مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
بعد ضبط طلاب يسيؤون استخدامه.. جدل حول السماح باستخدام الموبايلات في المدارس
تحقيقات

مدرس: السماح للطلاب  بحمل الموبايل حول الصف إلى مقهى إنترنت

أحد أولياء الطلاب: الموبايل ضروري لابنتي لان منزلنا بعيداً عن المدرسة
سمحت وزارة التربية للطلبة باصطحاب الهواتف المحمولة إلى المدارسة، واشترطت أن لا يتم استخدامه إلا لأسباب وجيهة، انطلاقا من اضطرار بعض أولياء الطلاب للتواصل مع أبنائهم والاطمئنان عليهم.


قرار السماح لم "يحدد آلية يمكن من خلالها يتم ضبط أو معاقبة الطلبة الذين يستغلون القرار للشغب ويسعون الى تعطيل الدروس، أو لتبادل صور مسيئة للأخلاق مع زملائهم"، هذا ما أثار استياء العديد من المدرسين والموجهين وحولهم إلى هدف لعبث الموبايلات بعدساتها الصامتة، والمعلمة(م.ن) ليست "الضحية" الوحيدة لطلابها.

 

ضبط بالجرم المشهود

قبل عدة أيام وفي إحدى مدارس دمشق تم ضبط طالبة تقوم بتصوير إحدى معلماتها داخل الصف أثناء إعطاء الدرس.

سيريانيوز التقت المعلمة (م.ن) التي كانت هدفا لعبث طلابها فقالت : "ضبطت طالبة تصورني أثناء إعطاء الدرس، وقد اعترفت بأنها اتفقت مع بعض زميلاتها لصرف نظري عنها أثناء قيامها بالتصوير، ليقوموا بعدها بالعبث بصورتي وبمقطع الفيديو الذي تم تصويره ونشره على شبكة الإنترنت وعلى موقع Face book تحديدا".

وأردفت المعلمة إن "السبب الذي دفع الطالبات إلى ذلك هو أنني صارمة داخل الصف أحاول أن أعطيهم بعض المعلومات الزائدة لتكون لديهم خليفة معرفية جيدة عند انتقالهم إلى صف أعلى، ولكن هذا الجيل لا يريد أن يتعلم ويريد أستاذ يمزح ويلعب معهم داخل الصف".

وفي حادثة اخرى مماثلة-وفقا لمدرسة مطلعة - قبل نحو ثلاثة اشهر 11 لعام 2009، أصدرت مديرية تربية دمشق قرار بفصل احد الطلاب من جميع مدارس القطر بسبب تصوير أساتذة وآنسة، وتعديل صورهم بواسطة برنامج (الفوتو شوب) وتبادلها مع زملائه عبر البلوتوث ونشرها على شبكة الانترنت.

 

الأهل: الموبايل نقمة ونعمة

السماح باصطحاب الموبايل إلى المدرسة أثار جدلا واسعا بين أهالي الطلاب، فمنهم من تقبل وجوده كأي تقنية دخلت إلى بيوتهم من (كمبيوتر- انترنيت) ومنهم من أكد على ضرورة وجوده مع الأبناء لبعد المدارس عن بيوتهم، والبعض الآخر وجدوه به نقمة عليهم، خاصةً أصحاب الدخل المحدود لأنه يثقل كاهل الأسرة في مصاريف زائدة عن الحاجة لم تكن في حسبانهم.

قالت السيدة فلك(ربة أسرة) إن "ابني يحتاجه لأن مدرسته بعيدة عن البيت، ولكن لا يمكن التمييز بين الطالب الذي يحتاجه وهو مضطر لذلك وبين الذي يحمله فقط من أجل التباهي ولتصوير رفاقه وأساتذته، وهنا تكمن المشكلة فهو كغيره من الأجهزة له مساوئه ومحاسنه".

وذهبت فادية (صيدلانية) في رأيها إلى اعتبار ان "الموبايل أصبح وجوده عادياً في عمر 10 سنوات وأكبر ولا يمكننا أن نقول لهم (لا) ولاسيما عندما يكون كل رفاقهم يحملون موبايل، لهذا أصبح حمله أمراً واقعاً مثله مثل أي تقنية حديثة ونحن بحاجة لمسايرة العصر".

بينما كشفت أم محمود (ربة منزل وأم لأربعة أولاد) "أولادي ينفقون حوالي (3.000 ل.س) شهرياً على الموبايل وهذا مرهق لنا، وغير ذلك أنني في بعض الأحيان أضبط بحوزتهم صور ومقاطع فيديو خادشة للحياء ولكن برغم معاقبتي لهم إلا أنهم لا يرتدعون ويقولون أن كل زملائهم يملكون موبايل".

 

المدرسون: المساوئ بالجملة

الأستاذ محمد (موجه) يقول "ليس مسموحاً لإدارة المدرسة مصادرة الموبايل إلا عند استعماله بشكل مخالف للتعليمات وأثناء الحصص الدراسية، عندها يصادر من الطلاب ويعاد في نهاية الدوام، ووجود الموبايل في حوزة الطالب فهو أمر مسموح ولا يمكن مصادرته إذا كان مقفلاً".

وعن المساوئ قال إنها "كثيرة ولا تعد من تعطيل للدرس كأن ينسى الطالب إقفال الموبايل مثلا أو استخدامه لتصوير حالات ولقطات غير طبيعية للأساتذة داخل الصف، وتناقل صور غير مستحبة".

وأردف إننا "للأسف نعاني من مشكلة مع الأهل فهم يطالبوننا أن نمنع استعمال الموبايل وهم بأنفسهم يدفعون ثمن الجهاز وقيمة الفواتير".

وعن كيفية التعامل مع الحالات التي تخل بالتعليمات قال:"يحجز الموبايل إلى أن يأتي الأهل ويقوموا بكتابة تعهد بعدم تكرار استخدامه".

وعن الموبايل كتقنية بيد الطلبة قال "لابد من تربية الطفل على التقنيات الحديثة وتوضيح مساوئها وحسناتها، والتركيز على حسناتها، يجب ان يفهم الطالب ان هذه التقنية وجدت ليستفيد منها وليس للإساءة للآخرين أو لنفسه ويتم ذلك من خلال الأهل والمدرسة".

بينما وجد الأستاذ (م.و) إن "وزارة التربية بهذا القرار حولت الصف التعليمي إلى مقهى انترنت كون الطالب أصبح عن طريق هاتفه النقال أن يدخل إلى شبكة الإنترنت، ناهيك عن الصور الخلاعية التي توجد في بعض هواتف الطلبة، وهذا الشيء يسبب أذى و دمار لأفكار الطلبة و تشتيت عقولهم ويبعدهم عن الفهم أثناء الدرس، حيث يصبح الطالب شارد الذهن بسبب الموبايل الذي يرن في جيبه".

وبذات الاتجاه قال الأستاذ (خ.ر) "نحن نحترم قرارات الوزارة لأنها تبحث في جعل الطالب يرتاح في المدرسة ولكن يمكن للطالب أن يتصل من هاتف المدرسة إذا كان هناك ضرورة ما، لأن الحوادث التي حصلت في المدارس من جراء هذا القرار أثبتت عدم صلاحيته".

أما الآنسة (حنان غزال) تقول "الموبايل أفسد الجيل كغيره من التقنيات (الإنترنت خصوصاً) والذي لا يعرف الطالب به سوى(الفيس بوك والشات) فالطالب لا يستخدمه إلا للتسلية والأشياء الضارة به، والسبب هو عدم توعية الطلاب بحسنات ومضار هذا الجهاز، وأنا لست مع قرار التربية السماح بجلب الطلاب الموبايل إلى المدرسة رغم اشتراطهم إبقاء الجهاز مقفل ولكن من هو الرقيب على الطالب داخل الصف".

 

الطلاب: مسلي ومفيد

الطالبة سارة(بكلوريا علمي)تقول "الموبايل مفيد لي جداً فاضطر في بعض الأحيان الاتصال بأهلي عندما يخرجني الأستاذ من الصف، أقوم بالاتصال بهم ليطلبوا من المديرة إرجاعي إلى الصف كي لا يضيع الدرس علي، أو عندما أريد أن أتأخر عن البيت لسبب ما، كما أنه مسلي وقت الاستراحة حيث أستطيع سماع الأغاني وتبادل الصور والأغاني مع رفاقي".

وأردفت سارة "بعض زميلاتي يستخدمن الموبايل بشكل سيء كتصوير الأساتذة أو تصوير زميلاتهم أثناء التسميع داخل الصف في وضعيات مضحكة لتداولها بعد ذلك عبر(البلوتوث)".

وكشف الطالب في إحدى مدارس دمشق الخاصة (ل.ع) "بعض زملائي في الصف يجتمعوا في الفرصة وبعد انتهاء الدوام ليستخدموا الموبايل للاتصال بصديقاتهم، وأيضاً يقومون بمشاهدة مقاطع فيديو في بعض الأحيان غير أخلاقية".‏

بينما قالت طالبة (بكلوريا أدبي) فتون "أنا أجلب الموبايل إلى المدرسة ولكنه يبقى مقفلاً، ولا أقوم بتشغيله إلا عند الضرورة، ففي إحدى المرات شعرت بتعب كبير فقمت بالاتصال بأهلي ليأتوا إلى المدرسة لأخذي".

وأردفت فتون "أما زميلاتي في الصف فأنهم يجلبون الموبايل بغرض التسلية وسماع الأغاني وتصوير الأساتذة، وهذا الشيء يسبب فوضى في الصف فتضيع الحصة ويضيع الدرس".

 

إدارة المدارس: لا يوجد تنسيق

وعن كيفية تعامل الأهل مع الشكاوى التي تأتيهم عن أولادهم بخصوص الموبايل كانت الآراء متقاربة عند الكادر الإداري في المدارس، فهم يؤكدون على دور البيت في التعاون مع المدرسة وتوعية الطلبة.

تقول مديرة إحدى المدارس "هناك أهل ملتزمون  ويهتمون بمستقبل أولادهم ويتابعون بشكل دائم وخاصة بالنسبة البنات ويكون هناك اتصال دائم منهم مع المدرسة لمتابعة أوضاع أولادهم، وهناك أهالي غير مبالين وبالتالي تكون النتائج سيئة ويكون التفاهم معهم غير نافع".

وأردفت المديرة "إذا كان الموبايل ضرورياً للطالب، فأقل شيء على الأهل أن يقوم بتوعيته حول مضار ومنافع هذا الجهاز ومراقبة الموبايل بأيدي أولادهم بشكل دائم،‏ لكننا للأسف نحن نعاني من نظرة الأهالي أنفسهم لهذه الأمور فالكثير منهم يتفاخر بنوع الموبايل الذي أعطاه لولده بأنه آخر موديل دون الانتباه إلى تصرفاته أو كيف يتعامل مع هذا الجهاز وخاصةً البنات".

ووجدت الموجهة (و.ز) أن "هناك أمهات يبررون غياب أولادهم وخاصةً بالنسبة للفتيات عن المدرسة ويخلقوا لهم الأعذار الوهمية دون التأكد أين أمضى ولدهم الوقت، والطالب يستخدم الموبايل للاتصال بأمه أو أخته ليطلب منها المجيء إلى المدرسة وأخذه".‏

وعن الحالات التي تكتشف فيها الإدارة أن الطلبة يحوي جهازهم صوراً منافية للأخلاق أو رسائل غرامية تقول الموجهة إن "الأهل وخاصـة الأمهات يبالغوا في الدفاع عن أولادهم بدلاً من التعاون مع المدرسة لحل هذه السلوكيات، فالمشاكل التي أثارها وجود الموبايل في المدارس كثيرة جدا ويمكن القول إن أكثر من 90٪ من طلاب مرحلة التعليم الأساسي الحلقة الثانية وطلاب الثانوي لديهم موبايل".

 

الإرشاد النفسي: مراهقة وتمرد
تقول المرشدة النفسية (هـ.أ) إن "السبب بما يحدث هو نتيجة التغير السريع في مجتمعانا الشرقي الناتج عن نقل الحضارة الغربية بمادياتها إلينا، والذي أثر على مفاهيم التربية عندنا فلم نأخذ من التكنولوجيا إلا السيئ، وأيضاً تعامل الأهل الخاطئ مع كل التقنيات الواردة وتمليكها لأولادهم دون التفكير بمساوئها وحسناتها".

وأردفت المرشدة أن "الذي ساعد على تغيير سلوك طلاب اليوم إنهم وجدوا كل شيء بين أيديهم ودون رقابة، إضافة إلى أنهم في مرحلة عمرية حساسة وهي فترة المراهقة والتي تتميز بالتمرد وبالبحث عن الهوية وتتميز هذه المرحلة أيضا بالاضطراب العاطفي ومجاراة الموضة والبحث عن حبيب تقليدا لما تعرضه فضائيات اليوم وأهم أسباب انتشار ظاهرة طلاب وطالبات المدارس مع موبايل هو تغليب النظرة المادية وسيطرتها حتى أصبحت من القيم التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار في الحكم على الآخرين واحترامهم وتقديرهم"

وعن الأضرار النفسية والاجتماعية الناتجة من الاستخدام السيئ للهاتف النقال من قبل الأطفال والمراهقين، قالت الدكتورة هزار الجندي "دائماً نحاول معالجة الظاهرة بعد أن تتفشى، ولا نعي إلى المخاطر الناتجة عن استخدامها قبل وقوعها، وهذا ناتج عن ضعف في دور المؤسسات التربوية والاجتماعية ووسائل الإعلام التي تعنى بشؤون العلاقة بين التقنية والحياة وبنتائجها الاجتماعية والأخلاقية".‏

وأضافت الدكتورة هزار "ظاهرة انتشار الموبايل جاءت من خوف الأسرة على أولادها والتي عن طريق الموبايل تستطيع معرفة أين هو، ولكن هذا الجانب المفيد يوجد مقابله الكثير من الجوانب السيئة وهي غياب رقابة الأهل بالدرجة الأولى وكذلك مساعدتهم لأولادهم في اقتناء أحدث الأجهزة دون وعيهم بمخاطرها".

 

مقترحات وحلول

وعن الحلول لهذه المشكلة رأت الدكتورة الجندي أن "الحلول التربوية تقوم على صعيدين هما، صعيد الأسرة والإعلام، فيجب أن يكون هناك نوع من الوضوح بين الأسرة والأولاد حول هذه النقطة، والحديث مع الأولاد بصراحة عن الآثار النفسية والجسدية المؤذية من جراء سلوك كهذا، باعتبار الأسرة هي صاحبة الدور الأكبر في إرشاد الطفل، وإهمالهم هو السبب".‏

وعن دور المدرسة والإعلام، قالت لدكتورة الجندي أنه "يتوجب على المدرسة تفعيل دور المرشدين النفسيين لتوعية الطلبة، وإيجاد خزن للطلاب ليضعوا هواتفهم بها عند المجيء للمدرسة وأخذها مع نهاية الدوام، وهذا يخفف من شرود الطالب داخل الصف بسبب الموبايل والذي يبقى دائم التفكير به إن جاءه اتصال أو أي شيء آخر".

أما عن دور الإعلام قالت الدكتورة الجندي إنه "على الإعلام وخاصة التلفاز إقامة حملات إعلانية ودعائية للأطفال بتوعية بهذه الوسيلة التقنية وفوائدها ومساؤها، والتوجه أيضاً بهذه الحملات إلى الأهل والذي لدى معظمهم جهل بهذه التقنية".

بدوره مدير المناهج والتوجيه بوزارة التربية عبد الحكيم الحماد قال إن "الموبايل وسيلة تقنية حضارية للتواصل مع الآخرين ولتقريب المسافات وليست وسيلة أو تقنية غش".

وأردف الحماد "هناك كتاب وزاري يتضمن ضرورة توجيه التلاميذ والطلاب لعدم استخدام الموبايل داخل الدوام المدرسي" ولفت الى "وجود هواتف أرضية في المدارس يمكن للطلاب استخدامها بالحالات الاضطرارية"، مؤكدا على ضرورة "التعاون مع أولياء الأمور لتوعية الطلاب بآداب استخدام الموبايل وحصر استخدامه قبل الوصول إلى المدرسة وفترة الانصراف".

وعن عقوبة المخالفين قال الحماد:"يحق لإدارة المدرسة مصادرة الجهاز إذا أسيء استخدامه ولا يسلم إلا لولي الأمر، ويتعهد بعدم استخدامه في أثناء الدوام".

أيمن مكية – سيريانيوز شباب


 
2010-03-06 02:35:44


شارك بالتعليق


2010-10-08 13:39:18
يوسف البصيري
مسااااااااعده ياناس
انا اتصادر جوالي بالمدرسه وماكنت مطلعو ولاشي قلي استاذ العسكريه شو هاد قلتلو ولا شي قلي طلعو وطلعتو واخدو وماعم يرضى يرجعلي ياه صرلو معو اسبوع وعقلو متنح ماعم يرضى لا يعطيه لأهلي ولا لي شو سوي ياناس انا بكلوريا ادبي بمدرسه بدر الدين عابدين /زاهره الجديده
syria

2010-09-25 18:17:15
محمد
ضرورررررررررررررررررررررري
طيب يا جماعة انتو عم تئولو انو في تليفون بالمدرسة طيب وازا كان الطالب عم يحاول يوصل ليحكي مع اهلوا بشي ضروري وانمنع من الاتصال !!!! بعدين حلو الواحد يحكي ويعبر عن رأيو بس ليش ما نكون حضاريين اكتر انا طالب بكلوريا ومعكون حئ انو ممنوع الموبايل بس يا اخي بتصير شغلات احيانا بيضطر الواحد يستخدمو وخلوا الطلاب يحطو موبايلاتهم عند موجه الشعبة وهيك بتنحل القصة
syria

2010-04-15 12:24:25
سميره
للعلم فقط كيف تجري الأمور في بريطانيا
في المدارس البريطانيه ولكل المراحل ممنوع وجود الموبايل مع الطالب وإذا ضبط الموبايل يصادره المدير لنهاية العام الدراسي فقط. يكفي سخافه من الأهل والطلاب المراهقين الموبايل يجب منعه بالمدرسه كلنا كنا طلاب ونادرا ما احتجنا للاتصال بالأهل أثناء الدوام الدراسي وفي حال الضروره يوجد هاتف المدرسه، كفى تقليدا أعمى لأن التقليد الأعمى لا ينتج حضاره.
سوريا
-

2010-04-14 22:27:43
مرشدة نفسية ss
جيل جديد ؟؟
هذا الجيل بحاجة إلى الجوال بسبب كثرة المشاكل التي تحدث خارج المدرسة ولكن يجب ان يكون ذلك بحدود وبعلم الأهل ويكون الجوال بمواصفات عادية جدا( لا بلوتوث ولا كاميرا )وإن كان لابد من منعه يجب ان يسمح للطالب المضطر جلبه ووضعه عند احد الإداريين منذ بداية الدوام حصرا
سورية
-

2010-04-01 22:57:50
جوليانا
شو هالتخلف يلي عندكن
لك انتو شو عم تحكو الموبايل شي اساسي بحياتناانتو جيلكم غير جيلنا حاجتكم تخلف واطلعو من افكاركم الفاشلة الله يخليلنا وزير التربية وكل شخص إلو تفكيرو الخاص بس عفوا من الجميع هادا تفكير فاشل الحمدلله يلي اجينا بهيك زمن حضاري جوليا
سوريا

2010-03-13 02:49:34
فراس
ما اقتنعت ولا بدي اقتنع بهالتفاهات
من طول عمرنا من روح على المدرسة مشي ومنرجع مشي. ولما واحد منا بيمرض الانسة بتدق تلفون عالبيت لتخبر اهلنا فليش معقدينلي ياها على هي ال شو بتدق لاهلا مشان اذا تعبت او مشان يفوتوا اهلا على الصف اذا اتقلعت هههههههههههه والله مفيد كتير الموبايل صاير بهالايام لك عمي الموبايل انخلئ للشغل والله لولا شغلي ماني مضطر احملو.....
الامارات
-

2010-03-11 23:23:53
مو مهم
نصيحة
حبايبي الطلاب اذا كان الموبايل مهم كتير لهل درجة ما بدها تفكير كتير خلص بلا المدرسة ولشو وجعة هالراس عدو بالبيت و تسلو بالموبايل على كيفكن و تركو المدرسة لأهلها يعني الحق معكن مدرسة بلا تسلاية و مصخرة ما بصير مو ؟؟؟؟ أنا كتير آسف أنه وصلنا لهذا الحد آل جيل الغد لا شي بيرفع الراس
دمشق سوريا
-

2010-03-11 16:02:05
مصيافي بالرياض
الله كريم
كأني شفت كلمه فيس بوك او فوتو شوب؟؟؟انتو عم تحكو عن سوريا ولا بلد تاني؟؟ليش وصل النت لعنا؟؟بعدين ع شو بيشتغل؟لاتقلولي ع المازوت؟؟؟عمار من مصياف
الرياض
-

2010-03-10 12:08:02
mauma
لاحول ولا قوة الا بالله
فهمنا كل العالم ولادة غالية عليها بس المشكلة انو صار الشغلة فيها بروظة وهاد موبايلي قديش حقوا وهاد موبايلو شو سعتو يااخي منعطيون موبايلات كل ياتنا بس خلوها من النوع الخفيف يلي مابيصور ولا بينقل صور لي بالي بالكن حاكم هالجيل اللهم عافينابابيفقس من البيضة الا وبيعرف شو معنى kissلا وبيحاول يطبقها مع رفيقتوا اصحوا ياجماعة حاج دلال العصا من الجنة
سورية
-

2010-03-09 10:23:58
مو مهم
حاجة بقى
معليش كلنا كنا طلاب مدارس وكنا نضطر لأشياء كتيرة بس ايمتى كنا نقول بيتنا بعيد ونحن مضطرين للتلفون حاجة بقى يلي بدو يدرس بدو ينسى التلفون وغيره والاهل حاجتهن يبرروا لأولادهم الاخطاء والفساد يلي كل مالوا عم يزيد. المدرسة علم ويلي بدويتعلم مابدو يحط حجج لوسائل التسلية والمسخرة لانه بيقدر الطالب يسلي حاله بالمدرسة باشياء كتيرة مافي داعي للموبايل بالمدرسة
سوريا
-

2010-03-09 06:05:40
@@@
اللي بيعرف بيعرف واللي ما بيعرف
اللي ما بيعرف انو بمحافظة ادلب بسبب تطبيق النظام طارت مديرة المدرسة بخصوص استعمال الموبايل بالحصة الدرسية ليش؟ السبب بسيط لانو احد اولياء الطالبات واصل ومو مشكلة انو بنتو عم تلعب الموبايل وترسل صور لصديقاتها لاخذ العلم بس
syria

2010-03-08 21:38:17
safaa
جيل الله يستر
يعني ماضل مسخرة اكتر من هيك وشو هالطلاب المفزلكين يعني مدرسة وموبايل ما بتظبط اصلا هدول مراهقين ما بصير يشيلوا موبايل بالمرة لا بالمدرسة ولا بغيرهاوشو هالضرورة اذا هي طلعها الاستاذ والا التانية اضطرت تتاخر شي بضحك الواحد غصبا عنه
سورية

2010-03-08 16:05:05
جولاني
سؤال
يعني ما بعرف كيف كنا ندرس ونداوم وننجح بفضل الله قبل الموبايل علما إنو أقرب مدرسة درست فيها بعيدة عن سكني 5 كم سيراً على الأقدام صدق اللي قال جيل بعبع ولو عندي تلفون أرضي فلا بحوي الجوال مدمر الأحوال ناشر الضلال معلم الكذب
سوريا

2010-03-08 02:23:42
Dawood
المشكله من المدرسه
مساء الخير بأعتقادي ان الحل الانسب هو وجود اخصائي اجتماعي يقوم بالاتصال على الاهل في حاله تعب الطالب , وتأمين باصات لتوصيل الطلبه مما يحد من استخدام الجوال بأيدي مراهقين لا يعلمون مخاطره واشكر صاحب المقاله Dawood From Qatar
Qatar
-

2010-03-07 14:04:03
ابو الياس
lol
تقول الطالبة سارة: "الموبايل مفيدلي جد فأضطر في بعض الأحيان الاتصال بأهلي عندما يخرجني الأستاذ من الصف، أقوم بالاتصال بهم ليطلبوا من المديرة ارجاعي الى الصف كي لا يضيع الدرس علي". كككككككككككككككك اخ يا خواصري . بصراحة قنعتني هالطالبة وخلتني صير معها بالرأي مية بالمية . ********
سوريا

2010-03-07 13:07:25
علاء
سندويشة موبايل
بزمانو كنت صف تاسع وكان معي موبايل سكودا أول ما نزل وكان شي شغلة كبيرة , وكان ممنوع اني اخدو عالمدرسة , قام صرت لفو بخبزة على اساس انه سندويشة مشان اذا صار تفتيش للشناتي ما يعرفوا انه معي مويايل , شو رأيكن بهالفكرة حلوة مو
سوريا

2010-03-07 11:57:10
Bassam Aouil
ليس سوء استخدام ولكنه من انواع العنف
ان ما يتكلم عنه المقال ليس بالجديد للاختصاصيين بالتربية وعلم النفس في العالم حيث ان الظاهرة تدرس من جانب كونها نوعا من العنف باستخدام وسائل الاتصال الاكترونية زهي ظاهرة علينا البحث فيها من حيث جذورها السكولوجية وامتدادتها ان كان من طرف السبب أو الضحية.وأنا شخصيا أنسق ضمن حملة اوروبية للتبع هذا السلوك والبحث فيه لوضع الحلول له.
بولندا

2010-03-07 08:58:04
Ахм
الموبايل ضروري
يعني هين بروسيا أذا يدق الموبايل الأستاذ يسمح للطالب يخرج ويرد عالموبايل؛عدا أنه يسلي وقت المحضارات؛
روسيا الأتحادية
-

2010-03-07 01:59:29
لطيف ع الخفيف
للأسف هي ضريبة التطور ولايمكن انكارها
السلام والاحترام الى جميع الزملاء الكرام انا ابلغ من العمر 24 عاماً والى الان لا احمل مايسمى الجوال واعاني كثيرا من الانتقادات لهذا الامر ولكن بصراحة سلبيات الجوال اكثر بكثير من ايجابياته ليس في كل المجتمات ولكن في مجتمعنا نعاني من السلبية و الحقيقة كل الحقيقة تعود في النهاية الى الاهالي اكثر الاهالي يقولون (انا بريد ابني يكون احسن واحد بين رفاقه) فتصور
سوريا
-

2010-03-07 01:53:38
دكتور..... بخبرة أبناء
لنكن بحجم المسؤولية
بصراحة ..لا حاجة للطالب والطالبة بالموبايل , وهذه حجة واهية للأتصال مع ذويهم ,فغالب الطلاب مدارسهم في أحيائهم, وعند وجود أمر يضطر للاتصال فهاتف المدرسة يفي بالغرض, فالاعدادي والثانوي سن حرج ,ولايؤدي حمل النقال إلا للإتصال بالجنس الأخر ومن ثم لفتح أبواب بغنى عن فتحها ..وهنا حزم الأب في منع وبإصرار من اقتناء الموبايل لمادون السن الجامعي..
-
-

2010-03-07 00:56:38
استاذ وأب
لا داعي للجوال
عذرا من الجميع لاداعي للجوال بالمدارس نهائيا. الطالب او الطالبه لها موعد ذهاب واياب للمدرسه . والتلفون موجود بالمدارس للحالات الطارئة ويجب ان لاننسى ان الشاب المراهق لايجب ان يكون له خصوصية مع اهله والجوال يعتبر خاص جدا له ومن الصعب احيانا رقابته..المشكله اننا نعامل الجيل كله بمنظور ان بيئته مثالية ولكن للأسف لاتتجاوز المثالية5% وهذا واقع وكفانا زعبره.
سوريا
-

2010-03-06 19:31:40
مهند كوكش
اذا كان الجوال لطلبة المدارس ضروري فالحل سهل
يجب على وزارة التربية منع الجوالات الحديثة ضمن المدارس و الاكتفاء بجوالات نوكيا ذات الشاشة الخضراء هذه الاجهزة لا تحوي كميرات ولا بلوتوث و أي جهاز مخالف يصادر مباشرة و يوجه انذار للطالب
-

2010-03-06 19:26:11
أبو لؤي
الحل عندي
كل المدرسين يشكون من السماح للطلاب بحمل الموبايل- وانا منهم - ولكن قرار شجاع من التربية يمنع الطلاب من استخدام المبايلات التي فيها ميزة الكامرة والبلوتوث وهذا هو الحل وهذا النوع من الموبايلات متوفر ورخيص جدا
سوريا- دمشق
-

2010-03-06 18:59:05
لك اخ
ضد او مع2
اي التنسيق مع جهات الامن ومتابعة اهل الشخص المسئ له
سوريا

2010-03-06 18:54:59
لك اخ
ضد او مع
القضية ليست مع من وضد لكن بعض الطلاب الفاسدين يقوم بتصوير صورة لبعض الطلبات او المدرسين وخصوصا الاناث منهم للتشهير بها بعد ذلك القرار الصائب هو ان يتم غلاقه نهائيا عند الدخول للحصة ومصدرة ما عدا ذلك وعند الاستراحة يمكن مكالمة الاهل لاطمئنن ويجب ان تكون هناك قوانين صارمة كا وجود بعض الصورة الخلة الاداب او تصوير احد بقصد التشهير به هنا يجب التنسيق مع جهات
سوريا
-

2010-03-06 17:28:19
ياسر السعدون
هناك حل
هناك حل بسيط للمشكلة وهو على المدرس جمع جميع الاجهزة واغلاقها ووضعها على الطاولة اثنا الدرس وبذلك نتلافى جميع مشاكل الموبايل اثنا الدرس
سوريا

2010-03-06 17:08:57
ميادة كامل
ممنوع..
فمابالنا لو ان الطالب ادخل موبايله الى الصف؟؟؟ لما لانتابع تجارب دول اخرى نقتدي بها؟؟ولم لايتواجد تلفون في كل مدرسة يعطى رقمه للاهل ليتمكنوا من الاتصال بابنائهم ؟؟ويوضع ايضا هاتف ذو حصالة ليتصل الطالب باهله؟؟اظن ان الموضوع لايحتاج الا لبعض الاهتمام ليمنع الموبايل من دخول مدارسنا
الكويت
-

2010-03-06 17:04:28
ميادة كامل
ممنوع
ان كنا نود الحفاظ على ابنائنا فيجب منع الموبايل بالمدارس ولمن يود الاطمئنان على طفله المدرسة كفيلة بوضع جهاز تلفون ذو حصالة بسعر رمزي ليتصل الطالب باهله,هنا في دول الخليج وفي الكويت تحديدا رغم المعيشة الجيدة والدخل الجيد للمجتمع الكويتي ورغم توفرالموبايلات باحدث موديل وتقنيات الا ان ادخال الموبايل للمدرسة صامتا او شغالا يعرض الطالب للفصل من المدرسة
الكويت
-

2010-03-06 15:49:16
مدرس
شكرا...
شكرا لوزير التربية ووزارته الذي يتحفنا كل يوم بقرار ارتجالي غير مدروس ومستورد من المريخ...قبل سيادته كان للمدرس احترامه وهيبته وتقديره ومنذ استلامه الوزارة أصبح المدرس في الحضيض وحسب قول الشاعر قد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي شكرا يا سيادة الوزير. الوزير
سوريا
-

2010-03-06 15:41:55
مدرس
تعليق على كلام الطالبة سارة
تقول الطالبة سارة: "الموبايل مفيدلي جد فأضطر في بعض الأحيان الاتصال بأهلي عندما يخرجني الأستاذ من الصف، أقوم بالاتصال بهم ليطلبوا من المديرة ارجاعي الى الصف كي لا يضيع الدرس علي" شو هالحكي!!! كتير بهمك الدرس طيب ما سألت حالك ليش أخرجك الأستاذ من الصف؟ لو كنت مهتمة بالدرس ما كان اضطر لاخراجك من الصف يا عزيزتي ما في داعي للمبررات التافهة وشكرا
سوريا
-

2010-03-06 14:51:34
سامح
تسلميلي يا سارة
أنه ليش يا حلوة لتطلعي برة الصف إذا ما كنتي عم تشاغبي بالصف ؟؟ كل الأسباب يلي أدلوها الطلاب غير مقنعة أبداً ولا مفيدة، لازم المراهق ما يحمل موبايل لسن ال18، بكون شوي وعي على حاله وصار ممكن يحسن يتصرف فيه، على وقتي ما كان في موبايل ولا يحزنون وإذا كنا مضطرين نستخدم تلفون المدرسة لنتصل بأهالينا، فمعلش استغنوا عن هالتقنية بوقت المدرسة.
سوريا

2010-03-06 14:14:19
كنان
العقوبة هي الرادع
والله المفروض تكون العقوبة كتير قاسية لمن يستخدمه أثناء الدوام المدرسي، خارج المدرسة فليفعل مايشاء والمسؤولية على الأهل، أما ضمن المدرسة وخلال الدوام يجب مصادرة الجهاز لمن يضبط معه جهاز يعمل أثناء الدوام، يجب إطفاء الجهاز نهائيا أثناء دوام المدرسة، ويجب تحويل الأجهزة المصادرة لمديرية التربية أصولا، وفي حل تكرار المخالفة يتم فصل الطالب لمدة أسبوع للتأديب
سوريا
-

2010-03-06 13:20:00
مهندس مغترب
حل بسيط
ليش موجعين راسكون؟؟؟...خليون يمنعو موبايل اللي فيو كميرا وخلص
syria
-

2010-03-06 12:56:06
Hamdi
شو مشان أنو وزارة التربية لاحقة التطور
يعني عم يقولو وزارة التربية لاحقة التطور قبل ماتلحق التطور بالموبايل تلحق التطور بكراسي المدرسة بحمامات المدرسة يعني في شي أهم من شي بعدين الموبايل عم ينساء استخدامه من الأهل المعقدين يلي بيكبتو ولادون ياريت يتابعو المهم ويتركو السخيف و أ،ا بكرر أنو الأهل هنن السبب الرئيسي لللإسائة باستخدامه من التشدد و الموبايل ضروري . و جهة نظر فقط
syria

2010-03-06 12:25:31
موبايل
أنا مستغرب
فجأة اتصلت معي وتطالبني بلقاء , وقالت إنها تريد مشوار إلى قاسيون ,وفعلا تم اللقاء ورحنا الجبل وبصراحة انبسطنا على التمام ورجعت على البيت ولا من شاف ولا من دري
دمشق
-

2010-03-06 12:11:11
مطلع بالغرب
نفس المشكلة في فرنسا
لقد ظهرت نفس المشكلة بفرنسا وثار جدل حول السماح للطلبة بالمدارس استخدام الموبايل. اقترح على وزراة التربية ان تفرض نوع معين من الموبايلات المسموحة بالمدارس,وهي تلك التي لايوجد فيها تقنيات البلوتوث ولايوجد فيها كاميرا,وهذا يخفف العبء ايضا على ذوي الطلبة
فرنسا
-

2010-03-06 12:01:03
النشر
اسلوب النشر و ضوابطه
السيد سيريانيوز المحترم: أحد قواعد و ضوابط النشر هو عدم نشر صورة بدون تزييل أي الصور التي تنشر يجب تزييلها بمعلومات عنها صاحب الصورة، وظيفتة،و ملتقط الصورة
ألمانيا
-

2010-03-06 11:44:42
zad
مقال مطول جدا
المقال طويل جدا و مرهق للقراءة كان من الممكن اختصار كثير من الاراء المكررة التي تعطي نفس الفكرة, اما الجدل حول صلب الموضوع غير مبرر لا يوجد اي جدل منطقي,الموبايل غير ضروري بحوذة الطلاب خلال ذهابهم للمدرسة و جميع حجج استخدامه واهية,حيث يكون بديل عن استخدام الموبايل هو تخصيص موبايل واحد يوضع عند ادارة المدرسة و تقوم هي بالاتصال بالاهالي في حالات الطوارئ
سوريا
-

2010-03-06 11:40:50
مدرس رياضيات
طول عمرنا منروح على المدرسة ومنرجع بدون موبايل
الموبايل خطير جداً هو وكل تقنياته ويشتت إنتباه الطلاب سوء في الدرس أو في المنزل عندما يدرس الطالب والموبايل بقربة ( هذا إذا درس لأنو بكون عم يلعب أو عم يحكي أم عم يرسل رسائل ...) الموبايل ليس حاجه مهمة عندالطالب إذا الطالب متعود يطلع من منزله 7:30 ويرجع 1:30 والمدرس يوم بالغيب بتسأل الأهل عن الغياب شو فيد داعي للموبايل
-
-

2010-03-06 11:27:28
الدكتور
السعودية
جيل اخر زمن القرار بالسماح قرار خاطئ بمعنى الكلمةولو كنت مسوولا او وزيرا للتربية لمنعته تماما في المدارس واللي ما في ثقة باولاده هناك اسواق خضرة للعمل اسواق هال او عمال باطون المدرسة مدرسة تتعلم الرياضيات والفيزياء والعلوم مع احترامي لهذا الجيل اعلمكم اننا بسوريا مكتفيين ذاتيا باالاطباء والمهندسيين بل نصدر للخارج
سوريا

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات