غرفٌ خاوية جدرانٌ تشكو الوحدة أتكلم فيعود الصدى بالصوت إلي تعود لي تلك الكلمات التي أرفض الاعتراف بها بل أرفض الخضوع لها ...
فما حدث أكبر من كلمات كتلك. كلمات تقول اشتقت إليه اشتقت لقربه لأنفاسه للمساته لنظراته المعجبة اشتقت لأكون أنثى وليس آلة تصحو لتعارك الحياة طيلة النهار ثم تعانق وسادتها وتخمد في ليل شديد السواد....
اشعر بضعف يعتريني يخترق كل تكويني بت عصبيةً زيادة كما لم أعهد نفسي قبلاً ...
يالها من دنيا قاسية لا أعلم ما تخبئ لي بعد ....
بت وحيدةً كما جعلني باستمرار، وبعد أيام سأكون تلك التي تخلت ورحلت في أزمةٍ كان ينبغي وجودها فيها
سأعود إلى البيت الذي تربيت فيه مع فارقٍ صغير وهو أني سأصطحب برفقتي طفلة السنوات التسع ..
لا أدري إن كانت ستفهم تصرفي وتعلم كم حاربت حتى لا أصل إلى مثل هذا...................
كلماتك على الدوام تعبر عن انسان بالغ الحساسيه مثل الطائر الحائر
لورنس حبيبتي اسعدتني رؤيتك في صفحتي كما كانت تسعدني دائما وكانت احلى صباحاتي عندما تكونين اول من ارى اتمنى لك السعادة لولو ،عهد ابراهيم جميلة هي كلماتك صديقي اشكرك واشكر مرورك
جميلة هذه المبعثرات وهذه الأحاسيس المعبرة ..
الله لا يجرب الا المؤمنين بعرفك اقوى منهيك بعدين كل انسان بيتحمل نتيجة غلطو .........نصيحتي وبتمنى اني ما كون قاسية تابعي حياتك وابنيها من جديد ....يمكن القدر يعوضك باحسن ويمكن رب العالمين مخبيلك الاحلى
ماجد جاغوب تعليقك دائما يعبر عن ذوق عالي اشكرك صديقي