مساهمات القراء
خواطر
الى دمشق الجريحة ... بقلم : محمدو محمدسيظل عبق التاريخ يفوح من ساحاتك وطرقك وميادينك الجميلة مهما بذل العربان من جهد لطمس تلك المعالم الخالدة
وسيظل كل مفتون بالجمال والمحبة و الكرم و الاباء يذكرك
ان رائحة البارود التي يحاول التكفيريون ان يمزجوها برائة العطر و الياسمين التي تفوح من ساحة الأمويين في شهر رمضان الكريم لن تجد الا أنوفهم المزكومة لتستنشقها,
دمشق أنت أم الجمال وأصله و فرعه وستعودين كما كنت
جميلة
2013-07-31
التعليقات
لك الله لقدأوجزت فأجدت . بوح شريف من إنسان سوري عفيف . أبشرك .ومن واقع الحال ومن سبر التأريخ ومن تشوف المستقبل .. ما أسرع أن تعود دمشق ألقا عظيما كما كانت وما أسرع أن ترى تهاوي رؤوس الفتنة واحدا تلو الأخر .وسنستبدل رائحة البارود بالجوري والنارنج والياسمين . تقبل مروري أستاذ