المافيا الإسرائيلية تعتبر أخطر غطاء للموساد وإحدى أذرعه في الخارج إذ تشكل هذه المافيا السلطة الخامسة في إسرائيل
وهي التي فرضت سيطرتها على العديد من أوجه الحياة في الولايات المتحدة، كما هيمنت على شبكات تهريب المخدرات وتوزيعها ومارست التصفيات المأجورة وسيطرت على شبكات الدعارة، وغالباً ما شكلت هذه المافيا همزة وصل بين الموساد وعصابات الإرهاب الدولي. أبرز نشاطات المافيا الإسرائيلية في دول العالم تتوزع على الشكل التالي:
- بينين:
التجارة بالمجوهرات. –
جنوب أفريقيا:
مخدرات، ورسوم حماية، وتبييض وتزييف أموال.
- انغولا:
التجارة بالمجوهرات والأسلحة. –
الهند:
تهريب الحشيش الهندي (تساراس). - اليابان والصين: بيع كوكائين. –
روسيا:
بيع أسلحة ومجوهرات وتبييض أموال من خلال شراء مناجم ومحاجر وحقول غاز ونفط والاتجار بالنساء. –
هولندا:
التجارة بالكوكايين وصناعة الجنس وتبييض الأموال وصفقات أراض ومطاعم وفنادق. –
بلجيكا:
المخدرات، والسرقة من المتاحف، والسيطرة على جامعي التحف وتزييف الأموال. –
فرنسا:
كوكايين وتبييض أموال وترويج أموال مزيفة. –
بريطانيا وسويسرا وإسبانيا:
كوكايين وبضائع مزيفة. –
ألمانيا:
شبكات الدعارة وتجنيد العاهرات. –
كولومبيا:
تجارة كوكايين. –
البرازيل والمكسيك والأرجنتين وفنزويلا:
المخدرات والدعارة وتزييف أوراق النقد
إن مآسي أفريقيا جملة وتفصيلا من صنع المحاربين القدماء الاسرائليين اليهود من الحروب المحلية إلى إثارة النزاعات المحلية وتفتيت الدول حسب النظرية الاسرائلية التي تقول :
بعد تسمين الأطراف لابد من بترها !!!!
وتعني هذه النظرية :
التفتيش عن القوميات والمذاهب والفرق بتلك الدول وتنميتها وإظهارها إعلاميا بالفئة المغلوبة على أمرها ومهضومة حقوقها الإنسانية والتوزيع العادل للثروة وهلم جرى من الأقاويل التي أريد بها الباطل والمثال:
قضية الأكراد وهم نسيج ممزوج مع العرب والترك والفرس لقد انصهروا في المجتمعات التي يعيشون فيها منذ عشرات القرون -- جنوب السودان -- دار فور قضية وسيناريو وإخراج إسرائيلي -- الأمازيغ بالمغرب العربي --- اليمن جنوبه وشماله والزيدية والحوثية -- والسنة – الوهابية السلفية والسنة الصوفية - والشيعة والسنة –---الخ 0
والغريب أن مسرح عمليات المحاربين القدماء الإسرائيليين هي الأقطار والدول الإسلامية والعربية 0
نشر الأوبئة في العالم والتلوث البيئي :
اقترح اليهودي جورج سايروس بطل تدمير اقتصاد نمور آسيا في القرن الماضي على المؤتمر العالمي لمعالجة الاحتباس الحراري والتلوث البيئي الذي عقد مؤخرا آليات وبرامج من أجل إزالة آثاره مقابل ؟؟؟؟؟ حفنة من مليارات الدولارات $
معامل جون روكفلر اليهودي لإنتاج الداء والوباء والجوائح !!!! والدواء واللقاح ضد أنفلونزا الطيور -- والخنازير --- والماعز والسارس --- وجنون البقر والايدز والسل السريع وتصريح منسوب لآل روكفلر لماذا العالم سبعة مليارات انه رقم كبير لا يمكن السيطرة عليهم يجب أن ينخفض عدد سكان العلم إلى مليار أو مليارين بأحسن الأحوال !!!!!
بطولات اليهود بين ظهرانينا وفي قعر دارنا :
تم قتل المغفور له الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود الذي أحرج رسول يهود الصهاينة هنري كيسنجر بقوله لن أقبل بشيء إلا بالصلاة في المسجد الأقصى محرر" قبل موتي !!!!
وقد أقرن القول بالفعل فأرسل قواته الباسلة إلى سوريا في عام 1974 ولم يبخل على الجبهتين السورية والمصرية بشيء بحرب عام 1973م
وقدمت له بكل فخر التحية على رأس ثلة من الجنود حينما زار القوات السعودية في سوريا واستعرضها في إحدى القواعد الجوية لقد رأيته يتفحص بعينيه الجريئتين بعيون المقاتلين الذين وقفوا لاستقباله عن إرادة القتال وعن الروح المعنوية التي يتمتعون فيها ولم تغب عني تلك النظرات وأنا البدوي العريق والضليع بالفراسة رحم الله الفيصل ولن تعدم أرحام النساء بحمل مثله !!
وقتل المرحوم الشهيد ياسر عرفات حيث استطاعت المافيا الإسرائيلية والموساد تجنيد قادة من السلطة للنيل منه !!! تصفية القيادات الفلسطينية وعلى رأسهم الشيخ محمد ياسين والرنتيسي والشقاقي والحاج القائد عماد مغنية والمجاهد البحبوح والأخير قتل بمنظومة تزيد عن 32 عنصر علم" أن عدد عناصر الموساد مابين 300 إلى 400 عنصر حسب ماأشيع عنهم أي احتاج الموساد إلى عشر مكونه البشري لتصفية البحبوح وتحت قوانين مكافحة الإرهاب المزعوم تم تجنيد جميع أجهزة المخابرات ومراكز البحوث الأمنية في أوربا لخدمتهم والدليل الجوازات والتسهيلات الأوربية الممنوحة للموساد في تنفيذ تلك العملية الجبانة
وكم هو عنيف رد الحكومات الغربية المستخدم جوازات بني جلدتها في الاغتيال لقد كان رد مخزي لدرجة أسقط ورقة التوت الوطنية عنها ليظهرها حكومات مسيرة من قبل الحكومة الخفية اليهودية لبني صهيون وانظر لرد فعل الحكومة السويدية بعد ظهور مخطط اغتيال البحبوح لم نسمع ولا بهمسة على تلك الجريمة الشنعاء التي هزت العالم بأسره على مقتل رئيس وزرائه أولف بالمة ! أولف بالمة كان رئيس وزراء السويد وجرى اغتياله في سنة 1986 في العاصمة السويديّة ستوكهولم و كان من أبرز مناصري الحقوق العربيّة , كما كان أمينا عاما للحزب الاجتماعي الديمقراطي الحاكم في السويد آنذاك والذي مازال حزب الأغلبيّة في السويد التي كانت مؤازرة للحق العربي والفلسطينيين, من قتل شهيد الإنسانية أليست أصابع يهود!!!
وكذلك أصيب السويديون بصدمة كبيرة جراء الإعلان عن وفاة آنا ليند وزيرة خارجية السويد فإنّ الجالية العربية والمسلمة التي ترحمّت على روحها أبدت أسفا شديدا لوفاتها حيث كانت ليند تعتبر أهم مناصرة للقضايا العربية العادلة , وكانت ترفض عسكرة الحل السياسي في العراق والجنون الشاروني في واشنطن .
خسارة كبيرة للمسلمين في السويد قال مهاجر عربي محمد زعزع من فلسطين . لماذا يقتل ويصفى كل من يقف إلى جانب القضايا العرب العادلة !
من فمك أدينك !!!
من خلال تحليل كتاب نشرته جامعة كولومبيا التي تعد من أشهر الجامعات الأمريكية وألفه كاتبان إسرائيليان هما آمي بدهزور وأري بيرليجر بعنوان { الإرهاب اليهودي في إسرائيل }
وقد أشارت الجامعة العريقة إلى أن الكتاب أكثر من ممتاز حيث استغرق جهداً أكاديمياً استمر لأكثر من عشر سنوات لمتخصصين في قضايا الإرهاب والأمن القومي، ووفقاً لما كتبه النقاد فإن أهمية الكتاب لا تنبع فقط من موضوعه المسكوت عنه دائماً ،ولا من كون المؤلفين يهوديين إسرائيليين وإنما لأنهما استطاعا بعد عدة سنوات من البحث والتقصي والاستدلال الوصول والحصول على آلاف الوثائق المهمة والسرية للحكومات الإسرائيلية والمتعلقة بالإرهاب الصهيوني منذ ما قبل قيام الكيان!!!!!
وتضمن الكتاب عشرات المقابلات مع إرهابيين سابقين ومعروفين لدى أجهزة المخابرات الصهيونية والأمريكية ومن تعاون معها في الغرب، وكذلك مع سياسيين ومسئولي أمن كما أجرى المؤلفان أكثر من ستة استطلاعات للرأي شملت أكثر من 4800شخص من مختلف الشرائح والمستويات العلمية والأكاديمية وغيرها ممن احتضنت الإرهابيين وساندتهم عبر عدة عقود من الزمن ؛ويقدم الكاتبان وجهة نظر حول العلاقة بين الإرهاب والدين حيث يريان أن الإرهاب ليس حكراً على ديانة أو أيديولوجية معينة وإنما ظاهرة تنمو حيث تتوفر بيئات مولدة وحاضنة له، ويرصدان توازياً وتماثلاً في الحركة بين الخلايا الإرهابية في كل الديانات
والجديد الذي يضيفه الكاتبان هو أن العقيدة بحد ذاتها ليست مولدة للعنف ولكن التشدد داخل أي ثقافة تعتبر نفسها مستهدفة أو في وضع تصور دفاعي أمام تهديد خارجي هو الذي يساهم في توليد العنف وهنا يبرز دور الإعلام العربي والجاليات العربية في أمريكا والجهات المعنية في الجامعة العربية والسفارات، للقيام بمثل هذا الدور المهم من خلال نفوذها والحضور المهم والمؤثر لبعض الكتاب والمحللين من عرب وغيرهم في الساحة الإعلامية الأمريكية والعالمية المفتوحة، بتسليط الضوء على الكتاب وشرح مضامينه للرأي العام الأمريكي وبثه عبر وسائل الإعلام على مختلف مستوياتها وكذلك على شبكة الانترنت التي يشكل الأمريكيون أكثر من 90%بالمائة من المشتركين فيها
إن القيام بمثل ذلك النشاط بقدر ما هو واجب أخلاقي وقومي وإنساني هو فرصة و مناسبة لفضح تاريخ الإرهاب الصهيوني في بيئة بقيت لفترات طويلة خارج فعاليتنا الإعلامية والأكاديمية، ما جعل الإعلام الصهيوني والمتصهين يفعل فعله فيها كذباً وتضليلاً وتشويهاً للحقيقة مقدماً العرب وخاصة الفلسطينيين بصورة المجرم والصهاينة على أنهم الضحية وتاريخ يهود هو الشاهد عليهم من باب المثال :
متهم رئيس حكومة الكيان الصهيوني بملفات تبييض أموال عند الأمريكان وربما موقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما من نتن ياهو!!! هو سجله الإجرامي وقضايا الفساد التي تحوم حوله الأخير وخرج من عنده هربان أو ربما كان لكيان الصهاينة دور بارز في الأزمة المالية العالمية 2008م وما تلاها من أزمات اقتصادية على الخصوص من تهريب السيولة من بنك لاتام براذر الذي قاد الانهيار المالي الخطير للبنوك !!!! والذي حول بالمساء ستة مليارات دولار إلى إسرائيل وفي الصباح أعلن إفلاسه !!!!! والأزمة المالية العالمية الحالية عمرها بأحسن الأحوال عشرة سنوات .
قلت ما تقدم والله من وراء القصد
الله يعطيك العافية نورتنا ما كان إلنا خبر بكل هالشي . بس ياترى عندك وثائق تثبت صحة كلامك ؟ و لا مجرد . . . . , و شو رأيك بالفساد و القمع و الإرهاب و قتل المنادين بالحرية هدول و جهان لعملة واحدة برأيك ؟
كم نحن بحاجة الى معرفة كل ما تقوم به الصهيونية والماسونية والمافيات واللوبيات الاسرائيلية الصهيونية وانا كتبت اكثر من مرة عن هذا الامر ودرست مقررا في كلية العلوم السياسية عن هذا الامر تحت اشراف الدكتور بدر الدين عبد المحسن الحسن وفيه الكثير وانا ادعو جميع القراء الى هذا الكتاب لما فيه من حقائق وخفايا والاعيب الصهاينة لا سيما سيطرتهم على اعلام العالم باختصار نحن بامس الحاجة ليعرف الشباب السوري ذلك وان لا ينسى ما تفعله اليوم عصابات القتل والاجرام التي تخطط لها الصهيونية وينفذها امراء الحرب والنفط
ان هذا البحث له واجب أخلاقي وقومي وإنساني هو فرصة و مناسبة لفضح تاريخ الإرهاب الصهيوني في بيئة بقيت لفترات طويلة خارج فعاليتنا الإعلامية والأكاديمية، ما جعل الإعلام الصهيوني والمتصهين يفعل فعله فيها كذباً وتضليلاً وتشويهاً للحقيقة مقدماً العرب وخاصة الفلسطينيين بصورة المجرم والصهاينة على أنهم الضحية وتاريخ يهود هو الشاهد عليهم
هذه المعلومات تدل على قوة ونفوذ اجهزة الكيان الاسرائلي فهل يحق لنا عمل مقارنة من الناحية العملياتية والفنية مع اجهزتنا هل تمكنا من ايقاف اي من جواسيس اسرائيل منذ الجاسوس الشهير كوهين ام ماذا
وقد تنبه "بنجامين فرنكلين" (B. Franklin), أحد زعماء الاستقلال في أميركا , إلى الخطر اليهودي على مستقبل الولايات المتحدة وأطلق تحذيرات في خطابه الشهير , الذي ألقاه أمام المجلس التأسيسي لوضع الدستور الأميركي (the constitutional convention) سنة 1789 , وطلب موافقة المجلس على طرد اليهود من الولايات المتحدة . ومما قاله في هذا الخطاب : "أيها السادة , في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقي وافسدوا الذمة التجارية فيها , ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون بغيرهم , وقد أدى بهم الاضطهاد إلى العمل على