لماذا ... تريد التفاحة و التفاحة على الشجرة و الشجرة لك و الأرض لك .... فلماذا كل هذا التفكير باتخاذ قرار لقطف التفاحة , السعادة أمامنا و لماذا لا نريدها .. كنت في السابق اعتقد أن الله لم يخصنا في السعادة لكن اكتشفت إننا نحن نرفض السعادة.
و لن و لن نعيش السعادة يوما ... لأننا و لسبب واحد فقط لا نعلم كيف نعيش لا نعلم كيف نحب و لا نعلم شيء عن هذه الحياة كل ما نعرف أن ننغلق على أنفسنا نخشى من الابتسامة لماذا نخشى من الاعتراف في الحب و ليس لهذه الدرجة و بل أكثر نرفض الاعتراف بحبنا لمن يجب أن نكون نحبه .... أرجوكم أجيبوني هل الحب و الجمال و الابتسامة محرمة في مجتمعنا رجاءا أجيبوني , لماذا إذا تكلمت و كنت صادق تعتبر أثم ,هل إخفاء المشاعر و التظاهر بعدم الاهتمام هو الحل في مجتمعاتنا لماذا كل هذا كفانا.
في كل يوم اركب بالباص ,,, أستغرب من شيء لماذا كل هذا الحزن لماذا كل هذا الألم في العيون ما بكم الم يعد الحب و الابتسامة مسموحة.,, و إن أردت إن تبتسم في وجه شخص ما لان بسبب بسيط " عينك اجت بعينوا " يمكن يعتبرك أو تعتبرك عم "تتحرش فيوا أو فيها " ........
" أي شو عم يصير معكم بدكن نلبس قناع العبس مشان ما نكون عم نتحرش فيكون لك و الشيء الثاني بتشوف بنت مفكرة حالها شي شغلة و أنت متهم بأي حركة انك عم تتحرش فيها يا لطيف شو مخدوعة بحالها لك يا بنات الناس إذا ضليتوا هيك كم سنة و شوفوا شو رح يصير فيكون لك لتبكوا دم لك لتلحقوا الشب و ما رح يطلع فيكون " .
أنا أجد الحل بالعودة إلى الحب و الألفة في مجتمعنا و على كافة الفتيات و الشباب العودة عن قناع العبس و التخفي و نصيحة من القلب ما تخفوا مشاعركم و ابتسموا لانوا إذا ما ابتسمتوا رح يجي يوم و تقولوا راح اليوم يلي كان من الممكن نبتسم فيه ,والحل بعد هذا العرض المبسط لمشكلة كبيرة في هذا المجتمع ,,,, الحل في الصدق اصدقوا مع أنفسكم اصدقوا مع من حولكم هذا هو الحل الوحيد لجميع المشاكل.
من تجربتي الشخصية لا اعتبر نفسي قد وصلت لدرجة عالية من الصدق و لكني استفدت كثيرا على الأقل الآن أنا اعلم ماذا أريد في هذا الحياة و اعلم ما يزعجني .
شكرا للقراءة
ما بعرف مين يلي قال انو الأميركان ما بيساعدو اذا الواحد احتاج مساعدة...أنا عشت بصغري ببريطانيا والشعب الأميركي عندو لطف ورغبة يتعاون ويساعد أي شخص بيحتاج أو بيسأل عن شي أكتر من الأوروبيين...ويلي ما عندو خبرة شخصية بالموضوع بدون ما يحكم....عالأقل هونيك بيحترمو الانسان وبيقدرو قيمة البني آدم أنا لما زور سورية بشوف الفرق الشاسع بالتعامل والاحترام واللطف!!!
الإنسان مكون من روح وعقل وجسد. الحضارة المادية الغربية خدعت الكثير ، هي اوهمتهم بأنها تبني الإنسان في حين أنها تركسه. ليس العيب في ان الحضارة المادية قد وفرت المباهج في حياة الإنسان مثل الفرش الوثير والسيارة والتلفزيون ، لكن العيب فيها انها أفرغت الإنسان من قيمه الروحية والأخلاقية. إن أكبر مرض يصيب الإنسان الغربي هو الجنون بسبب تعلمه من صغره ان غايته وهدفه هو فقط جمع المال والتمتع الحسي بخيرات الأرض وخبائثها. قيمه الروحية والأخلاقية والفطرية هي جوانب ناقصة في انسانيته لأنه يحيى بعيدا عن خالقه.
الوجوم دوما ساكن في نيويورك منذ بنيت ، هو ليس نزيل الشام فقط ولا حلب ، ولم ينج منه ابو الزلو في مسرحية تصف حال العرب. الوجوم نزل بلادنا لما هجر الناس المساجد وامتلئت بهم المقاهي ينفثون بلا هدف قهرهم الروحي والنفسي. مرت مئة عام ، بنينا فيها الجامعات والسدود والطرق والسجون ، وظللنا على تبعيتنا للغرب لأننا لم نبني الإنسان! لأن الغرب الذي نقلده لم يبني الإنسان وإن عوده على النظام والنظافة والعمل والتعلم. لن نبني الإنسان إلا حين نبنيه على هدي آيات ديننا المنزل. يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم..
