من المتعارف أن الضوء الأخضر يدل على القبول والرضا، و أن الضوء الأحمر يدل على إحدى شيئين..إما الرومانسية والحب..وإما على بلوغ مرحلة الخطر..، ولكن لم يتطرُّق أحد إلى دلاله الضوء الأزرق ! ،هذا اللون تحديداً سيكون مدخلاً لي لأمر عبره إلى قصتي لليوم....
دقّت الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، وها هو ينير الضوء الأزرق على شرفته "بسّام" كما اعتاد أن يفعل كل يوم ، أما هي فقد توجّهت بشوق ولهفة إلى الشرفة المقابلة ، ليتبادلا نظرات الحب والإعجاب ،ويتحدثان أحاديث وأحاديث طويلة، دون أن ينطقا حرفاً واحداً ، فالعين وحدها تكفي لإضرام نيران الحب في قلوب العاشقين المتأججة بلغتها العذبة ..الصادقة..
لقد اختار الضوء الأزرق ، ليكون الإشارة بينهما ، لقد عنى لها الضوء الأزرق ، زرقة عيني محبوبها ، فعندما كانت تنظر إليهما ..كانت ترى الجمال الإلهي الكريستالي الصافي ، تطيل النظر حتى يستقر ناظرها على رمال بشرته البيضاء النقيّة ...
أما هو.... فكانت تجسد له جزيرة معزولة عن الناس ، أسرته بشكلها الجذاب ، سمرة بشرتها ، وعينيها السوداوين ، أضفيا عليها جمالاً فارسياً أصيلاً ...
بالنسبة له..كانت آلهة منحوتة بكل دقّة ، أتقن النظر بكل تفاصيلها ، حفظها، فناشدها بالوصال... كانت أمورهما على خير ما يرام... حب ..تفاهم .. تناسب بالشكل .. تناسق بالأفكار .. ولكن مهلاً.... لا يمكن أن تكون هناك قصة كاملة....
فبعد أن أحرقته نيران الأشواق وضاق ذرعاً بطعم الصبر العلقم ، تقدم لخطبتها بشكل رسمي.. أما هي فقد غردت فرحاً ، وأصبحت تراقب مجريات الأمور ، لكن أكثر ما فاجئها ، هو خروجه ووالدته يجران خلفهما أذيال الخيبة ، ذهبت زهرة لوالدتها مسرعة ، ونظرت إليها بعينين حائرتين ، ريثما كانت تعمل على آلة الخياطة ، و بدون أن تنظر إليها ، قالت : " لن تخرجي إلى الشرفة مرة أخرى.. فقد أخبرته ووالدته أنه ليس الزوج المناسب لك.."
في هذه اللحظة..أصيبت زهرة بصاعقة هزّت كيانها ، فأصبحت ترتعش كمن يفارق الحياة ،و اغرورقت عيناها بالدموع ، نظرت إليها والدتها وقالت :" حب؟؟ الحب كرغوة الصابون المعطر يا ابنتي ، تفور رغوته وتهيج..وتفوح رائحته العطرة ، في كل مكان يزوره الحبيبان ، وبعد ذوبان تلك الصابونة بشكل كامل... ماذا سيبقى؟ ، لازال صغيراً بالعمر يا ابنتي.. عندما يذوب حبكما بفعل الأيام ..سيبحث عن أخرى ، ذات رائحة أخّاذة ولون مختلف عن لونك..
منذ ذلك الحين... أغلقت النوافذ ، وحرّم على زهرة الخروج إلى الشرفة ، لقد أصبحت مراقبة..حتى في أفكارها .. نظراتها .. كلماتها .. آهاتها .. ،لكنها أقسمت، أن تكون وبسام حبيبان لا يفترقان ..كالليل وعيون السهارى ، كالخمر وأفواه السكارى..
والآن وبعد خمسة وثلاثين عاماً من الزواج الناجح والمثمر بالأولاد والأحفاد.. لا زالت زهرة تهوى وجود الضوء الأزرق في حياتها....
Little princess
عيناك اللولوتنان الزرقاوتين وقلبك الواسع للجميع وإبداعاتك وأفكارك النيرة اللتي تنيرنا بضوئك الأزرق المتلألئ سلمتك يداك الجميلتانأسماء مع كل الحب الأخوي والتقدير
صديقي كرم(أبو الجود)...شكراً لك صديقي؛ إذا كنت أنا النور فإن اسمك أدخل إلى قلبي السرور، عراسي اهل حلب كلها كرمال عيونك يا جار الهنا***حبيبة قلبي الحمامة البيضاء...كان من الممكن أنه زهرة تكسب الأولاد والاستقرار مع الشخص يللي اختاره قلبها متل ما كسبته مع شخص ما اختارته! على كل حال أنا هلق اكتمل سروري بالقصة لما شفت اسمك عليها...تحياتي للجميع.
نحن دائما بحاجة الى ضوء ينير دربناويبددالظلمةوالجهل....وانت يا اسماء النور الذي يرشدنا الى الكثير من الزوايا الاجتماعية الداكنةوالمؤلمة......وفقك الله الى المزيد من التقدم والنجاح .....جار الهنا( كرم)..
الأستاذ ابراهيم...شكراً لمرورك على كلماتي صديقي الغالي وما في داعي للأعذار لأنه أنا على علم بظروفك،وجودك أسعدني بشدة***صديقي عبود...في بداية الأمر صراحة أنا شكيت فيك ولهيك ما رديت عالتعليق لأنه بحترمك وبقول أنك أخي وما كنت بدي نزل قيمتك بالتعليق يللي بدي رد فيه عليك، على كل حال هلق تأكدت أنه مو أنت بس لما تنزل قصص جديدة ألي أكيد لازم تعلق لأنه بيسعدني مرورك وبيهمني رأيك..ميت السلامة أبو نجدت***صديقي الغالي شادي الزعبي..شكراً لوقوفك جنبي..تحياتي للجميع.
قصة رائعة تمثل الواقع يلي دايما عم نصطدم فيه ويمكن هي فقدت حبيبها والزمن مهما طال لن يعوضها هالحب الكبير بس كسبت عائلة واستقرار وأمان وأولاد ويمكن هدول ما كانت تلاقيهم لو بقيت مع محبوبها،أسومة انا بعتت تعليق أول ما نزلت المساهمة بس ما بعرف ليش ما نزل عكل حال مساهمتك منورة الموقع بتجنن كالعادة وما نها بحاجة رأيي لأن نورها غطى الشمس
في بداية الامر.. اسف على هذا التأخير في التعليق وذلك لامور خارجة عن ارادتي.. لا استطيع أن اقول سوى أنك دائما وكعادتك تمتعيننا بهذه القصص الرائعة والجميلة.. والمعبرة... وفقك الله لدوام المهارة في الكتابة والتأليف.. وكذلك في دراستك.. صديقك.. إبراهيم
صديقتي اسماء مساهمتك جميلة جداً واسلوبها جذاب..مع اني صرلي فترة ماعم اعلق على مساهماتك بس تأكدي اني عم اقرأ كلشي بتنزليه بشغف..وسبب عدم تعليقي انو كلامي مارح يكون الو اي معنى قدام هالكلام الجميل..بالنسبة للتعليق الي نازل بأسمي..انا اول الموضوع فرضت حسن النية اقتداء بموقف السيد الرئيس تجاه التصريحات التركية..قلت يمكن تشابه اسماء بحكم انو الميل المرفق مو الي..عكل حال بأي مساهمة قادمة حتى لو ماشفتي تعليق بأسمي فتأكدي اني قرأت المساهمة اكتر من مرة..وانت بالأساس بتعرفي رأيي بقصصك..تحياتي الك
يحزنني جـــدا أن أمر على عمل أدبي مفعم بالاحساس والحيوية.. وأن أجد بين التعليقات ما يبكيني على أصحابها.. ما دامك لا تستهوي سوى البرغش والناموس ..ومهووس بروائح مقلب القمامة الزكية..فلا داعي لأن تبرز ثقافتك واهتماماتك ..في مكان تعلم مسبقا بأنك معدوم فيه وليس لك فيه أية قيمة.. صدق من قـــال :القافلة تسيـــر ..!!
أحلى صدفة صديقي بشير..مبرووك الزواج لو مباركتي كانت متأخرة هههههه،بالرفاه والبنين***السيد الكريم أبو سارة..جداً جداً جداً أسعدتني رؤية اسمك على صفحاتي من جديد***صديقي المحترم إياد الدرويش..صاحب المقالات الرائعة والهادفة..أنتظر جديدك بشوق ماما بتسلم عليك كتير كتير وبتقلك الله يحميك أنت وعائلتك وفطر سعيد***حبيبة قلبي وصديقة عمري ليالي..تعودت على دعمك ألي والله يخليلك جوزك وبنتك الأمورة***النمر الوردي..شكراً لمرورك***صديقي اديب..أنا لساتني بكلوريا على حطة إيدك بس هالسنةان شاء الله رح صير جامعة..
صديقي عبادة...طبعاً هناك علاقات حب تقطع بسبب الأهل لكن يبقى إصرار الحبيبان على التلاقي هو الجسر يللي يمدهما بالطاقة للاستمرار وإذا لم يحدث هذا فسيذهب حبهما ويضيع في غياهب النسيان..مرورك أدخل السرور إلى قلبي***عاشق عبر المحيطات شكراُ لمرورك***المحامي علي وقّاف فعلاً هذا ما يحدث بالمحاكم ومكة أدرى بشعابها مرورك و م.بسمة العزيزة أسعدني جداً***صديقي صاحب الخواطر الأروع،أتمنى من الله أن يجمعك بمحبوبتك***أخي الغالي زاهر،أنا أفتخر بأنك أخي ورب أخ لم تلده أمك***د.وهيب مرورك شرفني وأسعدني جداشكرا لكلماتك
الكابتن Hasan الإبداع في كلماتك وإحساسك وشفافيتك وصدقك من الداخل..أسعدني مرورك***ولد الحجاز شكراً لمرورك***صديقي فهد..بارك الله بك وبوجودك جانبي دائماً وهلا وغلا بأهل السعودية كلهم لأجلك***صديقي المحترم ملك الإحساس رائد...منجم الإبداع في كلماتك ومنبع الإحساس من حروفك***صديقي صهوبي...كلامك صحيح قصص الحب الحزينة وذات النهايات المأساوية هي من تنتشر وتخلد إلى الأبد فهي من واقع حياتنا***صديقي عهد ابراهيم..أكيد الفراق صعب إذا لشخص مستاهل تحزن عليه ويللي بيحب بصدق(متل بطل قصتي)***تحياتي للجميع.
صديقي العزيز شادي الزعبي...شكراً لكلماتك الرائعة وأنا من ينتظر المزيد من إبداعات قلمك الساحرة***صديقي الحساس شادي العرنجي(أبو العز)يا صاحب الذوق والرقي شكراً ومن أعماق قلبي***صديقيhusam الأجمل من القصة هو ورود اسمك عليها***صديقي وسام اللون الأزرق يعني الصفاء والنقاء وكلماتك أدخلت البهجة إلى قلبي***المحترم د.معاذ..الله لا يحرمني من كلماتك الحلوة وماما بتسلم عليك كمان وتحياتنا لزوجتك د.علا***الأخت دعاء عويرة..أنت هي صاحبة الإحساس المرهف أتمنى من الله ألا تكون في قلبك آهات أبداً***تحياتي للجميع.
ياليت تضيعي جل تركيز على الخروج من الأحادث في سوريا فربما كلمة واحدة تدل الجميع على الطريق الصحيح .. والله ولي التوفيق
طول عمرك يا اسماء عم تكتبي بقلم رشيق وعواطف جياشة اتمنى لك التوفيق والخير بالمناسبة العام الماضي انت كنت في البكالوريا والان اين اصبحت في الجامعة وفي اي فرع دمت بخير
نشالله الف الف الف مبروك النجاح المتميز متألقة نجاحك المبهر يدل على مدى عمق نجاحك وابداعك بوركت ودام ابداعك المنقول ونشالله تلاقي هيك شي فرع صغير نعوم يناسبك
يعني من خلال المساهمة أنا برأيي أن الشاب تعمد استخدام ضوء أزرق بسبب كثرة البرغش والناموس، حيث كان هناك مقلب قمامة خلف بيته، ولم تدرك الحبيبة حقيقة الضوء الأزرق إلا بعد أن أزالت محافظة دمشق هذا المقلب ولم يعد هناك حاجة إلى الأضواء الزرقاء.
الكاتبة أسماء أولاً أحب أن أمرر تحياتي لصديقي م.علي وقّاف وأن أشاركه بالرأي بالزواج المبكر للشاب، فختام أغلب هذه الزيجات الطلاق والفراق لعدم توافر المستوى الكافي من النضج العقلي والمادي والنفسي، أما بالنسبة لأسلوبك فهو أكثر من رائع، تحياتي لك وبانتظار المزيد من قلمك المبدع.
شوفي أسماء أنا قرأت كل قصصك وكلها حلوة وعجبتني وبصراحة أكثر إشي شدني عشان أقرأهم هوه جمهورك الكبير،لكن في رأيي الشخصي لازم يكون نهاية الحب زي ما كتبتي عشان يضل في ذكرى طيبة ، أظن أنه لو بقيو مع بعضيهم مكنوش فضلوا يحبوا بعظ، وأنا بآمنش بالحب عشان كل الرجال كدابين
حبيبة قلبي سمسومتي الحلوة،هلق أنامع الوالدة برأيها الحب لما يكون عمر الشب صغير ماله لزوم،لأنه وقتها الشب متل ما حب بينسى بسرعة،أنا الفرق بيني وبين زوجي 10 سنين وتزوجنا حسب خطبة تقليدية،وكتير متفاهمين هلق،ولما بفكر بالشخص يللي كنت حبه وهو عمرو 24 سنة، بقول يا الله قديش كنت مراهقة لأنه أكيد الحب اللي كان بيناتنا رح يصير ولاشي لأنه مو مأمن حاله ورأيه مو من راسه،وصرت فكر أنه الحب عنده متل اللعبة عند الولد الصغير مجرد ما صارت عنده بيلعب فيها شوي وبيرميها..عم أستنى منك كل جديدوسلامي لخالتوأم عبدالله.
المبدعة العزيزة أسماء : أكثر ما يشد في مساهماتك الرائعة تلك الأحاسيس والعواطف الرائعة التي تغمرها حتى تكاد تلامس كل جزء من أحاسيسنا ... أتمنى لك دوام التألق والإبداع ومني أحر التحيات والتبريكات للسيدة الغالية أم عبدالله ولك ولها كل عام وأنتم بألف خير بمناسبة عيد الفطر
وصف جميل وأحساس أجمل لكاتبة بعمر الورد,تحياتي عزيزتي..الى الأمام والله الموفق
عزيزتي الغالية أسماء(أبو .....) تحية طيبة وبعد في كل مرة نقرأ لك قصة أو مقالة أو حلقة وكلهم تحت عنوان الابداع لديك يتأجج في صدورنا نوع من الاحاسيس والمشاعر كانت موجودة لدينا ولمنها للأسف اصبحت تحت الرماد مع الزمن فها انت من جديد تؤجيجين المشاعر لدينا وتتنشري غبار الرماد من عليها دوما" للامام وإنشالله نراكي في اعلى المراتب العلمية والثقافية تحياتي لك
ويأثرني دائما قول ليس كل ما يتمناه المرء يدركه فمعارضة الأهل أمر يشق القلب قسمين والأغرب بأن تكون الاسباب مجهولة ولكن البقاء للحب في قلب الحبيب هو الحب الحقيقي الذي لا يدمر أبدا ومهما أبعد الزمان سيبقى هذا الحب مثمر لأنه منذ بداياته طاهر كما قلتي بعد 35 عام باقية على حبه تحياتي لك وسلاماتي الحارة لماما ضو عيوني كتيير شتأتلها أسلوب رائع في سرد القصة أميرة كعادتك
بالعلم نسمو ونزدهر ... فهنيا لك بهذا والمستقبل بنتظارك .
يوما بعد يوم تثبتين قدرة بالتصوير. وتسلسلا الافكار ,لتخلقي من حدث بسيط قصة مؤثرةو وليبقى الضوء الازرق يدل المحبة. شكرا لك قصة جميلة.
كالعادة أسماء بتقدري تحركي مشاعرنا بطريقة حلوة كتير ... بس انت بنفسك قلتي أنو استمرت الحياة بعد ما خسرت الحبيب يعني مو بالضرورة الشخص يلي نحبوا يكون هو الشخص المناسب ليكون شريك حياتنا
جميل ما تكتبين سلسة في طرح الفكر عذوبة في سرد التفاصيل استمري في الكتابة وان اقف على الضوء الاحمر بانتظار المزيد
الآنسة أسماء قصة واقعية قد استمتعت بقرائتها وأنا بحب قلك أني أؤيد أم الفتاة 100% لأنه الشب إذا كان صغير بالعمر لن يكون ذو فائدة للفتاة، لأنه سيكون معتمداً على أهله اعتماداً مادياً، وبالتالي سيستمد آرائه وأفكاره منهم ولن تكون له شخصيته الخاصة به،وهذا سيسبب حالة إرهاق نفسي للزوجه،مما يسبب الطلاق،واسأليني أنا ماذا يحصل بالمحاكم الشرعية بسبب هكذا أمور..سلمت أناملك عزيزتي، وفقك الله.
فارق السنين وبعد البحور لا يخفي عشقك لي بين السطور قصص عشقك الكثيرة لن تمحو صورتي من مخيلتك لذلك ارجوا ان يكون لقاؤنا قريب والى ابد الابدين وان نفرح ببنات وبنين
حبيت علق تاني لاقلك حاج تكتبي عن الحزن المحيط الي حولينا ملئ بالكأبه والاهات وانتي عم تزيديها علينا شكرا لالك عم يطلع معك شي لذيذ بس وعديني بتاني مره تكتبي شي مفرح ومبهج لناس اذا مو منشان الناس منشاني
كلمات رائعة من انسانة مبدعة قصة فعلا جعلتني اهيم في بحر كلماتك و ابداعك فقد جعلتني فعلا حزينا فكم من قصص الحب يحكم عليها بالفشل و كم من قصص الحب تقطع بسبب الاهل ولكن يظل شذاها و متواجدا بالقلب حتى انتهت القصة منذ امد بعيد
ما أصعب الفراق عندما يكون بلا موعد وما أصعب الذكرى عندما ترافقنا طوال حياتنا مع تحياتي لك .
هلا في كتير من القصص الحب وبتختلف من شخص لاخر وان كانت ع سعاده او تعاسه بس ميزه هالقصه هي التشابيه الي حاططتيها بالقصه(الجمال الفارسي.الشرفه .اضوء الازرق )يعني كلمات جديده متداخله بمفاهيم الحب الرنانه واما النهاية ف...مؤلمه بشده سلمت يداكي
اسماء انت دوما تأخذيني بقصصكي إلى عالم من الخيال فأنت مبدعة كعادتك تقبلي مروري
( شكرا لعطرك المرسل).. فالورد عندما يتفتح يرسل لنا رائحة العطر .. فهنيا لك بعلمك .
إلاخت أسماء .. لعين القارئ نظرة لكلمات تشع نورا و "الوان" فيابخت من قرأها وتلون بألوانها بوركتي
... بلشت من عندك الخيرات .. سلمتي وسلمت يمناكي .
.... بلشت منعندك تهل الخيرات :: .. سلمتي وسلمت يمناكي .
غريبة هذه الحياة ترسم القدر كامرأة عجوز ترتجي الوصال لكن تجاعيد القسوة ونكهة الحزن مرغت محياها وبصقت على بصيص الأمل. لاشك أن أبطال القصة لاتزال احذيتهم متوسخة بوباء الحنين هرولة لبعضهم الآخر.واليس غريب هو ابداع وإحساس وشفافية ورقي كاتبة القصة . جداً رائعة . تسلم ايدك
قصة جميلة ، ذو حس عالي ومرهف لمست آهات قلبي وأشواق حبي فما الحب إلا للحبيب الأول حقآ أن الحبيب الأول مهما مرت سنوات عليه يبقى جميل حتى لو أصبح ذكرى ستكون أجمل ذكرى .. بارك الله بيدك التي كتبتها وبأفكارك الجميلة ، الرقيقة .. شكرآ لك
برنسيستنا أسماء كل ألوان الضوء اللي ذكرتيها جميلة جداً وتعبر هن شيء رائع، لكن اللون الأزرق تحديداً يعني لي صفاء السماء وزرقة البحر، شكراً لك للمساتك البريئة على القصة، وسلامي للفاضلة أم عبدالله وأنتي الله يحميكي يا أسماء.
ما أحلى اللون الأزرق بقصتك وما أحلى ابداعك الفني وخيالك الواسع الواقعي والرومنسي الصادق تتمتعين بكل حرفية الكاتبة المبدعة إلى الأمام
شكر كتير اسماء قصة كتير حلوة شكر الك
شكرا كتييير الك قصة حلوووة كتييير
عزيزتي الغالية أسماء أنا سعيد بقصتك الجميلة التي اصنفها ضمن القصص التي تمس مشاعر الانسان كل حسب حالته الخاصة. واقول لك اننا لو فكرنا قلبلا لوجدنا ان كل الالوان تنتهي في آخر الطريق الى اللون الاسود و حتى لو خلطناها تتحول الى اللون الاسود و هناك امور كثيرة تربط الذاكرة الانسانية بالاحداث كالعطور مثلا؟ أو الاصوات ايضا؟ و قد تكون العين وسيلة للحب و لكن يمكن ايضا للانسان ان يحب لمجرد سماع صوت الطرف الاخر؟ و هذا حدث فعلا دون مبالغة لدرجة الشوق ولكن الواقع صعب ؟ شكرا لمساهمتك اللطيفة ياصاحبة الذوق .
ربما نحتاج في بعض الأحيان أن نقســى على قلوبــنا و أمنياتنا ..قد تجبرنا الحياة على السير في طريق لا تهواه أفئدتنا ولا تتنفسه أرواحنا.. _الفراق عذاب للروح واستهلاك للجسد_ شخصيا لم أتفاجئ بروعة الفكرة ولا بجمال الوصف ..بقدر ما تفاجأت بالإبــداع المتجدد و روعة الاحســاس و بلاغة التعبيــر التي تسكن أعماق كاتبتنا العظيمة.. عاش قلمك الساحر.. تقبلي اعجابي
قصة جميلة مقدمة وخاتمة جيدتان وأنا أعتقد أنها أفضل القصص مناصفة مع لقمة الزقوم . دمتي بود أختي العزيزة .