مساهمات القراء
خواطر
خواطر دمشقية _20 _... بقلم : أحمد زهير حواصليعلى الحدود اللبنانية كان النقاش
أين الهوية أو جواز السفر
لا حاجة لي بهما
عندي البديل
هذه صورة من أحب
هي هويتي وجواز سفري
إلى دنيا الهوى
عيناعا هما مسكني
وضحكتها ليلي ونهاري
كيف لا وهي رفيقة الدرب
وحبيبة العمر
2011-08-30
التعليقات
صديقي أحمد...فعلاً؛ عندما يحب الإنسان شخصاً بصدق، يكف عن التفكير بأنهما شخصين منفصلين، لدرجة أن العاشق يرى الدنيا من خلال محبوبه، وينسجم معه على أنه حياته بأكملها.