إخوتي المسلمين وعلى رأسهم سيدي الرئيس:
أنا وبكلِّ فخر شابٌّ سوري.. خلقت في الشام..
رضعت محبة ولطف غوطتها.. وشببت على عنفوان قاسيونها..
تعبت كفي لكثرة السلام الذي أرميه حيثما مشيت في شوارعها.
أحس أننا البلد الوحيد في العالم الذي يُسَلِّم الناس على بعضهم فيه حتى ولو لم يكونوا يعرفون بعضهم بعضاً!..
أتعرفون يا إخوتي؟
حفاظاً على وقتكم الثمين وحتى لا يأخذني الحال في الغزل بالشام لأنني لن أنتهي.. سأدخل في الموضوع فوراً:
لطالما تعلمت من أبي وأمي.. ومن جارتنا أم موفق.. ومن الحلاب والبقال والنجار وعامل النظافة في حَيِّنا.. أننا في سورية إخوة.. بإذن الله.
وأعرف جيداً أن أبي وجدي وأبو جدي وجد جدي... إلخ هم سوريون!..
وأعرف أنه لم يمر يوم على هذه الأرض التي لا تضاهيها أرض في عيني، ولا يضاهي ترابها كل ما في الشرق والغرب.. إلا ونحن فيها.
فلا أرى نفسي إلا وكما خلقت فيها أريد ان أموت فيها.. حُبّاً.
يا إخوتي السوريين
أنا لم أكُن يوماً رجلاً طامحاً لمنصبٍ سياسي.. ولن أكون..
فأنا أفضل بصراحة.. منصب كاتبٍ أو ملحنٍ أو ربما.. حالمٍ كلَّ مساء على أنغام النجوم المتلألئة في سماء الشام.
لكن إن سألتموني لماذا أنا حزين.. أقول لكم وأنا حزين بحق:
أنا ابن هذا البلد وأقبل أن أكون مواطناً وفقط.
لكني لا أقبل أن أُعامَل معاملة مواطنٍ " من الدرجة الثانية".. لأنني أُشهِدُ الله أنني مواطن من الدرجة الأولى..
لذا.. لو سمحتم.. أعطوني سبباً واحداً.. ومقنعاً.. لأسكت عن هذا الحق الذي سلبني إياه أحد ما لا أعرفه وأنتم يا إخوتي السوريين.. السوريين فقط من أريد أن تعطوني إياه:
رغم أننا في بلدٍ يعيش فيه الجميع متفقين على مبدأ:" الدين لله والوطن للجميع ".. إلا أن ديموغرافية البلد وسيكولوجية الفكر التعاطفي الديني السائد والمُبَرَّر من البعض سيجعل فكرة انتخاب رئيس غير مسلم لسورية غير واردة، وبكل الأحوال يجب أن نعتبر كسوريين أن المهم هو أن يكون الرئيس سوري.. مثلنا!.. فما الفائدة من إضفاء الشرعية على الطائفية بذكرها في الدستور عبر الفقرة الأولى من المادة الثالثة من نص الدستور الذي يعتبر المواطن من أيِّ طائفةٍ كان كامل الواجبات والحقوق مثل أخيه المسلم تماماً!
رغم أن ورود الفقرة الثالثة من الدستور بشكلها الحالي لن ينقص من ولائي وحبي لوطني، إلا أنني أستحلفكم إخوتي أن تعيدوا النظر في الموافقة على توقيع دستورٍ يحوي كلمةً تميِّز سوريّاً عن سوري آخر.. بالحقوق والواجبات.
ملاحظة: قد تقصَّدت عدم ذكر طائفتي في كل ما أسلفت لأنني أسعى لإيصال فكرتي بكلامٍ سعى نحو الكمال:
" طائفتي سوري وفقط "..
لا أريد الرئاسة.. أريد المواطنة الكاملة.
الى من يهمه الامر يا اخي خلي مين ما بدو يصير رايس يصير بدنا نعيش ملينا مع احترامي للجميع يعني الرئيس مين ما كان انا بيهمني شو بدي استفيد انا عمري 32 سنة وعندي ثلاث اولاد حتى الان ساكن في الاجار في النهاية بدي اعيش ولعيش واعيش مابدي اولادي يصير عمرهم 60 سنة ويدورو على مسكن ياويهم بدنا نعيش بدي احس اني ماني كديش
السيخ والهندوس مذهبان في دين واحد مثل السنة والشيعة
دين رئيس الدولة الاسلام منصوص عليها في كل الدساتير السورية في كل العهود ومنذاول دستور سوري
لمعلوماتك ..رئيس وزراء الهند هو من السيخ ، والسيخ يشكلون 2 % من مجموع سكان الهند
اخوتي الاعزاء بالوطن -1-الدستور رجعي ومتخلف عقليا وحضاريا واجتماعيا -2- انا اشك بنسبة كبيرة من الشكوك ان لا الموالاة ولا المعارضة راضيتين بهذا الدستور وكل على هواه والحقيقة ان بعض مواده ترفع ضغط الانسان وتوصله الى مرحلة الشلل النصفي او الى الانتحار لما نراه من االاستهتار بعقول هذا الشعب حيث وجود مواد كثيرة تدل على التخلف الديمقراطي والاجتماعي لدينا ولا فض فوك من استكمال الحوار بشاْنه ووداعا
أنا ارفض مصطلح (اهل الذمة) يا محترم. من اعطاك الحق لتوصمني بهذا الوصف ؟؟ انا مواطن سوري، مواااااااااااااطن سوري، ولست ذميا !! اذهب وقارن (الذمي) بالمواطن بعدين تفضل . شي حلو والله !! شو الفرق بينكن وبين السعودية ياللي نازلين شتم فيها ؟؟؟ هنيك اسمي ذمي، وبوطني اللي انوجدت فيه من 2000 سنة كمان اسمي ذمي !!
نحن متعلمون رئيس الدولة منصب شرفي والحاكم هو رئيس الوزراء
اخي الكريم انا مسلم ولكن انا معك فيما طرحته وللعلم في اكتر من مادة بالدستور متناقضة مع حالها مثلا في المادة 2 السيادة للشعب ولكن كل الامور محصورة بيد شخص واحد فالرئيس المنتخب هو القائد الاعلى للجيش والقوات المسلحة و يستطيع حل مجلس الشعب المنتخب وهو من يعين ويعزل الوزارات وهو رئيس مجلس القضاء الاعلى والانكى من ذلك وحسب المادة 117 التي تنص :رئيس الجمهورية غير مسؤول عن الأعمال التي يقوم بها في مباشرة مهامه إلا في حالة الخيانة العظمى فهل يوجد اكثر من هكذا تناقض المادة 3 تتناقض مع المادة 33 ا
وضعت هذه المادة قصداً , وسمح لمن يريد أن يستعرض عضلاته و يبرز وطنيته المصطنعة و يجاهر بأنه ضد هذه المادة. السؤال الذي يطرح نفسه و لماذا لا أحد يتجرأ على المادة 155 إذا كان يدعي الوطنية و الرجولة كفانا نفاقاً و تدليساً فالجبان فليعد إلى جحره و اتركوا الأحرار فهم يميزون الغث من السمين. هذه الحركات أصبحت ممجوجة قهي تنتمي إلى عهد الفن الاتباعي و العاطفي (الذي مضى عليه أكثر من مئتي عام), وكني أقول أن نهج هذا المقال قد يكون مطلوباً لفيلم هندي
الى من يؤيد المادة الثالثة من منطلق أن الأغلبية في سوريا مسلمون. تعرفون الهند؟ كم نسبة المسلمين بها؟ أجاوبكم: 13%. مع ذلك تم اختيار رئيس مسلم لها ولم يعترض الهندوس (نسبتهم 80%). ليش؟ لأنهم يؤمنون بأن كل هندي هو مواطن وليس حسب دينه. متى نتعلم؟؟؟
أخي العزيز انا أقدر موقفك وإحساسك ولكن فلنكن اكثر منطقية وصراحة.... المادة 3 من الدستور صحيحة 100% وذلك لأننا كمسلمين نحترم ونعترف بكل الأديان ونؤمن بها ونحافظ على حقوق أبنائها سواء كانت سماوية أو غيرها ووضع لنا بنبينا دستور يكفل حقوقهم كمواطنين مثلنا لهم مالنا وعليهم ما عليناوأسماهم اهل الذمة أي انهم في ذمته وذمة كل مسلم أن تصان حقوقهم بلإضافة إلى الاغلبية المسلمة ... فمن يضمن لنا حقوقنا عند غيرنا؟؟؟!!!!..وأخيراالمهمأن نكون يدا واحدة ونعيش بكل سلام ومحبة جميع ابناء الوطن مسلمين وغيرهم...والسلام
عزيزي السيد فادي هذا الدستور يجعل منك ومني ومن جميع السوريين درجة عاشرة .. حتى بيجوز ما نكون مواطنين ربما من الأغنام المملوكة لهذه المزرعة .. إذا كان مدة ولاية الرئيس 7 سنين قابلة للتمديد يعني عندك 14 سنة ابتداءاً من 2014 يعني راحت للـ 2028 .. يكون فيها النظام متحفز لأي وضع سياسي جديد يكون فيه في موضع قوة يحولها للأبد من جديد المشكلة لا تكمن بالدستور ولا بالقوانين المشكلة تكمن في استعداد النظام لتطبيق هذه القوانين وأول اختبار ستلاحظة هو التصويت على هذا الدستور .. لتتأكد عندها أننا في المزرع
الذي يدعيه معدو الدستور , وفيه تهميش بالغ للطائفة المسيحية ( التي وحدها اصبحت خارج قوس ) مع العلم ان الطائفة المسيحية هي جزء اساسي من النسيج الوطني السوري ومن التراث الشعبي السوري , لا بل ان الغساسنة والسريان والآشوريون هم من سكان سوريا الاصليين , وسوريا اشتقت اسمها من " السريان " Syrian...الأمر برمته قضية مبدأ , وكرامة ومساواة أمام القانون !فهل أصبحنا " رعايا " في وطننا الأم ؟؟
كلنا نعرف بالنتيجة ان الرئيس سيكون مسلما سواء نص الدستور على ذلك ام لا , طالما ان الانتخابات هي من الشعب مباشرة , وطالما ان أغلبية الشعب السوري مسلم , لا خلاف على ذلك , لكن ! أن ينص الدستور صراحة على ذلك فان في ذلك طعن لمبدأ العدالة الاجتماعية وللمساواة امام القانون , وفيه تناقض مع " العصرنة والتحضر " الذي يدعيه معدو الدستور ,( يتبع )
من المنطقي والطبيعي ان يكون رئيس الدولة من الاغلبية وهي ليست بدعة فهي موجودة في الكثير من دول العالم وهي تعد الاستثتاء من مبدا المساواة في الحقوق والواجبات بين جميع المواطنين
يبدو ان شعار لا طائفية في سوريا تخص فقط المسلمين فلا طائفية بين السنة و الشيعة و العلوية ، اما مع المسيحية فالطائفية هي اولا ، قبل الحرية و المساواة ، و الكردي الذي اخذ الجنسية السورية اليوم أهم ويستحق الترشيح الى منصب الرئيس من المسيحي ابن المنطقة السورية منذ أكثر من الف الفي سنة ، و كأن وظيفة رئيس الجمهورية تعليم الناس الصلاة و السجود ، و ليس الشخص المناسب في المكان المناسب . شكرا لهذا الدستور تمخض ......
إنتوا عم تتظلموا للمادة التالتة و ناسيين العالم يلي ضاعت حقوقهم من غير العرب من جراء المادة الأولى و ناسيين بنفس الوقت المطالب حول استقلال السلطات يلي بتمثل المطالب يلي ناضل من أجلها المتظاهرين السلميين يلي أغلبهم مسلميين عرب و نسيتوا أنو نفس هالمتظاهرين السلميين عم بعانوا قبل الإستفتاء فبرأي وقت حدا بطالب بحقه بالوطن ما لازم يكون أناني و يفكر بغيره يلي انظلموا من بقية المواد
بدلا من مناقشة المسلمات التي لاتراجع عنها مثل دين الرئيس أو ماشبه علينا بتفنيد وشرح أمور أخرىالتي تفيد نهضة البلد وتطورهفقد تم ذكر فقره مفادها بأنه "على المرشحين لأي وظيفة بالدولة أن لايحمل جنسيتين " بالله عليكم أليس هذا قصر نظر فتخيلوا عالم أو خبير سوري ويحمل جنسية غربية حب يرجع للبلد بكل مايحمل من خبرات تفيد البلد وتنهض به أليس من العار أن لايجد مكانا في مناصب الدولة لإستقطابه؟؟ أم على رأي الرفيق محمد زعال دكتور فاشل لايفقه بالعلم ولكنه حزبي أو حيادي إيجابي أفضل من دكتور عالم ولكنه حيادي س
من الوصول إلى هذا المنصب إذا أقتضت الظروف في مرحلة معينة وبمحض الصدفة أن يكون هذا الانسان الكفء من إخواننا المسيحيين؟؟ أليس هذا إجحافاً بحقهم ؟؟ ولماذا يكتب على من يولد بديانة أخرى ومنذ ولادته ودون أن يُعرف خيره من شره أن يمنع من الوصول إلى منصب من المناصب ؟؟ صحيح أن إحتمالات وصول أي سوري إلى منصب رئيس الجمهورية هو إحتمال ضعيف لا يتجاوز الواحد على ثلاثة وعشرين مليون ولكن الامر معنوياً ونفسياً قبل أن يكون مادياً وملموساً.
كيف نؤسس لدولة حديثة وديمقراطية ونضع مادة بالدستور طائفية بامتياز اطالب بان يكون الاستفتاء على مواد الدستور بندا بندا وليس ككل لقد قال احد واضعي الدستور في قناة الدنيا حين سألته المذيعة عن المادة انه لاداعي للاحراج وانه كان ضد هذه الفقرة زلكن جاءت لارضاء بعض الاطراف فهل هذه حجة منطقية نحن نؤسس لدستور مستقبلي يتحدث عن المساواة بين ابناء الوطن ثم نناقض انفسنا وما يضمن لنا مستقبلا ان هذه الاطراف سوف تطالب ايضا بتحديد مذهب الرئيس هل سنتحول الى لبنان طائفي عدم تحديد دين رئيس الدولة لايتعارض من كون 90
أستغرب محدودية التفكير عند البعض وكأن وجود رئيس مسيحي يعني إيقاف بناء المساجد أو المساس بالشعائر الدينية الاسلامية أو منع الحجاب للنساء أو إطلاق اللحى للرجال أو أن يصبح عدد الكنائس أكثر من عدد المساجد...كلا يا سادة فالرئيس المسيحي لن يغير شيئاً على الاطلاق من أمور الدين بزيادة أو نقصان وإنما سيزجّ بمواهبه وخبراته وحنكته السياسية وثقافته وكل ما يملك من خيرات في نفسه في خدمة هذا البلد وشعبها مسلمين قبل المسيحيين وهم إخواننا في هذا الوطن وإغناء لنا فيه فلماذا كتب عليهم المنع
يا أستاذ فادي : باعتبار المادة 155 التي تقول أن الرئيس الحالي يحق له الترشح لولايتين جديدتين فأرسل هذه المقال عام 2028
كلام منطقي من يترشح واذا كانت الاغلبية المسلمة وصناديق الاقتراع هي الفصل فما المشكلة المادة الثالثة ليس لها قيمة .
هل نبدأ بناء سوريا الحديثة بنص طائفي صريح في الدستور انا أطالب بأن يكون الاستفتاء على بنود الدستور وليس عليه ككل لان هذا النص يتعارض مع النص بان السوريين متساوون بالحقوق والواجبات واذا كان هذا النص قد وضع لارضاء جزء من الاطراف كما قال احد واضعي الدستور في قناة الدنيا فهل هذا الجزء أهم من رأي باقي الشعب واذا كان كذلك فربما مستقبلا سنشاهد من يطلب ايضا تحديد مذهب رئيس الدولة نحن ننزلق الى لبنان ثاني طائفي اذا كنا نريد دولة عصرية نفتخر بها وهذا الدستور يؤسس لها فعليناأن نبتعد عن ارضاء بعض الاطراف
اذا كان غالبية السوريين بافكار مثل افكارك فبئس المصير لسورية والسوريين \\\ كنتم تتهكمون على طائفية الحكم في لبنان انتم تطالبون بحكم طائفي دكتاتوري وليس ديمقراطي \\\ على الاقل في لبنان تمثل كل الطوائف بالمراكز العليا باسم الطائفة اما ما تراه انت فالويل والثبور وعظائم الامور من امثالك؟؟؟؟؟؟
الى الاخوة الذين يريدون المقارنة مع الدساتير الاوروبية و الدستور الامريكي. احب فقط لفت نظركم ان معظم هذه الدساتير وجدت في تلك الدول بحوالي مئة عام على الاقل قبل هجرة اول مسلم اليها. و انا هنا لا اقول ان ليس للمسلمين في تلك الدول حق المطالبة بتغيير ذلك. ولكن ذلك نضالهم و ليس شأننا. بينما المسيحي السوري جذوره ضاربة في هذه الارض. و الرحمة لشهداء سورية جميعا.
هذه المادة تقوض الدستور برمته وعيب على من وضعها وانا اشد على يدك ثم انه اي انتخاب ديمقراطي لن يخرج رئيسا غير مسلم بحكم الاكثرية فلماذا التشديد على ذكر المادة ارجو حذف المادة قبل الاستفتاء لاني واحد من الذين لن يذهبوا للاستفتاء بسببها عاشت سوريا
ان الدستور الامريكي لا ينص على دين الرئيس ..و لكن فرص مرشح مسلم ضعيفة جداً.... وحاجة معلومات غير موثقة....لا احد يشكك بوطنية اقليات سورية والتي كانت حتى قبل الاسلام..شو خيو ما بدك اضافة صفة حلبي على المادة الثالثة....؟..الدستور الجديد خطوة للوراء مع احترامي لبعض واضعينه...لا لدستور يؤثر على وحدتنا الوطنية... واوضاع البلد لا تسمح فلا داعي لمناقشة هذا المشروع اجمالاً ..
مسيحيين سوريا ليسوا 10% بل 50% واكثر من السنة هناك 20 مليون مغترب او مهجر منذ 1868 93% منهم مسيحيين اي 18.5 مليون مغترب مسيحي + 2.5 مليون في الوطن = 21 مليون فالحكم للمسيحيين وليس للسنة لانه هناك علويين ودروز واسماعليين وووو الخ 25% لذلك وبناء على فلسفتك وعدم معرفتك المسيحيين هم اصل سوريا والجميع ضيوف علينا كما قالها سيادة الرئيس حافظ الاسد رحمه الله
انت توجه الطلب الى السيد الرئيس والاخوة المسلمين \\ هنا اقول لك لا احد يتحمل مسؤولية وضع الدستور الجديد الا لجنة صياغة هذا الدستور فهي اما تكون افكارها رجعية ومتطرفة دينيا حاقدة طائفيا ولا اعتقد ذلك واما انها لا تتجراْ على وضع الدستور الصحيح انسانيا واجتماعيا \\ وهي بهذا تكون المسؤول الحيد عن هذا العار بالدستور بل والتناقض الصارخ ايضا \\ واتمنى لو تخرج علينا وسائل الاعلام بحوارات بين الشعب وبين هذه اللجنة لكي تدافع عن وجهة نظرها عما ارتكبت من تكهفات دستورية وانسانية اوصلتنا ال الصدمة النفس
لك والله ما بدكم ياها هالرئاسة .. وجع راس عالفاضي.. بكرا ما بيقولوا الرئيس عمل هيك.. بيقولوا الرئيس المسيحي عمل كذا وقال كذا.. أو رئيسنا الصليبي صرح بكذا.. وراح عالقداس ورجع من الجناز.. لك والله ما بدكم ياها.. مايسترو بفرقة موسيقية أحسن منها
الديمقراطية ببساطة تعني حكم الاكثرية للاقلية وطالما ان 90% من سكان سورية مسلمين فلايجوز ومن غير المقبول ومن غير المنطق ان يكون الرئيس مسيحي لان هناك الكثير من السوريين ممن لايقبلون هذا وأنا واحد منهم ليس من باب التعصب بل من باب ان الرئيس يجب ان يمثل الدولة وسورية دولة مسلمة وبالتالي الرئيس يجب ان يكون مسلم, كما انه كيف لطائفة لاتتجاوز 10% من سكان سورية ان تطالب بالمساواة مع ال 90% الباقية ! هذا جنون وتعدي على حقوق الأكثرية.
كلماتك معسولة بل اطيب من العسل واحس بك احساسا شديداوانت تعرف انه لم يكن بينا الا الحب وسيبقى هذا الحب ابدا ولكن هكذا السياسة يا اخي وتلك هي الديمو قراطيةوكن على ثقةتامة ان المواطنةالتي ينشدها دستورنا لم تنقصها ابدا وتلك المادة التي تتحدث عنها لم تقدم فيها ولم تاخروكن على يقين ان دساتير العالم عاجزة امام هذا الدستور انا معك وانظر الى الافضل ولكن قد اعلنت موافقتي عليه فالحب كله يذوب في محبة الاوطان
Mr fadi, great article, but very few would understand it. You re taliking quantum mechnics to a class of first graders
I just want to say: WELL SAID
يا اخي الكريم ...داعبت فؤادي كلماتك عن الشام..وأعجبني انك تود ان تكون مواطنا سوريا وكفا ولكن الا تريد ان تكون انسانا... ازعجتك المادة التي ذكرت ..من الدستور الذي يذكرك بالمدينة الفاضلة والذي لا يتعدى ان يكون حبرا على ورق.. ايلفتك عندما تتمشى في شوارع مدينة حمص رائحةالدم السوري... اتلاحظ عينك الاخوية فجوات القذائف على البيوت الامنة .... اوترضى ان تقدم قرابين من السوريين واموالهم ومشاعرهم وتطالب باللذي تطالب به!!! انا لا اناقش مطلبك حتى .... لكن اذكرك بان هناك بالفعل دماءا تسيل هي احق بمداد ا
أخي الكريم شكرا لمقالتك واحييك على وطنيتك،، أنا كمواطن سوري لا اقبل أن يكون هناك مواطنين درجة أولى ومواطنين درجة ثانية فكلنامتساوون بالحقوق والواجبات تحت سقف الوطن،، ولكن المادة الثالثة لاتعني ان غير المسسلم هو مواطن درجة ثانية لاسمح الله وانماجاءت احتراما لأكثرية المواطنين وهذا شيء طبيعي في أي دولة ديموقراطية أي احترام فكر وعقيدة الاغلبية دون التعدي على عقائد الآخرين وهذا ماتراه مثلا في الدول الأروربية وأمريكا حيث يشترط ان يكون معتقد الرئيس مسيحيا لأن الغالبية تدين بالمسيحية.
