خواطر
أَمِنْ حَلٍّ مُريح ؟؟ !!! ...بقلم : د. منير وسوف القوي
سَأَلَتْ بِصَوْتٍ كَالفَحيحْ !!!
أَعَزَمْتَ هَجْريَ ؟؟ !!!
هَلء صَحيحْ ؟؟ !!!
فَأَجَبْتُها يا مُدْنِفي :
لا يَسْأَلُ الأَلَمُ الجَريحْ !!!
وَ الأَدْهى :
أَنَّكِ لا تَرينَ !!!
النَّزْفَ !!!
أَصْبَحَ حُرَّ قَيْحْ !!!
كَيْفَ عِشْقاً
كانَ شَمْساً
صارَ كالبَصَرِ الشَّحيحْ !!!
وَ إِذاً
كِلانا
لأَجلِ أَمْسٍ
عاشّنا
حُلُماَ فَسيحْ !!!
فَلْنَقُلْها
بِلا انْكِسارِ
بِأَبْسَطِ القَوْلِ الصَّريحْ :
إِنَّ بُعْداً
صارَ حَلَاً !!!
بَلْ : هُوَ الحَلُّ المُريحْ
هَكَذا
و بِلا " رتوشٍ "
يَنْتَهيْ العَيْشُ الكَسيحْ
لَيسَ فَتْحاً
لَيْسَ خَلْقاً
لَيْسَ سِرَّاً ما أُبيحْ !!!
لا شَفاءَ !!!
إِذاً رَجاءٌ !!!
رُبَّ يُدْرِكُنا المَسيح ؟؟ !!!
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2014-06-23
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)