من علامات الساعة الكبرى :
- ( "الامام المهدي - المسيح الدجال - ظهور سيدنا المسيح عيسى بن مريم- ظهور يأجوج ومأجوج - موت سيدنا المسيح عيسى بن مريم - خروج ريح طيبة تقبض ارواح المسلمين - طلوع الشمس من مغربها ثلاث ايام - اختفاء القران الكريم و هدم
الكعبة-خروج نار عظيمة تجمع الناس إلى محشرهم ").
- هل يمكننا إضافة من علامات الساعة أيضا : عودة وهبوط الكاتب والمثقف المنتظر؟؟؟...
يوم ترى الكتاب والمثقفين ..اما شبيحة..أو مندسين.
- لا يمكن أن نصدق أن الكتٌاب العرب إما مندسون!!.. أو شبيحة!!.. ولا يمكن أن يتم تصنيف الكاتب.. والمثقف السوري: إما متآمر !! أو بوق سلطة !!.
- كذلك لا يمكن أبدا أن نصدق!! ونستغرب العدد الهائل من الشهداء.. وأرتال قوافل المهجرين..وتدفق شلال الدماء الغزير..
- سوريا تملك كتاب ومثقفين وسياسيين.. وحزبين وشخصيات وطنية وأمينة.. ولديها ما يكفي من الحكمة والاعتدال..
لتكون قادرة على إدارة الحوار.. و اصلاحات الشجعان..و ايقاف الحل الأمني بيد أبنائها وحكمائها السورين.. تحت سقف الوطن..
دون الحاجة الى صفقات عنان.. واشراف القبعات الزرق للجنرال مود.
- لكن هل يوجد في عصرنا الحالي كتاب ..و باحثيين استراجيين.. مثقفين حكماء ؟ ؟ لا ينظرون بعين واحدة...ولا يحاورون باتجاه واحد حوار الطرشان..بل يؤمنون بعدم سكب الزيت على النار.. والتستر وراء شماعات الحزب الأوحد.. وفزاعات الطائفية
والمذهبية ..بل بالتشاركية بالسلطة..دون اقصاء أو تخوين.. وأن الوطن يتسع للجميع .. وسطر كلمات ومقالات تتغنى بعيشنا المشترك.. وتعيدنا لسوريا الله حاميها .. التي تتسع لجميع أبنائها .. ولكل السوريين...حيث كلنا يريد الخير لسوريا... ولو
اختلفنا بالأسلوب...
ياسيدي هذه الدولة تخون كل من يقف في الصف الأخر فكوني معارض هذا يعني اني عميل لإسرائيل وحمد وسعد وامريكا وبندر . ويجب على المؤيدين المنحبكجية ان يدخلو الى صفحات الانترنت والقذف بأبشع الشتائم لي فقط لانني معارض للنظام ولا اريد الحل الامني الذي اوصلنا الى هنا .