عندما تكون من التكفيرين العرب ,تدعي الإسلام .والإسلام منك براء.
تلبس العباءة الإسرائيلة ,وتكفر ,وتقتل باسم الدين كل من يخالفك الرأي ,تدعي معرفة الغيب.
وتسمى ناشط حقوقي ,أو شاهد عيان.أو مفكر من أتباع ابليس, او رئيس دراسات, أو كبير صحفيين, أو محلل سياسي ,أو متخصص بالشرق الأوسط ,أو العهر السياسي أو كبير علماء, أو جزيرة الكذب أو عربية التضليل أو المتألقة في شيطنة الصالح لنكون سواء في الضلالة.
المهمة الجديدة لك في المطبخ الإعلامي ,هو شيطنة البعث والبعثيين أو شيطنة الصالحين,وتشويه الأنقياء اللذين ما يزالون يحفظون كرامة من ساهموا اهدار كرامتهم بوضع انفسهم بتصرف الأشرار,وما يسمى بجماعة 14 آذار وداعية القتلة القرضاوي واخوة القتل من المستعربين. الذين رضعوا ثقافة بيع أنفسهم وضمائرهم وفتاويهم جنود الغرب ضد اهلهم بالوطن ,يقتلون, ويتهمون غيرهم بالقتل أليسوا اضل من عرف الخلق ,أليس من ينادون بقتل اخوتهم في ليبيا, وسوريا ,وهم معروفون المتصهينون من الأعراب؟.
أترضى ان تقول ما ليس لك به علم؟.
وتكتب عن عصابات البعث, وأنت دكتور مصري .
تدعو لقتل السوريين ,ولا تعرف عن سوريا شيئا؟
كشف القتلة من المرتزقة الأعراب .
*منقول من الفيس بوك
سلمت يداك يادكتور وهيب و شكراً لك فما أجمل أن نقرأ الحقيقة و نعيها بشكل واضح في زمن قد بات فيه الجهل بين البعض مدمر للجميع فنحن بحاجة لمثقفين و متعلمين امثالك لتوعية من بات غارقاً في جهله .