اسمه حرية. طيب روح حارب الأسرائليين اذا حابب تحارب مع الجيش
والله يا اياد ما بعرف شو بدي علق بس بقلك يمكن اي واحد يكتب مقالة او خاطرة بس مو سهل تقنع وتلاقي صدا.وهادا الشي يلي بتتميز فيه مقالاتك.الله ينورلك بصيرتك لدايما تكتبلنا الشغلات الحلوة
صديقي العزيز إياد : وأنا أدعوا الله أن يديم الأمن على بلدكم سوريا , كلنا بنحب سوريا وهيه بقلب كل سعودي
صديقي الغالي والمحترم إياد...لم أجد شيئاً أستطيع إضافته على ما كتبت...ولن أقول سوى أنني أعتز بوجود شخص مثل حضرتك وبمثل تفكيرك الراقي ضمن شبابنا السوري..وأناصر كل حرف من حروفك..سوريا الله حاميها بكل أراضيها..تحياتي لك وسلامات كبيرة من ماما أم عبدالله.
الأمان كنز يفتقده كثير من البلدان بل اغلبها وكان يحسدوننا عليه والآن هؤلاء الخونة يحاولون ان يفقدونا اغلى مانملك في سورية ولكن الله لهم بالمرصاد ولتحيا سورية حرة آمنة
عزيزي مهندس إياد : موضوع آخر مهم جدا من سلسلة مواضيعك القيمة وبحب أضيف بيت هالشعر " أضحك وأجامل وأدعي راحة البال والناس تحسبني من الهم خالي " أكيد إذا الفكر مشغول والإنسان مهموم بيصيبو متل حالة الشلل ... دمت بخير أيها المبدع
مع انو حلب هي المدينة الوحيدة الي ماتأثرت بالأحداث وكانت رايقة كتير بس كنا مزعوجين كتير وخصيصاً انو المندسين حاولوا ينقلوا المؤامرة لحلب..ولكن خسؤوا..وبدي قول للمندسين نحن بنعرفكم والتلفزيون السوري طالع صوركم..وبدي قلكم مهما طال اندساسكم..الجيش السوري رح يكون الكم بالمرصاد...يامندسين ياجرذان..بدل ماتتعاطوا حبوب هلوسة..اندمجوا بالمجتمع عسى الله يتوب عليكم..شكرا اخي اياد...طول عمرك فنان
في شي تاني امني بدون اكلي شو الفايدة
فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ) [الأنفال:26]. ونعمةُ الأمن تُقابَل بالذكر والشكر، (فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ) [البقرة:239]. وأمَر الله قريشًا بشكر نعمةِ الأمن والرخَاء بالإكثار من طاعته، قالَ جل جلاله: (فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) [قريش:3، 4].
أي والله كلامك مظبوط يا ابو حنين تغيرت حياتنا كتير وصرنا عم نشعر شوي شوي بافتقاد هالنعمة ببلدنا بتمنى من كل سوري بيحب هالبلد الرائع وبيتمنالو الخير سواء كان مسؤول أومواطن أنو يساعدنا للحفاظ على بلدناواستعادة الأمن والأمان اللي عم يحاولو يسرقوا مناونرجوالحكمة وتقديم مصلحة الوطن من كل السوريين قيادة وشعب وسوريا الله حاميها
المجتمعُ لباسَ الفقر والجوع، قال سبحانه: (فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) [النحل:112]، قال القرطبي رحمه الله: "سمَّى الله الجوعَ والخوفَ لباسًا لأنه يظهِر عليهم من الهُزال وشحوبةِ اللون وسوءِ الحال ما هو كاللباس". نعمةُ الأمن من نعَم الله حقًّا، حقيقٌ بأن تُذكَر ويذكَّر بها وأن يُحافَظ عليها، قال سبحانه: (وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمْ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَ
على المسلم الإشارةَ على أخيه المسلم بالسّلاح ولو مازحًا، قال النبيّ : ((من أشار إلى أخيه بحديدةٍ فإنّ الملائكة تلعنُه حتى يدعَها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه)) رواه المسلم، قال النوويّ رحمه الله: "هذا مبالغة في إيضاح عُموم النهي في كلِّ أحدٍ، سواء من يُتَّهم فيه ومن لا يتَّهم، وسواء كان هذا هزلاً ولعبًا أم لا؛ لأن ترويعَ المسلم حرامٌ بكلِّ حال". باختلال الأمن تُقتَل نفوسٌ بريئة، وترمَّل نساء، ويُيتَّم أطفال. إذا سُلِبت نعمةُ الأمن فشا الجهلُ وشاع الظلم وسلبتِ الممتلكات، وإذا حلَّ الخوفُ أُذيق ال
ولمَّا دخل النبيّ مكَّة عامَ الفتح، منح أهلَ مكَّة أعظمَ ما تتوُق إليه نفوسهم، فأعطى الأمانَ لهم وقال: ((من دخَل دارَ أبي سفيان فهو آمن، ومن ألقَى السّلاحَ فهو آمن، ومن دخل المسجدَ فهو آمن)) رواه مسلم. وما شُرعت الحدود العادِلة الحازمة في الإسلام على تنوُّعها إلاَّ لتحقيقِ الأمن في المجتمعات. ودعا الإسلامُ إلى كلِّ عمل يبعَث على الأمن والاطمِئنان بين صفوفِ أفراده، وأمر بإخفاء أسباب الفزَع في المجتمع، فقال عليه الصلاة والسلام: ((لا يحلُّ لمسلمٍ أن يروِّع مسلِمًا)) رواه أحمد.وحرَّمت على المسلم الإ
نفوسهم وهي الأمنُ والاطمئنان، قال جلّ وعلا: (لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ) [الفتحة:27]. ومن نعيمِ أهل الجنة في الجنّة أمنُ المكان، فلا خوفَ ولا فزعَ ولا تحوُّل، (ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ) [الحجر:46]، وقال سبحانه: وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ [سبأ:37]، (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ) [الدخان:51].
لتبقَى كعبةُ الله صرحًا آمنًا عبر التاريخ. والعربُ قبلَ الإسلام كانت تعيش حالةً من التمزُّق والفوضى والضّياع، تدور بينهم حروبٌ طاحنة ومعاركُ ضارية، وعلَت مكانةُ قريش من بينهم لاحتضانها بلدًا آمنا، (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ) [العنكبوت:67]، بل وأقسم الله بذلك البلدِ المستقرِّ الآمن: (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ) [التين:1-3]، ووعد الله نبيَّه محمَّدًا وأصحابه بأداء النُّسُك على صفةٍ تتشوَّف له
وأنعمَ اللهُ على سبَأ وأغدَق عليهم الآلاء المتتابعةَ وأسكنهمُ الدّيار الآمنة، فقال جل وعلا: (وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِي وَأَيَّامًا آمِنِينَ) [سبأ:18]. ويوسفُ عليه السلام يخاطبُ والدَيه وأهلَه ممتنًّا بنعمة الله عليهم بدخولهم بلدًا آمنًا مستقرًّا تطمئنّ فيه نفوسهم وَقَالَ (ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ) [يوسف:99]. وحَبَس الله عن مكةَ الفيلَ وجعل كيدَ أصحابِ الفيل في تضليل
كانت أوَّل تضرُّعات الخليل عليه السلام لربّه جل وعلا أن يبسُطَ الأمنَ على مهوى أفئِدَة المسلمين فقال: (ربِّ اجعل هذا البلدَ أمنًا، فاستجاب الله دعاءَه فقال سبحانه: وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا) [آل عمران:97]. وفضَّل الله البيتَ الحرام بما أحلَّ فيه من الأمنِ والاستقرار، فقال: (وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا) [البقرة:125]. وامتنَّ الله على ثمودَ قومِ صالح نحتَهم بيوتَهم من غير خوفٍ ولا فزع، فقال عنهم: (وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنْ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ) [الحجر:82]
وتصديقا للكاتب: أذكر بالحديث الذي يرويه سَلَمَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مِحْصَنٍ الخَطْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ - وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا) رواه البخاري في "الأدب المفرد" (رقم/300) والترمذي في "السنن" (2346) وقال : حسن غريب . وقال الشيخ الألباني رحمه الله بعد تخريجه الحديث عن جماعة من الصحابة : "
أخ إياد نشكرك على الموضوع القيم , ونتمنى عودة الهدوء والأمن لسوريا لنرجع ونقرالك عن أروع المواضيع التي لايجيدها غيرك, من دون مجاملة ولست مضطرة لذلك أنت من أميز الكتاب في هذا الموقع بشهادة الكثيرين أرجو تقبل تحياتي
وصفت بإيجاز مايحتاج شرحه صفحات وبأسلوب مميز .. مبدع على الدوام
شكرا لك على مشاعرك النبيلة وجزاك الله كل خير ونحن أيضا ندعو الله تبارك وتعالى أن يعم الأمن والأمان بلدنا وسائر بلاد المسلمين.. أمين
لو كل الناس بعقلك وتفكيرك ما كان مر علينا هيك أيام أبدا ،تحياتي الك ولقلمك الرائع
صديقي العزيز إيلي : كلامك مدعاة لي للفخر والإعتزاز وللتطور دائما أشكرك من القلب , الأخ العزيز غربة روح : أشكر مرورك الكريم لك مني أجمل وأعطر التحيات