مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
الدروس الخصوصية???.
مشاكل وحلول
==============

لا ادري من أين أريد البدء في مرض بدأ يهدد باعتلال جسم التعليم أم بالفساد الذي بدأ يستشري بكنفها . كيف كانت البداية؟.وما العلاج ؟.


بداية كيف بدأت(موضة) الدروس الخصوصية.بدأت منذ حوالي العشر سنوات نتيجة الحاجة المادية للمعلم الذي بدأ يطرق أبواب الأغنياء لإعطاء أبنائهم الدروس الخصوصية للمواد الذي يحس أبنائهم مقصرين فيها .فكان هؤلاء المعلمين معدودين ولا يتجاوز عددهم المائة معلم في مدينة حلب.فلم يكن لعملهم هذا أي تأثير سلبي على الجسم التربوي كون ذلك محاط بكتمان وسرية من قبله ومن قبل الطالب .ونتيجة للمبالغ الهائلة والمكاسب التي بدأت تدره هذه المهنة(إن صح التعبير) بدأ هؤلاء المعلمين- وخاصة بعد صدور قوانين زيادة وترميم شملت إصلاح رواتبهم- بدلا من الكف عن هذا العمل والتفرغ لدروس طلابه في المدرسة الحكومية المعينين فيها بدءوا يفكرون بتوسيع مشروعاتهم هذا فقام المعظم بشراء شقة أو شقتين أحيانا وبدءوا بالتقصير بإعطاء الدروس في المدارس العامة تارة باختصار الدرس لنقاط وعناوين رئيسية فقط من الدرس وتارة لغيابهم عن الدروس بحجج واهية مما يؤدي إلى التأخير بالمنهاج وعدم استيعاب الطلاب وفهمهم للدروس نتيجة لذلك وفي حال السؤال عن سبب التأخير فالجواب باختصار هو كثرة عدد الطلاب في الشعبة الواحدة وبشكل أو آخر يبدأ باستجرار الطلاب إلى مدرسته الخاصة السرية الغير مرخصة والاتفاق مع الطالب على مبالغ باهظة لا تقل عن الخمسة آلاف ليرة سورية للمادة المطلوب تدريسها - سيما أن عدد هؤلاء المعلمين بدأ بالتكاثر - وما على ولي الطالب إلا تقديم هذا المبلغ غيرة لتحصيل الدرجة التي تخول ابنه الطالب لدخول الفرع المطلوب أو نبل العلامة المطلوبة لدخول الجامعة. وأخيرا لنا كلمة : عندما كان راتب المعلم قليلا ولا يكفيه قوتا لأطفاله كنا أول من كتب وطالب إنصافه واليوم نكتب كي يسمعنا المعلم وينصفنا بإعطائه الدروس وتعليم أبنائنا بما يمليه ضميره سيما انه (المصنع الذي يصنع الأجيال فما رأيكم إذا كان المصنع فاسدا. مع احترامنا للمخلصين منهم .أما الحل لهذه المشكلة برسم السيد وزير التربية والتعليم , ودمتم 0/0..............التوقيع ......غيور


 
2006-11-10 00:28:25


شارك بالتعليق


2010-09-04 15:28:52
المعرفة
مال
راتب العشرة آلاف لا يقترب من المعرفة أو الخدمة الجليلة التي يقدمه المعلم للطفل أي الدورات واقع لا يمكن تغييره يعني استاذ درس أربع سنوات عنده معرفة كبيرة على 10 غير ممكن خاصة ان له دور في بناء الدولة و هذا لا يمكن ببلاش أي إما أن تعطي الدولة 300 الى 500 ليرة على الساعة(كبداية) أو دورات لا يوجد حل آخر بالنهاية التربية أهم من الجامعة
سوريا
-

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات