نخلق من دخان الحريق الحكايات والأمل
ونقتل عذرية الأشواق تحت شعار العفة والخجل
كل شيٍ يصح من تحت المكتبِ.... ..وأصغر شيٍ كفرٌ اذا بان واشتعل
نخاف من كلام العشق ونمقتهُ
وندمر أعمدته.........كما دمر الماضي هُبَل
وماءٌ من الأقداح نشربها منبعها قلبٌ حزينٌ ومقل
والوصل بالخُفي نقضيه
بين عناقٍ وبين قُبل
والكلام يفور في حناجرنا
حتى لغات العشق تتعب....... والقصائدُ منّا تَمَلْ
واللهيب أمام الجمع نخفيهِ
والإحساس بالهرب نداريهِ
فجرمٌ إن لم نفعل
كأننا بضع قناديلٍ ترمي بشرارتها
,وتخاف من شرر الغير أن تقتل
فلما أبسط الأمور نعقدها
وكأن قلوبنا مجرد آلاتٍ في غير العيش لا تعمل
ولما نحلل الإحساس لأنفسنا
ونحرم الحب على غيرنا ولا نسأل
إجابةٌ استحال عليّ حلها
أهي أنانيةٌ أم هو صندوقنا الشرقي المقفل
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاأحد ضد الحب والعشق واهيام والوله والسهر عالبلكونة والإبحاربالخيال وووو...الليبدكياه، بس شوية ضوابط لتحفظ حق البنت المسكينة.. منشان ماتروب عراسا... ماحدابيكره البحر وأمواجه والحب والطاقة، وأيضاكلناضدالغدرواستغلال البنات وهضم حقهن وسمعتهن..إلخ.. وشكرا.
غزل عزيزتي كلماتك رائعة وفعلا الحب في مجتمعنا جريمة لا يعاقب عليها القانون بل يعاقب عليها المجتمع مع ان الجميع يقترفها ويختبئ حتى لا يشعر به أحد
في نفوسنا ماحدا ضد الحب ولكن اعطني فتاة تجرأ ان تقول انها تعشق رجل قد لا تتزوجه (مازال مجتمعنا يعتقد ان الحب قصة تنتهي بالزواج وغير ذلك فهو محرم)أما انا فأعتبره كأس لذيذ المذاق ثد لا يتكرر كل مرة