تغفو طمأنينتي بحضن وجودك... بمساحات تسكن فيها... فلا تغادر قلبي....
لأنه كلّما غادرت قلبي ولو قليلا...!..
يغادر قلبي ... ويطوف... يبحث عن قلبك.....يتوه إلى عالم آخر...
وتعلوني غصّة مرّة... تهاتفك ... عبر نسمات ... وتستجير بك...
وتجتاحني الذكرى... تعصفني... تمذّقني...تجعلني....امرأة أخرى...
امرأة بلا عنوان.... بلا وطن...
وأعود أعود لحزن عينيك.... وأتشبّث برائحة عطرك من جديد...
كيف لي أن أقود ثورة أتحرّر فيها من حبّك...؟!..
أتحرر فيها من لهيب شغفي بك... من حنيني لجلساتك.. لقهوتنا معاً..
إن كنتَ تمرّدتَ على حبيّ ولم تبالِ...!...هبْني قليلاً من قوّتك...
أعطني كأسك أرتشف منه قليلاً من النسيان..
أغدو فيه امرأة أخرى... ذات قضيّة أخرى...
امرأة من زمان الصمت... امرأة من زمان البرد...
لي من عينيك نصيب ... لي من عينيك كلّ الأمل... لي من تعبهما قسم من السبب....!..
يا أجمل أقداري... يا أحلى أيامي....
وأعود إلى صمتك....
يؤرّقني... يجعلني ... أعلن عليك... حرباً من جديد....
من أين تستحضر كؤوس القوة... !؟..
شرفٌ للحبِّ أن يموت قبل أن يُقتل...!.. أن ينتحر قبل أن يدفن...
وأرجع فأقول: ما أجمل ورودك... على طاولتي...
ما أجمل هداياك.. في ليل دامع بالحزن...
ما أجمل...بصماتك... هنا وهناك..
آه يا قلبي ... لم ترتح... إلاّ بحضن قلبه...
آه يا حبّي ... غرّد معه.... اجلس بقلعته ولا تبالي..
فالقيد في حرم قلعتك حرية ...
آه ما أحلاك يا قيده....
قد تأخذك فوضى العالم منّي ... من حضن أسرتك... من طفل يبحث عن أبيه يلعب
معه...لكن لن تستطيع أن تأخذك من قلبي...
وإن كان الوطن قد جرح.... فلن يندمل الجرح بشغفك بالسياسة وبصفحات الفيس بوك
عد إليَّ... عد إليَّ...
إهداء من زوجات... إلى أزواج مولعين بالسياسة والفيس بوك...!...
دمشق حبيبتي، أم الشهيد، جريمة تحت الشمس ، المتلاعبون بالعقول...الخ. مقالات متنوعة وذات مغذى لقارئ قارئ. خللي: فعل استعصى علي إعرابه بل وفهمه أيضا... لربما فعل أمر على افتراض أنك تريد كتابته كما حاولته فهمه، سؤال أو أكثر سامحني.. هل أنت وصي على الكاتبة حتى تأمرها؟ بالنسبة للياء في خللي: هل تعتقد أن الكاتبة تكتب لأمثالك؟ سيدي اليامن هل لك أن تمن علينا بمقال ليس بشخصي أو حتى شخصي، المهم أن يكون أدبي وليس أمري . سامحني أن أقول لك إن ألمع الكتاب هم كتاب الواقع وتفضل بقبول فائض احتراماتي يامن ا
شكرا السيد محمد عصام الحلواني....
شكرا الحمامة البيضاء شكرا الشاعر المقنع شكراالسيد عهد ابراهيم شكرا سمر مرتين شكرارجل مولع بالسياسة والفيس بوك شكرا السيد يامن كأنك غليظ شوي... بس ماعليك اذا سيريانيوز ماعندها مشكلة بالموضوع ...
