أتفاجأ منذ صباح اليوم بتبليغنا بإشعارات تبليغ وإنذار مدته عشرة أيام موقع ومطبوع بتاريخ 20\9\2010
وكأنه كليشة جاهزة مع أن التبليغ والإنذار تم بتاريخ البارحة بتاريخ 12\10\2010 تفيد مراجعة مجلس المدينة لاستخراج رخص إدارية
وتم إبلاغ جزء من المحلات التجارية الموجودة في دوما أما الباقي فلم يبلغ أو يوجه له إنذار
وإذا لا سمح الله ناقشت الموظف يجيبك بكل ازدراء وقلة احترام ما (عجبك لسكرلك) أو عبارة أجمل عم تجدبها
أولا ألا يمكن من مجلس بلدية دوما الموقر ارسال موظفين يمتازون بأخلاقيات جيدة وتحترم السن والعمر وتحترم نفسها
وألا يمكن أن يوظف مجلس البلدية أناس مؤهلين علميا وأخلاقيا
وألا يعرف مجلس بلدية دوما الموقر أن الأسواق في تدهور والسنة كانت دمارا اقتصاديا على البلد
وألا يقدر مجلس البلدية الموقر أن يستغني عن خيار ( الخيار والفقوس ) يعني ناس يتم تسكير محلاتها أو إبلاغها أو
إنذارها وناس ولا كأن شيء يكن
مع العلم أن نصف محلات مدينة دوما غير جاهزة إلى الرخص أبدا لعدم اكتمال الفرز
ناهي عن تدهور الأسواق والأزمة التي نعيشها
وهل من المعقول أن السجل التجاري لا يغني عن الرخص الإدارية
ومرة أخرى إلى من يقرأ إلى متى ....... هناك رب في السماء ينصف المظلومين