مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
تعاطي المراهقين للكحول.. لا من قانون رادع، والأكشاك تسهل الوصول إليها بشكل مخالف
تحقيقات

أحد المراهقين: بدأت تناول الكحول في 14 من عمري بعد "صدمة عاطفية"

جهات رسمية: فكرة منع بيع المشروب للمراهقين لم تكن مطروحة من قبل

"صدمة عاطفية، تقليد الأهالي، الشعور بالرجولة والتباهي أمام الأقران".. تعددت أسباب المراهقين الذين التقت بهم سيريانيوز في أماكن مختلفة وبأعمار متقاربة،


ممن أقبلوا على تعاطي الكحول ومعظمهم لم يتجاوزوا الـ 18 عاماً، غير آبهين للمخاطر اللاحقة التي يمكن أن يتعرضوا لها من مشاكل صحية واجتماعية عديدة.

لم يكن الأمر بالصعب لدى هؤلاء المراهقين تحت السن القانوني في الحصول على المشروبات الروحية، أولاً "في ظل غياب قانوني يردع ذلك" كما أفاد المعنيون، وثانياً لوجود الأكشاك الغير مرخصة والمنتشرة على أرصفة الشوارع لبيع المشروبات، عدا عن أسباب أخرى تتعلق بالتربية ومراقبة الأهالي.

وانتشر بيع المشروبات الكحولية بأنواعها المختلفة في الأماكن العامة المعتادة كالمطاعم والحانات والفنادق, لكن الجديد هو توزع هذه المشروبات في أماكن تسهل من قرار شرائه وخاصة بين شريحة المراهقين كالسوبر ماركت أو "الأكشاك" ومحلات البقالة العادية، ما سهل عملية الحصول عليها لدى الكثيرين، والجدير بالذكر هو انتشار أنواع رخيصة وسهلة المنال دون وجود قوانين تردع من هم في أعمار صغيرة تحت السن القانوني من الحصول على المشروبات الكحولية في سورية، وفي المقابل، معظم الدول، لا تسمح بشراء الكحول إلى حد عمر معين كما هي الحالة مع التدخين، حيث يجب أن يكون عمر الشاري فوق 18 عاماً في أوروبا، و21 عاماً في الولايات المتحدة الأمريكية و20 عاماً في اليابان.

انتشار بيع المشروب في الأكشاك, شجع بعض المراهقين على تناوله

حاولت سيريانيوز الوصول لبعض الشباب المدمنين على الكحول بشكل يومي، وكانت أعمارهم تتراوح من 16 عاماً حتى 20عام، وقال عماد 16 عاماً "أشرب زجاجتي بيرة يومياً من دون أن أشعر "بالسكر" وأنا قادر على تناول أكثر من ذلك، فالبيرة هي مشروبي المفضل، وقد خصصت جزءاً من مصروفي للزجاجتين اللتان اعتدت على تناولهما يومياً".

وعن شعوره بتعب أو أية أعراض جانبية أثناء تناوله للكحول، شرح عماد "في حال تناولت في اليوم الواحد أكثر من 5 زجاجات بيرة أو شربت البيرة مع نوع آخر "الفودكا"، اشعر بغثيان وضغط على عيوني، لكني حالياً عرفت الحد الذي يستحمله جسدي من الكحول، ولم أعد أتجاوزه، وفي حال حدث شيء من هذا القبيل أغتسل بالماء البارد عند العودة للمنزل".

اعتاد عماد على تناول الكحول منذ سنتين، أي في عمر "الـ 14"، وكان ذلك نتيجة صدمة عاطفية حسبما قال.

وحول الصعوبات التي يواجهها عند شرائه لعبوات الكحول أوضح عماد "لم يمنعني أصحاب المحلات من شراء الكحول رغم سني، عدا عن إمكانية  شراءها من الأكشاك المتواجدة بكثرة في منطقة سكني، وهي بنظري مسموحة لأنها معروضة علناً، فأنا اشتري البيرة منذ سنتين دون أن يسألني أحد عن عمري".

