ان الزواج كعلاقة روحية إنسانية هو علاقة تتعدى رقم اثنين وقد تصل إلى مالا نهايه من الأعداد..؟ لأنه خارج غرفة النوم هو علاقة جماعية بحته تجمع بين عائلتين من لحظة عقده والى الأبد.
والطلاق ان حدث فهو يحدث حصرا بين الاثنين وتستمر باقي القافلة بالمضي اماّ للموت واماّ معا حتى الموت ,لهذا لا يمكن أن نقول أن الزواج قرار فردي ,لأن أي أمر تكون عواقبه ونواتجه وعوائده جماعية لا يصحّ أن يكون بقرار فردي ؟؟؟؟
ان صحّ التعبير هو لفظ فردي يقرر مصير جماعة ...والفرديه في الزواج هي الاحساس والعلاقة الجسدية فقط لا غير وباقي الزواج هو مؤسسة بنى من خلالها وفيها نواة الحياة وبناتها, مؤسسة قد يديرها شخص لكن بقرار جماعي .
الزواج هو البوتقة التي تنصهر فيها تباعداتنا واختلافنا في الشكل واللون والطعم والعقيدة والمبدأ والطبع والطائفة والملّة والعشيرة,؟؟؟و؟؟؟و؟؟.
كثيرة هي تسميات الفرقة وعدة وجوه التفكك ومظاهر التخلف عندنا ؟؟بيننا ؟؟وفينا؟؟.وهذه البوتقة قادرة حقا على صهر كل تلك المعادن على اختلاف كمها ونوعها وحجمها وشدة القساوة علينا أن نؤمن به وأن نحرره من أغلاله وقيوده المصطنعة والمصنعة وفق أهواء البعض وتعنتهم الأعمى وعيشهم الغريزي العظامي وتقيمهم السطحي الشخصي للأمور.
أنا أتكلم بسوية عن حالات سوية الزواج المدني شكلا من أشكال المؤسسة يبنى تصاعديا لا يهبط من السماء بكثير من الاكراه والكره والفرض والرفض..
ان من أكثر معوقاته التي تعرقل مسيرة احقاقه ونموه ..هو القرار الفردي المباغت الذي يتسبب بارتطام كوكبين متباعدين مختلفين مما قد يحدث فجوة كبيرة يصعب على كافة الأطراف تلافيها أو ردمها.
ولتجنب السقوط في هوة مخاطره ومحاذيره ..علينا أن نعمل على نشر ثقافته التي تدعو لتمجيد الانسانيه لأنها من أجمل مصوغات الله الواحد فينا .
ثقافته التي تجمعنا دون هويات تدعو للفرقة وتعمل على تفكك بنيتنا كأمة,ان التوازي بين أقوالنا وأفعالنا فخ كبير نحن أول ضحاياه ,امامنا يدعو للتعايش ويتفاخر به كخلق عام يشدّ أواصر اللحمة بين أبناء الأمة , واذا حدثته عن الزواج المدني ثارت ثائرته وصبّ جام غضبه عليك وعلى التعايش وأفصح بكثير من التعنت (انما قصدت التعايش المحدود التعايش المشروط ) بعيدا كل البعد عن تمازج الطوائف والمذاهب والعشائر وكل تلك الإسرائيليات المدسوسة بيننا .
يدعو للتعايش والعيش الكريم لا تتجاوز دعوته اللفظ حتى أنها لا تبلغ مسمعه ,مشكلتنا أننا نحن من يصنع المشكلة ونكذب على أنفسنا حين ندّعي عدم القدرة على حلها أو تجاوزها..
لماذا؟؟ ولصالح من كل هذه الازدواجية المريضة .... ان الكيل بمكيالين لا يبني مجتمعا حرا متحضرا..
والزواج المدني ان صحّ التعبير هو من أجمل وأرقى وأقدس أثواب الحضارة الإنسانية شريطة أن يبنى تصاعديا على أرض صلبة قادرة على حمله واحتماله ....؟؟؟ لا أن يسقط علينا فيسقط بنا .