الأخلاق يجب أن لا تنبع من المنفعة ولكن يجب ان تنبع عن إتباع للدين وإبتغاء لرضى الله. هو سبحانه انزل لنا دينا يحضنا على إغاثة الملهوف ، وإرشاد التائه ، ورفع الأذى عن الطريق ، وفك الأسير وبر الوالدين وإكرام الجار وصلة الرحم و عيادة المريض وبكل سلوك اجتماعي تقام عليه حياة الناس وينشر بينهم اوثق صلة اجتماعية وروحية. الحضارة الحقيقة نبعت وتنبع دوما من اتباع الناس لدينهم المنزل. الغرب افلس من القيم ، بنى حضارة مادية على حساب بناءه للإنسان الذي جعله آلة تعمل هدفها في الحياة هو جمع المال فإين انسانيته؟
جرت أحداث جريمة قتل في بوسطن ، نصف ساعة والضحية تستغيث ولا مغيث من اهل الحي. بعدها طرقت مجلة ابواب الحي بابا بابا تسأل الناس سؤالين : هل سمعتم الضحية تستغيث ، وماذا فعلتم بعد ان سمعتم صيحات الضحية. اكثر اهل الحي اكدوا سماع صيحات الإستغاثة . بعضهم قال انه خشي من القاتل فلم يخرج من المنزل لإغاثة المحتضر ، لكن أكثر اهل الحي قال بأنهم كانوا يتابعون برنامج تلفزيوني فلم يستطيعوا ان يفعلوا شيئا للضحية. إن الأخلاق التي يبديها الأوربيون تخدع العربي في اول وهلة فلا ينتبه أنها اخلاق نفعية وأتكيت.
حينما يضل احدهم طريقه في إمريكا ، ثم يدخل متجرا ليسأل كيف يصل إلى هدفه فإن صاحب المحل قد يفاجأه بقوله بأن محله ليس مكتبا لهداية الضالين. الإمريكان يبتسمون في وجوه بعضهم البعض كأتكيت وليس بدافع التواصل البشري الذي يتخيله البعض ، في الحقيقة إن هذا الرجل الذي يبتسم غير مستعد لتقديم اي مساعدة لغيره (إلا من رحم الله منهم). وطبعا الغزو الفكري الغربي لعقول كثير من المسلمين أوهم بأن ما يرونه من الأتكيت هو حضارة وتواصل ، لكن ألا يرسل نفس الإمريكي المبتسم ذلك الدواء الفاسد أو يقصف الآمنين في العراق ؟!
الاعلامي احمد النجم اخي الكريم حقك الطبيعي تبتسم لترسم هل الابتسامة على شفاه من تحب ولتدخل الفرحة الى قلوب الناس وانا بقلك بالرغم من ظروف الحياة الصعبة لازم ما نظهر الماساة للعامة ولكن لازم ندفنا جواتنا ونطالع الوجه المنور ونعكس ششعاعو على كل البشر نحنا من حمل الامور فوق طاقتا لازم نهون الصب والا الحياة ما بتستمر متل ما بدناااااااا كما نشتهي وشكرا
أول شي ما في داعي لقلة الاحترام والهحوم الشخصي عالكاتب...تاني شي أنا عايشة بأميركا والناس هون على اختلاف اعمارن واجناسن وألوانن لما بتمر من جنب حدا او تجي عينك بعين مرا أو رجال او ولد أو ختيار...بيبتسم وهذا شي طبيعي بثقافة البلد وما في أي معنى نهائيا...واذا الواحد تصرف غير هيك بتكون فظاظة(بأميركا) بس اسم الله هون كل شي الو ايدين ورجلين!!!!!
ليس حل مشكلة كبت مولَّه في ان يبتسم عشوائيا في وجوه الفتيات ، حتى لو اعترته رغبة جامحة في ان يبادلنه كلهن النظرات والإبتسامات. أيها الغالي ، الإنسان مكون من عقل وروح وجسد وأي منغص يعتري مكوناته يصيبه بالوجوم. الكبت حله الزواج ، هدف الإبتسامة بين الجنسين معروف ، وهي بلا هدف غباء محض ، فلا تستمع لما يقوله لك فرويد ، ودعك من الفوضوية ، حل المشاكل هو حل اسلامي روحاني عقلاني ، وليس حلا فوضويا شهواني. الميل موجود بين الجنسين وليس الصداقة ، الإبتسامة تحمل معنى فأنظر إلى المعنى الذي سترسله ابتسامتك.
ومنذ متى كانت الطبيعة تتغير فالابتسامة تكون لمغزى او حالة خاصة وليست تنشر على الوجه ليظهر الشخص بشكل غير مستحب . ويمكن ان تنتقد التجهم من الناس لا الابتسام الغريب.
تطلب الصدق من الناس وتمنعهم من تعبيرهم الصادق للحقيقة . فلا احد مجبر على كتم مشاعره ببسمة طفيفة الواقع يرسم تعابير الوجوه ببساطة . و الاصطناع باهت و سذاجة.
صحيح نحن من نرفض الابتسامه - ونحن ننظر فقط الى النصف الفارغ من الكأس - ولكن اعتقد ان ظروف االحياة الصعبه هي السبب - كيف بدك وحده او واحد يضحك وابنه جوعان او بردان او لايملك حق كيله بندوره - خلينا نكون واقعيين شوي , واكيد اي شخص بيقدر انه يضحك اكيد ما رح يقصر - على اية حال الله يديم المحبه بين الناس - والى الكاتب الله يهنيك ويجعل كل ايامك سعاده
أنا مع الكاتب في مواجهة الحياة بابتسامة فهي تدل على الرضا والقناعة وترسم السعادة لمن حولك ...
الابتسامة تجمل الوجه وتنجز مالاينجز , ولكن لكي تبتسم يجب أن يكون لديك صحة وبهجة داخلية وهو أمر صعب الحصول عليه في ظروف حياتنا القاسية , نحن مرضى نفسيا" اعترفنا بذلك أم لا وبدرجات متفاوتة , أما أن تطلب الابتسام من القتيات وهو مكمن الخطأ في مقالتك فهذا يتطلب أن يكون الناس على درجة من الوعي لفهم أن البسمة ليست دعوة ولااستلطاف , وهو شيء لن نصل إليه أبدا", يمكنك طلب عدم العبوس وليس طلب الابتسام , وهذا يكفي في هذا الزمان .
والله هللي صاير إنو في كتير شباب محترمين وبيحترموا نفسن وبيعاملوا المرأة والبنت كصديقة أو أخت أو بيحبوا بالفعل يساعدوها .. بينما بالمقابل كمان في شباب بلا أخلاق ومكبوتين وعندن عقد نفسية وهدول للأسف إذا البنت ضحكت بيعتبروها عاهرة وبيلحقوها بالشارع أو إذا البنت اطلعت عليه ولو بالصدفة بفكرها معجبة فيو .. منشان هيك البنات على طول حذرات بهذا الموضوع ومافينا نلومهن للأسف .. بينما لو تمتع المجتمع بالأخلاق الصحيحة لكنا شفنا الناس بتضحك لبعضها وبتحترم بعضها كما يحدث بالدول المتحضرة الغربية
فعلا لما بتطلع ع الباص بتقول شو في شو صاير بالدنة الوجوه كلا عم تبكي بدون دمع عفكرة لما بتطلع بالباص ع الأغلب بتتحلل الشخصية وبتكون ع حقيقتا من حالة السبات واسترخاء النفسية وليس الجسم كونك بتحس حالك انو صلك 3 تييم بالباص
الابتسامة صدقة ولكن للأسف قلائل من يجودون بهذه الصدقة البسيطة والتي هي جواز سفر إلى القلوب لا تنتهي صلاحيته... يعتقد البعض أن العبوس هو قيمة أكبر لهم وبرسمها على وجوههم يزدادون هيبة وقيمة أكبر!! ابتسم فلن تخسر شيئاً مهما فسر الغير ابتسامتك لأنك في جميع الأحوال ستواجه اللوم والفهم الخاطئ.. تحية للكاتب
عنجد يا لطيييييييييف شو كترانين هالبنات يللي آكلين بحالن مقلب.....و عنجد الابتسامة أحسن شي بالكون....بتريح الشخص نفسيا.....و إذا ابتسمت بوش حدا.........عمريييينو...عسى شو ما بدو يفكر يفكر.....و عقولتك....خلينا نلحق نبتسم هلا.....يعني نغتم الفرصة اسمو لسا عنا سنان .....بكرا بنعجز و ما بيصفالنا و لا سن خرج يبين هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه.....تسلم إيدك عالموضوع .
جوابي على عنوان مقالك هو نعم وألف نعم أنت على هذه الدرجة من .....ء
الإنسان مكون من روح وعقل وجسد. الحضارة المادية الغربية خدعت الكثير ، هي اوهمتهم بأنها تبني الإنسان في حين أنها تركسه. ليس العيب في ان الحضارة المادية قد وفرت المباهج في حياة الإنسان مثل الفرش الوثير والسيارة والتلفزيون ، لكن العيب فيها انها أفرغت الإنسان من قيمه الروحية والأخلاقية. إن أكبر مرض يصيب الإنسان الغربي هو الجنون بسبب تعلمه من صغره ان غايته وهدفه هو فقط جمع المال والتمتع الحسي بخيرات الأرض وخبائثها. قيمه الروحية والأخلاقية والفطرية هي جوانب ناقصة في انسانيته لأنه يحيى بعيدا عن خالقه.