رغم الدعم الشديد و عدم التقصير من قبل الدولة و خصوصا" من قبل السيد الرئيس الذي أعطى معلولا أهمية خاصة إلا أن جميع الخطط التي ترمي إلى دعم هذه القرية تبوء بالفشل و الإهمال و سأذكر عبر موقعكم بعض المشاكل على سبيل المثال لا الحصر علنا نسلط الضوء عبر موقعكم على بعض المفسدين الذين يمثلون صورة الدولة أمام الناس و الذين يسيؤون عن قصد إلى صورة الدولة و المسئولين ربما يحاسبون:
-منذ السبعينات بدأت الدولة بدراسة مخطط تنظيمي للقرية حتى تظهر بمظهر يليق بقيمتها و قد أقر المخطط ووضع قيد التنفيذ سنة 1998 و لكن ......... لم ينفذ شيء حتى الآن و لا زالت عشوائية البناء و التنظيم و قرارات المنع الشفهية ضمن البلدية سااااااااااارية المفعول و من تحت الطاولة و القانون فمن المستفيد و لماذا؟ و من يجب أن يسلط الضوء على هذا المخطط و ينفذه؟
2-منذ عامين و أكثر و الماء و الكهرباء شكلت عقدة للساكنين و المزارعين و السياح في هذه القرية حيث أنك لا تستطيع أن تشرب دون أن تشم رائحة المياه التي اعتاد السكان على أنها كبريتية حيث تم بيع الماء بقرار مشبوه إلى قرية مجاورة و تم جر المياه لمعلولا من مصدر ملوث ورغم صدور موافقة بحفر منبع مياه لتزويد السكان بالماء الصالح للشرب إلا أنه أيضا...........لم ينفذ .
أيضا هنا السؤال من المسؤول؟و من يجب أن يحاسبه؟ و لماذا ماتت الأشجار من عدم توفر الماء للري؟ ولماذا الكهرباء لم يتم تكملة تنفيذ خطة تزويدها لهذه القرية السياحية بين قوسين و بشكل مستمر؟
هذه صرخة لأصحاب النفوذ و المعنيين و الذين تهمهم هذه القرية علهم يوصلوا صوتنا إلى من رغب و يرغب و سعى لدعم القرية بدءاً من سيادة الرئيس الذي لم يقصر بحق هذه القرية و انتهاءا" بمن لديهم قرار التنفيذ و لم ينفذوا رغم توفر الماااااااااال و سؤالي هنا لو كانت هذه القرية بأي دولة مجاورة هل كان وضعها سيكون كما هو هنا؟
مع جزيل الشكر