مساهمات القراء
خواطر
آن لشادي ان يكبر ...بقلم : نجوى محرزغنوا معي
ضاع شادي
بل اصرخوا معي ضاع شادي
بل اضربوا الارض بأقدامكم و قولوا
ضاع شادي
ففي السماء آذان تسمع
وفي الارض قلوب تخشع
البارحة ضاع في لبنان
و اليوم في سورية
ارفعوا اصواتكم مجدداً و قولوا ضاع شادي
قبل ان يضيع شادي الاف المرات
و تضبع معه الاف الاغنيات
و عندما تجدون امامكم طفلا صغيرا
غنوا برفق شادي بعده صغير
عام يلعب بالتلج
فلمن يتوقف الزمان ان لم يتوقف للاطفال و المظلومين
فقط لان الوجود لا يرضى بالظلم
و لاننا كلنا ابناءالوجود
لنساعد شادي على النهوض
ولا تقولوا ابداً امام اي طفل ضاع شادي
بل قولوا
شادي صاير اكبر
و عام يلعب بالتلج
2012-07-31
التعليقات
اسبريسو
2012-08-01 13:09:53
كلشي تغير
الدنيا تغيرت مابقى في تلج ومابقى فيه طفولة أطفالنا عم يكبرو بسرعة وما بيعرفو الطفولة كبرو على صوت الرصاص وريحة الدم حتى انن كبرو قبلنا وسبقونا الله يعين
الدنيا تغيرت مابقى في تلج ومابقى فيه طفولة أطفالنا عم يكبرو بسرعة وما بيعرفو الطفولة كبرو على صوت الرصاص وريحة الدم حتى انن كبرو قبلنا وسبقونا الله يعين
الإمارات
الاخ الكريم قد تكون معذورا بسبب الظروف الراهنة لكن صدقني مهما حصل لا شئ يستطيع ان يمنع الطبيعة من ان تعبر عن ذاتها سيستمر المطر بالهطول و الزهور ستستمر بالتفتح و كان الطبيعة تقول ان كل ما يحدث الان هو شئ مؤقت في كل يوم تشرق الشمس ويبزغ القمر و يهب النسيم لكن ليس في كل الايام تحدث الاعاصير اما الطفولة فانها لا تستطيع ان تكون الا ذاتها و من واجبنا ان نحميها من اعاصيرنا حتى لا نختزل من جمالها شيئا