syria-news.com
الصفحة الرئيسية
من نحن
اسرة الموقع
أكثر المواضيع قراءة
الإعلان في سيريانيوز
الإتصال بنا
هل الاعلام الوطني المستقل وطني نخب رابع؟ ... بقلم : عبد الكريم انيس
مقالات واراء

الإعلام هو المعين الأكبر لكل أنظمة العالم وسلطاتها في استيضاح الرأي العام وفي استقراء ثقافته ومطالبه وكتابة دقائق يومياته وهو عين مضافة تستعين بها تلك السلطات على النفاذ لمواطن الضعف والخلل في أي ممارسة أو ثغرة قد تشكل عائقاً في الحياة اليومية للمواطنين.


هو أيضاً -أقصد الإعلام مرة أخرى- صلة وصل بين السلطات والأنظمة وبين شعوبها يضمن سياسة التواصل غير الرسمية ويفعّل بطريقة أو بأخرى أي حراك ايجابي يجعل لغة الحوار والتفاهم جسر عبور بين القنوات التي غالباً ما تكون أبوابها مغلقة لحجج أو دواع مختلفة.

 

الإعلام والصحافة أيضاً هي طريق لإلقاء الضوء على حدث من عدة أوجه ومن عدة زوايا قد تكون قد خفيت على طرف دون آخر وبهذا يسهم الإعلام في إجلاء الضبابية _إن وجدت_ ويجلي الغمامة عن المواضيع التي تعتبر شائكة ويكتنفها اللبوس فيكون محايداً وينقل آراء الأطراف الأخرى بكل موضوعية واحترافية.

في خضم الأحداث الأخيرة التي أحاطت ببلدنا فوجئت باحتكار رسمي كامل للساحة الإعلامية ومنع كامل لأي قنوات عربية أو أجنبية عن تغطية الأحداث الجارية في الأراضي السورية، أتفهم مثل هذا التصرف في حالات معينة وإن كان على مضض ولكن الذي لم أتفهمه ولم أتمكن من تجاوزه هو منع وتقييد العمل والتغطية الإعلامية الوطنية المستقلة إلى الحدود الدنيا وحصرها في خانة المتلقي عن الإعلام الرسمي ليبدو كإعلام قاصر وخاضع حسب المقاييس الرسمية وهذا يتنافى مع الروح التي وعدنا أنها ستطال الحريات الإعلامية وارتفاع درجة مساءلاتها ونقدها وتوجيهها أصابع الإشارة لمكامن القصور والخطأ والعبث بمقدرات الوطن.

 

    لقد أثبتت كثير من المواقع الالكترونية الإعلامية الوطنية جدارتها في عدة مناسبات بل وتفوقت على نظيرتها الرسمية التي غالباً ما يصفها طائفة ليست بقليلة أبداً من المواطنين بالإعلام الخشبي والذي تعداه الزمن نظراً لعوامل عدة منها على سبيل العد لا الحصر دوره السابق الضعيف جداً الذي كان يؤدي دوراً بروتوكولياً تلميعياً في مناح كثيرة ودوره في محاربة الفساد واستشراء العبارة الشهيرة لتلازمه" كلام جرايد" وعلى دوره في متابعة القضايا والمواضيع الجوهرية ووقوعه رهينة لمشيئة السلطات التي بدل أن يكون رقيباً عليها أصبح مرتهناً إليها حتى في نشره حدة النقد الموجه إليها وتوقيت ذلك أيضاً،وبالرغم من رسميته وحرية حصوله على ممارسات تخص دراسة الرأي العام وجدنا بشكل عام هذا مغيباً لأن مهمة الإعلامي الرسمي أصبحت قراءة روتينية لما تمليه عليه الحكومة من أرقام ومعطيات تكون في معظمها متوافقة مع الحالة التي يراد لها أن تكون. حتى في ملاحقته لقضايا الجنايات تراه فقط يوجه رسائل الشكر في القضايا التي تم كشفها دون الخوض في تلك التي لا يعرف ماذا حل بها والتي سقطت للتقادم.

 

الإعلام الرسمي من المفترض أن ينقل أعمال الحكومة بكافة مجرياتها أخطائها كما انجازاتها، وأن يحاسب المقصر فيها وأن يساءل عن الوعود والمشاريع التي أخلت فيها بوعودها أو لم تصب فيها بدراساتها ونقل ذلك للشارع العام الذي يحق له أن يعرف الصغيرة والكبيرة في إدارة موارد وشؤون البلاد لا أن يكون طبلاً إعلامياً للسلطة يروج لإنجازاته الخارقة غير المسبوقة في تاريخ العباد والبلاد!!!!

 

لم أتقبل حتى الآن الفكرة التي تقول أن الإعلام الرسمي هو الراشد الوحيد الذي يستطيع أن يحكم على كافة الزوايا بعقلانية ورشاد لا بل ويوزع شهادات في الوطنية لهذا الطرف أو ذاك من أبناء وطنه سواء للمواطنين أو حتى لباقي أطراف الجهات الوطنية الإعلامية وما حدث من أحداث مؤسفة ودامية أدمت بنتائجها الوطن بمجمله لهو أدعى أن يتم الاستفادة منه في منح الإعلام الوطني المستقل الحرية كي يتم نقل صورة بأبعاد مختلفة غير مؤطرة بنظرة أمنية شديدة القسوة والعنف في التعاطي مع الأحداث.

 حيث ظهر جلياً أن التعاطي الإعلامي مع المشكلة كان واضح الانحياز لطرف واحد وثبتت عليه توريطات لم يعترف بها وتجاهلها بما لا يخدم القضية الوطنية ليجعل من الهلامية والضبابية سيدة الموقف من جديد.

 

إن الكثير من الأحداث تم عرضها بنظرة ضيقة وأحادية الجانب وقاصرة ولم تساير مطالب كافة أطياف الشعب للحد الذي يمكن وصفها فيه أنها كانت مستفزة للمتلقي حيث لم يعتد هذا الإعلام على تغطية الطرف الآخر و إيفاءه حقه بالإنصاف. فالعرض والمغالاة لجهة واحدة مع ترك الجهة الثانية محتقنة يفرز غضباً أكبر انعكس سلباً على مصلحة البلد في مواجهة أي اضطراب جراء الخطأ بالتعاطي مع الموضوع من الجهة المقابلة ولعل هذا ظهر واضحاً وجلياً بعد مقابلة أهالي كثير من الضحايا مع السيد رئيس الجمهورية ليبثوا سخطهم وغضبهم من طريقة التعامل التي تم التعامل فيها معهم على أساس أنهم خونة، مخربين ومندسين!!!!

 

لا يمكن أن يفوتني الحديث عن الشهداء الذين فقدهم الوطن حيث تم الاعتراف بهم بشكل رسمي ومن قبل السيد الرئيس على أنهم شهداء لنجد التعامل الإعلامي الرسمي والرديف هو تعامل تم على أساس فرز لا يحترم هذه الدماء فتم نقل جنازات شهداء الأمن والجيش بكل احترام وهيبة وأما شهداء الشعب الذين استشهدوا ضمن ملابسات مختلطة وملتبسة، من قبيل اندساس بعض العصابات المسلحة، التي لم يسيطر عليها الأمن بعد، فكان مآلهم الإهمال والنكران لحجج سخيفة وممجوجة من قبيل ظهور بعض العبارات أثناء التشييعات وكأن عليهم أن يحجبوا ما يحدث على أرض الواقع ليصبحوا طرفاً فيه يحجب بعضاً من الصورة فتصبح الصورة منقوصة أو مشوشة ولنزيد الشرخ فتجد بعضهم وقد دفع دفعاً لمنابر إعلامية خارجية كي يبث ألمه ومصابه ومن ثم يتم اتهامه بالتخوين عند المشحونين عاطفياً!!! ثم أين عمليات المونتاج كأضعف الإيمان ليتم اقتصاص بعض الكلمات،التي قد يعتبرها الرقيب غير قابلة للنشر، أهي خاصية لا يعرف عنها شيئاً تقنيي الصوت والصورة في هذه الأجهزة الإعلامية الجبارة؟!

 

 ولعل إقالة سميرة المسالمة رئيسة تحرير جريدة تشرين الرسمية حين تعاطت مع الموضوع من جهة نظر محايدة هي ابلغ مثال في العقلية والأيدي الوصائية التي تحكم الإعلام الرسمي، وليكون تبرير أحد المستحاثات الإعلامية هذا الفعل، التي ينبغي الاحتفاظ بها في المتاحف، ليكون مثار سخرية كثرين على أنه جاء تلبية لمسيرة الإصلاح!!!!

وحتى لا أطيل، الإعلام الرسمي ومن يرعاه يجب عليه أن يقوم بمنح الثقة الكاملة لأبناء وطنه من المهنيين الإعلاميين المستقلين الأشراف وأن يفسح لهم المجال في تغطية أي حوادث وتقليبها بمنطق يختلف عن منطقه الجامد فهذه الأطراف يا سادة لا تحتاج شهادات وتصنيفات بالوطنية وهي ليست أقل وطنية أو مهنية من هذه الجهات.

 ختاماً، إليكم هذه الكلمات، لجوزيف بوليتزر، صاحب جريدة «نيويورك وورلد»، وأوّل مَنْ أنشأ كلّية للصّحافة في العالم علّ بعض المصابين بالتخشب أو الجمود يعون مداركها فيستفيدون منها

 

«إنّ جمهوريّتنا وصحافتها سوف تنهضان أو تنهاران في نفس الوقت. فالصّحافة القديرة والنّزيهة (المتجرّدة)، التي تهتمّ بالصّالح العامّ، والمتمتّعة بعقول ذكيّة مُدرَّبة لمعرفة ما هو صائب، والتي تملك الشّجاعة لتحقيقه، بإمكانها المحافظة على تلك الفضائل العامّة التي بدونها تكون الحكومة الشّعبيّة التّمثيليّة صوريّة، ومدعاة للسّخرية. فالصّحافة المتهكّمة التي تُشكّك في الفضائل البشريّة، سوف تنتج مع الوقت شعبا خسيسا مثلها. فسُلطة صياغة مستقبل المجتمع الحرّ ستكون في أيدي صحفيّي الأجيال القادمة»

 

 


2011-05-01 17:08:12
شاركنا على مواقع التواصل الاجتماعي:



شارك بالتعليق
عصام حداد 52011-05-04 15:36:57
الشكر الجزيل لك وللجميع
على كل حال اشتقنا أخي براغماتي لتلك الحوارات الهادئة .. فلقد دوشتنا تلك المؤامرة لكنها بإذن الله انتهت .. واسمع تلك النكتة : أحد المخربين سأل شيخه هل إذا مت سأطلع عالجنة فرد عليه لا ستطلع على الجزيرة أو العربية .. وأظن هذه النكتة حمصية وكم حرمنا هؤلاء من لطافة وهضامة أخوتنا الحماصنة حتى أن صديقنا العزيز محمد بسام البني لم نعد نسمع صوته .. ونرجوا العافية لحمص وجميع محافظاتنا ولشعبنا وبلدنا أجمع ..
-سوريا
عصام حداد 42011-05-04 15:36:10
يتبع
وبالنهاية كلنا يتمنى إعلاما حرا نعبر به عن آرائنا بحرية مسؤولة فننتقد مكامن الخطأ والمخطىء بكل جرأة كي يدرك أي مسؤول أنه مراقب ومكشوف وسيحاسب .. وتلك أهم خطوة بمحاربة الفساد والمفسدين .. وأخيرا كيف سيكون إعلامنا حرا اليوم ولم يصدر بعد قانون الأحزاب وتنظيمه وطرق تفعليه .. الأمر يحتاج لجهودنا جميعا ومع هذا لا أظن أن يكون إعلامنا غدا كإعلامنا البارحة بل أفضل بإذن الله هذا ما نتمناه ..
-سوريا
عصام حداد 32011-05-04 15:35:14
يتبع
ياأخ براغماتي كلمة حرية إعلام تحتاج لوقت وزمن وثقافة وتدريب للإعلاميين وحتى للمجتمع نفسه وعلينا جميعا العمل بهذا الاتجاه .. فكلمة ليس الآن لاتعني غدا أوعدم البدء .. إنما القصد أننا لن نحصد النتائج فورا حتى لو بدأنا اليوم .. وأظن أن محطة الدنيا سارت في طريق صحيح نوعا ما.. لكن كما تفضلت لازالت موجهة ونعذرها في تلك الظروف تحديدا لكن لن نعذرها غدا لاهي ولا غيرها ..
-سوريا
عصام حداد 22011-05-04 15:34:20
يتبع
حيث نرى المذيع العبقري يستضيف عدة اختصاصات إقتصادية وتجارية واجتماعية ونفسية وطبية وسياسية .. وتراه يحاورهم جميعا ويشلف أسئلته العامة وأكثرها خاصة به وبعائلته على ما أظن .. وبهذا نشعر جميعا بضعف الحوار وعدم تلبيته لحاجات وتساؤلات المواطن .. فالإقتصادي يحتاج لإعلامي اقتصادي والسياسي أيضا والمالي وهكذا .. لذلك نرى الفشل في الحوار وطرح الأسئلة وأخيرا في النتائج التي لاتلبي طموح ولا هموم المواطن ..
-سوريا
عصام حداد 12011-05-04 15:33:13
العزيز البراغماتي
أخ براغماتي أوافقك الرأي بما تفضلت به .. وعندما قلت أن الوقت ليس مناسب ذلك لتأكدي أنه لايوجد عندنا إعلاميون مهيئون للحرية المطلوبة .. فالإعلام يحتاج لتعديل قوانين نام عليها إعلاميونا لعقود ويحتاج لإعادة لنظر بموضوع رواتبهم وأجورهم ويحتاج لدورات مهنية وثقافية بجميع المجالات الإعلامية وأيضا يحتاج لفترة كي يتقبل الجميع الرأي الآخر .. كما يحتاج لأخصائيين فالإعلام اخصاصات أيضا .. وليس كما هو حاله اليوم ..
-سوريا
خالد2011-05-04 11:56:55
رأي
محشوم الإعلام الوطني عن الإستقلالية ولا يعرف معناها. الطريف أنه قناة الإخبارية السورية تأسست لتكون مستقلة عن سياسة الدولة ولكنها في أول إمتحان لإستقلايتها تبين سيطرة الدولة عليها بشكل كامل.
-سوريا
البراغماتي2011-05-04 10:23:55
شكرا للسيد الكاتب 3
من كل ما يلصق به من سوء ... لقد أدار تشرشل الحرب من الريف الانكليزي خلال قصف لندن من قبل قوات المحور , ومن هناك أصدر قانون التأمين الاجتماعي .. واطمئن على القضاء الانكليزي من معاونيه . والإعلام الرسمي عليه مسؤولية كبرى في تجسيد أسس الإصلاح المنشود في هذا الوقت بالذات , فيتخطى الانحياز واللاحيادية , ويجعل من ساحاته محتوى للنقاش الفكري الجاد عبر التقصي الحقيقي وليس الإقصاء الممنهج . مع الشكر والتقدير
-سوريا
البراغماتي2011-05-04 10:22:15
شكرا للسيد الكاتب 2
لقد شدد الإعلام في تلك المرحلة العصيبة على الأحادية الفكرية , وعلى إقصاء الآخر , وعلى فرز المواقف , وعلى فرز حتى الأفراد الذين قد يخالفون طريقة معالجته للازمة . أضف إلى ذلك تشديده على الخطاب الوطني ومعاني القيم الوطنية , وكأننا بحاجة للتأكيد عليها , فكان كالأب الذي يكرر على مسامع ابنه الكسول كيف أن الدراسة تحقق له مستقبلاً باهراً . يقول السيد عصام حداد ( لكن الوقت الآن ليس مناسبا هذا كل ما في الأمر ) وأعتقد أن الوقت الآن مناسباً جداً لطرح كل شيء من أجل أن نثبت تعافي مجتمعنا (يتبع )
-سوريا
البراغماتي2011-05-04 10:20:23
شكرا للسيد الكاتب 1
إن أخطر ما يفعله الإعلام السوري اليوم – العام والخاص – مصادرة مناعة المجتمع السوري ضد الغزو الإعلامي لمحطات أخرى , بعضها له أجندات خارجية , وبعضها الآخر يمارس دوره المهني على أقل تقدير . لقد ابتكرت تلك المحطات ما يسوء النهج الإعلامي الصحيح , وما يسطح عقل الإنسان , لدرجة الانتقال في التعاطي مع الأزمة الوطنية بأسلوب طلاب تعليم المرحلة الأساسية فما دون , وبقي همها التعاطي مع ما تبثه القنوات الفضائية , دون معالجة أو التعاطي مع جذور الأزمة وأسبابها واحتوائها ( يتبع )
-سوريا
سوري 2011-05-04 04:18:32
سيريا نيوز تحاول كسر القيد وتضع يدها عالمشكلة
والله موضوع السخط الاعلامي الي وصلنا اله كبير بس بسبب عدم ذكر الجانب الاخر واللي هو موجود واتهام كل المعارضين بالمدسوسين واللا وطنية دون تصنيفهم , بتمنى من سوريا نيزو تطالب بالوصول للحدث من أجل فك النزاع الاعلامي الحاصل بين التكذيب والتصديق وبتمنى من الدنيا تبطل استقبال بس المؤيدين وما تعتبر المعارضين مندسين ., والله ينصرنا عالفتنة ونبقى بلد امن وقوي بظل نشر العدل والحرية بدون قيود وبدون دماء من تسيل من أي طرف
-سوريا
تساؤل مو بريء ابدا 2011-05-04 02:17:41
لماذا تم رفع الحظر عن موقع الفيس بوك في هذا الوقت
ليش فتحو الفيس بوك عنا بسوريا رغم كل القيود على الاعلام و مين رفع الحظر عنه .. سؤال لمن يهمه الامر طبعا .. او ممكن تكون وجهة نظر .. بس اكيد الجواب اكبر من مراقبة المحرضين عن كثب !!!
-سوريا
مواطن 2011-05-04 01:53:31
الاخ فراس
لقد كتبت في تعليقك "فهل استكترت علينا قناتين أو أكثر تسمعنا ما نحن نريد أن نسمع فقط." بعمره ما كان الاعلام للتعبير عن رأي شخص واحد او وجهة نظر واحدة .
-سوريا
مشاهد2011-05-04 01:28:02
متابع
يسلم قلمك عزيزي استمر لنشوف حقيقة الاصلاحات الجاية
-سوريا
الاسكندر الأكبر 2011-05-04 01:13:28
السيد عمر آغا
لنفرض أن قريبك مختار الجالية السورية في الولايات المتحدة وهو يعرف كل السوريين هناك !!! ولنفرض أن كل الجالية السورية في روسيا صرحت أنها تتابع الدنيا !!! هل يشكل هذا 90% من السوريين . اعتقد أنك بحاجة إلى دروس تقوية في الحساب . تثبتون لنا أن الإعلام السوري موجه للطبقة الساذجة . وشكرا
-سوريا
متابعة2011-05-04 01:03:00
كبرو عقلكن ..
شو مشكلتكن مع الجزيرة؟؟؟!! المخلوقة غطت الثورة بمصر واليمن وليبيا ويمكن أقل بتونس لأنو ما كان حدا متوقع يصير شي.... المهم غطت كل الثورات بنفس الأسلوب وبالعكس كان بالبداية في عتب بأوائل الأحداث بسوريا لأنو كانت تحكي أقل من خمس دقايق عالوضع بسوريا وبآخر خبر ... بس المشكلة هو تغطيتها للوضع بالخليج وبتوقع أنو أي دولة بالعالم مارح تسمح لأي قناة وإن كانت مستقلة أنو تاخد مجدها بالحكي عنها..كل شي عادي!!! لا تهولو الوضع ..
-سوريا
عمر سليم آغا 2011-05-03 23:46:20
أنت مخطئ يابن البلد
للعلم يابن البلد أن 90 % من السوريين يتابعون قناة الدنيا التي أثبتت مصداقيتها وشفافيتها وحرفيتها بكل شيء , والقليلون أمثالك من لايتابعونها حتى أن قريبي في أمريكا أخبرني منذ أسبوع أن كل الجالية هناك تتابعها , وأيضا المغتربين الذين خرجوا بمحطة روسيا اليوم قالوا أنهم لايتابعون غيرها ولا أعرف لماذا هذا الكره عندك وعند البعض لتلك المحطة الكبيرة فعلا أليس من واجبنا تشجيعها لتصبح عالمية ,
-سوريا
الاسكندر الأكبر 2011-05-03 22:56:32
السيد سالم
الإعلام تكتب هكذا ( الإعلام ) وليس كما كتبتها أنت ( الأعلام ) الآن علمت من هم جمهور قناة الدنيا , وماهو مستوى ثقافتهم وتحصيلهم العلمي . قبل أن تطالب بسحب جنسية الآخرين تعلم لغة بلادك يا سيد وطني
-سوريا
عصام حداد 32011-05-03 22:52:46
الأخوة الكرام
وأخيرا أليس الإعلام الأمريكي حرا كما يدعون فلماذا لم يسمح لكاميرات الصحفيين أن ينقلوا ماحدث عند اقتحام مكان بن لادن وتدميره وقتله ..؟ ولماذا لم يعرضوا جثته ..؟ ولماذا رموها فورا بالبحر..؟ ياسادة أرجوكم عندما يكون الأمر أمني بجدارة وخطير فلا تسمح أي دولة نقله لأنه سيكشف أماكن جنود أوعتاد كما نقلت الجزيرة أماكن تواجد القوات صدام وتم قصفها .. صحيح كلنا نريد إعلاما شفافا لكن صراحة لايوجد إعلاما حرا بالعالم أجمع .
-سوريا
عصام حداد 22011-05-03 22:51:52
الأخوة الكرام
دون اتهام لبعضنا فكلنا نحب بلدنا وسوريتنا وشامنا وسنسعى ليكون إعلامنا الأفضل لكن المهم الآن أن ننتهي من تلك المؤامرة الخبيثة القذرة .. وأريد أن أسأل البعض : هل سبب تآمر كل تلك الدول علينا هو ضعف إعلامنا ..؟ هل قتل قوات الأمن والجيش والتمثيل بجثثهم سببه ضعف إعلامنا ..؟ هل محاولة تمزيق بلدنا وتقسيمه ضعف إعلامنا ..؟ هل المسلحين الذي أرادوا إعلان إمارات إسلامية كانوا سينشؤون بإمارتهم إعلاما حرا ..؟
-سوريا
عصام حداد 12011-05-03 22:51:00
الأخوة الكرام
ياجماعة الكاتب كفى ووفى مشكورا ونقده كان بناء ولا أعرف لماذا ينسب له البعض أنه يحمد بمحطات خارجية مع أن غيرته واضحة على إعلامنا المحلي .. ياسادة سننتقد جميعا وبالتفصيل إعلامنا لكن الوقت الآن ليس مناسبا هذا كل مافي الأمر .. لكن أتمنى أن نستغني عن عادة الاسشراف على بعضنا بكل موضوع يطرح فمن يشكر هو حر برأيه ومن ينتقد أيضا حر وتلك هي الحرية السامية .. التي أتمنى أن تغلب على حواراتنا مستقبلا ..
-سوريا
ابن البلد2011-05-03 21:10:28
رد على
استاذ سالم انت وين عليش بالمريخ اذا كل شخص ما يحب قناة الدنيا خاين وعميل معناها كل الشعب السوري خاين الا انت وكم واحد من شكلكعلى شو بدك يانا نحبهم على كذبهم ونفاقهم ولا على تحريضهم على الفتنة ولو بشكل غير مباشر شو انت وين عايش وانا متاكد انوا نسبة متابعين القناة لا يتعدى1/100000وانت واحد منهمنحن مو مع الجزيرة ولا العربية ولا اي قناة تحض على الفتنة بس مو مع اعلام مبتزل منافق عايش بالعصور الوسطى ويجوز بالعصر الحجري قال شوبشمركة واهل الميدان طلعوا يشكروا الله على المطر ونفق بالمكسيك.عيب
-سوريا
0072011-05-03 21:23:30
.....................
موجة الردح والشتم للجزيرة وأمير قطر أمر معيب وليست بعيدة النظر وعلينا أن نعتبر بأن ما يحدث سحابة صيف عابرة ولا نوتر العلاقات عبر بعض قليلي الأدب وللعلم قطر أوقفت تمويل وانشاء محطتي انتاج طاقة كهربائية ..ابحثو في غوغل ...«الكهرباء والماء» تلغي مشروع محطتي توليد في سوريا...الدوحة - محمد الفاتح أحمد
-سوريا
سـوري وأفتخر ~2011-05-03 20:52:46
معلومة بس
معلومة لورجيكم انو التلفزيون السوري والدنيا كاذبة .. انو درعا فيها مسيحية كيف بدهم يساوو امارة اسلامية وعندهم مسيحية !؟ حدا يفهمني كيف ؟ أأرجو النشر يا سيريا نيوز
-سوريا
سـوري وأفتخر ~2011-05-03 20:48:01
كلو غلط × غلط
بقناة الدنيا وقناة سوريا .. عم يحطو راسون من راس الجزيرة .. من امتى قناة سوريا ولا قناة الدنيا صرلون سنة ولا سنتين .. لك الجزيرة صرلها سنين .. لك ولله لو بدها الجزيرة ترد عليكون لورجتكم الويل .. عيب على قناة سوريا والدنيا .. وشكراً يا كاتب على المقال الرآآئع وآصل إبدآعك .. وشكراً يا سيريانيوز عم ترجعي جمهورك متل اول واكتر .. شكراً مرة تانية
-سوريا
مغترب سوري أصيل2011-05-03 16:38:55
قناة الدنيا و الإعلام الوطني نخب أول
بات لدي القناعة أنني إذا سمعت على سبيل المثال قناة (الخنزيرة) الجزيرة و العبريةالملقبة بالعربية و البي بي سي يقولون أن القاهرة عاصمة مصر و الأهرامات موجودة في مصر فلن أصدق و إذا قالت القنوات المحلية الشريفة أن باريس عاصمة السودان وأن الأوكسجين لا يساعد على التنفس فإني أصدق. لقد أثبت الإعلام المحلي نزاهته و صدقه, ألف تحية للدنيا و القنوات المحلية السورية الأصيلة.
-الإمارات
ن. الحموي2011-05-03 15:53:56
يسلم تمك
إعلامنا السوري بحاجة لـ100 سنة ليصبح إعلام.. المسألة ليست مسألة تمويل أو دعاية أو أو أو فكل هذا موجود في بلدنا لكن المشكلة هي في طريقة التغطية للأحداث.. يعني بينما الجزيرة و العربية و على رأس كل ساعة تعطيان 20 دقيقة لأخبار سورية و بينما البي بي سي تخصص ساعات من هواءها لمناقشة وضع سورية و أخبارها تجد الإخبارية السورية في عالم آخر تتحدث عن ليبيا أو زيمبابوي.. أما الدنيا فتعرض حلقة جديدة من مسلسل صبايا و الفضائية السورية تناقش قضية إقتصادية لا يهتم بها إلا القلة القليلة من الناس.
-سوريا
سالم محفوض2011-05-03 15:18:52
قناة الدنيا .. سلاماً
قلنا: استقطبت قناة الدنيا (جمهوراً) عريضاً بالداخل والخارج ... وعنيت بالجاهير العريضة ..المواطنون الذين لديهم حس وطني رفيع ويعرفون معنى فقدان وطن بضربة سواطير بربرية متوحشة ..والبرابرة من حاملي السواطير المتوحشون .. ليسوا من الجماهير العريضة .. وطالبنا ونطالب بسحب الجنسية منهم ... استحلفكم بالله ؟ من منّا على حق ؟! منا منّا الخائن ؟ قناة الدنيا .. سلاماً
-سوريا
S@LAMA2011-05-03 15:11:52
@الإعلام الحر المستقل خدعة ابتدعها الثورجيون ولكم في اعلام الجزيرة والعربية والحرة وماشابهما خير دليل،وكل كذب هذا الاعلام وفبركاته لم ترونه واعتبرتم مايبثه اعلامنا مضلل؟فعلا اللي استحوا ماتوا @
-سوريا
Arabs Leader2011-05-03 13:24:02
الشكر للكاتب العزيز وأسأل الجميع..
هل تعلمون أصدقائي....أكثر ما يزعجني و أزعجني خلال الفترة الماضية...؟؟؟ أكثر شيء ..أن الجزيرة و القنوات المندسة قد أفهم منها أنها تعتمد على شهود العيان وآمنت باندساسهم وذلك لوضعهم الخاص بالمنع من الدخول.....ولكن أن يقوم التلفزيون الرسمي بسب القنوات هذه جهارا نهارا...... و في النهاية لا نجده يقدم لنا..سوى شهود عيان.................هل من يشرح لي جهلي رجاءا.....!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!...أرجو من المتفزلكين ...الشرح رجاءا..
سوريا
بسام البني2011-05-03 12:16:54
بعد شكر للسيد الكاتب.
يبدو أن المسئولين عن الإعلام السوري يحسبون أن سوريا بعيدة عن خارطة العالم الذي تحول منذ زمن بعيد لقرية صغيرة نتيجة لثورة الإتصالات والمعلوماتية، و أنهم يعتقدون أن المواطن السوري لا يشاهد ولا يسمع غيرهم من منابر اعلامية سواء كانت مغرضة أو نزيهة، مما خلق نوع من عدم الثقة وأختلط الحابل بالنابل. لو أردنا لشعبنا أن يثق بإعلامه علينا رفع الوصاية عنه وإعطائه الفرصة ليكتسب مصداقية و جمهور يشاهده، سياسة القطب الواحد في الإعلام تسبب بفقدان المتابع والثقة مما يفقدها قيمتها. اتمنى أن نجد إعلام اعلى سقفاً.
-روسيا الاتحادية
حمورابي2011-05-03 12:15:42
مقال رائع
شكرا للكاتب المطلوب الان الغاء وزارة الاعلام خصخصة وسائل الاعلام قانون اعلام عصري وهكذا نقرا الاقلام الجيدة ونشاهد الاخبار الصحيحة ويتسلم الاعلام احترافيون وليس اشخاص معينين بالواسطة
سوريا
مواطن يريد إعلام سوري حر2011-05-03 12:02:28
إعلام هزيل
الإعلام السوري وخاصة قناة الدنيا تعامل المواطنين كأنهم متخلفون عقلياً وليس فيها سوى رأي واحد ومذيعوها فوقيون ويتكلمون مع الناس بلغة النصح والتوجيه كم لو كانوا أطفالاً ويتحثون كأنهم محققين أو رجال شرطة. هذا معيب اسحبوا البساط من تحت كل الفضائيات لا بشتمها بل بمنافستها.
-سوريا
*2011-05-03 11:16:04
؟
ومن قال ان اعلامنا لايعمل ؟. انا على ثقة بأن اعلامنا يصور كل شيء الا انه لايملك الية للعرض والسبب هو حظر العرض للضرورات *!!!!.
-سوريا
عوجا2011-05-03 10:18:35
رد على
الى المسمى صاحب رأي لم يطلب احد ان تدخل الجزيرة او العربية او اي قناة مغرضة او مندسة الى قلب الاحداث ولكن اعلامنا وطني وقومي لماذا لا يسمح له بالدخول وان سلمنا انه ليس له مصداقية لدى الشارع السوري والعالم فلماذا لا يسمحون للاعلام المؤيد لسوريا بالدخول .لا تقل للقارىء ان الاعلام العالمي كله مندس ومتامر فليسمحوا لقناة روسيا اليوم او التركية او العالم او اي قناة تقف الى جانب الوطن في هذه المحنة التي ارجوا من الله ان يخرجنا منها اقوى في وجه اعداء الوطن ولازم الحكومة تحاسب الاعلام الخشبي
-سوريا
moh2011-05-03 09:34:11
رائع
كلام رائع ومتزن وموضوعي، يعطي أملا بامكانية تحسن الأوضاع الإعلامية.. أدعوك أيها الكاتب إلى الانضمام إلى صفحة "يوم الحوار السوري" على الفيسبوك، لإغنائها بأفكارك القيمة
-سوريا
samra 2011-05-03 09:10:05
الاحداث بتونس و مصر
لما بلشت الاحداث بتونس و مصر ..فكررت معقول اذا صار عنا مظاهرات تطالب بالاصلاح راح تكون متل هنيك كل القنوات موجودة و الصورة وواضحة و روبيرتاجات لكل الاحداث في كل المحافظات ام كالعادة التلفزيون السوري...للاسف الكل يعرف احترافية تلفزيونا و هو جزء من مصايبنا
-سوريا
DANI2011-05-03 09:04:15
واقعنا مؤلم
مثل ما بين الرئيس و شعبه هوة هائلة من الفاسدين و المنتفعين و نفس هذه الهوة موجودة ما بين الشعب السوري و اعلامه (الاصلاحي) ..نسبة غباء محسودين عليها من بشرمكة البيضا لمظاهرة الفرح لهطول المطر في حي الميدان اعلاممنا من واقعنا ..و واقعنا مؤلم
-سوريا
ياسر2011-05-03 08:49:28
شكرا" فراس
شِكرا" فراس
-سوريا
كريم اللئيم2011-05-03 07:15:11
إعلام ميت
الإعلام الذي لايخدم المواطن إعلام ميت , عندما يكذب الإعلام مرة يعني أنه فقد المصداقية للأبد, لأن ألإعلام شفاف ولو شبهته بالزجاج أي خدش فيه يشوهه, ويرى المواطن الواعي اي تمثيلية تدار وإخراجها ضعيف يشعر بإنها عملية إنتقاص من قدره والضحك عليه فيرفضه حتى ولو صار صادقا, وعملية هدر الروق بالجرايد اللتي لاتخدم المواطن واللتي يستعملونها فقط للأعلانات وصر البضائع لأنه يعلم مسبقا أنها لا تخدم المواطن . الأعلام هو روح الدولة فعندما يموت ثصبح الدولة بلا مصداقية.
سوريا
فراس2011-05-02 23:46:59
مجرد سؤال
على افتراض أنه خلف كلامك نية حسنة ماذا تريد بالضبط ؟ إعطاء منبر وطني للوهابية الجهادية ؟ معظم من قتل خرج للتظاهر رغم كل ما يحدث من خراب بسبب تظاهره ولو توفر له السلاح لما رفض وهو ينشأ في بيئة أهله المتطرفة فلن يكون في جنازاتهم سوى دعوات الحقد الطائفي البغيض ودعوات الجهاد ضد الأخوة في الوطن هلى هذا ما تريد رؤيته ؟يكفيهم مكنات الإعلام العالمية بكل طاقاتها فهل استكترت علينا قناتين أو أكثر تسمعنا ما نحن نريد أن نسمع فقط.
-سوريا
الاسكندر الأكبر 2011-05-02 23:37:56
السيد سالم محفوض
قبل التشكيك بصدق قلم السيد الكاتب ارجو ان تبحث عن ارشيفه لترى كم من الموضوعات الشائكة طرح وكم من الخطوط الحمراء تجاوز , بدل التشكيك بنوايا الآخرين أرنا نواياك واكبس زر ( المواضيع المتعلقة ) وشكرا لحسك الوطني التخويني !!! ومبارك لك بذكاء قناة الدنيا التي أطالب الجهات المعنية بإيقافها فورا درءا للفتنة .
-سوريا
الاسكندر الأكبر 2011-05-02 23:34:39
3
فبدل ان ننادي يا سيد عصام بوجود خبراء نفسيين في وسائل اعلامنا السورية علينا ان ننادي بوجود صحفيين بكفاءات عادية على الأقل وان لا يعينوا حسب للواسطة ( وكان هذا واضحا جليا نتيجة الأخطاء الكارثية التي رأيناها ) . لا أن يكون اعلامنا عبارة عن مؤسسة مليئة باصحاب الواسطات الذين يبثون للشعب السوري المثقف معلومات بأن الفيديو يفبرك بالفوتوشوب والكورل .
-سوريا
الاسكندر الأكبر 2011-05-02 23:33:55
2
ثم حاول القائمون على قناة الدنيا الذين تنقصهم أدنى درجات الحرفية بنشر صورة لنفق وقالت أنه نفق تحت المسجد العمري في درعا وتبين أن هذا النفق في المكسيك ؟؟؟ !!! ثم تمخض القائمون على هذه القناة وكانت الكارثة – اهل الميدان يخرجون ليشكروا ربهم على هذه الأمطار والجزيرة صورتهم وقالت ان هذا التجمع مظاهرة ؟!
-سوريا
الاسكندر الأكبر2011-05-02 23:32:42
1
الإعلام السوري ساهم بشكل كبير في تسعير نار الأزمة عبر الأخطاء القاتلة التي وقع فيها , فإعلام لا يتابع الأحداث بالكاميرا ولا يكون في موقع الحدث يحاول أن يثبت مصداقيته عبر التشكيك في مصداقية بقية وسائل الإعلام الأخرى . وأخص بالذكر قناة الدنيا , التي ( فضحتناااااااااااا ) امام العالم ابتداء من فيلم البيضا
-سوريا
مغترب2011-05-02 20:37:26
Hamzi الاعلام اولا
اول الامكانات التي يجب تسخيرها للدفاع عن الوطن هي استخدام العقل و ليس تغييبه بحجة الدفاع عن الوطن .. !! الاعلام اولا , لتوضيح كل ما يحدث للجميع كبيرا و صغيرا و حتى لا تحجب الصورة عن بعض اصحاب القرار .. بحجة الحرب .. يجب ان يتأكد المواطن ان الصورة تصل كاملة لاصحاب القرار ..
-سوريا
سالم محفوض2011-05-02 20:38:52
أعلام وأقلام
كل الأقلام .. توجه سهامها الى الأعلام في سورية .. والسؤال ؟ هل هذه الأقلام صادقة أم لا ؟ ولماذا توجيه السهام في هذه الفترة بالذات ؟ قناعتي : بدلاً من أن نوجه السهام الى بعضنا بعضاً ..ينبغي علينا أن نكون حاضرين ( أن نكون)مساهمين درء الفتنة والمؤامرةالدنيئة.. تماماً كما فعلت قناة الدنيا .. الحائزة على استقطاب جماهير واسعة داخلاً وخارجاً .. الحائزة على وسام الصدق والمهنية والألتزام الوطني .. هذا ان كنّا صادقين !!أعيد : ان كنّا صادقين ..!! أعيد : ان كنّا صادقين .قناة الدنيا .. سلاماً
-سوريا
Dr. y2011-05-02 19:22:57
كلام منطقي وسليم كالعادة 2
فلم يعد الاعلام إعلاماً والمطالب الشرعية تفقد شرعيتها مؤقتاً في ظل الاستغلال الدنيء لها وأفضل ما يمكن فعله في هذه اللحظة بالذات هو التوقف عن التظاهر حتى يصبح الماء نقياً نستطيع فيه اصطياد هؤلاء القتلة وعندما تمر السحابة التي آمل أن تكون سحابة صيف ويقضى على هؤلاء فليتظاهر من يشاء إذا لم تلبي الحكومة المطالب المنشودة ولندعو إعلام العالم كله لان الرصاصة التي تقتل متظاهراً لا تأتي هذه المرة من فوهة كلاشينكوف المجرم لنخاف أن يحولها الاعلام المعادي إلى رصاصة آتية من عنصر أمن أو من الجيش.
-سوريا
Dr. y2011-05-02 19:07:08
كلام منطقي وسليم كالعادة 1
ولكن يا أخ عبد الكريم ألا ترى معي أن المشكلة في الوقت الحاضر هي في تواقت صحوة الناس الشرفاء الذين يطالبون بإصلاحات شرعية من حقهم المطالبة بها بوسائل جديدة وغير مألوفة منذ زمن بعيد في سوريا وهي وسائل التظاهر التي شجعهم عليها ربما ثورات الشعوب العربية الاخرى والتي هي أمر صحي وشرعي لكل شعوب العالم..تواقتها مع نشاط العصابات المسلحة والممولة من قبل من على وجه الدقة ؟؟ لست أدري..فأذا امتزج العدو مع الصديق في مظاهرة ما, يتعكر الماء ويبدأ الاصطياد الذي يصبح سهلاً جداً للمجرم وصعباًجدا للصديق
-سوريا
حسن ( حسام السوري )2011-05-02 16:30:51
**
واضافة لماسبق اظن ان اعلامنا الخشبي مازال حتى الآن لا يميز بين البيان السياسي والخبر الصحفي وذلك ما تفعله حصرا قناه الدنيا.. ( الرائعه ) كما وصفها احد الاخوه وهو وصف شعري لم اجد له مكانا في نقاش تحليلي لاعلام متخشب منذ سنين طويله وليس الأن .. وبالنتيجه ربما لو كان التمييز والفصل حاضرا لما ذكرت ربما كان حصل هذا الاعلام على بعض المصداقية التي يؤكذ اغلب الشارع السوري كان فاقدا لها باغلب الازمات . .
-سوريا
جميل2011-05-02 16:26:55
محب
أول مقال راقي و صادق للعظم تشعر معه بحب صاحب المقال لبلده و تفانيه للحفاظ على مصداقية أدواته و صورته , نحن في الغربة نتمنى ان لا نتابع سوى اعلامنا لكن هيهات ان تستطيع تحمل الاستخفاف بعقلك وكأنك لست من هذا البلد الحبيب , والمصيبة انك ان صدقت بنقدك لأنك تتمنى الخير لبلدك يتهموك بالخيانة وما يؤلم وجود البعض الذين يشحنون وتهمون لمجرد الهجوم
-سوريا
محب للوطن 22011-05-02 14:22:52
الإعلام الرسمي
لانملك مثقفين وكتاب سوريين وطنيين قادرين أن يساهموا في الدفاع عن مصلحة الوطن العليا. كما أقترح الطلب من المواطنين الذين يتصلون أن يبتعدوا عن التملق وتمجيد القيادة حتى لو كانوا صادقين، لأن هذا التمجيد لايفيد القيادة بشيء بل يكون له أثر سلبي لدى الكثيرين وأعتقد أيضاً أنه من المفيد الغاء شريط الرسائل القصيرة من شاشة تلفزيون الدنيا لنفس السبب أعلاه.
-سوريا
محب للوطن 12011-05-02 14:17:37
الإعلام الرسمي
أعتقد أن التلفزيون الرسمي وتلفزيون الدنيا يسيؤون لسورية بنفس القدر أو أكثر أحياناً من القنوات الإخبارية الأخرى كونهم لاينقلون الأحداث بشفافية. آن الآوان لاحترام المشاهد ونقل الصورة الحقيقية للأحداث من خلال تصويرها تلفزيونياً بحيادية لتظهر الإعتداء على الأملاك العامة والخاصة وإظهار من يستخدم السلاح الأبيض أو الناري وكذلك استقبال المعارضين وبشكل خاص المعتدلين منهم في حوارات مباشرة بدلاً من المغالاة في استقبال المثقفين اللبنانين المؤيدين والذين أحترمهم، حتى أصبحنا نشعر أننا لانملك مثقفين ... يتبع
-سوريا
Hamzi2011-05-02 14:00:05
إنه وقت الحرب لاوقت الفلسفة
رغم تقصير الإعلام الرسمي مع امكاناته المحدودة مقارنة مع الإعلام المعادي تناسى كاتب المقال أن البلد يواجه حرب كونية واعلام أجنبي منافق لايهدف إلا للفتنة . في أوقات الحروب لا وقت للفلسفةوكل الإمكانات يجب أن تسخرللدفاع عن الوطن وعندتستقر الأوضاع تحدث كما تريد باسيدي المحترم.
سوريا
عصام حداد 32011-05-02 12:33:07
وحتى لو كانت مؤلمة
لكن للأسف العرب بشكل عام مهملون لموضوع علم النفس والحرب النفسية وحتى في وقت السلم والاستقرار ومن واجب كل محطة أن يشرف عليها خبير بعلم النفس لأن أي كلمة اجتماعية تقال خطأ يمكن أن تحدث أخطاء خطيرة في مجتمعنا مع أطفالنا ونسائنا .. وهناك أمور كثير يمكن التطرق لها ويعرفها الإعلاميين ويجب أن تبحث بجدية .. ونتمنى أن يتغير أسلوب الإعلام عندنا بشكل كلي ويدخل علم النفس بجميع مفاصله .
-سوريا
عصام حداد 22011-05-02 12:32:04
كلام صحيح وعرض الصور ضروري
وحقيقة يجب أن يتواجد في كل محطة خبير بالحرب النفسية وخصوصا بتلك الظروف والتي يكون فيها الإعلام موجها .. ولو كان هناك خبير في كل محطة لأدرك أن المتصلة قالت كلمة حق أريد بها باطل .. لأن عرض المناظر المؤلمة تثير الناس وتنهض الهمم ضد الإرهابيين وتوحد العزائم وتقنع الشباب المغرر به على التراجع لأن ليس هدفه القتل والذبح والتمثيل بجيشنا الوطني .. ومن ضحى بابنه شهيدا لن يبخل على الوطن بذلك ..
-سوريا
عصام حداد 12011-05-02 12:31:13
الأخ المحترم محسن
الكاميرا ليست موجودة في كل مكان كي تنقل حدثا لا أحد يتوقع حدوثه في منطقة أو حارة ما .. لكن كلامك بشأن عرض المناظر المؤلمة والذبح صحيح ومعك حق .. وأريد أن أنبه لناحية مهمة : فقد أتصلت مواطنة من فرنسا بالدنيا تلك المحطة الرائعة وقالت لايجوز عرض تلك المناظر المؤلمة حفاظا على مشاعر أهل الشهداء ..فصدقت الدنيا فورا وامتنعت عن عرض تلك الصور وبذلك ارتكبت خطأ فادحا وطبعا دون قصد ..
-سوريا
rolman2011-05-02 12:26:14
اعلام الجاهلية
الاعلام في سورية بات كإعلام الجاهلية أبواق تنفخ و قصائد تروى لقد فاتهم ان التاريخ لا يرحم
-سوريا
عربية2011-05-02 11:02:47
الإعلام سلاح المعارك
منذ بداية الأحداث كان يجب التعاطي على أساس أن الإعلام سلاح فاعل لكسب المعركة كأن يتم السماح لأقنية صادقة وصديقة كالجديد وأن بي أن وغيرهم كثر للدخول إلى قلب المشهد ونقل الحقيقة والتي مهما شوهت من قبل البعض فإن المحصلة ستكون إلى جانب المصداقية التي لم تخف على أحد نحن أصحاب حق وماحدث هو تخريب وتجني وتشويه فلماذا نمنع ظهور هكذا حقيقة. يوجد اعلاميون بارزون قوميون متفانون لقضيتنا غسان بن جدو لوناالشبل يمكن أن نبني معهم غرف عمل وورشات تدريبية للنهوض بهذا القطاع الهام.
-سوريا
مراسل2011-05-02 10:37:12
اعلام من عصر اخر
اعلامنا السوري لا يسمى اعلام بل اعلان لا بمت للواقع بصلة وعتبي كبير على سوريا نيوز التي كنت اعتبرها منبري الحر لكن.......
سوريا
يوسف2011-05-02 09:56:04
أمنية
أتمنى من صاحب المقال أن يكون له نصيب في ما يقول فأغلب من يدّعون أنهم إعلاميين أحرار ونزيهين هم أول من يحتاجون إلى وعي مجتمعي يسبر غور المواطن في بلادنا, فالكلام الجميل لايطعم خبزاً ولا يحقق أولويات المواطن. ما نفع أن يتلقى المواطن وردة فواحة وهو عالق في مستنقعات النفايات, فالأولى أن ننتشله أولاً ونمنحه حاجاته الضرورية ومن ثم يكون مستعداً كي يتلقى أنفه عبق الورود. أما التغطية الإعلامية لدخول الجيش إلى درعا, فالسواد الأعظم من السوريين ليسوا مهتمين بالصورة بل بالنتيجة في ظل تكالب خارجي لامثيل له
-سوريا
صادق2011-05-02 10:07:21
مقالة تقرأ
لو كان اعلامنا جيد على الاقل لكان سحب البساط من تحت اقدام كل الفضائيات التي ترتبط باجندات خاصة بها مثل الجزيرة والعربية والمنار فالجزيرة والعربية تهول الامور لغايات في نفس يعقوب وتصور الحوادث وكانها نهاية الدنيا اما المنار فتراها تسخر نفسها لمايحصل في البحرين ولا تذكر شيئا عما يحصل في سوريا للاسف هذا هو الاعلام المؤدلج وغير الحر بل يتبع الكذب والنفاق فلو كان اعلامنا رصينا لكان نقل لنا بشفافية ما يجري وحتى الاخطاء لنقل عنه انه موضوعي وغير منحاز
-سوريا
ياسر2011-05-02 09:52:44
إلى كم قتيل من الجيش تحتاج لتعلم أن مايحدث حرب عالمية ضد وطنك ..
-سوريا
سوري متشائل 2011-05-02 09:32:59
....
لا فض فوك ...و نعم الكلام
-الإمارات
محسن2011-05-02 09:01:27
قفزة نوعية
اعلامنامقصر لأنهم لم يعرضوا لنا كيف استشهد ضباطنا وكيف تم التمثيل بجثثهم وكيف تم قتل وذبح مفرزة كاملة للأمن العسكري بدرعا وكيف أن الأهالي بدرعا لم يكمشوا مخربا واحدا ولم يهدوا شهداؤهم للوطنولم يشكلوا لجان شعبيةكما باقي مناطق سوريا. لماذا لا يوجد مراسل حربي يصور لنا كيف يتم اطلاق نار على جيشنا ودباباتنا من قبل المخربين ولماذا لايصوروا الاعتداء على جنازة شهيد في بانياس ولماذا لانهاجم صراحة مواقف الدول المتورطة وفتح ملفاته ولماذا لانعرض باقي الموقفين من جنسيات ليست سورية
سوريا
khaled2011-05-02 07:28:57
اعلام رسمي كسول
هذا الإعلام الرسمي كان له دور في المشكلة . فلا أحد من قنوات هذا الإعلام كلفت خاطرها ونزلت إلي المناطق الساخنة ونقلت الصورة من ارض الواقع فكيف يمكن تصديقهم وتكذيب الىخرين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-سوريا
أنا2011-05-02 06:18:51
هل تعلم؟
المشكلة في الإعلام السوري الرسمي أنه ليس حراً فلا المذيعين ولا المحررين ولا أي واحد منهم، ولا يمثل وجهة نظر لا الحكومة ولا الشعب. لعلمك فقط: تأتي النشرة الإخبارية معدة بشكل مسبق وقد مرت على فروع الأمن كلها وتم تشذيبها وإعطائها الرتوشات لكي تلقى بصورة جافة. من يعترض مصيره معروف. لا يجوز للمذيع أن ينحرف عنها ولو حرف واحد. هذا إعلام الأمن وليس إعلام لا التلفزيون ولا غيره. انظر إلى مذيعي التلفزيون الرسمي عندما يستقيلون ويعرضون النشرات الأخبارية في القنوات الأخرى: تطور لا يصدق
-سوريا
Hasan 2011-05-02 03:48:37
great
This is great article hope the government will benefit from it
-سوريا
الحور العتيق2011-05-02 00:50:50
اصبت
شكرا للمجهود اخي الكاتب، ومعك حق، وانا اعتقد ان حقيقة كون بعض الاقنية العربية قد ابتعدت عن المهنية والحيادية لا يعني انحراف اعلامنا باتجاه المزيد من الابتذال، لان اعلامنا الوطني حاليا هو سلاحنا الحقيقي في مواجهة هذه الازمة، ومن المشاهد المثيرة للسخرية هي اظهار القرضاوي مثلا مع بعض رجال الدين اليهودي وتسويق هذه الصورة، ورغم اني ضد تدخل اي شخص من خارج سوريا بالوضع الداخلي الا اني ارى هذا التسويق السفيه ضارا بالوطن لا نافعا له، وكان حريا بالاعلامي الذي سوق تلك الصورة ان يحقق بها ويفهم ظروفها!
-سوريا
ربيع شعار * بروكسل2011-05-02 00:24:43
أحسنت ...
أحسنت يا صديقي العزيز ... نتمنى أن يقرأ أولي الأمر هذا المقال و يتدبروا الأمر ... هرمنااااااااااااا ... و نحن ننتظر صحافة حرة في بلدنا !!!
سوريا
مواطن2011-05-02 00:04:58
أعلم أنه لن ينشر في منمبركم الذي يمارس أيضاً إقصاء
الإعلام ليس طفرة في في بلادنا وكل ما حوله سليم، الإعلام هو جزء لا يتجزأ من منظومة متكاملة تقوم على إقصاء الآخر وهذا هو الذي أوصل الثورات لبلدنا لا مؤامرات ولا أطراف خارجية التي ممكن أن تكون ركبت الموجة ولكن السبب الأساسي على حسب إعتقادي هو منطق إقصاء الآخر.
سوريا
عصام حداد 32011-05-01 23:15:46
شكرا أخ عبد الكريم
ومع كل ذلك هدفنا اليوم إحباط تلك المؤامرة الكبيرة جدا وبعدها سنكمل الإصلاحات والتي إن نجحنا بها سيتغير وجه سوريا كليا .. وبالنسبة للإعلام فكل ما تفضلت به صحيح لكنه لاينطبق إلا في حالات الاستقرار لتصحيح وتقويم الأخطاء المرتكبة من أي جهة ومن المعروف أن الإعلام بوقت الحرب أو التهديد لأمن المواطن لا يكون إلا موجها حصريا .. شكرا لك أخي عبد الكريم وأرجو من الموقع نشر مقالاتي عن الحرية بعد الانتهاء تلك الأزمة .
-سوريا
عصام حداد 22011-05-01 23:14:46
لكن بعد المؤامرة
وجميعا يدرك بأن البعض منها لايأتي بيوم وليلة لأنها تحتاج لوقت .. وحقيقة فإن قلة الثقة بالحكومة الماضية والتي لم يكن عملها إلا رفع الضرائب وارهاق المواطن كان لها تأثير كبير بتلك المؤامرة ..وكانت تعتبر تعليقاتنا فشة خلق وتفريغ فقط لسنين وهذا خطأ كبير ارتكبته.. وكم حذرت من فقدان الثقة بين الحكومة والمواطن لكن للأسف لاأحد يقرأ .. حتى أن السيارة مازالوا يعتبرونها رفاهية ويحرم منها الكثيرون لضرائبها المرتفعة عن كل الدول ..
-سوريا
عصام حداد 2011-05-01 23:13:48
مقالة موفقة
أخ عبد الكريم كل ماذكرته صحيح ونتمنى أن نصل لهذا المستوى المنشود .. لكن اليوم كما تعلم استذئب العالم ومعظم العرب بتحريض صهيوني أمريكي على البلد الوحيد الممانع في المنطقة بمؤامرة خسيسة قذرة أحتمت بمتظاهرين أرادوا المطالبة بما نريده جميعا .. ووافقت القيادة على مطالبنا كاملة حتى أن السيد الرئيس ألغى محكمة أم الدولة مشكورا دون أن يطالب أحد بذلك .. ومع هذا المؤامرة لم تقف أو تنتظر ليتم نحقيق المطالب ..
-سوريا
أحمد الببيلي2011-05-01 21:37:00
وسائل إعلان ودعاية وليست وسائل إعلام
وسائل (إعلامنا) الرسمي هي وسائل إعلان ودعاية، وليست وسائل إعلام!! ويشمل ذلك إعلاما سوريا خاصا مثل فضائية سورية دنيوية غريبة عجيبة تبث معلومات وتقارير كاذبة ومفضوحة . وهناك موقع سوري (اسمه عراقي)، زور بيانا لإقامة إمارة سلفية في مدينة جبلة!! لكن البيان لا علاقة له بالسلفية ولا بلغتهم! على كل حال، قانون الاصطفاء الطبيعي يسري على هذه الوسائل الإعلامية أيضا.. (أما الزبد فيذهب جفاءا.. وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض) تصبحون على إعلام حر
-سوريا
صاحب رأي2011-05-01 21:39:39
الى الكاتب ومؤيديه !!؟!! 2
ولا أقصد بكلامي أن أنكر ضعف إعلامنا ووسائله ، ولا أقصد أن أنكر جهلنا بأسلوب التعاطي مع مجريات الأمور .. لكن برأيي المتواضع .. وفي هذه المرحلة .. إعلامنا هو الأفضل والأميز فقط من حيث التعاطي مع ما يجب أن يُنقل بالفعل ( ليس بالأسلوب إنما بالمشهد المُختار ) .
-سوريا
صاحب رأي2011-05-01 21:39:08
الى الكاتب ومؤيديه !!؟!!
أستغرب من الذين يطالبون بدخول الجزيرة والعربية الى المناطق الساخنة في وطننا الحبيب ، فهل تريدون أن تدخل الجزيرة لتقول أن طائفة فلانية تقتل طائفة اخرى في سبيل الكذب والتلفيق ؟؟ هم من دون أن يدخلوا يكيلون على بلدنا الكذب والنفاق ، وأنا متأكد بأنه حتى وإن دخل الإعلام السوري ونقل الوقائع ستخرج فئة من الناس ويقولون بأن إعلامنا كاذب ولا ينقل الحقيقة !! لذا اتركوا الأمور تجري كما هي برعاية جيشنا الأبي .. ولا تكونوا كمن يطلب صب الزيت على النار .. القضية قضية وطن بحاله !! أفلا تفقهون ؟؟
-سوريا
Bassem2011-05-01 21:12:15
Bravo Abd
They published it :), congradulations.
سوريا
ابو مجد الحمصي 2011-05-01 20:02:21
اعلامنا لا يستحق النقاش لانه مسير وليس مخير .!!!!
لقد سئمنا ومللنا من اللقاءات من إعلامنا الرسمي وشبة الرسمي والموجه والغير معبر عن المصداقية ، بالله عليكم اسأل كل مسؤول عن الوزارة الإعلام هل هو مقتنع وراضي عما يحدث من نشر أخبار واللقاءات في الشارع مع بعض المواطنين الذين لا يعرفوا من أين تشرق وتغرب الشمس .!!! أرجوكم بلا فضائح يا إعلامنا ... لقد سمعنا كثير من مغالطات وعدم تركيز في أجوبة من بعض الإخوة المواطنين عندما تطرحوا عليهم اسأله .
-سوريا
0072011-05-01 19:30:23
................
الله يعينك يا عبودة على تحمل تعليقات الشباب الطيبة ونشاالله ما يعلقو مشنقتك بالمرجة
-سوريا
حسن ( حسام السوري )2011-05-01 18:43:08
()
مقال موفق اخي عبد . وضمن الهامش المتاح نقول عندما يتعامل معنا الاعلام السوري بطريقة عدم اعتبارنا اطفالا يقدم لهم وجبه محددة . قد نصل لما يمكن تسميته الاعلام الجيد واقول الجيد لا اقول الحيادي او غير المنحاز فربما مازال الاعلام بعمومه منحاز للجهه التي ترعاه سواء كانت حكوميه او بتمويل شخص معين او جهات معينه وذلك بالعالم اجمع وبالعوده لاعلامنا فصدقا هو الخاسر الاكبر. فالفضاء يتوسع بحسب نظريه النسبيه لانشتاين وهذا مالم يدركه اعلامنا بعد.
-سوريا
مواطن سوري2011-05-01 18:13:42
مقال موضوعي عن اعلام خشبي
أشكر كاتب المقال والذي اصاب فيه الكثير من الحقيقة مع التنوية بأنه في الدول الديمقراطية لا يوجد وزارة للإعلام،أي لا إعلام رسمي.بالحديث عن الإعلام الرسمي فإن التلفزيون السوري ليس تلفزيون متخلف وحسب بل فقد المصداقية منذ زمن بعيد وأبسط مثال شاهدته منذ قليل على صفحته على الفيس بوك،لصورة يقولوا بإنها لنفق لتهريب السلاح في المسجد الرفاعي في درعا في حين بإنها لنفق لتهريب المخدرات في المكسيك،وعلى الرغم من التنويه لذلك لم يقوموا بتصحيح الخطأ والاعتذار
-سوريا