الاسم : ساقط
العمر : 29
شاب يهوى الصيد , تفنن في أساليب صيده ,فهي متنوعه وغريبة لكنها ناجحة , يحمل لسان ولا اروع لتصفيف الجمل وكان يبتكر كل ما هو جديد وكل عمليات صيدة تتم بنجاح , ولا يحب الا صيد العذارى, فتيات صغار السن فقط.
لنتابع ما قاله لي في جلسته معي حتى نعلم مالذي اوصله الى هنا.
تفضل ..
أأقول اسمي أم لا يهم ؟
اسمك لا يهم أحد قصتك التي تهم.
حسنا.. انا عبقري في استخدام جهاز الحاسوب , ومنذ سنوات شبابي الاولى كان تسليتي الوحيدة,و بعد فترة من استخدامة في أمور معرفية وعلمية , أصابني الملل فاتجت لطريق المحادثة , وكانت البداية مع الاصدقاء وزملائي في الجامعه,وتطور الامر بان احادث فتيات , وصرنا نتسابق انا ومعي زملائي في اصطياد الفتيات ومن منا يتحادث مع فتيات اكثر .
وابقى احادث الفتاة حتى اقنعها بفتح الكميرا , ومع وسائل ضغط اقنعها بخلع ثيابها واسجل لها وهي عارية ,وبعدها احذفها من سجلي وابحث عن غيرها وكنت وأصدقائي نتبادل العناوين البريدية وكانت قناعتنا بأنها تسلية .
كنت املك ايميلا لإحدى الفتيات ولا اعرفها , وعجزت معي كل اساليبي بان اجعلها تفتح الكاميرا .
وبعد ان عجزت عنها اعطيت عنوانها لاحد اصدقائي وهو مثلي بارع في الصيد وصار بيننا تحدي انه سيجلها تتعرى خلال عشرة ايام , بعد اليوم الرابع اتصل بي وقال : لقد سقطت تعال وشاهد وفعلا جمعت اصدقائي لنذهب كي نراها عارية , وصلنا بيته ومباسرة فتح البريد والكاميرا وبدا يحدثها وكانت فعلا عارية وهو كان يسجل ونحن نشاهد الى ان طلب منها ان تريه وجهها وبعد ان رأيت وجهها حملت الشاشة وضربتها أرضا وبدأت بالصراخ وخرجت مسرعا الى البيت ابحث عن اختي وجدتها في غرفة نومها وفي حالة غضب ضربتها الى ان قتلتها ..
نعم انا منحت عنوان اختي لصديقي ليجعلها تتعرى امام اصدقائي , لم اكن في وعيي قتلتها نعم انا من يستحق الموت لكني قتلتها قتلتها وانا السبب .
دمتم بخير ... ان وجد هذا الخير
شكرا لك أيتها الطبيبة على تحفك النادرة فهي تذكرني بنوادر جحا التي مر عليها سنين و سنين ثم أنك لم تذكري أساليب ضغط ذلك الصياد الصغير و مهما كانت تلك الأساليب فلا أعتقد أنها ستكون بقوة أساليب السجانين الذين يعتقلون المناضلين و لن يكون بإمكان صيادك أن يستخدم أي أسلوب غير كلامه المعسول و هنا يقع اللوم كله على أي فتاة ترضى و ترضخ و تفعل ما لا يستحب من تصرف غبي و أخرق على العموم شكرا لك
بعد التحية والسلام د.غنى: فقصتك وصلتني فيديو مصور عبر الشبكة ولكن لأسرة امريكيةوالحادثة بين الأخ وأخته وبغض النضر عن التشابه بين قصتك والفيديو(المصور بطريقة لا تخلو من الكوميدياوخيبة الأمل في اللحضة الأخيرة)،فلدي استفسار وهو:من خلال اطلاعي غير القليل على مواضيع علم النفس وكتـّابه وكتبه فما وجدته أن عالم التحليل النفسي لا يطلق أحكاما على مرضاه وانما يقول عن هذه الحالة أو تلك (سوي أو غير سوي)وانت في مقالك هذا تطلقين أحكاما وتفضحين سر مريضك فما هو موقفك لو سألك مريضك عن مقالك وبما ستجيبين؟..سلام..
شبيه الشيء منجذب إليه .. ساقط وساقطة مافي حدا غريب ..بعدين يا سيدتي القصة من زاوية أخرى تـُظهر مدى الخفة والسذاجة وقلة الحياء التي يتمتع بها معظم ينات جيل هالأيام .. تحيااتي واحتراماتي
بلا مؤاخذة، بس بهيك مواقف مو الطرفين مشتركين بالجريمة ؟ يعني ما اختلفنا الشب حقير وساقط ودنيء وقليل شرف، بس ما لازم ننظر للطرف الآخر؟ البنت ليش لتتعرى وتورجي جسمها لواحد ما بتعرفه عالنت ؟ هل هو تجربة شي جديد ؟ وكيف يعني بضغط عليها ؟ بحط المسدس بوش الكاميرا وبهددها بالقتل مثلا ؟ او بهددها باختراع جهاز الحاسوب ومسح ملفاتها المهمة ؟ بنت شريفة ما بتضطر توصل لهيك مواقف مهما كان النوع والوسيلة والأسلوب، فالخطأ الجسيم من الطرفين دكتورة .. وشكراً للقراءة.
إش صفحة هل الحوادث هي من الصبح أخت غنى ، مع إحترامي لإلك مفقود كثير اسلوب القص في كتاباتك لانها مباشرة كثير يعني ، الحدث من عناصر القصة وكثير مهم بس هو مو الاهم ، هلق هيك شيء كان مفترض ينزلوا بزاوية المقالة صح ولا لأ ، وبعدين لأنه مافي أسلوب فكرة القصة ماكانت قوية لانه مططروحة سابقاً ، هلق انا والله ماني عم جرح بس عم قول هيك لحتى أستمتع بالقراءة ...مع تحيات كل أهالي حلب لإلك
لا أحد يتعرى أمام الكاميرا إلا بإرادته (يعني من تتعرى هي ساقطة بكل تأكيد) وعن طريق الشات والإنترنت يستحيل أن يحصل الإنسان على وسائل ضغط إلا بإرادة الفتاة (أي أنها ساقطة بكل تأكيد) - وأعود وأقول بأن وصف النساء بالساقطات مع وقف التنفيذ ثم اتهام الرجل وحده بالزنا ثم جعل الرجال ساقطين بكل تأكيد يفضح ويكشف محاولة صبورة ومبرمجة لتشويه صورة الرجل - وإذا فرضنا جدلا بأن الكاتبة تفضح السوء في المجتمع فهي تعرض قصصاً بترتيب وأسلوب يعني شيئاً واحداً فقط وهو تشويه صورة الرجل أو جعل الساقطة شيئاً مقبولاً لدينا
ياريت (يادكتورة غنى) تكتبيلنا عن شي ساقط أو ساقطة بيمثلوا أدوارهن ببراعة عن طريق النت وبيكذبوا عالناس لحتى يأمنولهن وعلى أساس هني برات البلد وكل يوم ببلد شكل وجايين يعملوا مشاريع وشغل بس مدري ليش بتعاكس معهن على طول وما حدا بيقدر يحكي معهن. تحياتي إلك يا.. دكتورة
لا ادري من الساقط,هو ام هي؟.عزيزتي ان إمتهان الحديث عن "بني ساقط" يجعل القارئ على اعتقاد بأن إختصاصك الطبي في السلالم و سترات النجاة .سلسلة ساقطات مع وقف التنفيذ مناسبة.اما فشلك هنا فسببه ان من صفات الرجال السمو وليس السقوط.مع التحية
استغفر الله و اتوب اليه.
عنجد فاجئتيني غنى بالنهاية الله يستر والله زمن بخوف بس ممكن توضحي اذا القصة واقعية او لا وشكرا الك
حتى الدكتورة بحاجة للتنفيس عما يجري معها يومياً (على اعتبار انو انا استنتجت انك دكتورة نفسانية).. بس ليش على طول قصص واقعية؟ ما في قصص خيالية؟؟! ... الكل بحاجة لطبيب نفساني :D و لا حدا يعملي حالو ما عندو مشاكل .. انا اول واحد بحاجة lol Cheers!
قصة قديمة ومعروفة والمشايخ دائماً بتستشهد فيها .. بقا ما في داعي تصيغيها على طريقة الشات ومريض وطبيب
تقبلي مروري و محبتي !!!
ياويلي شو هالقصة فعلا هو ساقط ويلي بيفضح أعراض الناس الله بيفضح عرضه بس هي كمان ساقطة
من يعبث بأعراض الناس فلن يخلو عرضه من العبث .. وهذه الحادثة تتكرر بشكل يومي مع عدة أشخاص ممن يعتقد نفسه ذكياً فيتلاعب بمشاعر هذه ومشاعر تلك .. وفي الحقيقة فإنه سيحصد ما زرع عاجلاً أم آجلاً .. والله يمهل ولا يهمل .. إلا ما شاء الله فأجل له العقاب أو تابَ فقبل الله توبته .. نسأل الله العلي القدير أن يبعدنا و إياكم عن مصارع السوء .. مع التحية والشكر للأخت الدكتورة غنى عبد الجليل على المساهمة البناءة و الواقعية ..