لست مع أحد و لست ضد أحد و أعرف أني لن أكن مدعواً في يوم من الأيام لاستلام حقيبة وزارية!
أليس من المقبول أن أكون ضد العنف بكل أشكاله إي بكل تبريراته! أنا سوري ضد العنف!
ومن لطمني على خدي اليمين فليتفضل ويسرع فأن اليسار جاهز!
و من يظن أنه سيعيش إلى الأبد يتهنى!
و الساذج الذي يظن و مصدق أن السعودية وقطر و غيرهم من دول الخليج المحتلة خايفة فجأة على حرية الشعب السوري!
وإيران و روسيا ما عم يناموا مشان التوازن الاستراتيجي بالمنطقة
و أمريكا يا لطيف قلقة من حرب أهلية و من التعذيب بالسجون السورية و اكتشفت إن المواطن السوري يجب أن يكون حر طليق!
مين الساذج الذي اقتنع إن فرنسا وبريطانيا تسعى إلى دولة ديمقراطية قوية!
من يعتقد أننا لسنا ورقة مفاوضات بيد دول فليستيقظ و يقرأ تاريخ إيران و روسيا، أمريكا، قطر، السعودية دولة الحرية بامتياز
إلى اللقاء لأنو يمكن لازم يموت كثير و يجب أن ننكر و نستنكر كثيراً إلى أن يصيح الديك و عندها نكون قد صلبنا سورية
سيريانا
سذاجة ام غباء لاينتهي الموقف عند هذه الدول ومصالحها بل عند التخمين والظن والذكاء اللامفهوم خلصونا من ه السلبية والنواح الي اسقطوا على غير ناس لماذا لاتزورهم بالجامعة الرهيبة وننتهي لانو طق المخ من الاستعارات وهالطاقة المعتة تحشيش