تغير المناخ الجوي في بلادنا وفي معظم البلاد العربية وارتفاع الحرارة أكثر من معدلاتها الطبيعة هي ظاهرة غير طبيعية في تلك الفترة من كل عام . في تلك الفترة من هذا الوقت تحديدا تكون الأمطار غزيرة بعض الشيء حاملة معها البرد القارص بينما نجد أن تلك الظاهرة غير طبيعية ولم يمر على سورية منذ عصور مضت كما نراه اليوم.
بعض من تلك الظواهر ما هو مفيد ومنها الضار ومنها المرعب البرق - الرعد - الأمطار - الزلازل - الفيضانات - البراكين .. الخ من الطبيعي على أي فرد عندما يشاهد هذه الظواهر أن يسبح رب العالمين ومن الغير طبيعي أن نقول أن هنالك بشر يمكنهم التحكم في نزول الأمطار من عدمه أو هبوب الرياح والعواصف
قد يعلق البعض على ذلك بأنه ضرب من الجنون !! وقد يري البعض أنه شرك بالله وبقدرته !! لكن ما يحدث الآن ومن خلال تصفحي لعدد من المواقع العلمية أثارني ذلك الموضوع الهام وقد تم اقتباس عدد من المواضيع وتم جمعها للفائدة وتلك المعلومات التي سوف أسردها الآن، سوف يقلب الصورة رأسا على عقب.
غاز الكيمتريل التفسير العلمي هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها.
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" يتم استخدام خليط أيوديد الفضة + بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 مئوية، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس. ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها.
ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وتحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار .
كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية ، بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالضباب. ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية، حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة.
في مايو 2003 وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس في كندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذا السر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع "هولمزليد " . ووفقا للعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج الثانية . وأضاف في هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبار الشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير .
وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا في سيارته في عام 2006 وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر.. !! هذا العالم نفسه هو الذي فجر مفاجأة مفادها: أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته >> كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ،، ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت".
الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار. الأعراض الجانبية للإصابة بالكيميتريل هي كالتالي:
أبرزها ما حدث في العراق في 28 يناير1991 عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب [المهندس وراثيا] لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان المعركة ، ورغم ذلك فقد عاد47% من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض.. وتغطية علي الحقيقة السابقة ، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة .
وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي "جارث نيكولسون" الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها : نزيف الأنف - وأوبئة الأنفلونزا - وفقدان الذاكرة المؤقت - والزهايمر [بسبب زيادة الألومنيوم]، أيضا إلى إمكانية حدوث الإيدز بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان.
بعد هايتي أميركا وإسرائيل يُرعبان العالم بـ "الكيمتريل" .. !!! يبدو أن مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذا الصدد هو هذا الغاز .
وكان العالم فوجئ في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة هايتي باتهامات لـ "غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكا في الوقت ذاته.
سلاح ذو حدين وغاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها من أمريكيا وإسرائيل .
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" يتم إستخدام الطريقه التي ذكرت في بداية الموضوع .
انتشار سحابة الكيمتريل - من الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ، والبداية في هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 على التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة ، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية . كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدام هذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين".
وبجانب الاعتراف السابق ، فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن .
- وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذا الصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالها الدكتور منير محمد الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمر كان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا .
هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج".
وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام 2025 ـ
تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت".
بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذا الصدد ، قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلي سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبير جدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخرى مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل كما حدث في باريس عام 2003 وجنوب أوروبا في يونيو2007.
وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف". مصر وأسراب الجراد وأضاف " وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمال إفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن في أواخر عام 2004 كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل وذلك بعد رش تلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمترل خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجيء لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر المتوسط وتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلي اتجاه جديد تماما في هذا الوقت إلي الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد".
وتابع الحسيني قائلا :" في هذا الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر ، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر ، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب".
وبالإضافة إلي ما سبق ، توقع الدكتور منير الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.
واستطرد " الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000 ".
وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل ، بل سيلاحظ السكان وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلى لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي : نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظ التوازن ، الإعياء المزمن ، أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهاب الأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان .
بالحقيقة اول مرة بسمع هالمعلومات مخيفة ورهيبة ومرة وقت حطوا على سيريانيوز خبر انه بروسيا رح يبعدوا الغيوم مشان نجمة البوب مادونا صرنا نضحك واخدناها مسخرة والله طلعت ممكنة وحقيقة .الله يستر من شي افظع ويبعد الشر عننا ويبعت المطر والخير لكل الناس واولهم بلدي سورية واهلي اللي حزينين ومشتاقين للمطر والله صليت من كل قلبي الله يبعت المطر ويبعد الامراض والجفاف والشر
الشيطان الأكبر في أميريكا لن يتوانى عن فعل أي شيء في سبيل السيطرة على مقدرات الكرة الأرضية كلها حتى لو كلفه الأمر إبادة البشرية في باقي القارات والدول, ولكن آمل أن يأتي اليوم الذي سيدمر هذا الشيطان نفسه عندما لا يجد مايدمره.. معلومات مفيدة شكراً للكاتب
لا أعتقد ان أحدا يمكنه الرد على سؤالك وسبب ذلك ان لا أحدا لديه اي معلومة عن هذه المواد وكما يبدو ان احدا لم يسمع به من قبل ,فكيف ستتم الاجابه عليه؟ من المؤكد حسب ما قرأت في بعض المواقع بوجود احتمال للأصابه بمرض الأيدز وربما انك تعملين بتلك المواد الكيميائية,على أي حال يمكنك متابعة تلك المادة الكيميائية بدخولك الى محرك بحث على الأنترنت
سؤال لذوي الاختصاص : هل ازدياد الباريوم في جسم الانسان يؤدي الى الايدز , مصيبة يعني بدون اي علاقة ممكن الواحد يوقع بالمرض او لازم يكون الواحد حامل للفيروس وازدياد الباريوم يؤدس الى الاصابة لان ممكن الواحد يكون حامل للمرض وما ينصاب فيه - رجاء توضيح من اللي بيعرف وشكر للكاتب
بعد شكر السيد هاني الشمعة، فعلاً قد تابعت الكثير من البرامج تتحدث عن هذا الاكتاشف العلمي الذي تحول كما البارود ليصبح"سلاحاً" يستخدمه بنو البشر ضد بعضهم البعض، ولعمري أن عدم ملاحقة مثل هذه الاكتشافات المهلكة إن تم وقوعها بيد من يضمر الهلاك للآخرين أو يحاول بامتلاكها أن "يبتز" الآخرين لهو عين الجهل ....شكراً للسيد هاني على اثارته لهذا الموضوع
شكرا للشرح وانها مفيدة ان استخدمت لصالح البشرية, ولكن كما يبدو تتم التجارب عليها لضرب الدول الكبرى بغية تحويل تلك الدول الى التصحر والمجاعة, هل تعلم ان محصول القطن العالمي قد تدنى الى درجة كبيرة بفعل الأعصار التي ضرب الباكستان مؤخرا وهو من فعل الانسان, وهل تعلم ان كل منتجات القطن قد ارتفعت بحدود 80%؟ وستترتفع كافة المنتجات القطنية بسوريا لأكثر من 100% ناهيك عن بعض ألأصناف الأخرى التي لها علاقة بألأمر
الله بيعلم شو لسا خبالنا!! هذه احدى الطرق لفناء البشرية. ولا يزال هناك العديد من الطرق كالحروب النفسية والحروب الذرية والحروب بين نعضنا البعض . الله امنا في أوطاننا.
هذا موضوع تم نشره منذ أكثر من سنة على الإنترنت وهو مليء بالتخاريف المصاغة بإهاب علمي والهدف الباطني منه إرهاب العرب الأميين والزعم أن لأعدائهم قدرات فوق بشرية تأتيهم من السماء وأن لامهرب لهم إلا بحني الرأس والتسليم بعظمة البصطار الغربي وعصاه!! وللأسف هناك الكثير من الزبائن بيننا لهذه الخزعبلات المضحكة لجهلهم والمبكية لحالنا!
للعلم ان روسيا في السنوات الاخيرة استخدمت الصواريخ لابعاد الغيوم عن العاصمة موسكو وذلك في الاعياد الوطنية وكان ذلك بحقن الغيوم بكميات كبيرة من مادة الكيميتريل ولكن للاسف محافظ موسكو لم يكن ابداً مبالياً لارواح البشر فبعد عدة ساعات من الاعياد وعودة الغيوم الى ما كانت عليه بعد انحسار البرودة في طبقات الجو العليا فانها تتجه لمسارها الاول ولكن بضعف القوة الحقيقية التي كانت فتكون اشبه ببركان مدمر مما يؤدي الى المئات من حالات النزيف في الدماغ و في الكثير من الاحيان الى سكتات قلبية ،شكرا للكاتب.
للذين يسألون بطريقة التهكم.. الكيميتريل مجموعة من المركبات الكيميائية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية عالية لاستحداث ظواهر طبيعية كالمطر والرعد والزلازل.. للمطر يتم استخدامأيوديد الفضة وبيركلورات البوتاسيوم ويتم رشها فوق السحب فيثقل وزنها فيتساقط المطر وهكذا بالنسبة لباقي الظواهر تستخدم مركبات ذات صلة بالظاهرة المطلوبة.وشكرا ً لجهد الكاتب.
شكرا على جمعك للمعلومات وتصديقا لكلامك فان الصين استخدمت فى دورة الالعاب الالومبيه الحاليه طائرات وصواريخ خاصه لتشتيت الغيوم ومنع الامطار التى ممكن ان تفسد الجو المناخى الملائم لانجاح الدوره وشكرا
نرجو من علماء بلدنا الحبيب واجهزته الامنية الوقوف عند مثل هذه المعلومات واخذها على محمل الجد... لأننا من اوائل المستهدفين المحتلمين في المستقبل...
مقال علمي وجيد فيما اذا استخدم لصالح البشرية أما الحروب الكيميائية فهي أشد وأشمل وأفظع من الحروب العاديه كون الحروب الكيميائية تقضي على البشر والحجر دون ان توقع اصابات بالعدو. وانا عم قول ليش ما عم تنزول المطر ببلادنا شكرا للكاتب على اطلاعنا لكل شيء مفيد
مقالة حلوة كتير ومعلومات جديدة مع اني طالب بكلوريا متقاعد من شي سنة بس هي اول مرة بسمع بغاز الكميتريل..يسلمو
لاحظت إنك مكرر كتابة فقرة مرتين.. حسب روايتك إنو الواحد يدبرلو شوال كيمتريل وبمعية شي رفيق يطلعو يزتوه بهالسما بشي مكان بقومو بيقضو عليه، وممكن كمان نرمي قطع ورق سلفان بمكان انعدام الجاذبية بتقوم بتعكس ضوء الشمس.. دخلك بشقد كيلو الكيمتريل بالسوق هالأيام؟ بس عنجد مقال مفيد وجيد والكاتب مشكور
ما فهمت يعني (فيكا الكبير) هيحتلوا الأرض ولا لأ يعني الشغلة بدها غريندايزير؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ردي خبر مشان قلو لدايسكي يجهز حالو
نطلب دائماً عند ايراد مادة منقولة ذكر ذلك وذكر المصدر الذي وصلت منه، أو الاعتماد على ابداعك الشخصي. وصلني هذا المقال منذ أكثر من سنة ورغم أن هدفك نشر الفائدة فقد قمت بعمل بحث على الانترنت وقتها ولم أجده الا بالمواقع المعادية للحكومة الامريكية أي لا يوجد اي موقع مستقل يذكره. وهذا سبب طلبنا ذكر المصدر الذي أتت منه المعلومة والا كنا نشرنا كل ما يصلنا عن طريق الايميل. والله من وراء القصد
قولي آمين قولي آمين , وماذا عن الزلزال الذي دمر هايتي واحدث دمارا واسعا ومئات القتلى , و أيضا الطزفان في الباكستان ...لقد قرأت مؤخرا انهم يجرون تجاربهم في الدول الفقيرة فاذا ما نجحت تلك. فباستطاعتهم تدمير اي دوله ويمسحونها عن بكرة أبيها