سهولة اقتنائه جعلت منه أمراً عادياً وغير مستهجناً

ومن جهته وجد فارس 20 عام أن تناول الكحول من قبل الأطفال تحت السن القانوني جريمة كبيرة، رغم إدمانه على الكحول منذ 5 سنوات، وقال "من غير المعقول أن تمنع "النرجيلة" وبيع الدخان للأطفال تحت السن القانوني ولا تمنع الكحول، وهذا برأيي جريمة كبيرة، فمعظم دول العالم تمنع ذلك كونه يشجع الأطفال على الانحراف، ويشعرهم بأن هناك خطورة من تناول الكحول".

وتابع فارس "أتناول الكحول بشكل يومي وبقدر غير مسكر، في الحدائق العامة أو الشوارع، وأحياناً أثناء قيادتي للسيارة، من دون أن أتعرض للمساءلة من قبل أي جهة، فالمشروبات تباع بشكل علني في الحانات والأكشاك، ما جعل تناول الكحول أمراً عادياً".

وألقت نجلاء (17 عام) اللوم على أهلها والمجتمع المحيط بها للمرحلة التي وصلت لها من إدمان, الأمر الذي أدى بها "لمرحلة كره الذات، جرّاء "الشعور بالحاجة الدائمة لتناول نوع معين من المشروبات الروحية في كل أحوالي، كالفرح والحزن والملل" كما قالت.

وعن الأسباب التي أدت إلى بدءها بتناول الكحول، قالت إن "اعتيادي على رؤية أبي يحتسي الكحول في المنزل منذ صغري، رسمت لي صورة عن المشروب بأنه شيء عادي من دون أن أفكر بتناوله، حتى جاء أحد أصدقائي الشباب وجعلني أتناول نوعاً من الكحول متوافر في كل الأكشاك بمنطقة سكني، وبدأت حينها بتناول الكحول".

وتابعت "لم يقف الأمر علي أنا فقط، لأني جعلت صديقاتي يجربن ذات المشروب، كي نكون متماثلات في "الجو" حين نجلس سويةً، ومازلنا في هذه العادة حتى اليوم منذ سنة".

صاحب أحد محلات المشروب: بيع الأطفال يرتبط بأخلاق البائع ولا يوجد قانون يمنعنا

بدوره قال بائع المشروبات الروحية في منطقة مساكن برزة (أبو اسكندر) 35 عاماً رافضاً الإفصاح عن اسمه الحقيقي، إن "أغلب زبائن محلي من فئة الشباب 18 أو أقل حتى 20 عام، ومشروباتهم المفضلة هي البيرة والفودكا من 5% كحول حتى 20% وهناك ما يزيد عن ذلك، وكلها ذات أسعار زهيدة تتراوح ما بين 55 إلى 100 ليرة سورية".

وتابع البائع "وبالنسبة لمن هم تحت السن القانوني، فلا أقوم ببيعهم إلا إذا طلبوا نوع واسم محدد للمشروب، وذلك دليل كاف على أنه مرسل من قبل والده أو من هو بمكانته، ,وبالمقابل لا يوجد قانون يمنعنا من البيع للأطفال، ويبقى الموضوع مرتبط بأخلاق صاحب المحل".

لا قانون يمنع الأطفال من شراء المشروب، ولا تراخيص رسمية لمحلاتنا

وليست فقط أعمار شاربي الكحول خارجة عن أي إطار قانوني، فلقد أشار أبو اسكندر إلى عدم وجود أي ترخيص رسمي لأي محل مشروبات ومنها محله، وتحدث عن ذلك بأنه "يقتصر الأمر على موافقة جيران  المحل والإشراف من أحد الجهات المعنية من الدولة، ومن الشروط الواجب توافرها بصاحب المحل هو السمعة الجيدة بالحي وأن يكون من الديانة المسيحية، بالإضافة إلى بعد المحل عن الأماكن الدينية".

وتابع إنه "من الضروري عدم السماح للزبائن بإشهار مشروبهم أو الشرب داخل أو جانب المحل، لأن  ذلك يسبب استياء الجيران وبالنهاية إلى تقديم الشكوى على صاحب المحل ما يؤدي إلى إغلاقه، كإخلال بأحد الشروط الأساسية لفتح محل للمشروبات وهو عدم افتعال المشاكل".

