syria.jpg
مساهمات القراء
خواطر
لا وقت إلا إلى الامام ... بقلم : جاد

اليوم ليس كالامس، لا وقت الا وقت النصر، و من يحسبها فله الجيش العربي القومي الباسل البطل، انه على خطوات من دحر خونة العروبة و النخوة الشامية الأصيلة.

انت أيها الرفيق الاخ الاب الشامخ أيتها القوة الصاعدة المنتصرة تحت راية الاسد لن توقفك زبدات طيش نعاج الشرق الأوسطي


بعد تنظيف الارض المقدسة الطاهرة الدمشقية من دنس الضالين و السجد بلا عقيدة و لا ملة الا ملة إملاءات أسيادهم سوف تمر اليهم، نعم اليهم هذه المرة، الى سمائهم  ومياههم و هو ائهم لأنهم يستحقون ذلك، يستحقون نزع كل شيئ منهم و عنهم.

أيها الاول سر بنا نحوهم، أيها الأسدي ابق فوقهم، و دعهم تحت الأقدام، بأموالهم المنهوبة و لعابهم السامة حدود جبهاتهم فقط حد انفسهم.

 

اما نحن، معك أيها الأسدي سنبقى غصة في حناجرهم بل شوكة بين ضلوعهم لن تهدئ آلامها الا عند عتبات بيتك أيها الاخ الحبيب الفائز.

تعدد ولاءاتهم انكشفت لعامة الناس، انكشفت معها دبرهم الشبيهة بالأسفار الموضوعة على رؤوسهم. و ما هي الا البداية .

2013-06-10
التعليقات