لدى تحليل الدم السوري في مختبر الوطن تبين أن الكريات الحمراء الحاملة للخضاب ما زالت تعمل بكفاءة عالية على إيصال الأوكسيجين لكل أفراد الشعب و لم يصبها أي اضطراب .
ووجد أن الكريات البيضاء لديها مناعة قوية جداً ضد أي هجوم إعلامي أو قرضاوي , وحاربت بشكل جيد كل أفراد العصابات الذين دخلوا إلى مجرى الدم محملين بالسلاح حيث استطاعت هذه الكريات البيضاء السورية أن تؤدي عملها على أتم وجه فقتلت بعض أفراد العصابات و اعتقلت البعض الآخر.
وإن المأساة الدموية التي شهدتها سورية في هذه الأحداث جعلت من الصفيحات الدموية قوة هائلة لسد هذا النزيف و ترميم الجروح .
وهذا أدهش الرئيس الأمريكي أوباما الذي كان يظن بعقله الصغير أن الدم السوري مصاباً بالايدز (مرض نقص المناعة المكتسب ) كما هو الحال في الدم الأمريكي الذي كان و مايزال يعاني من الايدز ( وانشاالله بيعانوا كمان و كمان ).
لكن الدم السوري أثبت للعالم أنه خالي من الأمراض وأنه على درجة عالية من المناعة القوية التي جعلته يدمر كل أنواع الجراثيم (الذعران ) الممرضة.
هذا وقد وجد في هذه الفترة إقبال الشعب السوري على دعم مناعتهم القوية أكثر بشراء الفيتامينات و المعادن الضرورية من صيدلية العروبة و أهمها:
فيتامين ( م ) : محبة أفراد الشعب السوري لبعضهم البعض ومحبتهم للقائد بشار الأسد
فيتامين ( ل ) : اللحمة الوطنية
أما عن المعادن التي قووا بها أجسامهم فهي مستوحاة من كلمة ( سوريا ) :
المعدن ( س ) : سوريا الله حاميها
المعدن ( و ) : ويلو يلي بيعاديها
المعدن ( ر ) : ريتو الله ياخدو يلي بدو يدمرها
المعدن ( ي ) : يا جبار يا جبار تحمي قائدنا بشار
المعدن ( ا ) : الله سوريا بشار و بس
و من المعروف للجميع بأن أهم معدن لعمل الدم هو الحديد حيث أن نقصه يؤدي للإصابة بفقر الدم .
ولهذا السبب طلب الشعب السوري من الأمن و الجيش السوري الضرب بيد من حديد على كل من أساء للوطن