وتتراوح رغبات الشباب في تناول المشروبات الكحولية من زبائن أبو اسكندر، بين الانزعاج  من شيء واغلبها "صدمات عاطفية"، أو الفرح والمناسبات أو بسب افتعال المشاكل وقال "لدي زبائن دائمين من الشباب المدمنين، يقبلون على أرخص المشروبات في المحل خاصة ذات التصنيع المحلي أو الأردني أو المصري، وفي المقابل لدي زبائن شباب تحت السن القانوني من الطبقة الراقية، يقبلون على المشروبات ذات السعر المرتفع الذي يصل لبعض الأحيان إلى 15 ألف ليرة سورية للزجاجة".

عضو المكتب التنفيذي بمحافظة دمشق: فكرة منع بيع الكحول للمراهقين تحت السن القانوني ليست مطروحة, ويمكن دراستها بجدية.

وتابعت سيريانيوز الموضوع في محافظة دمشق، حيث التقت عضو المكتب التنفيذي للرخص والمهن في المحافظة طارق نحاس، الذي تحدث فيما يتعلق بوجود قانون ينظم آلية بيع المشروبات ومنع أصحاب المحلات من بيع الأطفال والمراهقين تحت السن القانوني أسوة بقرار منع التدخين وبيع منتجاته لهذه الفئة العمرية، وقال النحاس إن "الفكرة غير مطروحة سابقاً, ويمكن دراستها بشكل جدي للتقليل من ظاهرة انتشار الكحوليات بين فئة الشباب المراهقين تحت السن القانوني".

وتطرق نحاس إلى موضوع تراخيص محلات المشروبات الروحية وبيعها، وقال إنه "يتم إغلاق محلات المشروبات المخالفة والتي لا تملك ترخيصاً يسمح لها بمزاولة المهنة، إضافةً إلى إغلاق المحلات التي تستمر في البيع متجاوزةً الساعة المسموح فيها وهي الساعة (10 مساءً) في التوقيت الصيفي و(9 مساءً) في التوقيت الشتوي" مضيفاً" هناك دوريات شرطة تتجول في الشوارع، وتقوم بإغلاق المحلات التي تفتح لساعات متأخرة ليلاً، وينطبق ذلك على محلات بيع الكحول".

وأضاف نحاس "ليس بالضرورة أن يكون صاحب ترخيص محل المشروبات تابع لديانة محددة، ولا يوجد قانون يمنع ذلك، بحيث تنحصر الشروط في أن يكون المحل يبعد عن دور العبادة والتعليم 100 متر على الأقل، وأن لا يكون في أماكن المخالفات الجماعية، وان يكون المحل تجارياً فقط".

كما "تُعرض حالة أي شخص يريد افتتاح محل لبيع المشروبات الروحية، ولم تتوفر فيه الشروط السابقة كاملة، على المكتب التنفيذي في المحافظة للنظر بها من جديد".

ويشار إلى انه "منذ 2007 حتى 2009 تم ترخيص 8 محلات لبيع المشروبات الروحية في دمشق".

مدير شؤون الأملاك في محافظة دمشق: لا يوجد ترخيص لبيع الكحول في الأكشاك

وعن وجود المشروبات الكحولية المعروضة بشكل علني للبيع في مناطق متعددة، ما يسهل للشباب والمراهقين تحت السن القانوني الوصول للمشروبات الكحولية، قال مدير شؤون الأملاك في محافظة دمشق، محمد مالو لسيريانيوز، "تمنع المحافظة بيع المشروبات الروحية في الأكشاك منعاً باتاً، وتوجد دوريات مستمرة تقوم بها شؤون الصحة والشرطة لضبط أي كشك مخالف وتقوم بختمه في حال مخالفته للشروط".

لافتاً إلى أنه "تكثر مخالفات الأكشاك وبيعها للمشروبات الروحية في الأماكن التي تعرف باستهلاك هذه السلع، أما من جهتنا فلا نقوم بمنح أي ترخيص لبيع الكحول في الأكشاك، وتتم ملاحقتها عبر الدوريات، وتعريضها لعقوبة الإلغاء في حال ختمه 3 مرات".

رئيس دائرة حماية المستهلك: منع بيع المشروبات لمن هم تحت السن القانوني مهمة الشرطة

وتخرج دائرة حماية المستهلك من مسؤولية مراقبة عملية بيع المشروبات الكحولية للأعمار تحت 18 عاماً، حيث قال رئيس دائرة حماية المستهلك بمديرية التجارة الداخلية جورج بشارة أنه "يجب أن تلقى هذه المسؤولية على عاتق رجال الشرطة" مضيفاً أن "مسؤولية الدائرة محصورة داخل دمشق فقط"..

وحول الإجراءات الصحية المتبعة لتنظيم استيراد وبيع المنتجات الكحولية قال رئيس دائرة حماية المستهلك بمديرية التجارة الداخلية جورج بشارة لسيريانيوز "تتعامل دائرة حماية المستهلك بدمشق مع المشروبات الكحولية كمادة غذائية بالدرجة الأولى، وتقوم بأخذ عينات وفحصها كل فترة للتأكد من مطابقتها مع المواصفات السورية وخلوها من السموم".

وتابع "هناك دوريات من دائرة حماية المستهلك تقوم بفحص عينات من المشروبات الكحولية بشكل دوري للتأكد من خلوها من السموم أو الفطور التي تكون زائد عن الحد المسموح به في سوريا ما يسبب التسمم أحياناً".

وأكمل بشارة بأنه "هناك عيارات للمشروبات الروحية يجب الالتزام بها، فكل فترة تقوم دورياتنا بالجولات على المطاعم التي تقدم الكحول، وتفحص عينات مما تقدمه ويتضمن ذلك المشروبات الوطنية الصنع" متابعاً "سبق وأن كشفت دوائر حماية المستهلك مادة سامة في محافظة طرطوس وذلك بمشروب العرق وطني الصنع، ما أدى إلى حالات عديدة من الوفيات، لذلك لا يمكننا إهمال المشروبات الكحولية بحيث نعتبرها مادة من المواد الغذائية".

أخصائي قلبية: تأثير الكحول السلبي واحد على الأعمار، وما يختلف هو سرعة الإصابة

وللتعرف على الضرر الصحي المترتب إثر تناول الكحول من قبل الشباب، التقت سيريانيوز أخصائي القلبية الدكتور محمد البرتاوي، وقال إن "التأثير السلبي للكحول واحد على كل الأعمار، أما سرعة الإصابة فإن الشاب يحتاج لوقت أكبر ليشعر بالآثار السلبية كونه أصح من الكبار في السن، وبالمقابل الأطفال والكبار في العمر أسرع تعرضاً لتشمع الكبد مثلاً وغيرها من الآثار الضارة".

وأردف البرتاوي إن "المشروبات الروحية مضرة على المدى الطويل، وتأثيرها ليس آني، وبالأخص على الكبد فيسبب التهاب مناعي الذي تحول فيما بعد إلى تشمع ومن بعدها لسرطان خلية كبدية، بالإضافة إلى تسببه بالتهاب المعدة".

وعن تأثير الكحول على القلب، قال البرتاوي" تعمل الكحول كموسعات وعائية، وإن كان القلب مصاب، أو كان المتعاطي للكحول يتناول حبوب الضغط أو الكولسترول فإن القلب سيتأثر سلباً".

ونوه البرتاوي إلى انه "في كل نوع من المشروبات الروحية يختلف نوع الكحول المستعمل، فالكحول الميتيلي يختلف عن الإيتيلي بالضرر، وهذا ما لاحظناه العام الفائت من خلال حالات فقدان البصر إثر أنواع معينة من المشروبات الروحية".

وعن الأعراض التي تصيب متعاطي الكحول، تحدث البرتاوي بأن "تأثير الكحول مباشر على الدماغ، حيث تعمل كمخدر وموسع وعائي، وبعد أن يقوم الكبد بعملية الاستقلاب (أي فصل الفضلات عن المواد المفيدة للجسم) تعود الأوعية للتقلص، ما يفسر شعور العديد بالصداع عند استيقاظ المخمور من النوم في اليوم التالي".

حازم عوض، محمد سويد – سيريانيوز شباب


 
2009-11-10 02:00:08


شارك بالتعليق


2009-11-14 10:31:45
Mohammad
الكحول وحوادث السير
اخير تكلم احدنا عن الكحول بين الشباب والمراهقين. ولكن ارجو الربط بين الكحول وسرقة السيارات وقيادتها تحت تاثير الكحول مماأدى بكثير من الحوادث المروعة قتل فيها اطفال مدارس ومارة من الابرياء؟ تلجاء المحافظة الى وضع مطبات طرق ظنا منهم ان المشكلة هي السرعة فقط. ولكن المشكلة الحقيقية هي القيادة تحت تاثير المخدر او الكحول. ارجو النشر والمتابعة.
Syria

2009-11-14 02:46:59
طالي سوري مغترب
فشت خلق
الله يعطيكم العافية على هل الموضوع لانه كتير عم لاقي بحياتي اليومية انا طالب في احدى الجامعات الالمانية ضمن دفعت طلاب عرب كثرون هنا ولا ابالغ ان قلت ان اكثر 90 بالمئة يشرب ومنهم بشكل يوم حتى مرحلة السكر .....طبعا لا داعي ان ابلغ عن وضعهم بالجامعة ومصروفهم المدبل عن الاخرين
المانيا
-

2009-11-13 19:37:19
أب سميرة
إلى دمشقي
"من الواضح أن جميع المعلقين يدعون الحرص على الصحة بينما دافعم هو ديني حصراً" قبلك في 16 تعليق كذا واحد ما عندو مشكلة مع الموضوع وعالم حكو بشكل ديني وما حدا حكى عن الصحة...على كل شو المشكلة ما لي فهمان؟ شغلة حرام بالإسلام ومضرة للصحة وسبب للجرائم والمآسي بالحياة, بالعقل المفروض الدخان يكون ممنوع مو بس الخمر
سوريا
-

2009-11-12 11:01:33
محمد
الأسماء والمسميات
عندما نقول عن الخمور و المسكرات انها مشروبات روحية فهذا يجعل منها مستساغة كلاما وقد يؤدي الى استساغة شربها لذا ارجو منكم ومن كل من يهتم بعدم انتشار الخمور والمسكرات وغيرها تسمية الأمور باسمائها وشكرا
سوريا
-

2009-11-12 10:15:04
salah
شو هل الذكا ء الخارق!?!!!!!!!!!
وتابع البائع "وبالنسبة لمن هم تحت السن القانوني، فلا أقوم ببيعهم إلا إذا طلبوا نوع واسم محدد للمشروب،!!!!!!!!!!!!!!
syria

2009-11-12 07:56:08
ابو نعمه
مدمن كحول
اي ولله من دون العرق صعبة العيشة لاانو لو ما العرق بينسينا اللي مابينتسى....... كنا متنا!!! اصلا نحنا ميتين
SYRIA
-

2009-11-12 01:19:42
Salim
خدعة الشرب بإعتدال :
لوبي مصنعي الكحول يروج لخدعة الشرب بإعتدال بشكل إجمالي من يفتح قارورة لا يبقي على نقطة منها
fr
-

2009-11-12 01:09:32
د. هيثم
كمان البيرة بدكن تعملولا قصة
يا اخي انا رأيي يمنعو البيرة و الدخان و الاركيلة عن الشعب المتخلف . الشرب الو اصول و هوي ثقافة بتذكر اني بشرب من صف الخامس ومع ابي و بحياتي ما سكرت اللهم اللا بعض حالات الزهزهة و دخلك ليش الطراطسة و اهل الوادي مثلا عم يشربو منذ الصغر ولاعم تصير معن مشاكل او يعملو مشاكل . الوعي اولا و بالنسبة لكندا مسموح اخي و للكل و ماحدا عم يسأل عقلك براصك بتعرف خ
كندا
-

2009-11-11 21:59:39
tequila/cognac
rehab
this guys going to the rehab soon
fire
-

2009-11-11 21:31:12
سوري ومكتر
بصحة الشباب
الشرب بكميات قليلة مفيد للصحة والدليل أن الناس تقول لبعضها "بصحتك" عند الشرب
-
-

2009-11-11 21:29:36
دكتور زهير
الأعراض
الأعراض اللتي تتحدثون عنها هي أعراض السكر وليس أعراض الشرب بكميات معتدلة. نرجو عدم المبالغة والتهويل
-
-

2009-11-11 21:25:03
أحمد
زجاجتين بيرة صار مدمن؟؟
الرجاء من سيريانيوز عدم المبالغة فمن يشرب زجاجتي بيرة لا يعتبر مدمن والبيرة كما هو معروف نسبة الكحول فيها منخفضة
-
-

2009-11-11 21:21:58
دمشقي
بين الصحة والدين
من الواضح أن جميع المعلقين يدعون الحرص على الصحة بينما دافعم هو ديني حصراً. يجب أن يمنع بيع الكحول تحت 18 سنة وعلى البائع التحقق من عمر الزبون وانتهى وهذا مطبق في معظم دول العالم أما دعوة البعض لحصر البيع في مناطق معينة أو فنادق ومطاعم فهي مرفوضة لأنها تتنافى مع الحرية الشخصية واللي بدو يشتري بيشتري واللي ما بدو ما حدا جبرو.
-
-

2009-11-11 18:37:03
المغترب السوري
شكراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت أشكركم على هكذا موضوع جيد يجب التنويه عليه بالفعل انتشار الأكشاك والمحلات التي تبيع الخمور بشكل غير مرخص أو أخلاقي شيء يشجع المراهقين والشباب على تناولها يجب الحد منهذه الظاهرة وأن ات تكون المشروبات في تناول أي كان وذلك للضر الجسدي التي تسببه والنفسي والاجتماعي وشكرا لكم على هذا الموضوع
السعودية
-

2009-11-11 16:28:53
vinos (toronto
الدراما السوريه
الستم معي انه الدراما السوريه بالاونه الاخيره من اهم المشجعيين على الانحلال الاخلاقي و منه تعاطي الخمور و الدعاراوالخ انا لا اتحدث من منطلق ديني ولكني اتحدث من منطلق اخلاقي تربوي انا اعيش في كندا و الخمور تباع في اماكن منفصله عن السوبر ماركت و بشروط وضوابط ومتعاطي الكحول بدرجه الادمان يعيبر هنا انسان غير طبيعي ومحتقر بقى شفتوا التطور يلي وصلناله بسوريا
canada
-

2009-11-11 11:43:30
Alex
شو هالتعليقات هي؟
لو في حدا صحبح طالع برا البلد وشايف ما كنت حكيت هيك! كل دكان\سوبر ماركت\كشك باوربا الشرقية والغربية ببيع كحول من كافة الانواع هي 1 2 الي بطلع عل عمر يا اما بار كبير الو اسمو أو فندق! او المحلات الاريبة من مراكز الشرطة او الي عليها ملاحظات كتير بعمري ما شربت ولا رح اشرب! الله يخليلنا الاركلية! بتكفي وبتوفي
بلاد الواق واق
-

2009-11-11 11:14:05
Hamid
لا دين و لا أخلاق و لا قانون:
لا دين و لا أخلاق و لا قانون: على الاقل في أوروبا هنالك القانون لا ادري حقا جدوى العودة الى سوريا !
fr
-

2009-11-11 09:38:28
hala
alsham
ماشاء الله شباب رقيق جدا مرفه 14 سنة عمره يدمن الكحول بسبب صدمة عاطفية والله الاوربيين استحوا اكثر
-
-

2009-11-11 07:40:55
الـطـيـر الـمهـا جـــر
- الحياة بلا شراب خراااااب
- صدقوني الواحد لزم يشرب حتى يعرف يعيش بسوريا مو عايش فيها الا المطنش والدنيا بلا شراب = خراب سلامتكم .
ســــــــــــوريــــــــــــــــــــــا
-

2009-11-10 23:08:12
anas
ليش في شي منظم بسوريا
هلا بالانكلتراممنوع للشخص يلي تحت25 سنة من شراء الكحول بدي قول لتعليق التطور انو ببلاد غير سوريا منتشر بيع الكحول اكتر بكتير من سوريا وهدا مو مقياس للتطورالمهم انو ما ينباع المشروبات الكحولية لسن دون 20 سنة
syria
-

2009-11-10 20:12:08
ام هاني
مسخرة
تعوا شوفوا المحلات على مفرق المليحة وجرمانا على طريق المطار في اكتر من 7 محلات ومنظر حضاري على اساس شي بقرف الله يقرفون هنة ويلي ما عم يشوفون ويمنعون
سورية
-

2009-11-10 14:41:06
talal
نصيحة لا تجربها من اول مرة
السبب الرئيسي للادمان على الكحول والتدخين هي رفقة السوء انا كنت مدمن كحول يوميا كنت ادخن حوالي 30 سيجارة يوميا ولكن بالابتعاد عن رفاق السوء و استغلال الوقت بالدراسة والعمل استطعت بالابتعاد عن الكحول و هي دعوة الى جميع الشباب ان لا تجربوها بالمرة الاولى ولو قالو عنك (خروق..ومالك رجال) لانها ستجرك الى ما هو اسوء وتصرف اموالك على الفاضي
-
-

