syria-news.com
الصفحة الرئيسية
من نحن
اسرة الموقع
أكثر المواضيع قراءة
الإعلان في سيريانيوز
الإتصال بنا
في ملف الاعتقالات السياسية وعدم محاسبة السجان .. بقلم عبد الكريم انيس
مقالات واراء

كلّما صدر مرسوم رئاسيّ يقوم بإطلاق عفو عام عن السجناء أحاول أن أستبشر خيراً بأن يكون هناك إشارة واضحة وحقيقيّة لتفريغ كافّة السجناء السياسيّين من زنازينهم التي طال أمد بقائهم فيها والتي دفعوا فيها من حياتهم وكرامتهم وإنسانيّتهم الشيء الكثير الكثير في محاولة منهم أن يحرّكوا شيئاً قد طال سكونه في حياة سياسيّة أضحت مجرّد مسرحيّة يقوم بها بعض أفراد السلطة بتغيير الطرابيش من مكان لآخر مع القليل من البهارات العطائيّة في سبيل الحصول على بعض التلميعات على الساحة الشعبيّة.


إنّ الأمر المعتاد في أيّ دولة ديمقراطيّة في العالم هو وجود آراء مختلفة ومتنوّعة حول شتّى المواضيع بكافّة تنوّعاتها وحيثيّاتها وهذا يكسبها حراكاً إيجابيّاً وفاعلاً على عكس مآلات الدولة الشموليّة، الستالينيّة مثالاً، التي تتّبع نظاماً جامداً وحزباً أوحداً وتفاعلاً قاصراً أعوجاً مع أيّ من المعطيات اليوميّة التي تطرأ على المجتمع وأحوال إدارة شؤون البلاد وبصراحة شديدة أجد مثل هذا التفكير مجرّد تناسخ فكريّ سلطويّ جامد لا يعرف حيويّة ولا يعرف تبادلاً سلميّاً للسلطة.

 

 إنّ التمسّك بالسلطة والاستئثار بها لفترة طويلة حد الوصول للتسلّط يجعل من العسير والصعب إقناع المتسلّطين، المنتفعين ومن في دائرتهم أنّهم منغمسون حتى آذانهم بالتعسّف، القمع، الظلم وعدم القبول بالآخر لمجرّد أنّ هذا الآخر يضع نصب عينيه - ولو حلماً- منصباً معيّناً

 

هناك من لم يفهم بعد أنّ الوطنيّة لا تصنع بتكسير الرؤوس وبتحطيم النفوس وبتقديس الشخوص، هناك من لم يفهم بعد أنّ الحرية ليست لعنة أو جذاماً سيصيب البلاد وهناك لم يع بعد أنّ الحرية حقّ مكتسب لا منّة فيه من أحد وأنّ الوطن كلنا شركاء فيه ولا يحق لأحد أن يلبسه لبوس شخص أو عائلة مهما علا منصبها أو خدماتها وهناك من لم يستوعب بعد أنّ الوطن مقبل على ولادة جديدة بعد جدب طال طويلاً من الزمان.

 

 إنّ القمع والاعتقال واستمرار التجييش والتحريض والقبضة الأمنيّة المفرطة في القسوة واستمرار إنكار الأخطاء والكوارث ينقلب ليكون جريمة بحق الوطن تماثل ما يفعله المخربون، إنما بجهة تدعي الوطنية.

 

على المجيّشين وعلى المحرّضين ومرتزقة الإعلام الذي لا يعرف إلا الارتهان لطرف دونما إعمال نظر أو إظهار لوجهة نظر آخر مختلف عنه أن يوقف سلسلة تجريمه الشنيع والآثم لمن لا ترضى السلطات عن آرائهم وأن يتوقف عن اغتيال الآخر المختلف الذي يريد أن يرى مسرح الأحداث السياسيّة في سورية بمنظر مختلف عمّا يتمّ توزيعه في ردهات صناعة الرأي العام، صناعة القطيع الشعبي، الذي لا يستطيع إلا أن يوافق على كلّ ما يصدّره هذا الطرف من تسكينات ومعالجات سطحيّة ليس لها فاعليّة حقيقيّة في أيّ تصحيح لأنّ أطرافاً مقربة من السلطات تقع خارج نطاق المحاسبة والقانون، بالمعنى الحرفي للكلمة.

 

 هناك من لم يفهم بعد أنّ عتمة السجون والأسوار العالية وحملات الاعتقالات والملاحقات لا تمنع كلمة حق أن تحلق فوق المعتقلات وأن تناهض الظلم والظلام والديكتاتوريّة مهما استطال زمانها و أذرعها حيث آن للأبواق والمنتفعين أن يعرفوا أنّ أصواتاً أخرى تريد أن تخرج من تحت ركام الاستبداد والقمع والتنكيل تريد أن تصيح بصوت عال ولها الحق في هذا الصياح.

 

 إنّ إفراغ المعتقلات من ساكنيها وإعادة حقوقهم المهدورة بل والاعتذار منهم وتعويضهم، بل وحتى الإعلان عن المفقودين وتسوية أوضاعهم الإنسانية والقانونية هو أول خطوة قد تسهم في مدّ حوار يتبادل فيه أبناء الوطن تحت سقف الوطن رؤاهم في واقع جديد لا سادة فيه ولا عبيد والحقوق فيه كما الواجبات شيء مقدّس ولا يستطيع احد فيه أن يجامل فيه أو يتجمّل.

 

 مع جلّ الاحترام وعميق الشكر للشريف فيهم ومع معرفة كامل الضغوط التي تسببها نوعية عملهم يتداعى للسائل المحتار هل رجل الأمن رجل مقدّس حتى يسقط عنه وزر المحاكمات الجنائيّة لمتضرّرين؟ هل هو من الملائكة الأخيار حتى لا نشاهد الفاسد منه والمؤذي في برنامج علاء الدين ذيوبي وهو يقول له ندمان والله يا سيدي ندمان!!!

 هل يعقل أنّ مرسوماً رئاسيّاً يحمي ساديّاً يستمتع بتعذيب الناس من أن يقدّم للعدالة، العدالة والقانون التي من المتوجب أن تكون مظلة يقع تحتها الجميع؟ هل السجّانون يخضعون لدورات من التأهيل التربوي والنفسي للتعامل مع أنواع المساجين كلّ مع جرمه؟ هل هناك تمايز بين المواطنين وحرمتهم حين يتعلّق الأمر بطلب محاسبة من أهمل وأفضى لتفاقم حالة من العداء في المجتمع وأرسى ركيزة خسيسة من الخوف لتكون دائرة الارتهان له ولفساده الذي لا يحدّه قيد أو حساب؟

 

اليكم نص القانون أيها السادة كما جاء في المرسوم التشريعي رقم 14 لعام 1968 والذي شرعن حماية العاملين في أجهزة الأمن من المساءلة القانونية حال ارتكابهم الجرائم - المادة 16 من المرسوم - .


تنص المادة 16 منه على ما يلي :
(يشكل في إدارة أمن الدولة مجلس أو أكثر لتأديب العاملين فيها أو المنتدبين والمعارين اليها ويحدد بمرسوم يصدر عن رئيس الدولة كيفية تشكيل المجلس والإحالة اليه وأصول المحاكمة أمامه وصلاحياته. ولا يجوز ملاحقة أي من العاملين في الإدارة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكلة اليهم أو في معرض قيامهم بها إلا بموجب أمر ملاحقة يصدر عن المدير)نتدبين والمعارين إليها ويحدد بمرسوم يصدر عن رئيس الدولة كيفية تشكيل المجلس والإحالة إليه وأصول المحاكمة أمامه وصلاحياته
ولا يجوز ملاحقة أي من العاملين في الإدارة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكولة إليهم أو في معرض قيامهم بها إلا بموجب أمر ملاحقة يصدر عن المدير) نتدبين والمعارين إليها ويحدد بمرسوم يصدر عن رئيس الدولة كيفية تشكيل المجلس والإحالة إليه وأصول المحاكمة أمامه وصلاحياته


ولا يجوز ملاحقة أي من العاملين في الإدارة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمات المحددة الموكولة إليهم أو في معرض قيامهم بها إلا بموجب أمر ملاحقة يصدر عن المدير)
لقد بسط هذا النص الحماية على مرتكبي جرائم التعذيب والقتل تحت التعذيب ، ولم يجري منذ صدور هذا المرسوم وحتى الآن أن أحيل أي مسؤول أمني بجريمة ارتكبها إلى القض
.

 

 يا سادة صدق من قال أنّ السلطة المطلقة مفسدة مطلقة.... وكمواطن أطالب بإلغاء مرسوم إعفاء رجال الأمن من المحاسبة على أيّ ضرر قد يلحق بمعتقل أو مسجون.

أما المنكرين لحدوث حوادث التعذيب أن يزرعوا بعضاً من الحسّ لجلودهم السميكة وأن يفتحوا ثقباً ولو صغيراً فيما يرتفع بين أكتافهم علّهم يتعلّمون احترام معاناة الآخرين وأنّ الاستهزاء بها يجلب الدمار ويعزّز الأحقاد بدل أن يردم فجوات تراكمت عبر الكثير جداً من الممارسات الخاطئة والسياسات التي تجعل ممن يحمل رأياً سياسياً مختلفاً يبدوا خائناً وعميلاً في ظل ركوب جهل شعبيّ يتبع قياداته على العمياني دونما أيّ تبصّر أو محاسبة أو مراجعة وفي ظل وجود مؤسّسات قانونيّة هي أقرب ما يكون للديكور الشكليّ الذي يحمل في طيّاته جدراناً مستعارة توحي لناظرها أنّه يسكن قصر بياض الثلج كما في الروايات.

 

 كيف يمكن أن أثق كمواطن بإهمال فاضح وتزييف جارح يصل لحدّ إنكار جريمة حدثت في مدينتي حلب بوضح النهار وتمّ فيها تزييف حقائق جعلت من الشهيد محمد الأكتع شخصاً توفي بالسكتة القلبية وقد نالت منه أيدي الشبيحة كما ورد على جدار الدكتور محمود أبو الهدى الحسيني على الفيسبوك وبإذن شخصيّ منه قال أنّه يتحمّل شهادة ما كتب وأنّ لديه شهود إثبات ثقات وكلّ هذا تمّ فقط لأنّ الشهيد أراد التظاهر في وضح النهار؟أعتبر هذا بلاغاً شخصيّاً للنائب العام عبر الإعلام.

