syria.jpg
مساهمات القراء
فشة خلق
المعارضة الحقيقية ... بقلم : ماجد جاغوب

أهل المعارضة الحقيقية يفترض أن يكونوا أكثر حرصا من القائمين على الوضع في إي بلد من ناحية الدفاع عن استقلاله واستقلالية قراره وكرامته ومنعته ورفض تدخل إي طرف خارجي في قراراته وشؤونه الداخلية


 لان السكوت على ذلك أو السماح به يعني احد إشكال العبودية مهما حاولنا تجميلها او اعطاءها صفات جميلة ولكن جوهرها عبودية ولقد رفضها القائمين والمعارضين الشرفاء  والمعارضون الحقيقيون هم الأكثر  ادراكا لخطورة مسلسل القتل والدمار وسفك الدماء الذي يعود بالضرر والمأسي على أطياف المجتمع كافة دون استثناء  وهم الاكثر التصاقا بتراب الوطن والاكثر حرصا على امن المواطن وأمانه وخلافهم مع القائمين على الوضع هو انهم يريدون الافضل لوطنهم ولشعبهم وهذا ما أراده ويريده قائد سوريا معارضه تدفع الوطن الى الإمام ولا تجره الى الوراء ومن يفهم كلمات الرئيس يقدرها عاليا ومن لا يفهم معذور ومن يلتقط جمل مقتطعه لكي ينفس عن أحقاده أو ينفذ برامج أسياده فلا فائدة من إي حوار معه لأنه معارضه مزيفه ووصفهم أكثر من ذلك لان الاختلاف في وجهات النظر والاختلاف مع القائمين على أمور البلاد لا يبرر خيانة الوطن لان الوطن ترخص من اجله الروح وترابه يرويه الشرفاء بدمائهم عن طيب خاطر

2011-07-05
التعليقات
محسن العرب
2011-07-08 18:50:45
ادوات حرب
هل ستبقي الفأره على شيء من بقايانا بعد ان دخلت جحورنا برفقة الشاشة ولوحة المفاتيح وصندوق الحاسب الالي بعد ان سبقتها افلام الشذوذ والخيال والشتائم بحقنا واستوردناها بمبالغ خياليه وطائله لسماع الشتيمة باذاننا ومشاهدة الاهانات بام اعيننا وحاولت فئة من المراهقين تقليد بعض ابطال الافلام وزوار الاحلام في نوم مراهقينا وباعت دور الازياء كثير من صرعات الملابس وادوات التجميل واكسسوارات لا تتلاقى مع ثقافتنا وحضارتنا وموروثاتنا وعقلاؤنا في سبات واسترخاء ركضا وراء الرغيف او سمسرة على محتاج الرغيف وبين حالم ف

سوريا