خواطر
ألمي على وطني ... بقلم : خلف حمد العلو
يتلفت شراعي المهاجر في قلق وألم يكاد يغادر أفق عيني أسطر أحزاني على شفاه
أدماها عشق الأحزان على وطني ذلك الوطن الذي رضعت حبه منذ صغري وعشت
فيه الحياة بحلوها ومرها سأبقى على العهد..... ولن أدع أي أحد في العالم أن يسرق
مني ذلك الحب ...وسأعلم أبنائي وأربيهم على ذلك مادمت أتنفس هواءه أتمنى تلك
الغيمة السوداء أن تنجلي ليبقى وحبه فوق الجميع
2011-06-25
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)