أنت لست مواطناً من الدرجة الاولى وإنما من الدرجة الممتازة وهذا واضح من سطورك هذه وأنا معك مئة بالمئة أن هذه المادة الثالثة كالمادة الثامنة غير منصفة وغير منطقية ويجب أن تحذف .
السيد فدي سمعان : كلامك منطقي جدآ فالشخصيات الوطنية والكفء والمخلصة والمناسبة لشغل منصب الرئيس ليست متوفرة فقط لدى المسلمين من أبناء هذا الوطن وعلى سبيل المثال لا الحصر فان فارس الخوري من الشخصيات الوطنية المشهود لها بذلك والذي تبوأ آنذاك أعلى المناصب الحكومية بجدارة واستحقاق . هذه المادة وغيرها الكثير من المواد في مشروع الدستور تحتاج الى المزيد من الدراسة والتمحيص قبل الاستفتاء على الدستور!!!!!ملاحظة: أنا مسلم
اضم صوتي الى صوت الاخ فادي وارجو الغاء هذه المادة لانها تثير التمييز بين السوريين إن مبدأ المواطنة القائم على الحرية والعدالة والمساواة، بغضّ النظر عن أيّة انتماءات أخرى ينزع فتيل أي نوع من أنواع الفتنة مهما كان كبيراً، ويُبعد كل خطر داخلي أو خارجي محتمل على الدولة مهما كان فظيعاً، لأن الشعب بكامله وبحرية مُطلقة سيدافع بكل إمكاناته وطاقاته عن دولته. إن كل ما تقدّم يتطلّب بالأساس ممارسة مواطنية تعمل على تغليب الانتماء إلى الوطن على أي انتماء آخر. وهنا بالذات يمكننا القول إن التربية المواطنية
كيف ان الرئيس هو القائد الاعلى للجيش والقوات المسلحة وهو رئيس البلاد وهو كل شي أما بالنسبة للمسائلة فهة محصن هل هو اله يجب محاسبة الرئيس امام مجلس الشعب عن الاخطاء ,هي الرئيس الالماني استقال بسبب تهمة . نحن صار 7000 شهيد وعمنفكر في تعديل الدستور
نقبل بهذا الدستور شرط عدم ترشح الديكتاتوررين له ودمتم
الصلاحيات كلها بيد رئيس الجمهورية تعيين وزراء وتعين رئيس وزراء واصدار مراسيم ومابعرف شو , معقول يجب اعطاء السلطة للشعب وكفى عبثا في عقولنا هي مهمة البرلمان السوري فقط لا لهذا الدستور الفاشل
الدستور يناقض نفسه بنفسه كيف ممنوع تشكيل احزاب على اساس العرق او الدين او المذهب ومسموع على رئيس الجمهورية انو يكون من دين معين انا مسلم ولكن يمكن ان اختار مسيحي اوكردي للرئاسة فهم كلهم سوريين فمالذي يضر اذا نجح في الانتخابات
عزيزي الكاتب يجب عليك ان تعلم بان الدستور مفصل تفصيل وفهمك كفاية بقى ريحوا حالكون ياشباب
بما ان حقنا في الحياة الشريفة والعمل الكريم وامن شعبنا ومقدساتنا الدينية والعقائدية والطائفية مصون من قبل الدستور واخوتنا الاسلام في هذا البلد الكريم - فلننسى امر الرئاسة لارضاء اغلبية الشعب وبعض ابناءه المتعصبين ولناامل ه بانصافنا مستقبلاً ولو كما ذكرت ان تغيرت المادة او الغيت فلا امل لسوري مسيحي برئاسة بلده الحبيب الذي اغلبية سكانه الساحقة من الاخوة الاسلام. تحياتي لك ولكل سوري بغض النظر عن دينيه وطائفته وقوميته الاساسية. واختم بـ : الوطن للجميع والدين لله - وسوريا الله حاميها
مع ان اغلبية شعبنا من الاخوة الاسلام كما ذكرنا فلا اعتقد انهم سيقبلون برئيس مسيحي للبلاد - وهذا حقهم بانهم الاغلبية في هذا البلد وهذا هو الواقع اي ان ذكر المادة من عدمها لا يغير شيء على ارض الواقع! وذكرها في الدستور اتى لارضاء بعض الاخوة المتعصبين لكي لا تكن لهم حجة في اشعال الفتن والاضطرابات. والمادة كانت موجود في الدستور القديم اي ان شيء لم يتغير! لذلك اخي الكريم فلننظر (نحن مسيحيي سورية) الى اخلاق المنتخب وليس الى دينه وننسى امر الرئاسة (يتبع)
مع انها حرقة في القلب لتهميش حقي وحق اخوتي المسيحية في قيادة البلد الذي ننتمي اليه اكثر من 2012 سنة - ومع انها حرقة لان اي مسلم يتمتع بالجنسية السوري من الولادة من ابوين سوريين (كالاخوة الاكراد\الشراكس\التركمان..الخ) لهم الحق في رئاسة البلد فقط بسبب دينهم! الا انها على ارض الواقع لا تغير شيئاً - اخي الكريم اغلبية شعبنا الحبيب (اكثر من 70%) من اتباع الديانة الاسلامية فهم الاغلبية - ولا اعتقد انهم سيقبلون باخ مسيحي لقيادة البلد (يتبع)
للذين يقولون أن غالبية الشعب من الدين الإسلامي و بالتالي طبيعي أن يكون الرئيس من أتباع هذا الدين، أقول كلامهم صحيح و لكن من الغباء وضع مادة في الدستور تنص على ذلك و تنشر فكرا يتعارض مع باقي مواده من المساواة في الحقوق و الواجبات بين أبناء المجتمع الواحد. بطبيعة الحال إذا كان فكر الناس و اختيارهم مبني على الدين سيكون خيارهم رئيسا من الدين الذي يشكل الغالبية و بالتالي لا داعي للخوف. و لكن عليهم أن يتيجوا للجميع التمتع بنفس الحقوق و بتطور فكر المجتمع و احتمال تغيير هذا الفكر...
من المستغرب كيف يدافع البعض للإبقاء على المادة الثالثة كما هي و أنه من الطبيعي أن يكون المجتمع مبني على غياب المساواة بين أبنائه و ذلك بحجج مختلفة و أمثلة من هنا و هناك عن دساتير عالمية سارت بهذا المنحى و ذلك لإقناع المعترضين عليها... بالنسبة للأمثلة المذكورة فهي لا تشكل عينة موضوعية و لا منطقية و بعيدة عما هو موجود عالميا بشكل واسع لا تستطيع أن تقونن على أساس الدين مجتمعا كسوريا فيه من كل الأديان و لو بنسب مختلفة( أما الجميع متساوون أو غير ذلك...).
كنت أعرف أن الكثيرين سيقولون ما الذي تغير حتى يقوم المسيحيون اليوم بالمطالبة بتغيير المادة الثالثة! البعض سسيعتبرون الوقت غير مناسب بسبب الهجمة الشرسة على سورية؟ سأقول أنني سوري حقيقي في المحنة ولذلك انا مع الدستور ولن أصوت ضده لكنني أسجل موقفاً للتاريخ وليعرف السوريون أن هذا الدستور ليس مُنزَلاً وليس نهائياً وأنه... ليس كاملاً لأنه ليس مُنصِفاً.. ويوماً ما علينا تعديله كي يقترب أكثر من الكمال. اما البعض الآخر الرافض للفكرة فاقول: آن الأوان يا إخوتي لنتحلى بالتواضع لنعترف بوجود الأخ الآخر الشريك