syria-news.com
الصفحة الرئيسية
من نحن
اسرة الموقع
أكثر المواضيع قراءة
الإعلان في سيريانيوز
الإتصال بنا
المساهمات في هذا الباب لاتعبر بالضرورة عن رأي المركز
الدين معاملة ... بقلم : عهد ابراهيم
مساهمات القراء

إنظروا إلى الإنسان كإنسان وإلى معاملته معكم ولا تجعلوا من دينه ودينكم عائق أمامكم...


من أهم عوامل نجاح الإنسان في أي مجتمع غريب هو التكيف مع هذا المجتمع بغض النظر عن تعدد الديانات الموجودة فيه

فأنا كثيراً ما إنتقدت من أبناء طائفتي دون ذكرها ومع إحترامي لكل الطوائف وكانوا يقولون لي لا تتحدث مع فلان لأنه من الدين الفلاني أو الطائفة الفلانية  وأنا كنت أستغرب لماذا هذا التعصب ولماذا لا أتكلم معه أو مع غيره من بقية الأديان مع أنه لم يضرني في يوم من الأيام وبالعكس وقف بجانبي في كثير من المواقف ولا أرى سبباً يمنعني أن لا أتكلم معه وأنا أعرف أن البعض يرمون مثل هذه الفتن لأغراض أخرى ولكن علينا أن نتعامل على أساس الدين معاملة ونحترم كل الأديان


2010-08-19 23:00:43
شاركنا على مواقع التواصل الاجتماعي:



شارك بالتعليق
الحمامة البيضاء2010-08-22 15:32:50
مختصر بس معناه كثير واسع
مشكور عهد موضوع هام وضروري كثير والانسان أخو الانسان و(ان الله لا ينهاكم عن الذين لم يقاتلوكم ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم)
-سوريا
محمود 2010-08-20 14:30:22
كفانا فلسفة
كلامك سيدة أومري غير صحيح وتكفينا الأخلاق والمعاملة لنكون من أجود المجتمعات , وتحية للكاتبة الكريمة ,
-سوريا
oula.eng2010-08-20 14:27:43
الدين لله
معك حق بكل كلمة حكيتها وشو صعب انك تكون بمجتمع نادرين فيه الاشخاص يلي بيعرفوا المعنى الحقيقي و الراقي لكلمة الدين معاملة كان الله في عون الجميع ومتل ما بيقولوا بالمثل الشعبي كل مين على دينو الله يعينو تحياتي للكاتب
سوريا
لميس2010-08-20 09:12:49
الطائفية اخطر الامور
هل تعرفون أن الانسان الطائفي هو مجرم بمقدار يفوق من يقتل الناس بآلاف المرات. فأنت ربما تسمع عن مجرم قتل شخصان او ثلاثة او اربعة او عشرة المهم رقم له حدود ولكن الانسان الطائفي يقتل وطنا بأكمله فلا تضعف الدول وتسقط ببراثن الاعداء إلا بوجود هؤلاء المحرضين على الطائفية
-سوريا
سهير أومري2010-08-20 04:28:02
الدين معاملة وتشريع
وتأكيد لما أقول فالله تعالى لم يذكر في القرآن مرة الذين آمنوا إلا أتبعها بـ عملوا الصالحات... فعمل الصالحات بما يتضمنه من أخلاق ومعاملة لا تجزئ في البناء الإيماني للإنسان ما لن تكن مبنية على الإيمان بما يتضمنه من تشريع وعبادات... وكذلك فرسول الله صلى الله عليه وسلم قصر في حديثه غاية بعثته على إتمام مكارم الأخلاق (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)... إذن الإيمان يقتضي العمل الصالح والعمل الصالح في ديننا يجب أن يقترن بالتشريع وأي اعتقاد ان احدهما يغني اعتقاد بعيد عن روح الشريعة.. شكراً لك وتقبل مروري
سوريا
سهير أومري2010-08-20 04:20:42
الأخلاق دين الفطرة
السيد عهد المحترم: أوافقك تماماً في ضرورة احترام الجميع والتعامل مع الجميع على أرضية من الاحترام والتقدير دون جعل الانتماءات الدينية والطائفية حاجزاً فالأخلاق دين الفطرة والتحلي بها ليس بالضرورة أن يرتبط بدين أو طائفة... ولكن للتعقيب وكمداخلة فقط أقول اخي الكريم بالنسبة لما جاء به الدين الإسلامي فديننا ليس معاملة فقط ومقولة الدين معاملة مقولة غير منصفة ولا تتوافق مع روح الشريعة فديننا دين شريعة ومعاملة بمعنى آخر لا الأخلاق وحدها تكفي ولا العبادات والتشريعات وحدها تكفي يتبع
سوريا
آرا سوفاليان2010-08-20 01:00:15
ارجو استنباط العبرة
كان هناك شريكان يعملان في التجارة ويتقاسمان الربح والخسارة في كل شيء وعندما يشتري احد الشريكين خاروف لزوم داره يشتري مثله لشريكة وعندما يشتري الثاني سحارة تفاح يشتري مثلها لشريكه وعندما تزوج الشريك الأصغر لعبت زوجته بعقله وقالت لزوجها اسأل شريكك عن دينه ففعل وكانت النتيجة ان شريكه لم يجب الا بهذه الجملة ـ انتظرني هنا سأستدعي وجهاء السوق لفك شراكتنا ـ وفعل ذلك
سوريا
mariebie2010-08-20 00:37:38
رجل الدين
ان من يؤدي الى هذه المشاكل هم رجال الدين الذين يريدون ان تكون لهم سيطرة عن طريق ( فرق تسد ) فبدلا من ان يوحد قلوب المسلمين الى ذكر الله يسعون الى اغراض في انفسهم متلونه ومختلفه حسب رغبة كل واحد منهم من منهم يستطيع ان يفسر القران الكريم ليجب على اسئله هي خطيرة وتهدد كل شباب وبنات هذه الايام . لكل الطوائف الاسلامية ادعوهم الى الالتزام بالكتاب الله المقدس القرآن الكريم حاول ان تفهم آياته ان على يقين ان كل اساس التعامل البشري موجده فيه ليكون لنا قدوة يعنينا عن جهل بعض رجال الدين
فرنسا
حسام الشام2010-08-19 23:56:53
جهل مدقع ..
لطالما قلنا وسنظل ..بأن الدين معاملة .. الدين النصيحة .. الدين الأخلاق وتبعاتها .. لكن يبدو أن مجتمعاتنا لم تصل بعد لهذه الدرجة من الوعي .. وربما لن تصل .. تخيااتي ..
-سوريا