إلى أرواح جميع شهداء الحب العذري بالوطن العربي اهدي هذه القصة المقتبسة عن رواية حقيقية
يحكى في قديم الزمان في قرية بائسة كان هنالك حطاب فقير يدعى عبود فقد زوجته سميحة التي التهمها تمساح وهي تتمشى على ضفة البحيرة
بعد وفاة سميحة أضحى عبود بلا عقل سواح في الغابات يلم الحطب و يبعها بالمدينة ليأتي بقوت يومه, وفي احد الليالي الباردة من شهر شباط بينما الحطاب عبود كان يحتسي الشوكولاتة الساخنة بقرب مدفأته وهو يقرأ حديث الأربعاء لطه حسين , سمع صوت أنين حنون من داخل الغابة, فكركع عبود ما تبقى من كوب الشوكولاتة وحط الجاكيت على أكتافو وهرع لداخل الغابة , فوجد طائر صغير من فصيلة الندوش ملقى على وجهه جراء رصاصة صياد لا يحترم نفسه ولا يحترم قوانين الصيد التي سنتها وزارة البيئة
اقترب عبود من طائر الندوش فوجد ذلك الحول الخفيف في العينين الذي زاده جمالا والشعر الأسود الطويل وثمار الدراق الشهية التي تملئ وجنتيه فوجده مغمى عليه فباغته بقبلة وحين لم يبدي طائر الندوش أي ردة فعل قبل عبود طائر قبلة ثانية, وحينها انتفض طائر الندوش معلنا الغضب الشديد وانهال على الحطاب المسكين بالركلات والطيارات
وبعد نصف ساعة من الضرب انهار طائر الندوش أرضا فقد كان الجرح ينزف بغزارة, قام عبود متألما ووضع طائر الندوش على كتافو وراح للكوخ , ولحسن الحظ كان الحطاب عبود يمتلك كتاب القانون في الطب لأبن سينا الذي كان يشكل مرجعية لجميع طلبة الطب في أوروبا حتى أواخر القرن التاسع عشر.
ففتحه على فصل معالجة العيارات النارية وقام ببراعة بتطبيق إرشادات ابن سينا في استخراج الرصاصة. واستيقظ طائر الندوش في صباح اليوم التالي وهو يأن أنين اقرب للطرب من أي شيء أخر وحين رأى مقدار العناية العبودية اعتذر عن قتلة أمبارح < وقضى الحطاب عبود أجمل أيام حياته مع طائر الندوش في ذلك الكوخ البائس.
حيث نشط طائر الندوش في تدوين قصصه ومؤلفاته الأدبية إلى لاقت رواجا في المواقع الالكترونية حينها وكان الكيف عالي فكل سهرة برقصة فعلى عكس ما تعود الحطاب عبود أن ينام بعد صلاة العشاء, أصبح يقضي الليل يشاهد طائر الندوش وهو يتمايل على أنغام أم كلثوم, فكان عبود يحزم طائر الندوش بشال حريري كانت تمتلكه زوجته المرحومة سميحة ويضع رأسه على الوسادة وهو ينظر لحركات طائر الندوش ويتذكر وقت كانت زوجته سميحة ترقصلو بهاد الشال
وكأي كاتب يحترم نفسه ويحترم قرائه فيجب على كاتب القصة أن يجعل البطل وهو الحطاب عبود أن يحب بطلة القصة وهي طائر الندوش وفعلا حب عبود طائر الندوش واعترف بحبو ويا ريت ما اعترف.
حيث تنصلت ندوش من حب عبود وقالت انو حبيبها ينتظرها وانو ما بتحبني وأمها مستحيل تزوج بنتها لواحد مثل حكايتي فما كان من الحطاب البائس إلا أن اخرج المسدس تبع ابوه إلي ورثو من جدو إلي سرقوا من ضابط فرنساوي كان عم يتسبح بالبحيرة
ووضع فوهة المسدس في فمه
وضغط الزناد...بووووووووم
ولكن المسدس كان قديم وبيت النار مصدي فغضب عبود ومسك طائر الندوش وربطه على الكرسي وذهب ليحضر الشيخ والشهود ليتزوجها بالشبشب وحين عاد مع الشيخ والشهود وجد أن الحبال مفكوكة عن طائر الندوش وكان على الطاولة صحن فول وجنبو ورقة كاتبتها ندوش وفيها عم تقول..... أنت أخي وبس
فما كان من عبود إلا طرد الشيخ والشهود وبلل نفسه بالمازوت ...وجاب كبريتة وشعل حالوا ......
في ذلك اليوم اقسم جميع سكان القرية إن صوت الأوبرا النمساوية انطلق من منزل الحطاب عبود حيث كان يصرخ ويناجي طائر الندوش الخائن أن يعود بتعاويذ قوطية اشتهر بتدوينها.
وحين اخمد سكان القرية الحريق لم يجدو أي جثة للحطاب عبود , حيث البعض قال أنا عبود حرق المنزل وهرب للبرازيل والبعض يقول إن الله أرسل بملائكته ليأتوا به وهو الآن مع زوجته سميحة على كورنيش نهر الكوثر.
وما يثير بالموضوع هي بعض الأقاويل التي تقول أن شبح الحطاب عبود سيعود في احد الليالي المقمرة حين يكتمل القمر لينتقم من طائر الندوش الخائن
إذا بدنا نلخص القصة فستكون:
أولا..للحبيب أن يتدلل وللمحب أن يتذلل
ثانيا..القبلة اتفاقية صامتة وبعدها نرمي السلاح
ثالثا...أول مميزات الحب...ميل شديد لخدمة من تحب
رابعا...الحب القديم لا يصدأ..بس المسدس القديم يصدأ
خامسا...بالحب لا نعقل...وبالعقل لا نحب
سادسا..ومن الحب ما قتل
بتشرف انو نكون انا وانت وابو فرزت شلة وحدة بنحب بعض وبنلعب طرنيب يهودية مع بعض....تحياتي الك وللغالي ابو فرزت يمكن اذا صرنا اصدقائو نحسن نصير رجال اشداء متلو..ونصيحة من اخ بحبك وبعزك مشان***مالك مصلحة ياحرام معها صرع كل خمس دقايق بتجن وبتبلش تضرب راسها بالحيط وهي عم تقول يامال الشــــام يلا يامالي طال المطال ياحلوة تعالي انا الحلوة انا الحلوة طبش طبش...وامها بتركض مشان تهديها اخر شي بيضربوها ابرة وبتنام يمكن هالشي خلاني احبها مابعرف
صديقي عبود جد أنا ما كنت عم جاملك ولو أسلوبك ما عجبني لحكيت وأنا كتيير بحسك مهضوم وحباب وبشرفني نكون شلة أنا وياك وأنت بتعرف الشخص التالت وبتشرف وبفتخر أنو عبود الحزين صديق ألي
يومين وانا عم استنى تعليقك للحظات فكرت ابعت رسالة لوالدي يلغى فيها طلبية الحمام الي وصيتو عليها..اسمك الرقيق اوحى الي بفكرة القصة اصلا الأنثى هي اي شيئ حلو موجود بالحياة وانا حبيت اصور شخصية ندوش على هالأساس...مجموعة عوامل خلتني ضمنيا اعترف لحالي اني بحبك انوثتك الي بلمسها بكلشي فيكي..اسمك وتعليقاتك ومساهماتك وشي اخر مارح قولو هلأ بخبرك عنو بمساهمتك القادمة انت الي رح استناها وانا عم اسمع غنية صابر الرباعي على نار
مخللاتي الف مبروك زواج اختك ناهد ومشان سمير اذا نسيت فهو ابنك ومشان الخيانة لاتزعل سواء من فتوش او فقوش اعتقد انت عم تعاني نفس مشكلة السيد زوركوف بالنسبة لعلاقتك مع فتوش...بدي ياك ترفع اسهمي عند فقوش فطريقي الي قلب ندوش لايكون الا بموافقة فقوش..المخلل اخر اهتماماتي يمكن اذا بالحجابات والمكياج بشتغل معك..السيد هادي ان شاء الله ماتكون عم تجاملني شكرا الك كتير والله يعطيك العافية وانا بتشرف بصداقة شخص محترم متلك
بحييك عبود قصتك كثير مهضومة مثل صاحبها جد كنت نعسانة وفايقة غصب بس صحصحت بقصتك الرائعة
كيفك عبود هي المساهمة حلوة ومهضومة أكتر من يلي قبلها واضح عندك موهبة كتابية والله يوفقك نحو التقدم تقبل مروري وفائق إحترامي ...صديقك هادي
شكرا الك مي ...فعلا متل ماقال البعض انا خيالي خصب يعني القصة كتفريغ بربع ساعة كانت بالصيغة هي على الورق واذا في عبر او فوائد فبتكون بالصدفة لأنو دافعي للكتابة غير الدوافع التقليدية انا وقت كتبتها كان بدي اعبر عن محبتي لأنسان صرلو اربع شهور معيشني بحالة جديدة بالنسبة الي بس للأسف وقت صدور القصة قلبها زعل الأستاذ وماعرفنا اذا فهم علينا ولا لأ ..وصادف وقت نزول القصة عرس بنت جيرانو..سلميلي على لوتس
أخ عبود مساهمتك مميزة كتير ومختلفة ودما خفيف فيا كتير عبر مخفية .. شكرا لك
تعليقك بيهز الكابلات بالبحر المتوسط انا وانت المخلل جمعنا وعلى حب المخلل جبلنا ....يالله شو بتلبقلك كلمة مدام بدني بينفض لما بسمع صوتك وببلش ارجف واتخذ وضعية الجنين على التخت ...مدام عبير انا بحبك كتير وكوني اكيدة انو دراستي بتجنن وانو المستقبل الي وبس اتخرج بدي اخلي امي تزوجني بنت ظريفة وحلوة متلك
شكرا مدام جهينة والله مو مصدق انو انت كرمال عيوني فتحتي مساهمتي من الولايات المتحدة وخاطرتي بحياتك ...تسلميلي انت وكيبوردك الي بيطالع موسيقا ...انا اول ماوعيت على سيريانيوز بعرفك الدكتورة الحائرة وبتنزلي مساهمات حلوة وبتبعتي تعليقات ظريفة انت ست الموقع هون سواء بالأقدمية او بالأبداع
بعد ماقرات تعليقك صرت سعيد ومبسوط والله كنت خايف تطلع القصة بايخة وماحدا يقراها انا من حزب الياهو مابعرف اذا بيصير اضيف هوتميلية عندي ليكو ايميلي انا ...بدي احكي..ورحمة سوسو عم تحكي درر بتكون البنت عأساس حاببتك وبعد ماتكون خلصتلك وحداتك وروحت الامتحانات عليك بتقلك نحن اخوات وخود احكي مع امي وانو انت بزمانك رضعان من امي رضع لشبعان وياما مسهل من حليبات امي ومابعرف شو
الأخ العزيز عبود لك شو هااااااد؟؟ والله أنت كاتب رائع بتمنالك التوفيق بس لا تضوع وقتك بالكتابة انتبه أنت عندك جامعة وبدنا ياك ترفع راسنا وتصير بأعلى المراتب يا رب.
لك قال أحمد آخد أختي...عبود ما فهمت راس القصة من رجليها؟؟؟مين سمير؟؟،سلملي على فتوش أخت ندوش لأنه كل العيلة خونة كمان فتوش خانتيني وخلتني أشتغل بالمخلل،شوف إذا بدك شغل بعد قصة الخيانة أنا عندي شغل مرتب الشغلة ما بدها شي بس نادي...تحياتي ألك.
كلنا اخوة ليش الزعل ما بعرف وصايره موضة الاخوات دارجه هالايام طبعا اذا ما عجبتا للبنت بتقلك نحنا اخوات طبعا بعد ما تحرقلك قلبك وتجبلك جلطة, بس انا بقول انو كل شي ألو ثمنو عملو وكترو
قصتك مهضومة وحلوة وفيها عبر وحكم وسخرية من هؤلاء الاشخاص الذين يدعون الحب والاخلاص وانا بشكرك لانك ضحكتني من قلبي والى الامام عبود ومالابقلك كلمة حزين
شكلك يا اخ عبود مانك حزين لان في بداخلك روح طرافة حقيقية وشفافة وكتير حلوة والاهم من هيك انا سلسة وبتلاقي طريقا مباشرة لعقل وقلب القارئ بحييك من كل قلبي وبتمنى تراسلني على ايميلي اللي مكتوب عالتعليق والك تحياتي
انا كمان بحيكي وتأكدي انو دراستي تمام وان شاء الله كلنا ننجح وبمعدلات فلكية تترك بصمة بالكلية..مع انو انا الي طلبت منك تعلقي بس بتشكرك على رأيك كل يوم عم اتاكد انو انت اخت حقيقية
الله يخليك يارب كتير تعليقك اثر فيني ...تبقا سلملي على اختي ام علي كتير وقلها انو عتبان على تعليقك....صديقي نفس الشي صار معي ..يااخي حطلك شي اسم علم متل الخلق كيبوردي ناقصو ضرب...بعرف كل واحد منا كان متل الحطاب عبود بيوم من الأيام بس اكيد ماتوصل لدرجة الانتحار لأنو بيروح ندوش وبيجي ندوش ...احلى حبيب
مع اني ماحصل انو احتكينا ببعض بشي مساهمة سابقة او حصل وزرت الامارات بس جد حبيتك كتير روح الله يديم عزك ويبعتلك بنت الحلال الي تسر قلبك وخاطرك...بعرف مو حسنان تطلق مرتك لأنو كل املاكك بأسمها بس الله بعوض...عراسي زوركوف الخطير ابو كيبورد جريئ ....تسلملي انت وتعليقاتك
انا اصغر من انو انصحك بس اكيد اذا بدك تكسب محبة مرتك وبدك ياها تصير انثى الك ...يا اخي حب اهلها معلش ماكينة كبة لحماتك وكم كروز دخان لعمك ابو مرتك وكنزة مرسوم عليها شي بوكيمون لأبن حماك...والله مو مرض نفسي بس شو المانع الواحد ياخد قتلة من مرتو قتلة الصبحيات وقتلة المسويات...يااخي خليها تفرغ شحناتها فيك اذا لاحظت بالقصة الحطاب عبود ضل نص ساعة عم ياخد قتلة ومن تم ساكت..الأنثى لو شو ماتغير فيها سواء شكلا او ووزنا بتضل انثى وواجبنا انو ندللها ونعتني فيها
عراسي يااحلى دون زوركوف .. بس بدي اقلك شغلتين صحيح انا مو متجوز ولا مطلق واصغر مما تتوقع بس بشوف متعة بالمرأة المتسلطة الي فهمت انو مدامتك او طليقتك من هاد النوع يعني في احلى انو تفيق قبل مرتك بنص ساعة وتظبطلها الفطور وفنجان القهوة وتطلع غلطان ومزود السكرات بالفنجان ..وتقوم المدام تسفق الفنجان بخلقتك ووقتها انت من عبطتك مابتعرف كيف بدك تراضيها وتضل طول اليوم زعلانة منك وانت بقا شوكلاتية من هون وقنينة عطر من هنيك..جد مشاعر واحاسيس بحلم فيها كتير وبتمنى اعيشها
الصديق الغالي عبود بحييك على قصتك المهضومة والخفيفة والملحق الأخير الي لخص القصة الله يقويك ويوفقنا بالجامعة ان شاء الله مايكون كتابة قصصك تاخد من وقت دراستك دائما خلي الهوايات بوقتها,مع تمنياتي بالتوفيق والنجاح
كأنك حكيت حكايتي لك نفس اسم الطائر (بيجي هيك طويل كتير)
سمسومة انت صديقة وفية ورائعة الواحد اذا بدو يبحبش عن كلمة توصفك فما رح يلاقي غير كلمة ام...انت ام بطيبتك وحنانك وقلبك الأبيض تحياتي الك ولأمي ام عبد الله الي الله يطولي ويطولك بعمرها...انا بتعليقك اخدت حقي من التعليقات
عبود لتكون القصة صايرة على الحدود بس حلوة ومهضومة وحاسس انو خيالك خصب
رغم ما تقدم أشعر أن الكاتب ذو حكمة ووعي وبصيرة ، أكثر مني عندما كنت بسنه ، وهذا مطمئن .