العزيزة أحلام. أفهمك تماما ومن وجهة نظر إنسانية وحقوقية مطلبك حق بوجود قوانين اختيارية من شاء أن يستخدمها فله الحق ومن لم يشأ فأمامه القوانين الحالية. ولكن يا عزيزتي هذا النوع من القوانين المدنية يتطلب وجود بيئة أنضج قانونيا واجتماعيا واليات تحديث للقوانين الشخصية التي تعود إلى زمن الأجداد.وهنا أيضا لابد قبل الوصول إلى هذا القانون من توقيع اتفاقيات تفاهم وصلح مع قبرص!لأنها ستخسر بوجوده الاف من السوريين(راجع إحصائيات 2009) يتزوجون سنويا هناك ويسرفون في الإنفاق على شهر عسل قبرصي.دمت بخير ومود
يعني السؤال المهم انو الامور يلي فيها ضوابط تحارب مثلا لو تكلمت عن تعدد الزوجات الذي موجودبالشريعةالاسلامية لرايت اغلب الاديان والملل الباقية ترفضه رفضا قاطعا ويقولون لامجال للنقاش فيه اما الزواج المدني المرفوض عرفا وشرعا فيجب ان نطالب به وندعوا اليه على انه تحضروعلاقة سامية ورواحانية واسال الكاتبة هل انت مع تعدد الزوجات ( الجواب ضد)اذا فدعو الامور كما وضعها الله ويكفي تشتتيت لافكار الناس وانا الان فعلا متفاجئ!!!!!!! واذا كنت مع فاكتبي مقالا تدعي فيه للتعدد وانتظري الردود...
الزواج المدني ياكاتب جرثومة تنخر بيت يبنى على وهن تدمره اي نسمة عابرة فالزواج المدني هو عين الزنى لانه لا قيود له ولا ضمانات ولا يعترف به شرعيا ولا عند اي ملة لان لا يضمن بناء الاسرة بل لافاغ الشهوات ماا لوو لم يعترف الرجل بابوة الطفل ؟ماذا لو انكر عليها معرفته ببها ؟وقا لها انتي عاهرة من يقبل الزواج االسري فهو يعلم انه يرتكب الزنى ماذذاا لو كانا منن ملتين مختلفتين ؟ومات احدها الاولاد يتبعون الاهل المسيحي ام المسلم ؟اي الجدين يتبعون اي ديانة سيتعلون نحن بالغنى عن هذه الرذيلة والفتن
أنا من أم فرنسية وأب مسلم,لم يحدث أي مشاكل بين والداي,لأنهم من البداية تفاهموا حول ديانة الأولاد و أمي احترمت الموضوع,لكن إحدى صديقاتي أيضا والدتها مسيحية كل يوم بديانة.من ناحية زواج مسلمة من مسيحي هذا ما كتبه د.محمد حبش(الرجل سيد الدار يجب أن يؤمن بكل القيم الموجودة في الدار، وعندما يكون الرجل مسلماً هو مؤمن بالمسيح ومؤمن بالرسول (ص)، أما في حال كان الرجل المسيحي سيقول لا اؤمن بنبيك وقرآنك),بالنهاية أن فكرتي واقعية و ببناء العائلة يجب أن توضع العواطف على جنب.
الزواج قناعة شخصية تخضع لمبادئ ومعتقد كل شخص. وجود قانون يسمح أو لايسمح لن يغير من الأمور كثيراً لأن الزواج يتعلق بقناعة الأشخاص ومعتقدهم.هل يستطيع أي قانون في العالم أن يفرض أو يمنع مثلاً زواج غني مع فقير رغم الحث على الزواج من الفقراء؟ كثير من الناس لاتزوج الفقير حتى لو كان من نفس الدين والطائفة فما بالك بالزواج بين الأديان المختلفة إذا كان الشخص غير مقتنع؟أما من كان مقتنعا ويقبل به فلن ينتظر أي قانون وإنما سيهرب ويتزوج عشيقته ليقضيا وطرهما ثم يندمان بعد أن ينخفض مستوى التستسترون والبروجسترون.
اسمح لي أن أقول إنك تقلب الحقائق. نعم وتعكس الأمور وتزور لأن نسبة الطلاق في المجتمعات العلمانية ذات الزواج المدني هي 50 بالمئة وأكثر وهذا كلامهم هم. أما أنت فمن أين أتيت بما تقول؟ قم باجراء بحث بسيط في الانترنيت باختيار الكلمات المناسبة عن الزواج والطلاق باللغة التي تريد لترى ماهي نسبة الطلاق في بلدان الزواج المدني. الطلاق مكروه ومحذر منه في الأديان (مسيحية وإسلام)أما أنتم ياملحدين فأول ماتفكرون به وتنصحون عند أبسط خلاف هو الطلاق. إقرأ مثلاً ما تنصحون به القراء في باب "إسأل مجرب".
سورية مثل المزرعة و لا تملك مقومات الوطن
بلد معفن بقوانين معفنة
وأطالب بتغيير القانون لأسجل أولادي في بلدي فأهلها موافقون على زواجنا رغم كوني من دين مختلف وأهلي موافقون والجميع سعيد فلماذا القانون لاينصفنا؟
ممكن حدا يفهمني كيف انو الزواج المدني ثوب من اثواب الحضارة؟؟؟ يعني اذا صار في زواج مدني لح نصير دولة نووية عظمى مع حق فيتو؟؟؟
ثم لو افترضنا نجاح الزراعة ولكن من المستحيل أن نتحصل على ثمار سليمة لشجرة الزيتون تلك . ولكن وللمرة المليون سيبرهن الإسلام أنه دين من عند الله ، دين لنبذ الفرقة والتخفيف على الناس ما امكن ، فهو الوحيد دون غيره من يجير زواج الرجل المسلم من امرأة كتابيه، وذلك أن الإسلام يعترف بأهل الكتاب ويكفل لهم حقهم في التعبد ويجبر الرجل المسلم أن يضمن لزوجته الكتابية ذلك، لكن الحال لا يكون إذا تزوجت مسلمة ممن لا يعترف بديانتها لأنه قد لا يمكنها - لأنه القوام عليها - من تعبد الإله العظيم بحسب معتقدها.
قلتي ( لا يمكن أن نقول أن الزواج قرار فردي ,لأن أي أمر تكون عواقبه ونواتجه وعوائده جماعية لا يصحّ أن يكون بقرار فردي )وبذا تنادي جميع الملل والنحل الموجودة على الساحة اليوم - الإسلام وغيره - فلن يقبل أحد منهم الزواج المدني لأنه سيؤثر على مجتمعه ككل،يؤثر على ثقافة أبناءه، يؤثر على عاداته وتقاليده، يؤثر على الجيران والأقارب والمعارف،فلن ينجح زرع زيتونة في الصحراء بجانب مجموعة من شجر النخيل، فالتربة مختلفة والجو المحيط كذلك ... يتبع
علينا بناء كل منظومتنا الاخلاقية بوالجتماعية بناء على تطوير كل البيئة المحيطة لتتلائم مع كل متطلبات هذا الزواج فعلينا مثلا ان نخرج من الحالة الطائفية بشكل جدي اولا وهذا على سبيل المثال لا الحصر وازالة الحالة الطائفية تتطلب درجة عالية من الوعي تستند الى واقع اقتصادي اجتماعي معاش يؤمن على الاقل الحد الادنى من النتماءات اللاطائفية على سبيل المثال للا الحصر مرة اخرى كلانتماء السياسي
للأسف لم يتوصل مجتمعنا إليها..ولاأدري لم يرونه ضد الزواج الديني إنه لايتعارض معه فهو لايمنع أن يختار الزوجان مباركة الدين لكنه يتيح فرصة ليحتفظ كل منهما بدينه مادام يجمعهما إله واحد جل جلاله..لكننا للأسف نقول مالا نفعل..ونعطي المواعظ فقط..أنا شخصيا مع الزواج المدني لأن الحب وجه آخر لله..تحياتي صاحب المساهمة الجميلة
عندما يرزقهم الله بمولود ماذا سوف يسمونه جورج ام محمد؟ عند الولادة هل سيؤذن ابوه في اذنه؟ هل سنعمده في الكنيسة ام سنطهره؟ هل سيذهب مع ابيه لصلاة الجمعة ام يوم الاحد مع امه للكنيسة؟ عندما يسأل الولد من ربي هل سنجيبه المسيح ام الله عز وجل؟ هل سيكون في البيت بعض المشروبات الروحية لاحد الطرفين ؟ والقائمة تطول جدا جدا جدا جدا. من ناحية اخرى اذا دعونا لتطبيق الزواج المدني فعلى من سنطبقه اليس في سوريا هل سكان سوريا يريدون ذلك هل اجرينا احصاءا؟ هل سنحمي النساء في بعض الطوائف التي لاتقبل بزواجهم
اشكر لك حرصك لكن اتعبتيني بقراءة الموضوع فهو غير مترابط وبحاجة الى الكثير من الضبط يبدو انه لم يتسنى لك ان تراجعيه. على كل عندي بعض الملاحظات 1:قلت ان الزواج هو ليس بين فردين بل بين عائلتين لذلك اسئلك . اين سيحضر الاهل العقد في الكنيسة ام في المسجد ؟ هل سيقرؤون الفاتحة ام ماذا؟ اذا كان بالكنيسة وقال الاب بسم الاب والابن سيقول العريس معاذ الله ليس لله ابن واذا قال المأذون على سنة الله ورسول قالت الامرأة لا اؤمن برسوله.
عن اي زواج مدني تتحدثين و انت تعرفين طبيعة شعبنا (المثقف!؟) حيث قرا معظمهم عدة كتب , و لكن للاسف كلها بمواضيع الدين و التعصب و كيف تكره الآخر و كيف تاخذ جرعات من الدين يوميا و عن وصف الجنة!!.. الزواج المدني بحاجة لثقافة مدنية غائبة عن مجتمعنا ولا تنسي محاربة من طيور الظلام و علمائهم.. بالمناسبة: وصلت نسب الطلاق في المجتمعات المتدينة لتكون الاعلى في العالم.. و شكرا لاحلامك فهي ايضا احلامي..
تعايش شو و زواج مدني شو؟ بهالبلد ما حدا بطيق التاني و هاي شعارات تعايش و لا طائفية و وحدة وطنية كلو حكي فاضي... بعدين ليش المواطنين غير متساويين في الحقوق أمام القانون السوري؟ الرجل المسلم يحق له الزواج من مسيحية (دون منحها الحق في الورثة)أما الرجل المسيحي لا يحق له الزواج من مسلمة و إذا حدث الأمر خارج سوريا فإن المرأة المسلمة تعامل معاملة المجهول و يسجل الأبناء كمجهولو النسب مثل اللقطاء... ما هذا القانون العادل ؟؟ و لماذا هذا التمييز بين المواطنين؟ يا ريت نحكي بهالشي بجرأة أكتر مشان نغيرو
أنا من أب مسلم سني وأم مسيحية وكل بقي على دينه, لم اتعرض في حياتي لمشكلة تتعلق بهذا الخصوص منسجمة مع نفسي ومجتمعي وأؤيد الزواج المنطلق من انسجام فكري بغض النظر عن الدين لان جميع الاديان تدعو للمحبة والاخلاق فلا تقفوا عند شكليات اسلوب الصلاة لأنها في النهاية تواصل مع الله الذي لن يحاسبك أين صليت في الجامع/الكنيسة بل يحاسبك ان كذبت/سرقت/زنيت/أذيت أحداً ولامناسبة, لا احد يقول "عن زيته عكر" ولكن نموذج أسرتنا يشهد له جميع المحيط بتميزه الايجابي في الدراسة والعمل والوجود الاجتماعي.
أنا من مؤيدي الزواج المدني لأن سورية بلد علماني وهكذا يجب أن يبقى. ويجب محربة الأصولية الدينية وتقويض سلطة رجال الدين المسيحيين والمسلمين حتى يعود البلد كما كان .
شكرا لك على هذا المقال الجيد والمفيد وانا اوافقكك الراي, مجتمعنا بحاجة لقانون يسمح بالزواج المدني.. ولكننا بحاجة اكثر لاناس يعلمون ماهو القانون... والى السيد المهندس الغيور على الوطن اقول لك... الزواج المدني هو بين البشر ببعضهم مهما كان لونهم او دينهم او عمرهم... وليس بين الحيوان والبشر... لذلك يمكن تزاوج البرتقال الحامض مع الحلو ولايمكن تزاوج اللوز مع الرمان.. لذلك يمكن الزواج بين مسلم ومسيحية او "العكس" بواسطة الزواج المدني و"القلب الحنون"
يوجد انفصال عضوي بين مقدمة المقال و بين خاتمته فالمقدمة تتناقض مع فكرة الزواج المدني و تقدم عرضا متوازنا يقوم على فكرة كون الزواج مؤسسة اجتماعية بكافة المقاييس اما الانقلاب المفاجئ فقد حصل بدون تمهيد منطقي فالانسانية التي تقولين بها هل تعني انسان عديم الملامح و الانتماء و كيف يكون هناك علاقة اجتماعية تتناقض مع ابسط مفهوم للمجتمع و هو التميز الثقافي و اي انسانية تنادين بها و هي تضع علاقاتها بشكل يشابه علاقات باقي الكائنات الثديية المنتمية الى النوع البيولوجي بدون انتماء ثقافي
أصبح كل واحد لديه مشكلة شخصية يأتي يطالب بتغيير كل قوانين الدنيا لتتلائم مع حالته ووضعه! وتحل مشكلته.فإذا "أحب" فلان فلانة يأتي ويطالب بتغيير القانون ليسمح له بتحقيق مآربه،وإذا كانت زوجة أو بنت أو أخت فلان أو علان غير محجبة فإنه يأتي وينتقد الحجاب ويذمه،وإذا كان فلان يسكر ويعربد، يأتي ويطالب بتشريع الخمر والدعارة.. متى نتعلم أن الأنانية طبع مذموم؟ ومتى ندرك أن في الكون بشر آخرين يجب احترامهم؟ بدل المطالبة بتغيير القانون المُسَنّ بالإغلبية لماذا لاتتغير أنت لتتلائم مع القانون لتستريح وتريح؟
لوز , جوز , رمان , برتقال حامض وحلو و لفان .. اصطفت الأشجار في البستان .. تناغمت وتعايشت بحب وود وسلام .. الأرض تحضنها بحنان .. ترويها باطمئنان .. كلٌ يأخذُ حقه بلا حرمان .. تزاوج البرتقال الحامض باللفان .. زواجٌ ناجحٌ بكل معنى الكلام .. فالفصيلة واحدة يا سلام .. اللوز يُحبُ الرمان .. فهل سينجح زواجهما مع الأيام ..؟؟
يا ريت قبل الانفعال والتعصيب انو نتعلم نقرا ونفهم شو عم نقرا يعني مو قراءة لمجرد القراءة!!! الكاتبة عم تطالب باقرار قانون الزواج المدني لانو حاليا متل ما تفضلت بيتم الزواج بالسر وبيتشردو الاولاد وكل هذا لانو مافي قانون الزواج المدني. الكاتبة عم تطالب باقرار هكذا قانون مشان يصير الزواج رسمي ويصير الاب والام مسؤولين عن اولادهم ويصير الاولاد معترف فيهم قدام الدولة. أما يلي بدو يتجوز زواج ديني فأكيد بيحقلو وما حدا عم يتطاول على قناعاتو او عم يسلبو هالحق بس هو كمان ما يتعدا على قناعات الاخرين وشكرا