ربما يعود إليك عندما تندمل جراح أمنا العظيمة سورية فأنينها قد أبكى عيون الكثيرين الذين تاقوا ليعودوا إلى حضنها الدافئ فيشعروا بالحب والأمان لم يكن ذلك موقف من تحبين فقط فكل من عشق عبق تراب هذه الأرض التي ربته فزرعت في نفسه العشق الروحي لها وجعلته بين أحضانها يشعر بالعنفوان والعزة والكرامة كان المولع الأكبر بالسياسة وبات يبحث عن حب خال من الحقد والدم يبحث عن ضماد يستطيع به أن يلأم جراح من رضعنا من ثديها لبنا سائغا مزاجه القوة والمنعة حتى أصبح كل منا يفخر بأنه سوري فاصبري فلابد أن يعود
نضح قلمك بابداع جديد فسال دما نقيا في شرايين القارء الذي شغف وتلهف ليصل الى البيت الثاني والذي يليه بنهم وجوع وعطش نعم كنت هكذا وانا اقرأ سلامات وفي انتظار مزيد من اللوحات بألوانها الرائعة
خللي الحب تبعك ضمن أسرار بيتك لاحظت أنّو بعض مقالاتك شخصية بحتة؟؟!! ما علينا!! بحب قللك أنو السياسة هالايام هيه حديث الدنيا وشغلنا الشاغل ومحط اهتمام كل الكرة الارضية فما بالك نحن السوريين أصحاب المشكلة الحقيقية مشكلة شيوخ و أطفال مشكلة كبار وصغار عايشين عالامل يكون بكرا أحلى..كان ما بدي علّق!! بس يلاّ تقبلي مروري سيدة هيفاء..؟؟؟!!
الحب في الارض بعض من تخيلنا............. لو لم نجده عليها لاخترعناه من قال ان الحب يموت؟ كلا سيدتي فهو خالد قد تخبو ناره قليلا ولكنها لم ولن تنطفأ قد تكون علة الرجال وخاصة بعد الزواج في طريقة التعبير عنه والتي غالبا لاترضي المرأةسيما عندما تشغل باله امور اخرى فكيف ان كان شغوفا بالسياسة والانترنيت ولاسيما في هذه الايام فما عليكن الا بالصبر والدعاء بانقطاع الكهرباء فلا يعود لديهم ما يهتمون به الاّكن...
ربما سيعود إليك عندما تندمل جروح أمنا العظيمة سورية فمن يستطيع الاستمتاع بحياته وأمه تئن من الألم فقدنا أحلى لحظات الحب وبتنا نبحث عن حضنها الدافئ لتضمنا إليه وتشعرنا بالحنان والأمان بتنا نتوق إلى شم عبق ترابها المليئ بالشذى والندى والبعيد عن الحقد والدماء ليسوا الرجال فقط المغرمون بالسياسة في هذه الفترة بل كل من يحس بمسؤوليته تجاه هذه الأرض التي ربته وأرضعته لبناً سائغا مزاجه العنفوان والعزة وأصبحنا نفخر رافعي الرؤوس أننا ننتمي إلى هكذا وطن عظيم اسمه سورية الأسد فاصبري فما بعد الضيق إلا الفرج
هل تعلمي سبب شغف الكثير من الرجال بالسياسة.... السبب هو ان السياسة انثى... ولو كانت ذكرا لكان ماكان
أصبحت السياسة موضع إهتمام كل المواطنين وبغض النظر نساء أو رجال فأنا لاحظت وجود عدد كبير من النساء يهتمون بالسياسة ولا يقلن أهمية عن الرجال وبارك الله بالإثنين معاً مع تحياتي لك .
شرفٌ للحبِّ أن يموت قبل أن يُقتل...!.. أن ينتحر قبل أن يدفن.../كلماتك بتجنن ورسالتك كثير مهمة وضرورية
ضرغام المحترم من بعد التحية: ذكرت في تعليقي أنّ بعض المقالات شخصية ولم أقل كلّهاوقد أشرت فقط إلى وضع سورياالام وسبب شغفنا لتتبع أخبارها!! وكم يبدو أنّك سيّدي معقّب للتعليقات ؟؟ما علينا؟!وهل الكاتبة هنا وصية على سيريا نيوز حتى تملي عليها من تنشر تعليقه ؟؟! هذا رأيي ولا أجد في مروري أي فظاظة وماكنت غليظ سيدة هيفاء؟!