مساهمات القراء
خواطر
ما عدت أنتظر عودتك ... بقلم : محمد عمر قبانيهل تعتقد أن أعود....وأحن أليك
وبشوق أكتب ....أشتقت اليك
لا ..صدقني...فما عدت أجن عليك
ولن يأخذني الحنين أليك
ولن تذهب رسائلي إلى صندوق بريدك
ولن تذهب رائحة عطري اليك
ولن أشتاق لرائحة عطرك........فتكفيني رائحة الزهور
ولن أشتاق لدفء حبك ....فبرودة مشاعرك كانت أقوى
ولن تغريني هداياك ولا حتى زهورك
صدقيني لم أعد أحس بشيء تجاهك
فحبيبتي التي كانت أصبحت ميتة
صدقيني لا انتظر عودتك......أبدا
فما عادت تغريني ضحكتك التي كنت أحب
ولا حركاتك التي كنت أهوى
ولا حتى أنت التي كنت أعشق
فوداعا الى الأبد......لأني لا أنتظر عودتك
2011-10-03
التعليقات
الحمامة البيضاء
2011-10-04 12:39:42
صباح الورد
كم هو صعب أن يبيعنا شخص اشتريناه بأرواحنا والأصعب أن يعود لشرائنا بروحه عندما نكون قد قررنا البيع
كم هو صعب أن يبيعنا شخص اشتريناه بأرواحنا والأصعب أن يعود لشرائنا بروحه عندما نكون قد قررنا البيع
سوريا
صديقي كلامك رائع جدا صدق أو لاتصدق كنت أريد أن أكتب نفس هاد الكلام وأزيد عليه شوي .لاتعطي إنسان أكثر مما يستحق ولا تعطي أهمية لناس لايستحقون .لكن يأتي يوم ما وتكتشف إنك كنت علي خطأ فادح لأنك أعطيت كل إهتمامك وتقديرك وكلماتك وربما حياتك.لشخص كنت تعتقد إنه شخصا أخر.وعندما تكتشف إنك بنيت كل أحلامك وأمالك وقلت كل كلامك ومصدر إعجابك وأسباب كل أقوالك وكلماتك.كان شخصا أخر كنت تقرأ كلماته وقصائده.تصدم صدمة كأنها الصاعقة.لكن جميل أن تكتشف هاد الشي ولو إنه قاسي لكن أفضل ماتبقي عايش بالزيف والوهم والخداع.