كثر الحديث عن " المجتمع الذكوري " وما يسمى حيازة الرجل على مفاتيح السيطرة الرئيسية على أمور ومقاليد الأسرة والمجتمع والحياة .
صارت كلمة مجتمع ذكوري مرادفة للظلم والتسلط والقهر على المرأة ... فهل الأمر حقا كذلك ...؟!!.
الدستور السوري المعمول به يقر بالحقوق المتساوية للرجل والمرأة على حد سواء دون تمييز بينهما . هذا يعني أن الحصول على المناصب والمراتب ومراكز المسؤولية ليست حكرا على الذكر دون الأنثى , فالمعيار هو الكفاءة والموهبة واثبات الذات .
المرأة تاريخيا لم تصل إلى مراكز قيادية إلا فيما ندر , وحتى أن وصلت لم تستمر فيها طويلا , حيث كانت النهايات مأساوية في أغلب الحالات , وهناك أمثلة كثيرة على ذلك في التاريخ .
أن إطلاق صفة ذكوري على مجتمع معين ليس انتقاصا منه أو عيبا فيه , طالما حوفظ على العدالة ولم يتم التفريق أو التفريط في الحقوق والواجبات .
وجود المرأة في مركز قيادي أو حساس لا يتقبله كثير من الذكور بسبب التركيبة النفسية والعاطفية والتغيرات والانفعالات المزاجية التي تطرأ عليها مما يؤثر سلبا على أدائها وبالتالي قراراتها ودرجة صوابها , والتي يمكن أن تمس حياة أناس لا حول لهم ولا قوة أن طالهم مدها وجذرها.
قد لا يكون في غير محله أن نذكر أنه في أنحاء كثيرة من العالم ( وحسب الإحصائيات ) , عندما تكون المرأة مرشحة لمنصب قيادي أو سياسي هام وحساس , فان نسبة تصويت الإناث لها وإعطائها أصواتهن وتأييدهن لها هي نسبة قليلة .
المجتمعات الذكورية أو التي يتحكم الذكور بأمورها , ليست حكرا على العرب كما يعتقد البعض , فان أحد أرقى أمم الأرض وأكثرها تقدما حضاريا وهي " اليابان" تعتبر مجتمعا ذكوريا بامتياز .
و زبدة الكلام : مجتمع ذكوري وعادل .... لم لا ..!؟..
نعم معك الحق 100%... بعض الشباب المقبلين على الزواج اجتاحتهم موضه الارتباط بموظفة.. و أنا أقولها هنا و على الفم الملآن.. إن الشاب الذي يشترط أن تكون زوجة المستقبل موظفة و ذات دخل مادي هو شاب خال من مظاهر الرجولة و الأبوية و يريد أن يستغل الحرائر الذين ما خلقن إلا لكي يتم إكرامهن و هو يريد أن يأكل جهدهن بدلاً من أن يستمتع بأن يكون الأب العطوف و الزوج الكريم..إن أرادت المرأة أن تعمل بإرادتها فهذا حقها لا نمنعها منه و لكن لا يجب أن نجبرها.. أين الرجولة..أسفي عليكم يا رجال آخر زمن!!
اذا كنتم حريصين على ما يسمى امراة فلماذا 90 بالمائة من الذكور اليوم لا يقبلون الارتباط الا بموظفة؟ فمن اذا الذي يجبر المراة على العمل ويجعلها تقوم باعباء تفوق اعباء الرجال باضعاف ثم ياتي ويقول الرجال قوامون لينتهك حقوقها اكثر واكثر ؟!! الله يعين نسائنا كم سيحتملون!!! عمل خارج البيت يطالبها به الرجل وعمل داخل البيت وانجاب وتربية اطفال ثم انتهاك حقوقها من الرجل كمكافأة لها على ما قدمته
يا أختنا..أنت تريدين منا(مع العلم بأن الرجال ليسوا مثل بعضهم فمنهم الصالح و منهم الأصلح و منهم الطالح) أن نعترف بدوركن.. و من قال أننا لا نعترف به.. أنا قلت لك أن دوركم خطير و حساس..وأنا أعلم أن مهمة تربية الأولاد بالبيت تخصني كرجل أيضاً و أنا لا أتوانى عنها.إن المساحة المخصصة هنا للنقاش قصيرة و لا تسمح بتلاقي الأفكار و البوح بالأفكار.ولذلك يظهر لك الحديث بعدائية.إنما هو العكس تماماً..ليست عدائية بل قد تكون عصبية حرص على من وصانا بهن نبينا ص.رجاء بلاها الكلمة العقلية المتحجرة
أتعرف أكثر مشهد كوميدي يضحكني سيد محمد؟ انه مشهد دراماتيكي لذكر شرقي عدم الحجة والاقناع أمام جرأة وثقة وذكاء امرأة فلجأ لا اراديا الى العنف اللفظي أو الجسدي أو الرمزي. شكرا سيد محمد فتعليقك يوضح تماما من يقوم بال"الحكي والولولة والصريخ" ومن يقدم رؤيته ويطرح أفكاره ويأتي الى طاولة "النقاش" بهدوء وثقة وعقلانية.دمت بكل ود عزيزي.
على راسي يا ابو عمار.ومنشان الحرب العاليمة لا تخاف.إحكي شو ما بدك.أصلاً هدول النسوان دخانهن بيعمي.لاتاخد منهن إلاالحكي والولولة والصريح.صرعوا راسنابالحرية.روحوا تضربوا إنتو والحرية تبعكن.خلونا نشوف شو رح يطلع منكن.نزعتوا جيل أولادكن وجيل الشباب يللي بعمركن..شو بدكن لسا..حاج زعوطة. بدكن ندية ما.إيدكن و ما تعطي.. خلينا نشوف آخرتها معكن.و يللي بدها تصير رجال تصير.إن شاء الله بتصير 10 رحال كمان.و طالما إنتو فالحين وشاطرين شو بدكن بالرجال؟اتخلو عنهن و لا تطلبوا منه شي.. يعني حلوا عنا
لنحكي شوي بصراحة وبعرف انو ممكن تعلق الحرب العالمية, اي ندية انت عم تحكي فيها لكل واحد مكانته في المجتمع و المرأة هي نصف المجتمع الذي يقوم بتربية نصفه الاخر, خلال العشرين السنة الماضية زادت مناداة المرأة للمساواة و مدري شو , و بالمقابل زادت نسبة الشباب المنحرف في مجتمعنا بنفس نسبة الزيادة بالمساواة يا جماعة طولو بالكم و شو فو وين رايحين, الغلة ممكن تبين صغيرة بس تاثيراتها بعدين كتير كبير
يسعدلي صباحك اخي محمد , مو القصد كان موضو الورثة و يلي هو باين بيجوز المثال يلي انطرح خاطئ الغاية من كلامي انو اوامر رب العالمين ما فيها مجال للمناقشة , ممكن نعرف معناها و ممكن لا بس بالاخير هي اوامر من رب العالمين, علينا تنفيذها في الاول , و بدون تشبيه متل اوامر الجيش او وقت بتشوف الشاخصة المرورية باتجاه ممنوع , اذا التزمت فيها بيكون تمام و اذا خالفتها فيها عقاب , و منكم نستفيد
شكرا لردك سيد محمد. لا أستغرب ألا "تفهم كتير عليي" فمن الواضح أن كلا منا ينطلق من مبادئ فكرية مختلفة تماما. دوري لا ينحصر بالبقاء في المنزل ولا بتربية الاطفال فهو دورك كأب ايضا. الزواج من منظوري الفكري مشاركة اي لا اؤمن ابدا بمبادئ القوارب والطائرات لاننا بصدد علاقات انسانية لا وسائل نقل. العقليات الذكورية المتحجرة هي التي تحول النساء الى خدم على حد تعبيرك سيدي. الرجل الواعي المثقف يختار شريكة لا خادمة ويقبل الندية لا القوامة مبدا لشراكتهما. بالمناسبة للمراكب عادة اكثر من دفة فلم الانانية؟
مافهمت كتير عليكي بموضوع الندية..يعني مازبطت معي.كيف بدك يسير المركب بقيادة شخصين..يعني ليش الندية وتكبير الراس..أبسط قواعد الإدارة بتقول بوحدة اتخاذ القرار..خلص بقا..إنتو طلعتوا من القفص الذهبي و صرعتونا صراخ بعد ما صرتو بنص الغابة..يا ارجعوا لبيتوكن و اهتموا بأجيالكن لأنو دوركن خطير وحساس و تركوا فرص العمل لهالشباب..يا أما طلعوا و تعذبوا وتبهدلوا واشتغلو خدم ببيتكن و خدم خارج البيت عند أسيادكن المدراء وبس ترجعي عالبيت فشي خلئك بزوجك وأولادك و طالبي بالندية..مو هيك؟
أخ أبو عمار..عم تحكي صح بعدين نزعتها.شو ماحدا بيعرف يفسر قصة الميراث ليش نصف حصة؟؟؟ما شاء الله عنك باينتك متحدث ما بك شي..شلون لهلء ما بتعرف ليش المرأة ترث النصف.؟؟ مو إنت عم تقول المرأة غير مكلفة بالنفقة..يعني باينة أشكرا.. ليس على المرأة أية مصاريف بل العكس هو على الرجل.. فهو يصرف على زوجته و أمه و أبيه و أخته إن لم تكن متزوجة.. يعني أخته ترث و تدخر بينما هو يرث و يصرف عليها.. واضحة حبيبي.. القاعدة الذهبية في ديننا تقول(إما أن نطبق الدين مئة بالمئة أو يتعطل و يتناقض كلياً)
أعتقد أن كاتب المساهمة لايعيش في سوريا وغير مطلع على قانون الأحووال الشخصية السوري، ولم يقرأ التاريخ السوري، ولم يتعرف إلى زنوبيا أوجوليا دومنا أو الآلهة الأنثى، ولم يتعرف إلى فتيات ذكيات في محيطه الاجتماعي .... لذلك أنا لا ألومه على ضيق أفقه الثقافي والفكري والاجتماعي
مرة كنت في استراليا وعند العودة الى الشام دخلت احد المولات لاشتري بعض الهدايا فاشتريت لزوجتي بعض الهدايا النسائية وعند الكاشير سألتني الموظة لماذا تشتري هذه الاشياء النسائية فقلت لها لزوجتي قالت ولماذا تنفق عليها قلت اننا في بلادنا المرأة يتكفل الزوج بنفقتها فزفرت زفرة عميقة وقالت ياليتني كنت واحدة من نسائكم افضل من هذا البؤس الذي انا فيه
اخي زينب حلين ليس لهما ثالث يا اما بتقبلوا بالمساواة بكل شي مثلا الخدمة العسكرية تكاليف الزواج والنفقة والعمل بكافة اشكاله المناسب لكم والغير مناسب العمل في المهن كافة (عتالة -حدادة -زبالة-ميكنسيان -عمال 24\7 )وان لا تطالبوا باي تفريق على اساس الجنس او الحل الثاني ان يتكفل الرجل بكل ذلك وتتكفلوا انتم في قطايا البيت والاسرة وكل ما ذكر
الشغلة مو مين احسن من مين الموضو كله تناغم و تكامل الرجل و المرأة بكملو بعضون و المشكلة بالاختيار , وقت يلي بتوافقي ع شخص لسببب معين ممكن يكون المصاري او المنصب الاجتماعي و ما بتنتبهي انو ما نو متوافق معك مننهجيا اكيد ممكن يصير معك هيك و احتمال انكم تنفصلو
ما بعرف من وين اجت قصة انو المرأة العربية مغيبة بالتاريخ و ماها ذكر , التاريخ القديم قيل الاسلام و بعد الاسلام كان للمرأة دور في التاريخ في حروب اشتعلت بسبب الدفاع عن امرأة, دول زالت عن الوجود للدفاع عن امرأة , ملوك قطع راسها في الدفاع عن امرأة شاعرات و فارسات و التاريخ يزخر بقصصهن
بخصوص موضوع المبراث فهو امر شرعي من رب العالمين وما فيه لبس , و ما بظن حدا على وجه الارض ممكن يشرحومزبوط لهيك يلي معترض على امر الورثة, و عند انتقاله الى دنيا الاخرة يستطيع وقتها ان يناقش ما يشاء. لا تستطيع المرأة ان تنجب اولادا دون الرجل و لا انشاء اسرة دون رجل و كل المحاولات الحديثة هي محاولات فاشلة و محكوم عليها بالفشل
اما بخصوص العمل خارج المنزل , صدقا مقابل كل فتاة تعمل خارج منزلها يوجد شاب عاطل عن العمل و لا تفكروا اني ضد عمل المرأة, فخير عمل للمرأة هو انشاء جيل واعي و مثقف و هو معيار نجاح المرأة و معيار النجاح لا منصب ولا مال و ظروف الحياة هي التي تفرض الارتباط بموظفة و اغلب الرجال و بصراحة يفضلون ست البيت , السيارة لها سائق واحد و الطيارة كمان لها قبطان و مساعد و السفينة كذلك لا يمكن ان يكون الا كما كان رئيس و مرؤس في البيت او خارجه
بتمنى وقت يكون الحوار حول موضوع فقهي نتروا باطلاق الاحكام منرجع مرة تانية ع موضوع التعدد رب العالمين سمح بالتعدد و ووضعلو شروط واحكام و سمح بالطلاق ووقت الزوجة ما بتكون قادرة ع استمرار الحياة بينها و بين زوجها فيها تطلب الطلاق بس لفظ الطلاق هو بايد الرجل فقط و ان كان الموضوع متل ما هو تفضيل هو نقمة , اذا بدي اتخيل انو الزوجة قادرة تطلق بلفظ الكلمة فقط كانت الزوجات طلقو ازواجهم برياحة و من زمان خصوصا انو حاليا بس تعصب الزوجة شوي بتقول طلقني
تحياتي يا جماعة طولو بالكم شوي صغيرة , عزيزتي زينب الزواج الثاني غير محرم بالاسلام فيكي تسألي اي شيخ بتثقي فيه و هو امر من رب العالمين و اذا منرجع للاية 3 من سورة النساء بسم الله الرحمن الرحيم " فانكحو ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم ألا تعدلو فواحدة أو ما ملكت ايمانكم ذلك أدنى ألا تعولو" صدق الله العظيم اذا بدنا نرجع لنص الاية فهي ابتدأ ب مثنى و عادت لواحدة عند الخوف من العدل
سيدي الكريم أنا أوفقك الرأي مادامت العدالة و المساواة بمفهومه الصحيح تسود هذا المجتمع و لكن لفظ مجتمع ذكوري يطلق على من يمييزون في الحكم على الاشخاص حسب جنس الفاعل رغم أن الحلال و الحرام للطرفين واحد و أنا أؤمن أن للرجال مناصب من الصعب على النساء أن تصلها و بالمقابل فالمرأة هي نصف المجتمع و هي من تستطيع تاسيس الطفل الذي يوم ما سيصبح رجلا و بمخيلتي المجتمع الذي تسوده افكر العدالة و احترام الطرف الآخر عو المجمتع المثال
السلعة الأولى في العالم والأرخص والملقاة في كل مكان ( الاَ من رحم ربي ) فكل سلعة نطلبها نتوجه الى مكانها المحدد الاَ سلعة النساء المعروضة للبيع في كل مكان , استطالع الرجال عليكم فأين عقولكم يا معشر النساء وتقولون أنكم تريدون السيطرة والقيادة وأنتم تطلبون كل شيء من الرجال والذي يتهم ويتطلب ويصرخ فقط فهو ضعيف وغير قادر على فعل شيء , هذا الأمر سيبقى للجدال والمقالات وفجأة عندما نقرر ان تعودوا لبيوتكم فقط ستنصاعون مرغمين فالقيادة للأقوى وانتم لن تتساووا في ذلك معنا والسلام عليكم
في هذه الدنيا يوجد جنسين من البشر الرجال والنساء , ليس منطقيا ان تبقوا مهاجمين لنا فلن يبقى المجتمع سليما المكوَن من أسر المكونة من أفراد ( مشكلتنا هنا ذلك ان الفرد أصبح لدينا تقريبا لا شييء ) , الأمر الأخير بأن معشر الرجال الغربيين ( بقذارة يهودية دائما ) وبعض رجالنا أوهمو النساء بالمساواة ومقارعة الرجل ( والمساواة بين مختلفين ظلم ) فجعلوها رقاصة وسفيهة ( ما يسمى فنانات وطربات وكثير ممن يظهرون في الاعلام ) وأصبحت المرأة حاليا وبكل جدارة واستحقاق ,,, يتبع
ولا يستطيع الرجل القيام بها لكنكم دائما تريدون أي شيء لأننا الرجال تركناكم وأعطيناكم ساحة لكنكم فرطتم فيها وليس بعض عمليات القتل للشرف ( فليلة ) والنصب عليكم ( انضبو في بيوتكم أحسن للجميع ) تعني أن المجتمع ( الذكوري ) بهذا الشكل الذي تتهمونا فيه , بالنسبة لي المشكلة الأكبر هي عند الرجال والأقل عندكم وذلك لأننا حدنا عن طبيعتنا وقوامتنا فقام بعض النساء بسد الفراغ وهذا مرة أخرى بسببنا نحن الرجال لكننا سنعود في المستقبل ويبدو أنه قريب وسنعود جميعا رجالا ونساء كلٌ في موقعه الصحيح , يتبع
من طبيعة النساء أنهن لا يحبون التعب أبدا وبالمقابل فهم يحبون الألم وذلك بعكس الرجال الذين يتعبون لكنهم لا يحبون الألم , وأنا وهناك كثر مثلي لم نشاهد المرأة عالميا قادرة بشكل عام على القيادة وادارة الأمور فمن طبيعة النساء أيضا أنهم لا يستطيعون الابتكار وليس لديهم سرعة البديهة لذلك نجد كل الاختراعات والصناعة والعلوم وحتى ملابس النساء ومكياجاتهم من صناعة الرجال وابتكارهم , فلا أدري لما تريدون يا معشر النساء حشر أنفسكم في امور انتم غير ثادرين عليها وليست مطلوبة منكم ولديكم أعمال ومسؤوليات هامة , يتبع
كفاك انت احلاما وانزل من جملك واخرج من صحارى الماضي فاليوم غير الامس ففي الماضي السحيق لم يكن هناك محاكم ولا قوانين وكانت شريعة الغاب هي المسيطرة وقبائل تغزو أخرى وتسلبها مالها وتسبي نسائها دون رقيب او حسيب فكان الذكر هو الاساس في الدفاع عن القبيلة وحمايتها لانه كما ذكرت لا قانون ولا محاكم , أما اليوم فهناك القانون والمحاكم والامن , والقوي من كان القانون معه سواء كان انثى ام ذكر والفتاة باتت تعمل وما عاد للذكر فضل على انثى ولا لانثى فضل على ذكر الا بالقيمة الذاتية والاجتماعية بغض النظر
والمنطق والواقع يقول أننا الذكور يجب أن يبقى كل شيء بايدينا وواحد من الأدلة الموجودة هو تعليق ( زينب ) الذي يدل أن الأنثى لا يمكن أن تكون قائدة جيدة فتعليقها ( الغير منطقي اطلاقا ) فيه المستحيل ونحن البشر في الأرض نعيش بالواقع , وأنا أود سؤال القراء ان نحن أعطينا القيادة كاملة للمرأة وتنحينا جانبا فماذا سيحدث؟ بالنسبة لي ستينهار العالم كله بسرعة ونعود للعصور الوسطى أو الحجرية , واذا نظرنا الى كلام النساء بشكل عام نجدهم دائما يتهمون ويتهجمون ويطلبون عون الرجال ليصلوا وذلك أن من طبيعة النساء ,يتبع
وبالنسبة لمعتصم استغرب كيف تتحدث عن الدين وأنت تدلس عليي ما لم اتلفظ به!! فأنا لم اقل ان تتزوج المرأة باربع رجال وانما قلت بالعودة الى كتاب الله الذي يحرم تعدد الزوجات ويحفظ كرامة ام الاطفال بقوله: ولن تعدلو بين النساء ولو حرصتم فكيف ادافع عن كرامة المراة واطالب باهانة كرامة الرجل بالوقت ذاته؟ كيف تفتري على الناس الكذب وامور لم يقولوها وتدعي الدين والخلق في آن واحد!
أولا :هناك من يجبر المرأة على العمل وهو الذكر الذي لا يقبل الزواج الا بموظفة فأول سؤال يسأله الذكر الخاطب في بلدنا هل العروس موظفة مثبتة أم بعقد خاص فإن كانت بعقد خاص أدار العريس ظهره متجها نحو موظفة مثبتة تطعمه وتعيله,ثانيا الله حرم تعدد الزوجات بقوله :ولن تعدلو بين النساء ولو حرصتم , فالدين واضح ولكن البعض ممن يغضون الطرف عن آيات الله يفضلون اهوائهم وغرائزهم على ضميرهم
شكرا لتعليقك سيد محمد. أجل نحن النساء لا نطالب ابدا بالمساواة لاننا, كما تقول تماما, مختلفون عن الرجال, نحن نطالب بالندية-الندية. أي أن نكون مستقلات, حرات, فاعلات, صاحبات قرار, ومعبرات عن أرائنا. الندية تعني حقنا بكيان مستقل, بفكر مستقل, وبرأي مستقل. الندية تعني رفض كل أشكال الوصاية الذكورية على المرأة سواء أقرها نص ديني أم اجتماعي. تمام الكلام؟
يا صديقي المشكلة تكمن بأن النساء غير مؤهلات لقيادة أي شيء, ويرغبن بقيادة كل شيء... وتتفاقم المشكلة وتعظم عندما تجد رجالاً يساعدهن على قيادة شيء...
مرت البشرية عزيزي الكاتب والقراء بفترة سادت فيها السيطرة الأنثوية على القرار في العالم والاسرة وكانت هذه المرحلة ظالمة للرجل كما هي ظالمة للمرأة حالياً. إن سيطرة شعب على كل الشعوب أو شركة على كل الشركات أو ... إلخ كلها ظالمة وخاطئة وشبيهه بسيطرة جنس على جنس وتضر بالجميع في النهاية. دوماً الوصول لقمة الهرم في أي شيء لا يجب أن يعيقه جنس أو لون أو دين أو عرق أو ... الكفاءة فقط هي ما يجب أن يحدد الأمر وهذا يخدم الجميع. وبذلك ليس بديل سيطرة الرجل هو سيطرة المرأة أبداً.
المجتمع الانساني هو مجتمع رجولي بشكل مطلق و لم يوجد على سطح الكرة الارضية في اي وقت من الاوقات مجتمع غير رجولي على الرغم من ترويج عكس ذلك زورا و هذا يتسق مع متطلبات الانسانية و مؤيد بالبنية الجسمانية و النفسية فالرجال هم من اخترع الثقافة و ما تضمه من ادب و علوم و فنون و هم القادة العسكريين و المعماريين و الخلاصة هم من صنعوا الحضارة الانسانية مع ملاحظة ان قيام النساء بالعمل كما يحدث بالغرب لا يؤثر على الفكرة لان على من تنجح بعملها ان تتحلى باخلاق الرجال و لا تتصرف كالنساء
مع كامل الاحترام لك سيدي, لماذا اللجوء الى العنف اللفظي ضد المعلقة زينب؟ لقد قدمت بكل ادب واحترام رايها ووجهة نظرها وفراءتها للاية الكريمة والتي اجدها مقنعة جدا. لماذا هذه النرجسية الذكورية التي لا ترى من اعلى عرشها الا كائنا ادنى يسمى امراة؟لايوجد من هو "الاهم او الاقل اهمية", عزيزي, يوجد من هو (او هي)الاصلح وهذا يرتبط بمدى العلم والثقافة والفائدة التي نقدمها لمجتمعنا والمشاركة التي نقوم بها لبناء وطننا سواء كنا رجالا ام نساء. لكاتب المقال, لا تعليق على شرعنة الظلم الذكوري الذي تدعمه في المقال.
قال الراوي ياساة ياكرام في يوم من الأيام أخذت النساء من الرجال حق القوامة والقيام فبدأن بتنفيذ ماسلف من أحلام أولها منع الرجال من الكلام أو حتى رد السلام وهنا بدأ الانتقام من بعد عز ذل الكرام وراحت النساء اللئام ينشرن ثقافة مارح نخليك تنام حرصن على سن القوانين من وحي الخيال والالهام ولم يكتب لمشروع من مشاريعهن التمام فبقيت أحلامهن مجرد كلام مسيرتهن للخاف ألف خطوة وخطوة واحدة للأمام يا بنت بلدي اتقي الله في نفسك على الدوام الرجل سند لك فكفي عن التخريف بالأحلام إن شئتي أم أبيتي الرجل عليكي قوام
الله محييك يا أخ معتصم..تعليقك في الصميم..و قد نطقت الحقيقة...و يا أخت زينب ما حدا جبركن إنتو النسوان تشتغلوا..إنتو بدكن هيك و فوتوا الدنيا و القوانين و الشرائع بالحيط لما طلبتوا المساواة...المساواة عمرها ما رح تصير لأنكن إنتو نسوان و نحن رجال.. يعني مختلفين.. ما حدا أحسن من حدا.. بئا خلص بئا بلاها هالسلبة تبع الماساواة و المجتمع الذكوري و الرجل الشرقي و هالعلاك المصدي.. لعيتو قلبنا نق نق.. العفا شو بتنقوا.. ما منخلص من نئكن لا بالبيت و لا بالشغل.. شو هاد ياه.. انضبوا بئا و لعية
يا زينب هلق رب العالمين هو يلي حلل 4 للرجل فهل انتي معترضة على حكمه مثلا الشغلة التانية كمان رب العالمين هو يلي قال "للذكر مثل حظ الانثيين" فهل انتي معترضة؟ هاد يلي عم تقولي -اذا كنتي مسلمة-فمعناتو انك افهم من رب العالمين....... استغفر الله العظيم و رجاء انسى مو ضوع قوامين او لا و جاوبيني على هاد السؤال
الاستاذة زينب لقد وقعت في عدة مغالطات و اخطاء بالنسبة للميراث التقسيم مزكور في القران و ليس اختراعا من الزكور و الطلاق مشروع للمراة مثل الرجل اذ لا يجبر احد على العيش مع الاخر مكرها و القاتوت واضح اما بالنسبة لفسق الرجل فاغالبا وراءه المراة وبالنسبة للزواج من اربعة فهو غير ما تتصورين ثم انه يحد من مشكلة العنوسة في المجتمعات وليس اهانة لكرامة المراة اما بالنسبة للعمل خارج المنزل فدخيل الله خليكون في البيت عبتربوا ولاد احسن من هل المنية الي ضاربينا فيها ليل نهار بس بشرط عدم النق والرغي على الهاتف
إن المرأة العربية لم تأخذ حقها حتى في الكتب و المراجع حيث قلما تجد إسم إمراة عند الحديث عن تاريخ العرب وما إلى ذلك و كأن المرأة العربية لم تكن موجودة في الكتب و الحياة بل كان هناك رجال فقط و هذا الحذف الغريب للمرأة يستدعي علامات الإستفهام التي تشكك في صحة المعلومات بينما في الكتب و المراجع الغير عربية تجد المرأة موجودة جنباً إلى جنب مع الرجل في كتاباتها و حياتها و إنجازاتها. إن صفة ذكوري سيئة جداً لأنها تشكك بمصداقية هذا المجتمع و يجب تغييرهافهي مرادفة للإرهاب و الفساد.
للأستاذة زينب : بالنسبة للميراث انتي مو مطلوب منك العمل ولا انك تصرفي على بيت او اسرة و بلنسبة للزواج من اربع رجال كيف رح تعرفي والد طفلك كل ولد بتجيبيه عمليلو تحليل DNA و منشان الطلاق في شي اسمو مخالعة ... يعني بالآخر لا تعلكي و المرأة عمرا ما كنت اهم من الرجل و ما حدا طلب من المرأة العمل و الانفاق ع بيتها انتي بدك تعملي لحالك لهيك الله يرضى عليكي تحملي نتائج قرار و بلا ما تمنينينا بعمل ... مو عرفانة الله وين حاطك
((الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ))يا ريت تكمل الآية وما تاخد المعنى اللي بيعجبك منها فقط , ثانيا معنى الآية انو الرجل القوام هو الذي ينفق والذي لا ينفق فليس له الافضلية بالقوامة فالله لم يقل كل الرجال قوامون على النساء ثم انتهت الآية ولكن قال بما فضل بعضهم على بعض فهناك درجات للذكر وبذلك يكون ذكر اليوم لا قوامة له على المراة لانه لا افضلية له بالانفاق فبمجرد ان تعمل زوجته وتنفق انتهت افضليته وقوامته وكما تعلم ان 80 بالمائة من ذكور اليوم لا يرتبطون الا بموظفة او عاملة
يعني شو مشااااااااااان حضرتك مو مسلمة ؟؟ عم تحكي عم الميراث وعن الزواج باربعة !!! ان الرجال قوامون على النساء بما انفقوا فا ششلون بدك المراة تصرف عل بيت ؟؟ وتنسال عنو ؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!
كيف مجتمع ذكوري وبنفس الوقت عادل؟ اين العدالة في جرائم الشرف وترك الرجل يفسق ويفسد دونما حساب؟ اين العدالة في ان للانثى نصف ميراث الرجل مع ان المرأة باتت اهم من الرجل فهي باتت تعمل خارج المنزل وتنفق على البيت وتقوم كذلك بكل واجبات المنزل عدا عن الانجاب وتربية الاطفال؟ اين العدالة في ان الرجل يتزوج ب4 ويهين كرامة شريكة حياته وكأنه يقول غرائزي فوق كرامة أم اطفالي ! اين العدالة في ان الرجل وحده من يقرر تطليق زوجته ورميها او تركها معلقة وهي لا يحق لها حتى ان تختار الانفصال عن زوجها ان كان سيئا؟!
شكرا جزيلا لك اخي محمد فانت فعلا جسدت معنى الرجولة الحقيقية بنطقك الحق فالرجولة أن يواجه الانسان الخطأ ويحاربه ولا ينكر وجوده ويقوم بالتعتيم على ما يقوم به المفسدين حتى لا تتفاقم المشكلة اكثر ويصير من الصعب ايجاد الحلول الشافية لها . كل الاحترام والتقدير لك اخي