2009-11-10 15:22:28
متفائل
الله يخلص الشباب من هي الامراض
اول شي انا حابب اتشكر سيريا نيوز لان عم يلقوا الضوء على مشاكل الشباب شو ما كانت وعم يطرحوا الاسباب والنتائج الموضوعية بعيد عن القيود وانا بقول انو دور المنع هو يبدء من البيت لان الدولة شو ما ساوت رح يضل في مجال لانن يشتروا بس اكيد ما لازم تكون متوفرة بهاد الكم وين ماكان متوافرة قدام الاطفال والمراهقين
سوريا
-

2009-11-10 13:42:58
HEBA
الله يستر لينا
لا حول و لا قوة إلا بالله واله يهدي شبابنا و يصبلحهم ويبعدهم عن كل محرم ولكن يجب ان يمون هناك قوانين تحمي المراهقين من الوصول الى هذا المنكر وتكون رقابة على بيعه والاهم ان الهل يجب عليهم تقوية الوازع الديني لدى اولادنا حتى يخافةوا الله قبل الخوف من اي عقوبة دنيوية الله يحميهم و يحفظهم امييييييين
السعودية

2009-11-10 12:33:27
ابن البلد
هل بقي ما يستحق البقاء
لعله عنوان متطرف وهو كذلك - مانسمع عن انتشار بعض الجرائم البشعة جدا وانتشار الدعارة العلنية وانتشار الفلتان الاخلاقي في الشوارع والفساد الوظيفي في كل المؤسسات وارتفتع تكاليف المعيشة والبطالة وبيع الخمور على نواصي الشوارع دون ضوابط وسمعت ايضا عن تعاطي المخدرات العلني ومن قبل قاصرين في بعض المناطق وهكذا ارتفاع صوت الفساد والفاسيد واستحياء صوت المصلحين
سوريا يا حبينتي
-

2009-11-10 12:33:21
حمدمد
وين هي عنا بالبلد
يمكن مو درايان السيد نحاس والمسؤولين عن هذه الأشياء أنها موجودة ببلدناوبعمرو ما مرق من شارع الملك العادل أو شارع الباكستان بعد الساعة 12 ليلاً وشاف المحلات فاتحة هونيك
بلدي الغالي سوريا
-

2009-11-10 12:06:07
سوري مغترب
ههههههههههههه
والله موضوع مهم جدا بس بضل عوجاا بدوره قال بائع المشروبات الروحية في منطقة مساكن برزة (أبو اسكندر) 35 عاماً رافضاً الإفصاح عن اسمه الحقيقي، ماكل الناس بتعرفوا ههههههه وبعدين الشرب في الو سلبيات والو ايجابيات قال تعالى يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفعهما
dubai
-

2009-11-10 11:53:54
مفكّر
التطور
في معظم البلدان المتحضر اللتي قمت بزيارتها فان محلات بيع المشروبات الكحولية تكون في مناطق محددة و معينة وليست منتشرة عشوائيا في المناطق السكنية وتبيع لكل من هب و دب اما في بعض البلدان فيحظر تداولها الا في الفنادق الفخمة وبطريقة منظمة كأن تقدم للسياح اللذين من المؤكد انهم لن بقودوا سيارة يتسببوا بمقتل الابرياء ,ونرجو القضاء على الظاهرة في الاماكن العامة
سورية
-

2009-11-10 03:58:25
مشجع الخبرات الممتن لسريا
موضوع هام للغاية
آن الأوان ان تحموا اولادنا من هذه الظاهرة، والموضوع يحتاج للمعالجة وهاام جداً لان هذه الأكشك منتشرة بشكل رهيب في منطق عدة والمفاجئ انها غير قانونية !!، فلا يكفي منع التدخين والأركيلة ، وشكرا للصحفيين الكاتبين وانا ممن اشهد لهما بالكفاءة دائما، وشكرا لموقعي المفضل سيريانيوز.والرجاء الإستمرار بمتابعة هذه الظواهر بصفحة الشباب والتعليم ما لاحظته في آخر فترة
سوريا الله حاميها
-

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات