حدث واحد وأكثر من راوية والبحث جاري عن شاهد عيان وعن مختص في الشؤون الحدث وتعليق منابر الاعلام عليه وطبعا سوف يكون هناك رد من مصدر مسؤول ومصدر مطلع
الحدث تم نشره في صحفية الوطن في تاريخ اليوم26/5/2011عن اجتماع السيد محافظ الرقة مع بعض مدارء الدوائر وهو اجتماع دائم يمكن شهري وبحسب كل المصادر المحلية والخبر الصحفي كان الاجتماع عاصف جدا بين الدكتور مدير الصحة في الرقة والسيد الدكتور المحافظ وكانت نهاية الامر تقديم مدير الصحة استقالته من المنصب وتم تكليف نائب مدير الصحة المستقيل بتسير الامر الى حين تعين مديرا جديدا
مدينة الرقة بلد رائع جدا ولا يوجد فيها الكثير من اجل اخفاء بعض الاحداث فيها فهي مدينه ذات طبيعة ريف وبكل تفصيل
وفي العودة الى الحدث تم الى ساعة اعداد المقال تدوال اكثر من رواية عن ما حصل بين مدير الصحة والمحافظ والعبارات واسباب الخلاف الذي جعل الاجتماع فيه الكثير من العواصف حتى باقي المدارء في الاجتماع من عزم العاصفة هم في حالة سكون ايضا نتيجة تدوال اكثر من رواية وايضا اسباب الامر التي جعل الصدام واقع امر وتفسير بعض العبارات صدرت عن المحافظ وايضا المدير انقسم الشارع بين من يؤيد قرار المحافظ او يؤيد قرار مدير الصحة حسب الرواية عن الاسباب الخلاف الذي جعل مدير الصحة يقدم الاستقالة وهنا على مستوى حدث بسيط جدا ويحصل أحيانا عند تعارض الافكار والاساليب في الامر الادري تم تداول كم من الروايات والامر ايضا دخل في باب الاشاعات ان هناك اكثر من مدير على طريق مدير الصحة في الرقة
وهذا الحال مع حادثة استقالة مدير في محافظة الرقة معنى هذا من ما هو حجم الأخبار والروايات عن الاحداث في سورية وما هو ايضا حجم المشاريع المطلوب تنفيذها في استغلال الامر
ملاحظة /1/ رسالة الى سيد محافظ الرقة من اجل اصدار بيان رسمي يشرح لنا تفاصيل الاجتماع وما هي الاسباب التي الصدام الذي حصل مع الدكتور مدير الصحة السابق من اجل وضع حدا لكل الروايات ولقد اكد الدكتور بشار الاسد في الكلمة التوجيهية الى الحكومة /ان المواطن يجب ان يكون على اطلاع على شيء كون هو بصولة العمل الحكومي / ومن حق المواطن ان يعرف الذي حصل منعا لهذا الحجم من الروايات
ملاحظة /2/ اذا تم نشر هذا المقال اتمنى من السيد وزير الاعلام الاطلاع عليه واعتقد يستطيع التأكد عن طريق فرع التلفزيون عن هذه القضية ويجب الاستفادة واخذ العبرة في دور الاعلام في اخذ زمام المبادرة في النقل والتوضيح
الامر نقلا عن صديق في المدينة