 

 كيف أثق بأمن وهو واقف يتفرج يترك طبيباً مع جموع الخارجين من جامع لتنقض عليهم جماعة الزعران والشبيحة  فتنهال عليهم هذه العصابات بالضرب في مشهد غوغائي وحيواني ضرباً مبرحاً وكلّ هذا يحدث على مرأى من رجال الأمن وبتحريض من التلفاز الرسمي؟ وكذلك تكرر الأمر حين حاول محامون أن ينقذوا شاباً من أيادي هؤلاء النباحيين في شارع الجميلية لتنهال عليهم العصابات ضرباً ومن ثم يتم اقتيادهم لقسم الشرطة كمجرمين!!!

 

 كيف يمكن أن أثق أنّ حالة الطوارئ قد أزيلت وأنا لا زلت أسمع ببداية كل محاولة لحوار مسلسلاً لاعتقالات؟ كيف يمكن أن أعرف أنّ من يقتل في الشارع هم من المسلحين كما هي التهمة الجاهزة، وليسوا من المتظاهرين السلميّين الذين شهد لهم الجميع بمشروعيّة هذا الخيار؟

أيّها السادة... كلما كنا أكثر انفتاحاً وحرية وديمقراطية كلما اختفت غرف الاعتقال و خبا الارتهان لساديّة السجّان . كلما كانت خلافاتنا مؤدّاها ومنتهاها القانون والشرعيّة والحق بالبرهان كلّما تخلّصنا من عتمة سجن عفن لا يعرف كرامة لإنسان.

 

كلّما كنّا أكثر تنوّعاً وأكثر قبولاً باختلافنا كلّما كنّا أكثر قوّة ومنعة ضد أيّ تدخّل خارجيّ وكان سور حمايتنا هو الارتهان لسوريتنا لا لمصالحنا ولا تنفيساً عن أحقاد يصنعها العمى عن حالات من الظلم والقهر والتعسّف طلباً لانتقام.

كلما حفرنا قبواً عفناً وكلما رفعنا شاهقاً من سور لمنع الحرّيات كلّما خسرنا مواطناً هو بالنهاية إنسان يحمل ما يحمل من ذكريات قد تهدم فيما يطلب منها البناء وقد تنزوي سلباً باستعداء ضد مجتمع أخرس أطرش لم يعتد إلا أن يقاد مثل قطيع للأغنام مادام علفه يصله ولو على استحياء ولو باستجداء.

 

 أقسى ما في رواية "القوقعة" المنقولة عن قصّة حقيقيّة، لكاتبها مصطفى خليفة،التي تتحدّث عن أحوال المعتقلات، أنّ بطل الرواية، يخرج من معتقله الذي دام ما يزيد على ال13 سنة عجافاً ومع كلّ الأهوال والشدائد والمحن التي قاساها لإلقائه نكتة عن رئيس البلاد أنّه خرج ليجد الناس تعيش حياتها اليوميّة وكأنّ شيئاً ما لا يحدث في ذلك الحيّز الجهنّمي الصحراويّ من اللامكان واللازمان حيث كلّ شيء خارج المنطق وخارج العقل وخارج المعهود في كل النحل والأديان والأعراف....

 

إنّ جريمة الصمت وشهادة الزور هي من أقسى الجرائم قولوا جميعاً وطالبوا جميعاً يا أيّها السوريون الشرفاء بسورية خالية من السجناء السياسيّين ومن المعتقلات فلعمري لا تستديم حضارة ولا دول بلا عدل وفي ظل استمرار الاستئثار والإلغاء والاستعباد.

 

 


2011-07-04 15:49:00
شاركنا على مواقع التواصل الاجتماعي:



شارك بالتعليق
عبادة 2011-07-10 19:37:45
أخي الكريم
تحية ملؤها الحب والأمل والثقة بكل شاب من شباب سوريا الطاهرة ذات الوشاح الأبيض المزركش بكل ألوان الطيف السوري المتجانس والذي أثبت أنه يستحق العيش الكريم صحيحٌ أن جراحا نزفت ولاتزال على ما آل إليه الحال وأن قلوبا ذابت كمدا على فقيد أو خوفا على مفقود...! ولكننا فعلا محكومون بالأمل رغم وعورة الدرب ....وأقول لكل شباب بلدي إرفعوا رؤوسكم أنتم سوريون ينتظركم مستقبلٌ( باسم )...!بإذن واحد أحد مع خالص تحياتي لأخي الكريم ...عبد الكريم حماكم الله تعالى جميعا يا أبناء بلدي العزيز الغالي ...المنيع سوريا
-سوريا
د احمد نمور2011-07-10 13:33:12
الله سوريا بشار و بس
يا كاتب المقال خليك بصحنك عيب عليك خليك بصحنك بشار قائدنا الى الابد حتى اذا سيادة الرئيس القائد المفدى بشار الاسد ما بدو الحكم نحنا ما منسمحلو يتنحى غير على دمنا هاد رئيسنا للابد. منحبك يا بشار يا كبير
سوريا
Mr.HG2011-07-08 08:45:05
شكرا للسيد الكاتب
نتمنى ان يخرجوا جميع السياسيين و المعارضين الاحرار و الشرفاء من سجون سوريا و من السجون العربية و لكن نستثنى الخونة و العملاء و اصحاب اللحي الطويلة ! اصحاب الفتن ! .لولا هالكم متدين اصحاب الفتاوي لكانت الدنيا بالف خير.قال عم يكبرو بحمص لمدة 40 يوم و بعدها بسقط الحكم لحالو!ههههه كنت مفتكر عندنا كم عرور طلع في مليون عرور و خود على فتاوي و لحق تنفذ اذا كنت ذكي و بطل و اكيد لازم الواح يكون حرك و نشيط!
-النروج
Dr. Y2011-07-07 11:10:39
هل للكاتب جوقة ؟؟
إذا كان للسيد الكاتب جوقة فأنا لست منها ولكنني أحترمه وأجد متعة في التعليق على مقالاته ولا أتفق معه دائما في كل ما يقول ففي هذه المقالة معه الحق إذا لم يكن السجين ملطخ اليدين بدماء من قتله كما أتوجه للسيد عبد الكريم بسؤال هل تريدون أن تحققوا مطلب أفغيدور ليبرمان الذي نوى منذ مدة إسقاط نظام بشار الاسد؟؟ إذا كان هذا مطلب الذين تدافع عنهم فاعذرني يا سيد عبد الكريم أن أكون ضد رأيك. إنني مع الحرية والديموقراطية الخالية من السموم المبعوثة من أمريكا وإسرائيل. تحيتي لك ولا أشك بوطنيتك
-تركيا
مداد / medad2011-07-06 23:11:39
حريةُ التعبير مسؤوليةٌ وأمانةٌ
يبدو أنّ لكلِّ كاتبٍ جوقتَه المطبِّلة والمزمِّرة المرافِقة, لا بأس, ولكن يا ناس, نحن في زمن حرية التعبير, وحريةُ التعبير نقدٌ ومسؤولية وليست مدحاً وإطراءً ومخادعةً , فهناك الكثير الكثير من اللغو والغلو للتصفية والغربلة من قاموس مفرداتنا حتى تصبح اللغة لغةً حقاً تحاكي العقل والمنطق والواقع...وحتى المصلحة العامة.
-ألمانيا
وطني مشلول2011-07-06 20:54:08
الامل عاد
سيدي الكاتب ..... الله ينصرك هي المقالة الوحيدة يلي كملتها للآخير و حسيت في مين معي و جددتلي الامل بوطني
-سوريا
سامح2011-07-06 15:18:49
الله يحيي اصلك
من زمان بدنا كاتب مثقف وواعي وجريء متلك بساحات النقاش حتى يوضح مشاكل وقتنا الحالي .. شكرا لك
-سوريا
محلل سياسي2011-07-06 13:28:57
الرومانسية السياسية
باختصار: المجرم قد يقتل شخصا أو إثنين، أما الجرائم التي ترتكب تحت مسمى حرية الرأي فهي قد تقتل الألاف. مثلاً صاحب رأي طائفي يدعو لقتل طائفة أخرى هو أخطر من مجرم. ثم لماذا لا ينظر السيد أنيس إلى معتقل أبو غريب و غوانتانامو و يحلل لنا تصرف أعتى الدول المدافعة عن الحرية و الديموقراطية. المقال يقع في دائرة الحلم الرومانسي. الأخطاء حاصلة في كل انحاء العالم و قد تكون أشد مما يحدث في بلدنا و معالجتها لن تأتي عن طريق الفوضى.
-سوريا
خالد2011-07-06 12:08:30
سلمت يمناك
سلمت يمناك .....رائعة من روائعك تدافعت الخواطر, ثم كانت الحيرة, وأخيرا لا تعليق إلا الثناء على الكاتب وسيريانيوز.
سوريا
سوري2011-07-06 01:11:43
شكرا
مقال رائع جدا..وطني ومنطقي ويصب في مصلحة الوطن. ارجو من كل الابواق ان تسد افواهها ومن يريد النقض فليفعل باحترام.ومن يريد (البعبعة) فالينزل الى الشارع ويشارك في قتل المسلحين والمندسين والسلفيين والعرعيع فذلك ما تعني كلمة الوكنية لهم
-سوريا
مداد / medad2011-07-06 00:37:45
إلى " قومي عربي"....تعليق 2011-07-04 23:18:47
2/2: لكن من في السجون -من كان في السجون-هم أفراد معدودة قد يتيح لنا الزمن الديمقراطي الحر القادم معرفة لماذا كانوا في السجون. وأنصحك بالتركيز على السعودية مملكة الحرية والديقراطية في تعليقاتك فهناك التوجه إسلامي وهابي ظلامي تكفيري ويستحقون تعليقاتك بدون شك بما أنك "قومي عربي". ولا بأس بالتركز على لبنان الطائفي والمشغول في الطائف السعودية وبختم الصهيونية الفرنسية.
-ألمانيا
TYCOON2011-07-06 00:08:52
ديمقراطية ولكن!!!!!
بالنسبة للي مسمايين حالهم معارضة. وقاعدين يحكوا قصص وروايات عن ظلم النظام متل صاحب قصة القوقعة اللي 99% منها غير واقعي ولا يقبله العقل ولا المنطق. بعرف كتير ناس معارضين عم يدخلوا عالفيسبوك وعم يحكوا شروي غروي وعلى سب وشتم ومع هيك ما حدا عم يحكي معهم أنا دخلت عالفيسبوك ولأني رفضت أن أنتمي لمن باعوا أنفسهم وضمائرهم تعرضت للتهديد المباشر بالقتل 3مرات مرتين من شخص معارض للنظام أعرفه شخصياومرة عبر الهاتف من مجهول. سألت الشخص اللي هددني:يعني بدكم تعملوا فيني متل ماعملتوا بنضال جنود؟ قلي: لا تستغرب.
-سوريا
مداد / medad2011-07-05 23:56:33
مرةً أُخرى سؤالٌ لكاتب المقال و للجميع:
لنتركْ الإنشاء اللغوي الخُلّبي ولنتكلمْ في الواقع ومنه: ماذا عن السياسي أوالمثقف أوالمفكّر المتآمر فعلاً مع عدوِّ وطنه على وطنه؟ وماذا عن أصحاب العقيدة التي تكفِّر عقائد الآخرين من أبناء الوطن وترى فيهم مواطنين درجة ثانية وعاشرة؟ وماذا عن أصحاب الفكر الذي ينحصر بالتكفير؟ وماذا عن الإرهابيين الذين يفضلون حملَ السلاح في وجه الدولة والجيش؟.... ألا يستحق هؤلاء الإعتقال؟ أم أنّ هؤلاء ينضوون أيضا تحت حمَلَة "الرأي الحر" ويصبحون إن اعتُقِلوا "معتقَلي رأي"؟!
-ألمانيا
مداد / medad2011-07-05 22:56:38
مثقفو الأزمة...وأعناقُهم!
هل مثقفو الأزمة هم لصبِّ الزيت عليها أم لحلِّها؟! وإذا كانوا من الصنف الأول فهل تكون ثقافتُهم بريأةً وعفويةً أم تكون مرتبطةً وتابعةً لمن يتلاعب بالأزمة ويحاول إدارتَها واستثمارَها عالمياً على حساب وطنهم. إنَّه سؤالٌ بأعناق الذين كتبوا!
-ألمانيا
واحد غشيم2011-07-05 22:20:42
شقي المواطن
المواطن كيان مؤلف من بدن جيفته أكثر جيف المخلوقات شرا وتكريمها يكون بدفنها تحت متر ونصف من التراب وتحته غطاء حجري واسمنتي وتحته مواطن والشق الثاني من المواطن لو وجد لكان هذان الشقان أساس الحياة وجوهرها ومنطلقها الأرقى على الاطلاق وهذا الشق هو الكرامة والحريه اللتان تحددان قيمة المواطن ومن يقود هذا المواطن ويعمل على تأمين متطلبات حياته وكرامته وحريته فالمواطن ووضعه كريما حرا أوذليلا مستعبدا هي المعيارالحقيقي لتقييم من يقوده ويرعى مصالحه فالذليل المستعبد لايقوده كريما حرا لأنهماواحد
سوريا
وسام2011-07-05 16:57:52
chapeau
مقالة جريئة واكثر من رائعة شكرا للكاتب وشكرا سيريا نيوز لنشر هكذا مقالات فلقد حان الوقت لسماع الصوت الآخر
-بلجيكا
رياض.أ2011-07-05 16:52:54
الخطأ لا يبرر الخطأ
قيام بعض المغرر بعم والعملاء بأعمال التخريب لا يبرر للأجهزة الأمنية التعامل خارج القانون مع المعتقلين.الخطأ هو الخطأ نفسه ان ارتكبه مواطن أم رجل أمن..وعلينا أن نصحح الخطأ أينما وجد حتى نستطيع تجاوز ما نحن فيه من أوضاع مزرية على كل الأصعدة.علينا الاقتداء بدول العالم المتحضر كي نتطور ونتجاوز هذا الواقع السيء.
سوريا
سوري2011-07-05 16:32:03
البلاغة المخادعة
السيد الكاتب, ما دمت تملك هذه البلاغة في توصيف الواقع السياسي السوري, وفي الدعوة للحرية والديموقراطية, فلماذا لا تحدثنا عن الفكر الإسلامي المتطرف الذي يحرك المتظاهرين(المنطلقين من الجوامع) في الشارع السوري, والذين ينادوين بدعوى حق المقصود منها هو باطل وقمعي وتوتاليتاري أفظع مما شهدته أكثر ديكتاتوريات العالم ظلما وظلاماً.
سوريا
ابو عبدو الحلبي2011-07-05 16:33:36
والله انتظر مقالاتك بفارغ الصبر
انت يا سيدي وطني بامتياز ولا نسمح لاي انسان ان ينتقدك او يسيئ اليك لان رجل بكل ما تعني الكلمة ......
-سوريا
سالم محفوض2011-07-05 16:09:30
تعقيب لبعضهم .. جرأة أم !!
ليس بوسعي إلاأن أرفع قبعتي وأقبّل نعال رجال الأمن والجيش وذلك بعد ما أرى من هجوم ( جريْ !!!) في الإساءة الى دورهم الوطني الرائد / وهم في ذلك مشهودوون/ في سحق المؤامرة الخبيثة والجبانة والتي عجزت اسرائيل وامريكا من ثني ذراع الجيش والأمن .. فأوكلت المهمة الى الرياديين في التآمر على الوطن والمقدسات الإسلامية / الأغبياء / وها هم قد جنّ جنونهم / قتل ورعب وحرق وآر بي جي للمحال التي لا تتعاون معهم .. وجرأة / وقاحة/ في طرح المواضيع .. يقولون إن الضباع / تنفلش/ عند عدم تحقيق مآربها!!!!!
-سوريا
محسن العرب2011-07-05 16:05:42
ادوات حرب
انت احد ادوات الحرب العدوانيه وهل تريد العفو على من سفكوا دماء الجيش والابرياء واعتدوا على الاملاك العامة والخاصه هل تريدها غابة بلا حساب الظلم مرفوض ولكن ذلك لا يعني ان تفلت الحبل على الغارب ولا ان تتوقف عن محاسبة المجرمين واسفاه عندما تستخدم الكلمات لنصرة البتاطل مثل اشكالك
-سوريا
عصام2011-07-05 14:23:38
ارجع الى الاصل
في احد الايام وانا عبدرس صف التاسع بمدرستي في طالب كان رسبان وعبعيد للمرة الثالثة. صرت انصحو يدرس . قلتلو حبيبي انت شو رح تشتغل بهلدنيا اذا رسبت. لك هلق الزبال بدو شهادة تاسع لحتى يتوظف. بالطبع كانت نظراتو غبية وماجاوب. بس اجاني الرد من زميلو بانو رح يطوع بالشرطة. فتامل يارعاك الله
-سوريا
د.حاكم العظم2011-07-05 14:11:55
مرحلة
انها مرحلة حقيقية مرت بها سوريا نحو الحقيقة والدولة الجديدة دعونا نتذكر اعظم دول الديمقراطية وحقوق الانسان كيف انها مرت بهذه المرحلة التي عشناها ببلدنا الحبيب حيث انها مرحلة لا بد منها لبناء دولة قوية وجديدة مع مراعاة التاخر الزمني بين سوريا و تلك الدول حيث انني مقتنع ان الدولة يجب ان تحكم من قبل حاكم قوي يضرب بيد من حديد ليوصل الدولة الى الديمقراطية المرغوبه شكرا يا اسد لقيادتك تلك المرحلة ونتمنى ان تكمل معنا الى دولة وجمهورية جديدة
-سوريا
مسيحي سوري2011-07-05 14:17:36
شكرا
شكرا لسيريا نيوز الإعلام يلي بلش يبين إنو حر و شريف على عكس قنوات الفتنة الخاصة بالنظام...\"أنا طبعا من أصل مسيحي بس علماني و المتدينين هن مصيبتنا هن الطائفيين من الطرفين\" عاش الشعب السوري العظيم
-سوريا
الضياع اسمي وعنواني2011-07-05 14:04:29
شكرا أستاذي
لماذا يتساوى بالعفو معتقلي الرأي مع المجرمين والقتلة والخونة؟لماذا نطلق سراح المجرمين والمدمنين والسارقين اذا كنا اصلا نتهمهم بأنهم وراء كل الاعمل اللاانسانية التي ترتكب في سوريا الغالية؟أليس من الواجب الاعتذارمن معتقلي الرأي عن السنين الضائعة في غياهب السجون على الأقل بعفو يشملهم وحدهم دون ان يندرج اسمهم مع المجرمين؟ضعنا بين مؤيدمنافق ومعارض تافه وخيبات الأمل متلاحقة وأرض الشام تنزف ومازلنانمجدالأشخاص وندعي العلمانية في الوقت الذي ننحدرفيه من عبادة الله الى عبادة الأنسان كفاناوكفى زيفا وحرمانا
-سوريا
منى2011-07-05 14:09:49
إلى الأخوة جميعاً6
لذلك لا بد من تطهير هذا الجهاز الذي نؤمن بأهميته في حماية الوطن لمن فقط عندما تكون ممارساته تصب في هذا الهدف وليست مجندة لحماية المصالح الشخصية وذوو النفوذ السياسي والإقتصادي على حساب الشعب والوطن. دعونا أيها الأخوة نفتح قلوبنا وعقولنا ونربح أنفسنا ووطنا فهو الباقي والجميع إلى زوال.
-سوريا
منى2011-07-05 14:03:50
إلى الأخوة جميعاً5
, من المؤكد أن الذين قتلوا الناس في الأزيكية وذبحوا الناس على الهوية هم حكماً لبسوا في عداد المعتقلين السياسيين ومن المؤكد أنهم لبسوا ممن يقصدهم الكاتب بل هم مجرمين إذا أثلتت محاكمتهم أنهم مرتكبي هذه الأهمال وحكمهم حكم أي مجرم يقتل كائن من كان. القائمين على استتباب الأمن لا يصلحوا أن يكونوا من القتلة لأنهم بذلك هم مجرمون مثلهم مثل من قتل الناس في الأزبكية وقتلوا الناس على الهوية. لا يمكن لعقل ومنطق وعلم السيد الرئيس أن يقبل أن يكون في حهاز أمنه من هو قاتل ومجرم
-سوريا
منى2011-07-05 14:01:52
إلى الأخوة جميعاً4
وبين التهمة مما يسبغ صبغة الجمع المتعصب المغلق التابع الناقم الذي لن بفيد من يتبع أو لنقل من يؤمن به شيئاً. الوطن والسيد الرئيس يحتاجان لمن هم مقنعين سواء يالحجة أوبحسن الخلق أوبكياسة الأسلوب. عندما نتبع أي كان دون تفكير وعندما نكره الأخر ونكيل له الشتائم والتهم لمجرد أنه اختلف معنا يوجهات النظر لا يضيرنا أن يقال أننا قطيع. ليس كل من يقول الله أكبر هو أخوان مسلمين كما أنه ليس كل من لا يؤدي شعائره الدينية (لكل الأديان والملل) لا يعرف الله,
-سوريا
منى2011-07-05 13:59:46
إلى الأخوة جميعاً3
اما من لم يأخذ نصيبه من العلم والثقافة فقد كانت فطرته ما زالت طيبة نضرة لم تممسها بعد يد التشويه والإفساد فكانت دليله لتلمس الحقيقة ومعرفة الحق. إلى الأخوة سالم محفوض وأبو الورد وبنت سوريه وعمار وياسر ح ووسيم وكل من لم يعجبه ما أورده الكاتب أقول لكم أنه لم ولن أنزعج لو أنكم أدليتم يرأيكم المختلف ينفس المهارة والحرفية والرقي الذي اتصف به أسلوب الكاتب ما أساءني وآلمني هو أن كل من اختلف مع الكاتب وظهر مؤيد للنظام أبدى بكلامه بذاءات واتهامات جزافاً دون أن يكون هناك أي ريط بين ما ورد في المقالة وبين
-سوريا
سوري2011-07-05 13:49:34
مفارقات
انا مع الكاتب فيما يخص المعتقلين السياسيين طبعا السلميين منهم لكن اخالفه الرأي حين سما شبيحه وزعران تضرب معا طبيبا خارج من الجامع وعلى مرأمن الامن كيف هل المفارقة الشبيحة تابعين للنظام والمخربين ضدد النظام التقوا سوية لضرب متظاهر سلمي بعدين اذا وقف الامن وعطاهين حرية يعبروا بطريقتن بتقدوا واذا تدخل بتوصفوا با القمعي بدكن العنب وقتل الناطور معا
-سوريا
منى2011-07-05 13:44:08
إلى الأخوة جميعاً2
وعلى الرغم من اختلاف الرأي في بعض الموضوعات لم يُفسد الود بيننا، هل تعرفون لماذا؟ لأن الود والثقة بيننا هما الأساس في علاقتنا ولأن علم وثقافة من هو متعلم منا أفادعقولنا ووسع مداركنا وجعل صدورنا أرحب يحيث على الأقل نتقبل أن تدخل فكرة الآخر إلى عقلنا فتأخذ حقها من التفكير والتحليل وعندها فقط نقبلها أو نرفضها دون أن نسفه أو نتفه أو نتهم هذا الأخر الذي هو صديقي وقبلها كان ابن أو ابنة بلدي الذي جمعني بهم حبه والإخلاص لله وله،
-سوريا
منى2011-07-05 13:39:32
إلى الأخوة جميعاً
الشكر الجزيل للسيد أنيس الذي تعودنا على قلمه الرصين وفكره النير والأسف الكبير على كل التعليقات التي يصر أصحابها على صم آذانهم وتغطيه عيونهم وتسكير عقولهم. قيل كل شيء أود أن أوضح أنني من أشد المؤيدين للسيد الرئيس بشار الأسد ولم يكن لي أي موقف عدائي من النظام القائم في بوم من الأيام ولي أصدقاء ومعارف من عائلات مسؤولة ولها مراكز مختلفة في الدولة بما فيهم الأمن وهم من جميع الطوائف والملل ولم تكن تشوب علاقتي بهم أي شبهة مصلحة أو تزلف وأقسم أن ما جمعني بهم ما يجمع الأصدقاء من مودة وحرص وإخلاص
-سوريا
مواطن حر2011-07-05 13:15:55
الحكومة ما بس السياسة
إلي بقول السوريين أكثرهم ما خصهم بالسياسة و عم بتدور على لقمة العيش فبقله أنو النظام ما بس سياسة بل كمان لقمة عيش و لا أنكم راضين عن زيادة الضرايب يلي سحبت من أموال المواطنين لتنصرف على أشيا بتقهرهم أكثر.. الديمقراطية هي الطريق لإيجاد حكومة بتركض للشعب بلا ما تحمي حالها من الشعب و تزيد من إستعبادها و إحتكارها و إستغلالها للشعب و طاقاته قدر المستطاع.. مبين أنو التحركات معظمها من الفقراء يلي كل قوتهم و تعبهم مجرد جهد إجباري من أجل تأمين زيادة دخل المتنفذين و المسؤوليين السنوي فقط
-سوريا
بنت البلد2011-07-05 13:26:24
و أخيراً.. إن كان الصراخ سائداً فكيف سنسمع ما يقال
الدفاع عن الوطن و الحريات بحاجة لقانون يحميه و إعلام يظهر الحقائق و أحزاب تنظمه و بالتالي ترك هذه المهمة لشارع ضائع لن يحقق أي نتيجة بل على العكس لأنه يمكن اعتقال من في الشارع باسم القانون و تشويه الحقائق بالإعلام و استغلال الشارع و بث الفوضى فيه كونه دون رأس واضح يقوده و يحدد أهدافه و يحركه. الدخول في الحوار اليوم هو الحل المنطقي الوحيد لحقن الدماء و للتمهيد لغد أفضل و لحركة سياسية نظيفة و محترمة تمثل كل واحد فينا دون أن يخرج الجميع إلى الشارع على غير هدى.
-سوريا
بنت البلد2011-07-05 13:20:48
سلم قلبك و قلمك 3
الأشهر القديمة الماضية (يعني المالح يلي طالب ببلد خاص بأهل الساحل حتى يرتاحوا و يريحوا و سهير الاتاسي يلي عم تطلب من الناس تتوقف عن دفع الفواتير يعني بالعربي سرقة الدولة، و محمد العبد الله يلي عم ينادي من أمريكا بتدمير الإقتصاد السوري و عم يتمنى المزيد من العقوبات الاقتصادية على سورية من الدول الغربية سقطوا الف مرة بنظر المعارض الشريف قبل المؤيد و أتمنى لو يتم فرزهم بأنهم لا يمثلوا معارضة وطنية يعني بصراحة المسألة مو مباراة و الأشرف فيهم بكون يلي قعد بالسجن أكتر شي لأن ساعتها
-سوريا
بنت البلد2011-07-05 13:18:10
سلم قلبك و قلمك 1
معك في كل ما قلت خصوصاً فيما يتعلق بضرورة محاسبة رجال الأمن عند ارتكابهم الأخطاء إذ لا يمكن أن نعتبرهم منزهين عن الخطأ لأنهم في النهاية بشر و البشر يرتكبون الأخطاء عن قصد أو دون قصد و يجب أن يتحمل رجال الأمن مسؤولية تصرفاتهم و أخطائهم كأي شخص آخر (يعني إذا طبيب عمل عملية جراحية و ارتكب فيها خطأ بيتحاسب بقى ليش رجال الأمن لأ؟؟) المشكلة اليوم يا سيدي أن من يخرجون للتظاهر (ممن يتظاهرون بشكل سلمي بحق و لديهم مطالب بحق و من الشعب النظيف الشريف بحق) و يتعرضون للإعتقال أو حتى ال
-سوريا
سامي2011-07-05 12:50:25
ما الفائدة من تغيير السيارة و المشكلة من السائق؟!
يعني لو التغى المرسوم 16 هل يعني انو عناصر الامن رح يتحاسبو فعلا؟ عنا قوانين تحاسب كل فاسد و سارق و مجرم بس يا ترى الكل عم يتحاسب؟ هل المشكلة بالقانون اصلا؟ كلنا منعرف انو في ناس فوق كل القوانين و اغلبهن هنن يلي بحطو هالقوانين ليطبقوها على يلي بحبو... ما الفائدة من تغيير السيارة و المشكلة من السائق؟!!
سوريا
سوري وبس2011-07-05 12:46:59
نعم للقانون ولا للقمع
اولا شكرا لصاحب المقال>>>> ثانيا شكر سيريانيوز>>>>> ثالثا الى كل من قال ان المعتقلين هم مجرمين وقتلة وان البعض قتل في التفجيرات وقتل على الهوية بحب قلهن انو اللي عمل هيك شغلات مابدو معتقل بدو اعدام لانو مجرم وكل شي قتل لازم يعدم بس بعد محاكمة علنية وعادلة واذا كان مجرم يحكم عليه بالاعدام وبالساحة العامة ليكون عبرة لغيرو ..الحرية هي سيادة القانون والقضاء يعني اذا هالمعتقلين قاتلين ومفجرين ليش لساهم بالسجن لازم يكونو تحاكمو ونعدمو من زمان ...وشكرا
-سوريا
ناقوس2011-07-05 12:41:00
شكري وتقديري لك ايها الكاتب
...فحديث القلب لابد وأن يلامس القلب . شكراً لك ايها الكاتب كتبت فأجدت, وشكراً لموقعنا الغالي وأسرته , ونخبة كتابه ومعلقيه وقرائه دونما استثناء وهنا لابد من أن اضع يدي بيدك وأخاطب كل ذي لبّ بأن يصحو فالحياة ساعة حريّ بنا أن نعيشها سعادة وتسامح . في البيت وفي العمل وفي الشارع ...حتى في السجون ووراء القضبان . لما لا ؟! و الغاية من سجن الفرد هو الاصلاح أكثر ما هو قصاص والى مزيد من الصحوة ولبلدنا السلام .
-سوريا
رفيف 2011-07-05 12:23:26
شجاعة متأخرة جدا يا سيدي الكاتب
على الكاتب أن يشكر الدولة السورية وأن يشكر سيريا نيوز لأنها أعطت له مساحة ليكتب فيها هذا الكلام ولكني أعتقد أن ما كتبه جاء متأخرى جدا فلو كتبه قبل ستة أشهر كنا اعتبرناه شجاعا وبطلا ولو كتبه قبل شهرين لقلنا عنه شجاعا أما اليوم فكلامه أصبح تحصيل حاصل خاصة بعد صدور أكثر من عفو ومن يطالب بتبييض السجون عليه أن يبيض قلوب القتلة من المتعصبيين والطائفيين والتكفيريين الذين اغتصبوا النساء الحلبيات في جسر الشغول .. هل سيقول الكاتب لنا أن هؤلاء ثوار ومناضلين سياسيين وأن نساء حلب تستحق القتل والإغتصاب
-سوريا
الوطن للجميع 2011-07-05 12:19:40
إلى سالم محفوض و أمثاله 2
و لن أخوض معك في جدلية من قام بأعمال تفجير الحافلات و غيرها من الأعمال التخريبية آنذاك! لكن بقراءة ما يجري الآن تستطيع معرفة من كان المستفيد من تشويه صورة كل من يعارض السلطة‘ واختلاق ذرائع لدخول الأمن و الجيش إلى المدن و القرى الآمنة ! و لا أدري لماذا تدافع أنت و أمثالك عن مادة عمرها أكثر من 50 سنة تعطي حصانة لا مبرر لها و تصنف المواطنين إلى نوعين أحدهما فوق القانون و ذو حصانة و لا يحاسب على أي عمل إجرامي ؟!!! كيف تقبل بهذه الاصطفائية و التمييز ؟
-سوريا
ابو سطيف الشامي2011-07-05 12:06:00
ثمن الحرية
بالطبع اي اصلاح دستوري ,سياسي او امني لن يروق للمنتفعين من مناصبهم فمن بنى نفسه بالفساد والرشوة سيعمل على شيطنة اي اصلاح يفضي الى محاكمته ولن نتوقع منه ان يعترف باخطاء الماضي فهو بذلك سيلغي نفسه .بالطبع ليس كل اهل المناصب فاسدون ولكن كل الفاسدين سيدفعون للحفاظ على الامور كما هي وسيعملون على تصوير مطالب الشعب على انها مجرد ترخيص للمازوت أو تطوير لخطوط الباصات!
-سوريا
ابو عبدو2011-07-05 12:03:56
ليش اكل هذا الحقد على العثمانيين
بداية اشكر الكاتب واشكر الموقع السوري الأول في المصداقية والشفافية سيريا نيوز لكن للتوضيح والله من قرا التاريخ بحيادية يعرف انه لولا العثمانيين لما كنا مسلمين ولما كنا عرب ولما كان كل جمل في حيلتنا موجود , للعلم ان ماليزيا خرجت من الحرب الأهلية عام 1986 بوضع يشابه الوضع الأفغاني وهي الأن دولة تنافس اوربا وامريكا والصين , فكفانا رمي فسادنا وتخلفناوسوء ادارتنا على العظماء من بني عثمان وشكرا على الجراة والشفافية
-سوريا
سامي2011-07-05 11:59:12
شكرا
أنا سعيد جدا ان آرا مثل هذا المقال علي سيريانيوز وهو في منتها الجرأة وهذا يبشر بالخير
-سوريا
ياسر ح2011-07-05 11:43:23
شكرا" ابو العبد,ريم,رلا
الكاتب المحترم بما انك تستخدم مصطلح شبيحة على انك مصدق رواية المتأمرين على البلد الذين يقولون ان الشبيحة تقتل الجيش والأمن والناس وصار معناتها انو الدولة وكل الناس الذين داقوا الويلات من قتل وتهجير وتمثيل بالجثث وحرق مؤسسات الدولة والأعترافات والفيديوهات كلو كذب بكذب ورواية هالبراالبلد عن الشبيحة هي الصح,انا عزمك الجمعة عالقدم,تعا صلي وضل لبعد مايخلصوا تصوير للجزيرة(شعارات حرية,اغصان زيتون)وبعدين الرصاص والشنتيانات والحجارة وقطع الطرق وشعارات طائفية عكيفك,وبعدين بوس ايد الشبيحة ليخلصوك من الموت
-سوريا
معتقل سابق2011-07-05 11:18:42
منيح في حد جاب اسمنا
الله يعطيه العافية أبناء سوريا لأنو اتذكروا في ناس ناضلت من أجلهم سياسياً بس يا عيب الشوم على كل شخص بيخوننا .. أنا معارض و ضد الظلم و الحرمان .. و حتى بعد ما طلعت من صيدنايا رح أضل أقول الله سوريا حرية و بس
سوريا
رياض.أ2011-07-05 11:12:07
معرفة الأخطاء
نحن في وقت أحوج ما نكون فيه لمعرفة الأخطاء التي وقعنا فيه لتصحيحها وتجاوزها وكل من يحاول اخفاء الاخطاء هو مخرب لا يختلف عن غيره من المخربين لو اختلف الاسلوب.معرفة الأخطاء هي المقدمة لتجاوزها وتصحيحها.لا نريد استمرار الأخطاء التي شوهت حياتنا فهي عقبة حقيقية أمام انطلاقنا من جديد نحو المستقبل الذي نتمنى أن يكون مشرقا.
سوريا
هنادي2011-07-05 11:11:52
شو هاذ
مقال جميل يعبر عن الواقع و يحالو تقديم حلول عملية . أنا احيي الكاتب و احثه على الاستمرار و عدم الاستماع للابواق ..
-سوريا
ريم2011-07-05 10:49:24
ماذا بعد
اخي الكاتب قد تستغرب اذا قلت لك اني كثيرا من اقاربي كان سجينا سياسيا ومنهم والدي ولسنين طويلة ولكننا انا وهو وهم الان مع سوريا مع الامن مع النظام لان المثل يقول لك انا واخي على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب مقالتك متأخرة عن وقت كنت لازم تحكي والان ليس وقت ظهورها انا اعتبرها الان مجرد حجز مواقع اعتذر منك ومن كل من ايدك على هذه المقالة فامثالك باتوا معروفين باهدافهم
سوريا
رياض.أ2011-07-05 10:39:06
انتهاك انسانية المعتقل
انتهاك انسانية المعتقل من لحظة اعتقاله بضربه ورفسه أثناء الاعتقال وأثناء وجوده في السيارة وأثناء التحقيق معه مع استخدام وسائل مثل العصي الكهربائية وغيرهاأمر يدعو للأسف الشديد والأنكى من ذلك الاعتذار له بعد ذلك..أمر يدل على أن البعض في أجهزة الدولة ما يزال يعيش مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية ولم يخرج من هذه العقلية المقيته.لا يجوز التعامل مع أي شخص بعقلية الانتقام وترك المسألة للقضاء الذي يعرف كيف يتخذ الاجراءات المناسبة بحق الخارجين على القانون دون التعرض لانسانيتهم.
سوريا
صهيب 2011-07-05 10:34:30
بوركت
كلمة الحق في هذا الزمن تزن قنطارا وقد قلتها غير مكترثا فإن هاجمك الآخرين فلعجزهم عن قول تلك الكلمة وان مدحك بعضهم الآخر فلحنينهم لكلمة الحق في زمن الرياء والنفاق لايهم أن تكون نمرا من ورق المهم ان تكون نمرا في زمن استجبن فيه الناس ان يكونو حتى خيالات تكتب بحبرها الابيض لقد رأيت فيك بيدبا الناصح ولم ارى فيك ابواق الرياء والنفاق فان سرنا بهذا الطريق فان البلد تسير الى الخير باذن الله وعسى ان يتذكر البواقين اننا بحاجة الى المكاشفة وليس النفاق في هذه الايام
-سوريا
باحث عن الحقيقة2011-07-05 10:24:19
الدارة المتكاملة
يسمونها في علم الفيزياء " الدارة المتكاملة " أي حتى يسري التيار ويعطي النتيجة المتوقعة منه فيجب أن تكتمل الدارة ... وفي الأزمة الحالية التي تعصف بالبلد فان القرارات السياسية يجب أن تكملها وتتوافق معها القرارات والمسارات الأمنية والعسكرية , فان انقطعت في أي من هذه المحطات أو تم عكس اتجاهها ... بطل مفعولها وصارت وكأنها لم تكن ..!.
-سوريا
خالد2011-07-05 10:33:17
رأي
تسلم هالأنامل ... والله كلامك صحيح مية بالمية وفيه مصلحة الوطن والمواطن... وإلى الأمام
-سوريا
رولا2011-07-05 10:33:39
المعرضة من انتهجت اسلوب التريض والكذب المريع والله
المرسوم يعود لعام 1964.......يعني قبل النظام وانا معك في المطالبة بإلغائه ولا يجوز تبرير اي نوع من انواع الظلم مهما كان وعن اي جهة مصدره أما باقي المقال الذي يتحدث عن الكذب والتحريض فهي ليست الا سمة عناصر كبيرة من المعارضة وهذا ما شهدته وجربته شخصيا دونما حاجة للدنياأو الجزيرة اما الدنيا فهي لم تحرض ابدا على العكس هي اخفت كثير من الحقائق كي لا تحرض الناس مثلا الصور التي وصلتها عن المئات المسلحين الذين هجموا على مساكن الضباط بصيدا .....لماذا أقول لك كي لاتثير النعرة الطائفية والكل يعلم ماذا
سوريا
رياض.أ2011-07-05 10:20:31
تحديث ثقافة الشرطة وأجهزة الأمن
نحن بحاجة لثورة حقيقية في مجال تحديث ثقافة الشرطة والأمن في بلادنالتتلاءم مع التطور السياسي والاجتماعي والحضاري للبلاد فما يزال الجميع يعمل وفق ثقافة متخلفة تشكلت في ستينات القرن الماضي تشكل عائقا حقيقيا أمام تطورنا الحضاري والانساني .لا بد من اشراف جهات أهلية وقضائية على السجون بحيث لا تحصل فيها ممارسات غير مشروعة وأن ترفع الحصانة عن رجال الشرطة والأمن ممن يرتكبون انتهاكات لحقوق المعتقلين والسجناء.ولا يمكن لنا أن نتطور في سلم الحضارة ونحن نعاني من دكتاتورية أجهزة الأمن والشرطة.
سوريا
ابو الورد2011-07-05 09:57:06
نمور من ورق
اخي الكاتب المحترم: إن وجود الأوبئة دليل على ضعف الإجراء الصحي ،وفقدان الحرية وتسلط أجهزة الأمن فيما تقول ،واذا صح ما تقول فماهو إلا دليل واضح على ضعف الكتّاب وجبنهم ،اين كنتم يا أخي وهل وجدتم الطريق اليوم واسعا أمامكم كي تدعون البطولة ،كفانا تسلق في هذه المرحلة وبطولات وهمية، كان يمكن أن تطرح مقالك بطريقة أخرى اكثر اعتدالا كي تلقى الاجماع وليس التجييش والانفعال ،فنحن نحتاج نمور وطنيين في هذه المرحلة وليس نمور من ورق
-سوريا
ammar2011-07-05 10:03:24
تنابل السلطان عبد الحميد
صار بدكن هلق سويسرا عنا هون, وأنتو أصوليين بتفكيركن الطائفي ودكتاوريين بالتعالمل مع نساءكن وأطفالكن, هزلت, بس اذا قدرتو لاتقصروا, نعم للبسطار العسكري في مواجهة تنابل السلطان عبد الحميد
إيطاليا
تحية الى الكاتب2011-07-05 10:02:44
تحية الى السيد عبدالكريم
تحية اجلال وتقدير لك ايها الكاتب في زمن الصمت. تحية تقدير لك ايها الكاتب في زمن الخيانة. تحية تقدير لك ايها الكاتب في زمن شريعة الغاب. تحية تقدير لك ايها الكاتب الفدائي أتمنى لك السلامة بعد مقالك الرائع. تحية لك يا موقعنا الرائع موقع سيريا نيوز وأفتخر بكم.
-سوريا
مجروح2011-07-05 09:59:31
سلمت يداك
بارك الله فيك و في سيريانيوز.
-سوريا
د. وفيق2011-07-05 09:58:17
لافض فوك
لن أجادل أو أجيب على بعض المعلقين الأبواق الذين قرأت تعليقاتهم لأنه لايشرفني ، إنما لي الشرف الكبير أن أحيي كاتب المقال على صدقه وجرأته وعمق تحليله وأحيي نضال معلوف لأنه فعلاً أثبت أنه رجل وطني من خلال صفحته رغم الضغوط الكبيره التي يمارسها عليه البعض. ولكن أريد أن أسأل وبصراحه مطلقه وأتمنى جواباً شافياً،هل يمكن للسلطه والنظام التخلي عن التسلط الأمني والفساد **
-سوريا
أبو فيصل2011-07-05 09:51:34
خبر عاجل ...........
سيــــــــريااااااا نيوووز تضع مقال ؛ أو تسمح بمقال تستحسنه وتثني عليه تعليقات كل القرّاء , هذا النموذج من المقالات هو من إفرازات الثورة السلمية المباركة على كل مذموم في بلدنا الحبيبة سوريا... شكرأستاذنا عبد الكريم أنيس , وبورك القلم الذي يخط الحق ولو كلّفه ذلك كل ما كلّفه وشّلّت الأقلام التي التي تخوّن كل من يخالفها الرأي .
-سوريا
مواطن2011-07-05 09:47:56
صدق الكاتب
لعمري انه الحق ما كتب ولعمري انه الشيطان من يسكت عن هذا الحق فشكرا للكاتب كلماته وعسى ان تجد آذان تسمع هذه الكلمات في زمن الحقد والطرشان
-سوريا
أحمد شريف2011-07-05 09:42:43
كلام جميل ما قدرش قول حاجة عليه!
مقالة جيدة تسلط الضوء على لب المشكلة. نحن بحاجة لتربية جديدة لرجال الأمن على احترام المواطن والرئيس أقر بذلك في خطاباته الأخيرة، وقال أننا يحاجة لتدريبهم. نحن أيضاً بحاجة لتربية المواطن على احترام رأي أخيه المواطن وينطبق هذا على جميع الأطراف. فمواطننا يتحكم برقاب الناس ما يملك السلطة، فلو أوقفته حارس على باب مرحاض (أعزكم الله) لتحكم بمثانات الناس ولسمح فقط لمن يعجبونه بتفريغها! يجب أن يفهم الجميع أن اللعبة الديمقراطية لا تعني أن وجهة نظري هي التي ستسود في النهاية، بل رأي الأغلبية.
-سوريا
مأمون المغترب2011-07-05 09:24:26
رائع أخ عبد الكريم
بصراحة لم أتوقع أن أقرأ مثل هذا المقال على صفحة سورية , ولكنه أفرحني وأنا في بلاد الغربة لانني أدركت أن العقلية الامنية بدأت بالانحسار وأنا الرأي الاخر وحرية الصحافة بدأت تلتمس طريقها الى العلنية . طالما تحدثنا عن دور الاجهزة الامنية في تخريب البلد بدل من بناءها وأن مظاهر الفساد التي تعانيه كل دوائر الدولة ومؤسساتها هو نتيجة هذا التسلط الامني وتدخل المفرزة الامنية بكل القرارات التي تتخذها المؤسسة بدءا من تعيين أصغر مستخدم الى تيسير أكبر معاملة مليئة بالمخالفات .
الإمارات
LAM2011-07-05 09:33:29
لسان الوجدان انس
سيريا نيوز اصبحت جزء من امالي ممكن تكون الخطوة الاولى و للاسف حى الأن الوحيدة في اتجاه الاصلاح المزعوم ..لا لجان و لا مؤتمرات ولا مصاريف مجرد شباب ارادوا ان يقولوا كلمة حق و كلمة الحق و قعها دوي على الفاسدين و المنافقين ..زوج اختي انسجن 17 سنة و 5 سنين ممنوع يروح لا على عرس ولا عزاء تهمته الاخوان و اقسم بالله العظيم و بأولاده انه لا يعرف من هم الاخوان ..اجو بليلة شتوية سيارات بيجو مش من البلد الساعة 4 الصبح و لمو حوالي ال38شخص و هذا وجه الظيف من 15 لل21 سنة..و كله بأسم الوطن! يكفي.
-سوريا
محمد2011-07-05 09:32:55
ماعمبصدق عيوني عند الصبح
جاوبوني يا جماعة دخيل الله هلمقال اكيد منشور على سيريانيوز? والله ماعمبصدق عيوني عند الصبح
-سوريا
ياسر ح2011-07-05 09:19:03
إلى امينة السوسو
ابتعدي ياعزيزتي عن ثقافة النوادي وعيشي الواقع بمره واشعري بآلام اطفال ونساء جيشك الذين قتلوا بايدي ابناء بلدهم بعد ان قضوا دهرا" يحلمون بالشهاده على تخوم فلسطين ,في كل لحظه نخشى ان نستيقظ لنرى الجنود الأسرائيليين او الأمريكيين فوق رؤوسناوعندها ياسوسو مارح تلاقي مكان للعدالة والمشاركة تبع حضرتك,وكما يقول الشاعر"دعي المراجل لأهلها وتخمري"
-سوريا
بنت سوريا2011-07-05 09:05:11
أضم صوتي للسيد سالم محفوض
وانت كمان ياحضرة الكاتب حاج كل شوي بتوصف الناس بالقطيع!!!!!!!!..انت كمان احترم الناس..أغلبية الناس بسورية لاتهتم بالعمل السياسي ولا بالأحزاب ...وفعلا بيهما بس لقمتا..فلا تساوي الناس قطعان لأنو مو غاوية سياسة وفزلكة
-سوريا
دمشقي عتيق2011-07-05 09:02:28
رسالة
أنا متأكد انه في ناس امن عم يقروا هالتعليقات. نحنا بكتب بصراحة هون لأنه لازم يسمعونا عن طريق موقع وطني. ما بدنا نكتب تعليقات عن طريق موقع الجزيرة لانه منحب بلدنا و منخاف عليها متلهن و منشان نمنع تدخلات من برا فياريت يسمعونا و يتخذوا اجراءات فيها مصلحة الناس و البلد هنن لانه كمان من البلد و مسؤوليتهن اكبر فياريت يساعدو على ترميم الجرح و ووقف نزيف الدم يللي ما رح يتوقف طالما هيك ممارسات رح تضل.
-سوريا
مواطن سوري 2011-07-05 08:51:46
وطن,علمانية,مدنية,انسانية
تم رفع عدد كبير من القبعات للكاتب و لسيريانيوز....تحية لكما و شكرا
-سوريا
أبو كثيــــــــــــــــــر2011-07-05 08:52:26
ششكرا جزيلآ
عنجد من القلب أقول شكرآجزيلا أولا لسوريا نيوز التي اتاحت المجال لهكذا مقال من أن ينشر على صفحاتها ويثلج قلوبنا وهذا دليل على الحرفيةوالصدق في المهنية وثانياإلى الكاتب العزيز الذي كتب بروح الوطنية الحرة وروح المتظاهرالسلمي لا المخرب ولا المندس ولا المسلح
-تنزانيا
دمشقي عتيق2011-07-05 08:51:05
الى قومي عروبي
شو دخل المقاومة بهيك سياسة أمنية؟ يعني اذا صار في حريات رح نتخلى عن عن عروبتنا و قوميتنا و فلسطيننا؟ بالعكس الحس الوطني رح يزيد. كل واحد فينا حاليا يتمنى يكون معه جواز سفر اجنبي منشان يضمن حمايته من الاجهزة الأمنية. بينما لو مافي هيك شي الواحد ما بيهمه ياخد جواز سفر اجنبي لانه اصلا حكومته راعيته. بقى موضوع الممانعة نهائيا ماله علاقة بالتقدم. بالعكس بيزيد التماسك و التشبث بالمبادئ و هو رح يحرر الارض لانه الشعب و الدولة رح يكونو ايد وحدة
-سوريا
امل الحلبي- مونتريال2011-07-05 08:51:22
الوضع كما نراه
اجهزة امن شرسة من يقع بين ايديهم لا يعلم مصيره غير الله, معارضة غير متعودة على تحمل مسؤولية كونها معارضة. جزء كبير منها ذو اجندة خارجية, شباب مخنوق ثائر لكرامته و حريته لكن بدون قيادة توجه. دور سوريا و مسؤوليتها اتجاه القضية الفلسطينة, و عدوا صهيوني ماكر متربص ليلا نهار ضد بلادنا . رغم كل ذلك نؤمن بان هناك في سوريا اضواء للامل.....
-سوريا
دمشقي عتيق2011-07-05 08:45:45
مقال رائع
شكرا سيد أنيس على التحليل الأكثر من رائع بس يا ريت في مين عم يفهم أو يقرأ. المشكلة انه المسؤولين الأمنيين ما عم يقتنعوا انه كثر القمع عم يخلي الناس توصل لمرحلة تتمنى التدخل الخارجي و استئصالهن من جذورهن بالرغم من انه كل الشعب السوري ضد هاد الشي ولكن في نقطة معينة بتوصل لهيك شعور. نحنا مو ضد الأمن بس ممارساتهن السادية لازم ينحطلها حد ولو وصلت لدرجة المحاكمة و الاعدام و الا البلد رح تدمر و كل واحد بيقول غير هيك هوانسان واهم.الأمن رح يكون ورا تخريب البلد. و الايام رح تثبت هاد الشي
-سوريا
سوري متشائل 2011-07-05 08:45:58
....
معك ايها الكاتب 100% ..سلمت يداك
-الإمارات
عروة2011-07-05 08:33:45
صوت الحقيقة
حياك الله وحماك وأكثر من أمثالك الأحرار*لم تقل الا الحقيقة والحقيقة لاتزال أكبر وأكثر* ولمن يتشدق بالعروبة والأمركة نقوك كفاك أستيقظ وافتح نافذة مخك وأقرأوتعلم كيف تتداعى امريكاوربيبتها لحماية النظام والضغط على المعارضه لحواره* ولمن يقول عرعوري نقول كفى يابن بلدي لنرقى بالحوار بيننا ونبتعدعن التخوين والاتهامات لمجرد ان نختاف بالرأي*كان الله بعون سورياوشعبهاوحفظهمامن كل الاشراروالمجرمين وحده القادرعلى ذالك
-سوريا
Eng: Ebdaa2011-07-05 08:39:38
وضعت يدك على لب المشكلة
بورك قلمك ومقالك ... كلام رائع ومنطقي ويحاكي الواقع الذي نعيشه ونراه بأم أعيننا ونتأمل أن تتخذ السلطة حلاً آخر غير هذه القبضة الأمنية الموغلة في القسوة والشدة والتي تزيد الوضع سوءً بل أتمنى أن تفكك أجهزة الأمن التي تسلطت على رقاب البلاد والعباد حتى ظنت بنفسها مقام الآمر الناهي في هذا البلاد.... والشكر موصول لموقع سيريانيوز الذي يحاول تلمس هموم المواطنين رغم القبضة الأمنية التي لا أشك أنها تزعجه لكنه يحاول التفلت منها فله منا كل التقدير
-سوريا
Rami Mufti2011-07-05 08:26:52
Exeptional Article
My dear friend, you are contributing in a very good way to build a free and democratic Syria, I don't know how yo express my feeling but thanks, you are talking about me and others. 
-سوريا
محمد2011-07-05 04:06:11
أسأل الله أن يكون هذا المقال بداية الخير
أولاً أن لا أريد أن أتظاهر ولكن هل أستطيع أن أحلم بأن أخرج من المسجد في يوم الجمعة القادمة ولا أرى أناساً يضربون بشدة فقط لأنهم نادوا بكلمات بسيطة حول الحرية وأن الشعب السوري واحد أو حتى بإسقاط النظام الأمني القمعي الذي جثم على صدورنا لعشرات وعشرات السنين  هل أستطيع أن احلم بأني لن ارى زعراناً يحملون العصي والسيوف والسكاكين ويهجمون بوحشية بالغة على حفنة قليلة من الشباب الذين خرجوا فقط ليعبروا عن رأيهم ويقولوا كلمتهم أم أنني محتم علي أن أرى هذا المنظر الذي يدمي القلب ولا حول ولا قوة إلا بالله
-سوريا
waseem2011-07-05 03:02:55
بدون عنوان
شكراسيريا نيوز على نسمات الحرية...وشكرا للسيد كاتب المقال.. إن كان من تتكلم عنهم يا سيدي من سجناء الرأي وسجنوا ظلما فأنا معك قلبا وقالبا..أما من قتل الناس في الأزبكية وذبح على الهوية في حماه واستخدم أسلحة إسرائيلية في مجازره (رشاشات عوزي) فماحصل لهم في سجون الأمن قليل...أنا شخصيا أحد أقاربي استشهد في تفجير سنة /82/ وأحدهم استشهد في حماه على الهوية.. هل تطالب بمحاسبة من سجن هؤولاء...؟؟أعتقد أنك واع لدرجة تستطيع التفريق بين الغث والسمين...
سوريا
متلصص2011-07-05 01:54:15
يوميات متلصص
رائع جدا
-سوريا
رياض.أ2011-07-05 01:53:50
الى قومي عربي
بصراحة اذا كان هناك من يعمل وفقا لما تقول في تعليقك فهذا يعني أن لدينا الكثير من الحمقى.ما تقوله بصراحة غريب جدا في منطق العصر ومذهل جدا لمن يقرأه فهل تشرح لنا كيف تشوش حرية الرأي أفكارك العظيمة والعجيبة وأين نجح العرب في أي مشروع قومي؟ بصراحةأفكارك تعود الى زمن الدوتشي !
سوريا
كافر ابن ملحد العزابي2011-07-05 01:53:04
العدل أساس الملك
رغم أني ملحد وكافر إلا أني معجب بقول "لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها" وعندما أقرأ عن قصص ابن الخطاب وعقابه لابن الأمير ازداد اعجابا وعندما أقرأ بنود المادة التي تعفي رجل الأمن من جريمته، أصاب بالاشمئزاز. الغريب أن المادة المذكورة من القانون تعترف بأن مايقوم به رجل الأمن هو جريمة ومع ذلك تنص على عدم معاقبته! ماهذا التناقض بحق الشياطين؟ هناك دول تضع كاميرات مراقبة في سيارات الشرطة لمنعهم من ارتكاب الأخطاء بحق المواطن أما لدينا فالشرطي يهين أكبر مثقف وأعلى شهادة. ياحيف بس.
-سوريا
Bmw2011-07-05 01:32:35
شكرا
شكرًا للكاتب على عالممقالة.....و شكرًا لسوريا نيوز
-سوريا
عفريني حر2011-07-05 01:27:41
فات القطار
اطروحة جريئة بس للأسف اجيت متأخرة كتير.نحنه هلق بمرحلة: وما نيل المطالب بالتمني...ولكن تأخذ الدنيا غلابا
-سوريا
مداد / medad2011-07-05 01:15:17
يبقى سؤال لكاتب المقال
لا يجوز اعتقال أي شخص لرأيه السياسي , أو لعقيدته أو لفكره. وهذا يجب أن يصاغ في القانون وتُسخَّر سلطةُ الدولة لضمان تنفيذه. لكن..... ماذا عن السياسي المتآمر فعلاً مع عدو وطنه على وطنه؟ وماذا عن العقيدة التي تكفِّر عقائد الآخرين من أبناء الوطن, وترى فيهم مواطنين درجة ثانية؟ وماذا عن أصحاب الفكر الذي ينحصر بالتكفير؟ ألا يستحق هؤلاء الإعتقال؟ وهل هؤلاء بقلة في هذا البلد؟!
-ألمانيا
سوري متفائل2011-07-05 01:08:36
شيء جميل .. هذه هي سوريا
مقال قمة في الروعة ونهوض وااضح جدا في نوعية مقالات سيريا نيوز .. هناك فرق بين كاتب يكتب الحقيقة الواضحة المرة وبحلها تنحل مشاكلنا وبين كاتب يغطي ويلمع المشكلة بمكياج أسفله مياه راكدة ... رواية القوقعة كافية ووافية للعديد ممن مازال مغيبا عما يحدث وادرسوا ثقافة الاختلاف .. أنا اختلف معك لايعني أن أكرهك !! شكرا سيريا نيوز
-سوريا
قتيبة2011-07-05 00:55:17
مقال رائع
مقالك رائع والأسقاط على الوضع السوري متناهي في الدقة. طريقة التعامل مع الانسان السوري من قبل السلطة همجية ولا تنتمي الى هذا العصر.  
-سوريا
ابو الورد2011-07-05 00:45:13
التسلق عا جبال الحرية صاير هواية
استاذ عبد الكريم :بمقالك هذا اثبت للجميع أنك وأمثالك من الكتاب تعملون بالناس لا من أجلهم ، لقد جئت اليوم متطفلا ولم تضطر للمجيء لحاجة الآخرين اليك ، فالسلطة كانت ارحم منك ربما تعتبر نفسك الآن قد كتبت مقالا فدائيا غلا ان حوافزه واهدافه ذاتية انانية ،ومن يقرا يظن أنك تذوب حزنا على المتألمين والمطلوبين (كنت فين ساعة حدوث الحدث )
-سوريا
ابن معتقل سياسي 2011-07-05 00:39:45
حقائق لم تكشف بعد
قضى والدي 21 سنة في سجن تدمر بتهمة معاداة أهداف الثورة و إضعاف شعور الامة! أما السبب الرئيسي لدخوله السجن هو أن شخصا من الأخوان المسلمين قد زاره و عرض عليه الانضمام للتنظيم لكن والدي قد رفض ! و لانه لم يبلغ عن ذاك الشخص وجهت إليه تهمة الأخوان المسلمين دون محاكمة و عانى أقسى انواع التعذيب الجسدي و المعنوي ! **
-سوريا
AHMAD2011-07-05 00:43:06
تنابل السلطان عبد الحميد
البعد الأمني للحياة هو أفضل من بعد مطاوعة السعودية والدول المجاورة \"الديمقراطية\" ومادام تنابل السلطان عبد الحميد قد حكمونا لمدة400 سنة فلابد من السلطة الأمنية لمدة 400 سنة حتى تمحى أثار التخلف الديني, الذي عشش في حياتنا,
إيطاليا
حسن ( حسام السوري )2011-07-05 00:38:04
((((
أخي عبد الكريم والله لا أعرف ماذا أضيف فقد كفيت ووفيت .. مقال رائع لروح ضجت بالشكوى لعل الصراخ يصل الآذان .. شكرا لك صديقي وشكرا لسيريانيوز وبمثل هذه المقالات نستطيع ان نصل لنقاط للنقاش رغم الروائح الكريهه .. التي يطلقها البعض .
-سوريا
zedabuzed2011-07-05 00:20:20
من سيربح المليون
1:هل انت يا كاتب هذا المقال كاتب؟2:اقسم إن أنت وامثالك استلمتم الحكم لا سمح الله سوف لن تدخلوا معارضيكم السجن بل ستطحنوهم كالشعير علفا,وتعصروهم وقوداً لمسؤلي الأمن في حكومتكم.كفاكم مزاوده بما تكتب اقلامكم فلستم افضل من غيركم,لست مع القمع والاعتقال التعسفي,ولست مع كتم حريهَ الرأي السياسي لكني لا اوزاود ولا احرض الأخرين لدمار البلد وشعبها كما تفعلون كفانا نفاق وليبدء كلٍ من نفسه.مع الاحترام للجميع.لا اهاجم احداَ ارجو النشر
-روسيا الاتحادية
TYCOON2011-07-05 00:23:17
إلى سالم محفوض
يســـلم تمك حكيت كل شي كنت بدي احكيه. يعني لا تستغرب بكرا المخربين اللي عم ينمسكوا اليوم يطلعلنا بعد فترة شي واحد متل كاتب المقال ويقعد يدافع عنهم ويصورهم على أنهم حمائم سلام.
-سوريا
صيادي2011-07-05 00:13:02
برافو
أنا سعيد جدا ان آرا مثل هذا المقال علي سيريانيوز وهو في منتها الجرأة وهذا يبشر بالخير
أستراليا
علمانية2011-07-05 00:13:14
!!!!!!!!!
هلئ ايش حكم المراة السياسية اللي هيي عورة و بنص عئل و دين متلها متل الزلمة ؟؟؟؟؟؟؟ اي لا المفروض لازم يكون حكمها بنص حكم الزلمة_____
-سوريا
مهندس - غيور على الوطن2011-07-05 00:04:42
فما ذكر فيما علا
كلام راقي ولا يجافي الحقيقة والشكر للأخ الكاتب على ما كتب فهذا إن نم عن شيء فإنه ينم عن ضمير واعي ورؤية شفافة وخطوة في طريق العلاج الصحيح لما نعاني منه في هذه المحنة وغالبيتنا لا يريد للوطن ولأبنائه جميعاً إلا الخير وأضم صوتي لصوت الأخ الكاتب مقتبساً من كلامه : ( فلعمري لا تستديم حضارة ولا دول بلا عدل وفي ظل استمرار الاستئثار والإلغاء والاستعباد ) .
-سوريا
مهندس - غيور على الوطن2011-07-05 00:02:04
تراكمات الماضي
أدت لما نحن فيه بالحاضر كبت وشدة وانفتح الباب على مصراعيه الكل يزاحم على الدخول لأمرٍ كان منه محروم فكل ممنوع مرغوب ولو عرفنا الداء لأجدنا صنع الدواء ولكن داوها بالتي هي الداء لم تعد تجدي نتيجة في عصر التقنيات الحديثة والفريدة لم يعد للعنف دور لأن النفوس أبت أن تعنف فلا العنف عاد مقبولاً ولا الظلم عاد محمولاً , إن لم نتدارك أنفسنا ونبتعد عن العنف والتعنيف فإننا مقبلين على مرحلة لا تحمد عقباها لذوي البصر والبصيرة , وكل وطني صادق وشريف ينكر هذه الأعمال العنيفة وبات الكل عليماً بها .
-سوريا
مهندس - غيور على الوطن2011-07-04 23:56:43
القبضة الأمنية
لا تشكل إلا حلاً مؤقتاً لما نحن فيه لأنها تزيد الاحتقان وتغذي البركان فماذا بعد الحل الأمني ؟ هل سيبقى الجيش في المدن والأرياف ؟ هل سيبقى المعتقلين السياسيين في السجون أمد الحياة ؟ هل ننظر لأبعد من أنوفنا أم أننا نحتسب الخطوات ؟ في كل عملية غير مدروسة نكسب المزيد من العداوات هذا المُعتقل أو ذاك المُهان أليس له أشقاء وأقارب وأصدقاء ألم نضع في حسابنا تعداد هؤلاء , في كل يوم نكسب المزيد من الشحناء والبغضاء ولكل شيء ثمن فما الثمن الذي سندفعه تجاه هذه الأخطاء ؟
-سوريا
jaber barhoum2011-07-04 23:37:09
كلام جميل
كلام جميل لمرحلة ما بعد كسر حاجز الخوف . و شكرا لسيريا نيوز على الجرأة وللسيد أنيس وامثاله على فدائيتهم.
-سوريا
قومي عربي2011-07-04 23:18:47
إلى السيد الكاتب
أعتقد بأن الاعتقال لاسباب سياسية هو أمر مفروض على دولة كسورية بحكم توجهها المقاوم والعروبي لأن سورية جزء من الوطن العربي ودائما تسعى لمقاومة المخططات الصهيواميركية وتدعو الشعب لتبني فكر عروبي مقاوم كذلك وعندما ينتشر فكر أخر كالفكر القومي السوري أو الشيوعي أو الفكر المنبطح أمام المؤامرات فذلك سيضعف من قوة الموقف العروبي المسيطر وبالتالي ستفشل سورية بمشروعها القومي العروبي الكبير والذي يجب أن يبقى راسخا بعقول الجماهير دون أن يشوش بأفكار من قبيل حرية تعبير وما شابه ذلك .. لهذا فالاعتقال امر احترازي
-سوريا
سالم محفوض2011-07-04 23:05:56
روائح كريهة تفوح من المقال
أكيد وأجزم كما يجزم الجميع أن السجناء الذين تدافع عنهم لم يكونوا يطيّروون الحمام من أمام باحات الديار الدمشقية العتيقة وأجزم أنهم كانوا يطيرون السيارات المفخّخة الى شارع الأزبكية وسيارات النقل العام الجماعي ويغتالون عبر دراجاتهم الآلية خيرة أبناء الوطن من المبدعين والتي أشارت اسرائيل إليهم : أن السوريون يقتلون المبدعين !! المجرمون في السجناء حركوا أحاسيك الإنسانية أما أما الوطن الذي يذبح على أيدي أندادهم والأيادي القذرة التي تغتال وطن لا تحرك لديك شعور ! بئس العواطف والمشاعر والشعور
-سوريا
ضمير الشعب السوري2011-07-04 22:28:25
إلى السيد علي الذي يمثل هذه السلطة
لا يهمني لا عرعور ولا طبول الإعلام الذي يحول الحقيقة لتصب في مصاله ومصالح هذه السلطة التي أنت تنتمي له ، فالواضح يا أخي علي أنك لم تفهم من هذا الموضوع سوى صوتك الذي مثله ولمثله وقعت هذه الأزمة في سورية ، هذا المقال رائع ... رائع وهذا المقال هو ضمير الشعب السوري ، سورية للجميع لكل الطوائف والأعراق ، شكراً لسيريا نيوز التي بالفعل وقفت على أول الطريق الذي يعيد لها شعبيتها بنشر مثل هذا الموضوع الذي صرخ في وجه كل من يحاول المتاجرة بضمير هذا الشعب وهذه الأمة وشكراً للكاتب الرائع ولضميره
سوريا
وطني2011-07-04 22:31:57
مقال راائع
اتمنى من موقع سيريا نيوز ان يحترم نفسه ولو مرة واحدة في العمر ، ويوقف التعليقات الحقيرة التي تسيئ لسوريا والتي تتهم أغلبية الشعب السوري بانهم مندسين ومتآمرين ... .... ألم نخلص من الشبيحة في الشارع ... فجائوا الى هنا ليتحفونا بشتائمهم وتعليقاتهم ؟؟
-سوريا
أمينة السوسو2011-07-04 22:32:51
الأخ عبد الكريم أنيس
مقالة رائعة أثلجت صدورنا وكم حلمنا بالعدالة والبناء والتعاون والمشاركة.. مللنا من بيع الوطنيات والنفاق.. مللنا من تجارة الشعارات... نسأل الله عز وجل أن يفك أسر المأسورين وينصر المظلومين في كل مكان.. آمين وشكرا لك
-سوريا
Anas2011-07-04 22:18:43
القوقعة
أنا أنصح الحميع بشدة قراءة رواية القوقعة,رواية قصيرة يمكن ان تقرأها كلها في سهرة واحدة ,دوروا عليها على الغوغل
-سوريا
Dr.Brave2011-07-04 22:19:07
مقال يرقى لأعلى مستوى
و أخيرا وصلنا لمرحلة نرى فيها هكذا مقالات .... الله محييك يا كاتب ... و الله يعطيكم العافية يا سيريانيوز على النشر ..... و صدقوني إن اسهمكم ترتفع على حساب غيركم
-كندا
Mustafa2011-07-04 22:16:43
لافض فوك
لافض فوك سيد عبد الكريم. وشكراً لك سيريانيوز على هذا المقال الرائع. كتبت فأبدعت فصدقت
-سوريا
عبد الحي2011-07-04 22:07:37
اخترت فسكتت
ما عاد أعرف شو الصح و شو الغلط.. التفاصيل الصغيرة مهمة لإنها بتتراكم و بتصير كبيرة. بهاد المقال في شي حيرني هوه قصة محمد الأكتع.. بتزكر قريت على سوريا نيوز إنو أخوه لمحمد قال إنو محمد توفى بالسكتة القلبية.. و بيجي هلا بيقللي فلان من الناس بيحط عالفيسبوك حكي و إنو عندو شهود تقات!! طيب إنو محمد توفى, وينو أخوه؟؟ أنا ما بنكر و مابستغرب القصص عن الشبيحةو اللي بصراحة مقرفة. بس كمان وقت بقرا مقالة واقعية متل هالمقالة وبلاقي قصص شهود العيان (التقاة).. بوقف و بقول (حيرتونا..) لوين رايحين؟
-الولايات المتحدة
محمد الحمصي2011-07-04 21:47:29
مقال رائع
شكرا لك سيدي عبرت بشكل دقيق عن الواقع المر لست ضدالنظام لكني اريد التنفس بعيدا عن أجهزة الامن والقمع الفكري لي أقارب شباب متعلمون ومثقفون ذهبو وراء الشمس من سنوات بعيدة ولم يشملهم العفو فقط حاسبو المخطئين ومن قتل الابرياء من الطرفين وعندها تستوي الامور
-سوريا
مها حلبية من كندا 2011-07-04 21:28:55
اولاد بلدي اهم
على الشباب الذين كسروا حاجز الخوف ان ينظموا صفوفهم و يعلنوا عن مطالبهم. و ينتخبوا ممثلين عنهم نريد حلول نريد ان نسمعهم بحوار فيه رقي و ادب و ليس فقط شعارات.ما في حدا سوف يساعدهم اذا هم لم يملكوا الوعي لكي يساعدوا انفسهم. نسال المولى عز و جل ان يهديم و ان يولي عليهم اخيارهم ''امين يا رب''
-سوريا
dr bassam al-khouri2011-07-04 21:24:12
العرعوري
بالاضافة لتهمة مندس ....إخونجي ...عميل ...مخرب...سلفي .....أضحك من تهمة الأخ علي الجديدة فقد أطلق على عبد الكريم أنيس تهمة العرعوري ..........ههههه..
-سوريا
ALI2011-07-04 21:10:46
SHOKRAN
شكرآللكاتب الرائع مع أنني أحب الدكتور بشار ولكن يبدو أن هناك أناس حوله من ضباط الأمن لايريدون الاصلاحات لأنها ستطيح بهم وتجرمهم ولكن السؤال المهم الى متى سننتظر???!!
-سوريا
تمارا2011-07-04 21:03:39
معقول
يعني استغربت لما شفت هيك مقال بسيريا نيوزبس منيح وانا بضم صوتي لصوت الكاتب
سوريا
محمد من درعا2011-07-04 20:55:34
اعرفوا كل الحقيقة فقط من القوقعة
مقالة رائعةوشكرا للكاتب على صدقه واطلب من اصحاب الضمير واصحاب الوطنية وجماعة منحبك ان يقرؤوا رواية القوقعة للمبدع مصطفى خليفة الذي يستحق تكريم واعتذار وتعويض له ولكل المعتقليين السياسيين ارجو النشر
-سوريا
محمد2011-07-04 20:58:41
ااااااااااااااه
قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي المشكلة انو بيجيك واحدة فلتة بقلك انو : مين قلك في عنا معتقلين سياسيين بالبد....انو بشرفك منين بدك تبلش معو حوار!!!! بتقلو تيس بقلك حلبو!!!
-الإمارات
آية2011-07-04 20:46:42
وينهم ؟؟؟؟
آخ يا بلدي ... اجا أول عفو ... و طلعوا تجار المخدرات و المجرمين و المرتشين .. و اجا تاني عفو و طلععوا المهربين و الحشاشين و الفاسدين .. و معتقلي الرأي وينهم ؟؟؟؟
-سوريا
سوريا أجمل2011-07-04 20:48:25
مقالة رائعة
كتبت فابدعت ... مقالة تعتبر قفزة لسيريانيوز ... لكن كلما أقرأ مثل هذه المقالات أتذكر قول الشاعر أسمعت لو ناديت حياً.... لكن لا حياة لا تنادي وأخيراً تجهز أيها الكاتب لموجة مK التخوين ...وتجهزي يا سيريانيوز الى اتهامات بعدم المصداقية وعدم المهنية
-سوريا
مواطن2011-07-04 20:41:58
ضمير المواطن السوري
سلمت يداك لقد تحدثت باسمي وباسم كل مواطن شريف عرفته في حياتي. لا نتطلع الى مناصب او الى سلطة كل ما نريده هو ان نحيا حياة كريمة بحرية
-سوريا
علي2011-07-04 20:35:54
نقد سادي
مقال بنكهة عرعورية واضحة لكنه مطلب انساني اضم صوتي الى صوتك لكن هل من يسمع؟؟؟؟
سوريا