حاضنة تقانة المعلومات والاتصالات التي تأسست نتيجة التعاون بين الجمعية السورية للمعلوماتية وجامعة دمشق، واحتضنتها الجامعة في أحد مباني المدينة الجامعية،
هي وجه مشرق للتعاون بين جامعة دمشق والجمعية المعلوماتية لخدمة أغراض التنمية، واحتياجات سوق العمل، وتشجيع المبدعين الشباب على تحويل مشاريعهم إلى مؤسسات صغيرة لها موقعها في سوق العمل.
ومما لاشك فيه أن زيارة السيدة أسماء الأسد للحاضنة سيشكل دعماً كبيراً لهذه الحاضنة وحافزاً قوياً على تعميم هذه التجربة على الجامعات الأخرى مما سينعكس إيجاباً دون شك على سوق العمل في قطاع المعلوماتية والاتصالات. فهنيئاً لجامعة دمشق وللجمعية السورية للمعلوماتية هذا الانجاز الكبير مع تنمياتنا بالتوفيق وبانتظار المزيد.