زوجتي الحبيبة .. .. تحية عاطرة أهديكِ إياها بعد عشاء مثمر قضيته معك .. هذا العشاء الذي كان حافلاً بالقصص والأحداث التي تفوق ما نقرأه في صحف اليوم ...!!
فقد عرفت منك أن إحدى جاراتنا قد تشاجرت مع زوجها وأنها عضته من خده حتى سال الدم من وجهه !! وأنا كلما انظر إليه في الطريق أرى علامة تلك العضة على وجهه فأضحك أو أبكي سراً .. لا أعلم .. لكن الذي أعلمه أنني أعرف سر تلك العضة بكل وضوح !! (رغم أنه قد أخبرنا عن قصة مغايرة تماماً)
وقد عرفت - منك أيضاً - أن أختك الآن في هذه الأيام تمر فيما تمر به كل أنثى كل شهر .. لذلك صرت أتحرج من زيارة أهلك خوفاً من رؤيتها بهذا الشكل .. فأنا أعرف - منك - مابها !! وقد عرفت منذ شهر تقريباً أن قريبتك ( فلانة تحديداً ) قد زوّجها أهلها لشاب من منطقة بعيدة .. بينما هي تعشق ( فلاناً ) ملء فؤادها .. لذلك كلما رأيتها أراني - بدون قصد - أبحث عن العشق الضائع في عيونها ، وعن الحزن الذي يملأ قسمات وجهها .. لأني أعرف سراً من أسرارها !!
وقد أخبرتِني أن زوج أختك ليس بإمكانه إنجاب الأولاد !! وقد قام بعدة عمليات كلفته مبلغاً كبيراً من المال أعرف قيمته كاملاً .. وأعرف أيضاً ماذا قال لهم الطبيب وأعرف متى قامت العملية .. وأعرف حال أختك النفسية السيئة وأعرف حال زوجها المتدهورة نفسياً وعضوياً !!! ..... لذلك كلما زرتهم أراني أبحث في العيون ( حسب عادتي التي خلقت معها ) عن آثار الحزن أو الألم .. والأمل في أن تنجح هذه العملية الزراعية في إنجاب طفل واحد !!.. ..
وأذكر أنك أخبرتني عن فتاة من أهلك زرناها معاً تزوجت منذ ستة أشهر بالتحديد .. هذه الفتاة أخبرتني عنها أنها كانت عصبية المزاج .. لذلك لم يستطع زوجها الاقتراب منها ليلة عرسها إلا بعد ثلاثة أيام !! بل وباستخدام أدوية مهدئة كثيرة !!!! في العيد الماضي زارتنا أختي هي وأولادها ... أذكر أنك قلتِ لي( في سبيل المزاح ) بعد أن ذهبَتْ أنها في حالة لا يستطيع زوجها الاقتراب منها .. وإن العيد سيمضي دون أن يتسنى له ذلك !!
هل تذكرين ذلك الفتى الذي كلمتني بشأنه ؟؟ ذلك الفتى الذي كان يمر بمرحلة مراهقة وأخبرتني بأنه يفعل عادات سرية سيئة وإن أهله يريدون حلاً مني لهذه المشكلة ... أذكر أنني قدمت عدة حلول ( كانت ناجحة ) .. لكن أذكر أنني كلما رأيته أرى الذعر بعيونه لشيء واحد فقط : ترى هل أعرف سره ؟؟ وقد قدمت له عدة أمور لأثبت له أنني لا أعرف شيئاً عن قصته .. لكن نظرات الشك حتى الآن لم تغادره !!
وأذكر أنني من خلال حديث الذكريات حدثتني عن أسرار خاصة بأمك وبأبيك !! وقد عرفت منك أسرارا لأخوتي الفتيات و لأزواج أخوتي الشباب ... ولأخوتي الرجال أيضاً !!! ( من خلال حديث زوجاتهم لك ) وأسرار جاراتنا .. موجود الكثير منها عندي ... الأسرار العائليّة ، والنسائية ، والشخصيّة ... وهذا أمر يتعرض له كثير من الرجال في كل البيوت ، من خلال حديث زوجاتهم لهم ..
لذلك من الطبيعي بكل إنسان أن يكون تواقاً لمعرفة أسرار الناس !! ومن الطبيعي أن يجذب السر انتباه كل إنسان ، ومجرد معرفة السر تشكل عند الإنسان نقطة تبث في نفسه مشاعر كثيرة .. .. لكنني - رغم أنني لا أنكر أن هذا الشعور ينتابني أحياناً ... ورغم أن الكثير المشكلات العائلية تصل إليّ من أجل الإصلاح وليس لكشفها أو مجرد التحدث فيها والتندر بها ... ورغم عدة أمور .. إلا أنني أتساءل : تُرى هل يعرف فلان من أسراري ما أعرفه عنه ؟؟ وهل نقلت فلانة – عبركِ يا زوجتي- أخباري وأسراري كما نقلتِ –عبرَها- أخبار وأسرار زوجها إليّ ؟؟
لا أتمنى أن يجلس أي إنسان في منزله وقصتي مع زوجتي تنساب في أذنيه بكل تفاصيلها من زوجته ... ولا أظن ان إنساناً يحمل في قلبه شيئاً من الرجولة يحب أن يتندر الناس بقصته ويحكون بها كما يحكون قصة سندريلا !! وكم كنت صغيراً جداً عندما دونت ذاكرتي أسراراً عديدة لابنة خالتي .. ولجارتنا الشابة .. ولرجل لا أذكر اسمه !!
هذه الأسرار التي سمعت نسوة البيت يتحدثن بها علقت في ذاكرتي كما يعلق الضوء بالشمس !! ومازلت حتى الآن كلما رأيت أصحابها أذكرهم بحوادثهم وقصصهم . هذه الأسرار أعرفها عن أصحابها !!!! وأعرف أصحابها فرداً فرداً .. فهل ترضين أن يعرف الناس عنك ما تكتمين ؟؟ وهل ترضين أن أنقل أخبارك هنا وهناك ؟؟ فرسول الله في وصاياه الزوجية ( التي ضمنت لي السعادة طيلة حياتي معك ، ومن قبلي أبي الذي أعطاه الالتزام بها سعادة خمسين سنة زواج ) في هذه الوصايا حذّر من أن يفشي الرجل أسرار زوجته أو تفشي أسراره .. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها) رواه مسلم. ولذلك قال الله تعالى (عند وجود مشكلة بين الزوجين وخلاف) { واهجروهنّ في المضاجع} أي لا يخرج الخلاف خارج غرفة النوم ، ويبق الرجل ينام في نفس السرير دون أن يتجاوز الخلاف باب الغرفة ..!
وقد ضمنت هذه الوصية السعادة للأسرة في بقاء أسرارها ضمن غرفة النوم لا تخرج منها ، وحذّر من كشف الأسرار أياً كانت ، زوجية أو معيشية أو طباع و أخلاق أو غير ذلك .. فأنا لم يحدث لي في المجالس التي قد يتطرّق فيها البعض لذكر أسرارٍ صغيرة عن حياتهم أن قبلتُ أن أسمع شيئاً من ذلك ، فضلاً عن ذكر شيء من أسرارك أو أسراري معك ..
ولم يحدث أن علم أحدٌ عن خصلة أحبها منك ، أو خلق أكرهه أو آخر يزعجني .. وذلك ليس من باب حفظي لسرّي الشخصي ، بقدر ما هو حفظي لك ، وحبي لك ، واحترامي وتقديري لك .. والمتديّن يعرف معنى كلمة : زوجتي .. ولو لم تكن للأسرار قيمة لما كان هنالك بحاجة لجدران ولا لنوافذ و ( ســتــــائــر ) ولما كان هنالك من حاجة لأن نلبس فوق أجسادنا ثياباً .. قال الله تعالى ( يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوءاتكم وريشاً .. ولباس التقوى ذلك خير ... )... لذلك أرى أن هذه القضية قد أصبحت ظاهرة تنتشر في بعض المجتمعات .. فمتى نتخلّص منها ؟
أشكرك من كل قلبي زهرة الشام .. وكلامك صحيح بالتأكيد ، فالثرثرة بالفعل عادة سيئة لدى البعض .. ولكن الأجمل أن أجد تعليقك ختاماً للتعليقات يزين مقالتي هذه .. أسعدني مرورك ومشاركتك وتشجيعك ..
سلمت يداك على المقال نعم بعض النساءوربماالاغلبيةيفشون اسرار ازواجهن ربما بسبب العبث وعلى الاغلب عند اختلاف وجهات النظرويحدث الشجار بينهمافتبداالزوجة تتكلم بمااخفته لسنين بداخلهاحفاظاعلى سرية الموضوع.... ولكن الثرثرةعادةسيئةبنا معشر النساءنتكلم عن كل شيء وان لم نجد نتكلم عن انفسناطبع غريب بنامبني على الفطرة....
مع أني امرأة بس بعترف أنو أبشع عادة عند النساء هو النميمة ونقل الحكي يلي ألو طعمة ويلي بلا ....صحيح ما الكل هيك بس النسبة العظمى فيها هل الخصلة ....وبما أن المرأة هي أساس المنزل فإذا فسد الملح بماذا يملح؟؟
لماذا تحاول بعض التعليقات تبرير صفة الثرثرة لدى المرأة أو تحويل اصبع الاتهام نحو الرجل (مع ملاحظة وجود فئة لا بأس بها من الرجال بنفس الصفات - ولكن هذا لا يعني عدم وجود رجال ثرثارين ولكن بنسبة أقل - وللاسف في رجال بهالصفة وهنن اسوأ من الامراة لانه لايوجد اقبح من رجل يفشي سرا ويثرثر .ولااحد يحترمه) دمشقية أصيلة - طرطوسية وجهينة يعني تكذبون وتخترعون القشة في عين الرجل ولا ترون جذع الشجرة في أعينكم ... والله عيب يعني أنا برأيي الصيت للنساء والفعل للنساء
ليش معصبة ياعزيزتي؟؟ أنا قلت غالباً يعني مو الكل فليش انتي من بين الكل اللي مسك الكلام؟؟ ولا تزعلي ولا ياخد على خاطرك انتي بالذات مو مقصودة
أن رجلا أراد تطليق زوجته فسألوه عن السبب ،فقال وكيف أفشي أسرار من هي زوجتي إلى الآن،و بعد الطلاق عادوا وسألوه أخبرنا الآن عن سر طلاقكما ،فأجابهم كيف أخبركم عن إمرأة أصبحت اليوم عني غريبة ،فمالي ومالها.و رفض التكلم.فتحية له..وشكرا لك.
مقاله من اروع ما قرأت . لفت انتباهي جدا في المقال ( الأسرار التي سمعت نسوة البيت يتحدثن بها علقت في ذاكرتي) وتحديدا في الصغر فقد كنت وبصغري ومن معلومات الطابور الخامس ( امي ) الاستخباريه التي كانت تنقلها من خلف وامام ووراء وراء خطوط العدو والصديق من جيران واقارب ومن وقع تحت الضرب وبشكل اسرع من غيفارا البدري مراسله الجزيره ..قد كونت صوره واضحه عن حيثيات المشاكل البيئيه والاجتماعيه والنفسيه والعاطفيه لحالات الاسر المجاوره ثم بعد ذلك تم افتتاح فروع اخرى في بقيه المحافظات باتصال النسب والمصاهره
سيدي موضوعك جميل جدا وقيم وشامل لمشكلة منتشرة ماكنت بعرف انها وصلت بين الأزواج كنت مفكرة نطاقها بس للنساء وبحب ضيف شي انه الحديث وإن وصل للرجل بغرض طلب حل يجب اخفاء اطرافه مابعرف كيف مرأة بتحكي لزوجها عن مرأة شو الرجال ناقصهم لفت للنظر
الغيبة والنميمة اصبحت وباء يقضي علينا . والمحزن والمخزي سياسة طق البراغي المنتشرة في المؤسسات والشركات بين زملاء العمل فمتى نتخلص من هذا الوضع المأساوي.
الثرثرة هي صفة غالباً تلازم المرأة؟؟الثرثرة صفات نسوان باب الحارة و المجتمعات المنقلقة التي هي بجوارك و ليست من صفات المراة....فتحي مخك شوي...شو مفتكري نفسك نساء العالم عايشين في باب الحارة؟
للاسف في عالم مابتقدر تحمل خبر او سر وهدول الناس الافضل الانسان يبتعد عنهم والمصيبة اذا كانوا من اهل البيت ..من لايأتمن على سرك فلا تستطيع الوثوق به ابدا وهو لايعرف قيمة شيء ابدا ..لان قيمة الاسرار من قيمة صاحبها .انا بعرف انك ماعم تحكي عن زوجتك بالقصة بس فعلا هاي واقعية..وللاسف في رجال بهالصفة وهنن اسوأ من الامراة لانه لايوجد اقبح من رجل يفشي سرا ويثرثر .ولااحد يحترمه .حلو موضوعك وواقعي خصوصا في مجتمعاتنا
على المرء ألا يخوض في مسائل بيته الخاصة ولا حتى في مسائل الآخرين الخاصة إلا في حال واحدة عندما تتفاقم المشكلة ولايكون هناك سبيل إلا حلها إلا بتدخل طرف ثالث وينبغي أن يدرس الطرف الثالث بحيث يكون أولا كتوما فلا يبوح بما سمع لأي كان ويهمه مصلحة هذين الزوجين وثالثا له كلمة عليهما فيصبح إدخاله لحل المشكلة مجديا وليس فقط للكلام بالمشكلة. أعود وأكرر أسرار البيت تبقى في البيت وليست مادة إخبارية نفتح بها سيرة على الهاتف أو على فنجان قهوة وهو ينبع بالدرجة الاولى من احترام الشخص لنفسه ولشريكه.
أولا: افتقدناك الفترة الماضية كثيرا وافتقدنا مساهماتك الغنية والمثيرة للجدل( بيننا على الأقل) ولكن هذه المرة أتفق معك بكل حرف كتبته بل وأضيف على ماكتبت أن الزوج أو الزوج إذا تحدث إلى أي يكن صديق أوفريب عن أموره الخاصة فإنما يتحدث عن الشخص الأقرب له لشخص أبعد. يتحدث عن شريك حياته لشخص ربما دارت الدوائر وانقلب عدوا ذات يوم فتندم ولا ننسى أنه لو لم تكن البيوت لها خصوصيتها لما كان لها جدران وأبواب يجب أن تغلق في وجه كل فضولي. ويجب على الزوجة أو الزوج ألايخوض في مسائل بيته الخاصة ولاحتى يتبع
لا يعالج هذه المشكلة بشكل صريح ومناسب بل يُفضل الكتمان و هذا في رأيي أمر خاطىء ومعيب وله تبعات سلبية حتى على نفسية الطرف المخفي للحقيقة لأنه يعيش حينها تحت وطأة شديدة من الضغط النفسي والعصبي والذي قد يودي به إلى التهلكة وكما قال المثل العامي ( اللي بيخفي علتو بموت فيها ) وشكراً لك .
إسمح لي يا أخ إبراهيم من بعد التحية أن أقول لك أنني أوافقك الرأي بأن هناك أسرارا زوجية وعائلية لا يفضل الخروج بها خارج باب المنزل ,لأنها إذا خرجت سوف تزيد الأمور سوءاً وتصبح عصية على الحل , لكنني أخالفك الرأي فيما إذا كان أحد الزوجين مصاب بمرض , فأنا ضد التكتّم : لأنه في قناعتي( المرض ليس عيباً )وكم من علاقات زوجية قد انتهت بالطلاق بسبب تكتم أحد الزوجين عن مرض ألم به قبل أو بعد الزواج وعدم بوحه به لا لشريكه الآخر ولا للناس , وللأسف فلا مجتمعنا ولا حتى المنطق الذي تفضلت ( أنت به ) يعالج هذه
يعطيك العافية والف شكر للمقال الطيب بافكاره ومنطقه واخلاقه ..جميلة كلماتك..وبانتظار الجديد
عدت و العود احمد مقال جميل
الثرثرة هي صفة غالباً تلازم المرأة ولكن هذا لا يعني عدم وجود رجال ثرثارين ولكن بنسبة أقل... ربما بهذه الثرثرة ترغب المرأة بالاحتفاظ بزوجها في البيت أطول فترة ممكنة قبل مغادرته للجلوس مع أصدقائه عن طريق تسليته بتلك الأحاديث التي تراها هي شيقة وممتعة وتقوي ثقته فيها عندما تمنحه سراً من أسرار أختها أو أمها أو قريبتها.. بكل الأحوال هي عادة سيئة وعادة الجارة لا تمنح سراً إلا بمقابل سر أي من المرجح أن أسرارك قد تم نشرها مقابل حصول زوجتك على تلك الأسرار.. مساهمة جميلة
جزالك الله كل الخير فقد أصبت الهدف بما طرحت فنحن الآن أصبحنا نعيش في عصر لا حياء فيه ولا خجل والشاطر بيننا من لديه أخبار أكثر ليسردها لغيره حتى وإن كانت عن أهل بيته فالله يصلح حال العباد ويهديهم
السيد ابراهيم شكراً جزيلا على مساهمتك الرائعة و المفيدة و الواقعية بذات الوقت.غالبية نساؤنا انشغلن بالأمور التافه و المنبوذة دينياً و أخلاقياً و ترك الأولاد لمن يربيهم في الشارع أو من الدول الآسيوية و كل ذلك بسبب فراغ الوقت و العقل بنفس الوقت.مع ملاحظة وجود فئة لا بأس بها من الرجال بنفس الصفات.
اشكرك عل المساهمة الجميلة التي تعبر عن مرض يسكن مجتمعنا للاسف تجد النساء يتحدثن بكل جراءة عن اسرار غرفة النوم,اهنئك زوجتك على التزامك الديني و الاخلاقي, واتمنى من الله ان يرزقني من يتمتع بالاخلاق الاسلامية الرفيعة
الله يعطيك العافية لأنك حطيت ايدك عالمشكلة وصحيح انا بعرف شغلات كتيرة عن ناس مابعرفهن حتى مع اني مو متجوز؟!!!بس معارفي من البنات بيحكولي قصص رفقاتهن وصرت اعرف أسرار كتيرةوبتصور حالي لو خطبت وحدةمن هالبنات كيف رح أٌقدر اتطلع برفقاتها الي قايلتي قصصهن كلها؟؟متل ما بيقولو البيوت أسرار ولازم رجال ونسوان نحافظ على أسرارهاولو مثلا اضطرينانحكي قصة للعبرةمو شرط نقول مين صاحب القصة هي غير الاسرار الي بتكون فضيحةوبس بلا فايدة من ذكرها الله يجيزك الخير بتذكيرنا بضرورةالمحافظةعلى أسرارنا واسرار غيرنا كمان
في اسمك مسك وكلامك مسك. جزاك الله الخير من أروع ما قرأت في الموقع حتى الآن.
أعجبني الموضوع وأشكرك على هذا الطرح المهم الذي يقع فيه الكثيرون دون أن ينتبهوا لخطورته ومدى تأثيره، وأنا أأكد على ضرورة حفظ الأسرار الزوجية الصغيرة والكبيرة من قبل الزوجين ليحافظوا على احترامهم لبعضهم واحترام الآخرين لهم.
سلمت ايديك والله يبارك فيك وبمساهمتك
والله كلامك صحيح وللأسف هذا واقعنا والذي ينبغي التوعية فيه لأبعد الحدود في كثير من المرات أترك جلسات الناس إن بدأت فيها الغيبة والنميمة مع أنّهم سنتقدوني لاعتذاري لأني لا أستطيع إيقاف البرنامج الإخباري لهن وأفضل الانسحاب ربما سيقول البعض من واجبنا النصح أحاول ولكن في بعض المرات النصح يؤدي لمشاكل وزعل وخاصة أنّ الجلسة النسائي لا تحلو بالنسبة لهن بدون الأخبار المعتادة والله هذا الأمر خطير وكم نحتاج للتوعية في هذا المجال وكم حذرنا ديننا الحنيف من مغبة فضح الأسرار وعواقبها في الدنيا والآخرة.
الاخ العزيز ابراهيم اطلت الغيبة وكالعادة عدت لنا بمساهمة جميلة و مفيدة وواقعية الحقيقة ان كل ما ذكرته صحيح وعادة التحدث باسرار وتفاصيل خاصة مستشرية وخاصة في مجالس النساء وليس اجمل من كلام الله تعالى والرسول الكريم من نصيحة تقدم لمن يثرثر بهكذا امور على الملاء , تحياتي لك وبانتظار مساهماتك الجميلة
راااااااااااائعة من روائع الأستاذ ابراهيم، ليست غريبة علينا فقد اعتدنا على قراءة روائعك .. تقبل تحياتي وبانتظار المزيد
تكلمت فأحسنت القول ولكنني أعتقد بأن لا حياة في من تنادي
ماهي المرأة العربية لاتتقن إلا الكلام
مساهمة جميلة ومعبرة جدا الله يهدينا نحنا النسوان
مرحبا بعودتك ، لقد افتقدتك في متاهة زحمة الكتاب الجدد ، وسعدت برؤية إسمك من جديد .
اود ان اشكر صاحب المقال على المقال المهم ويجب على زوجة ان تحافظ على سر زوجها وتكسب ثقته المطلقة حتى تكون الزوجة والصديق والاخ والاب والام