من وحدة نكارة ، أم لسان سليط ، هل تعلم ؟ إنو أنا كنت إدفع حوالي 1% مما دفعته لزوجتي لأحصل على راحة و؟؟ أما الآن فمهما دفعت وعملت وقدمت وتنازلت بوجهك دائما جواب واحد: [هل من مزييد ، هات ، قدم ، شوف جوز فلانة ؟ خذ من أهلي (أهل الزوجة) قدوة لك وهديا تسترشد به ، ...] شو الفايدة ؟ مهما حكينا ، أعترف أنه لا بد للمرء أن يعيش كل التجارب بنفسه حتى ينضج ، وصعب اليوم أن يسمع شخص ما النصيحة حتى من أبيه ، بقوللك : ليش إنت عشت هالتجارب وأنا مابدك ياني عيشا ؟ إهاي أنانية !! ، شكرن للكاتب ، وأتمنى لك التوفيق ،
4 بالعقل والحنكة تصل لما تريده بطرق أخرى ، لاحظ أن الواحد بضل شغوف لسنين إنو يعرف شو تاليت هالشغلة ! وبس يتزوج بقول يا ريتني ماعرفتا ، بتلاقي زوجة تكاد تموت بحب أهلها ! تحتاج بنكا ليسد طلباتها ! لا تنمغص وتجفل إلا من أهلك ! لك شو بدي إحكيلك لإحكيلك ، آآآآخ ، والله أحلى أيام عمري كانت يوم اللي استقليت ببيت لحالي قبل الزواج وعشت كم سنة حلوات كالعسل ، مصاري وأغنيات الحب والهدوء وقوة الشباب المتفجرة ، وتنفيذ كل ما أريده بسهولة تامة ! أما الآن : فما أدراكما الآن ، أخي باختصار أنا ماني مبسوط بهالزواج
قصة جميلة يا مسيو عبود ، إسمح لي بداية أن أبدأ من النهاية: 1. القبلة حرام وخطأ ، لأن ذلك يسيء لسمعة الفتاة ويخلق مشاكل خطيرة .. 2. قضية خدمة من تحب صحيحة وحصلت معي قديما ، لكن اليوم أحمد الله أنني نفدت على خير من تلك الفترة العصيبة على كل شاب ، 3. الحب القديم مو بس يصدأ بل يندثر ويموت أيضا ، بل يذكره الإنسان ويسخر من نفسه كيف كان محموما مكبوتا ذو عقل محدود ، تتحكم به هرمونات معينة ، إن حب الإبن الصغير وحب الوالدين الذي تجدهما ختيرو فجأة ، وحب المال لإعالة من حولك ، يجعل من حب فتاة ما أيام الشباب
صديقي عبود قصة جميلة ومهضومة،تحياتي ألك وإلى المزيد مع التمنيات بالنجاح.
حلوة القصة كتيرر بدي اعرف ليش حاطط حطا سميحة وندى ...كأنو وحدة بتحبها ووحدة بتكرها ...الله يخليلك ياهن تنيناتن لانو الحب والكره هني شعورين متساووين