معظم الدوائر الحكومية تعاني من تبعية الرقابة الداخلية ومديرية المحاسبة لذوي السلطة والمنصب وهي تعاقب المدرس المتميز وتبرئ المدير المتسلط الذي يخشى على منصبه ممن هو أجدر منه من المدرسين..لذلك السبب تجد فئات البكالوريات والفئة الرابعة والخامسة الطفل المدلل لدى هؤلاء المدراء وعلى دراية بكافة أسرار المشتريات ويسيطرون على معظم المكافآت ويساهمون في كتابة التقارير بالمدرسين المتميزين..وسمعنا أحداث من هذا القبيل في معاهد التعليم الفني و مديرية تقنيات التعليم وفي القناة التربوية..

على أول خطة خمسية سمعنا أنو رح يصير العجب بالتعليم. ومن كتر ما سمعت وعود بالتلفزيون وبراديو السيارة فكرت أنو ولادنا فــعلاً رح يطلعو نخب أول (يعني فول أوبشن بالانكليزي). وخفنا لتقوم أوروبا تسبقنا بالتعليم. بس المشكلة انو صار فينا متل ما صار بماجدة الرومي بغنية أعود لطاولتي .. لا شيء معي إلا كلمات طيب مــو مشكلة بس أنا الحق علي اني شتريت راديو صيني بازاري عندي ولدين تالت ورابع ولليوم ما بيعرفو أحرف الابجدية. شو بدي ساوي فيون يعني رجعون مطرح ما اجو شغلة ما فيها ترجيع..

الفساد (كما قال السيد الرئيس) قضية أخلاقية وتربوية بالدرجة الأولى ويجب أن نراها كمجتمع، وليس فقط كدولة وكإدارة وكسجن. قال القائد الخالد رحمه الله : (لا أريد لأحد أن يسكت عن الخطأ أو يتستر عن العيوب والنواقص). فنحن قوم لا نكرم المبدع إلا بعد وفاته (هادا إذا ما كان الو واسطة ماحدا بيعبرو ولو بعد مماتو)، ولا نداوي السرطان إلا بعد انتشاره، ولا نتجنب الحوادث إلا بعد وقوعها، ونبحث عن وسائل الجلطة لبعضنا البعض (يكفيكون الشر)، ونعيش يومنا قبل غدنا، (هذا هو حال المعلم باختصار)..

أطي المعلم حقه المادي والمعنوي، وخفف عدد التلاميذ في الصف الواحد ياوزير التربية.

لن أغير رأيي بذلك الانتهازي المستغل لحاجة ابنائنا للعلم فلم تعد المدرسة قادرة على بلوغ الهدف بسبب جشع المعلم وحرصه على التقاف الطلاب الاغنياء للدروس الخصوصية اما ضعف الشخصية للمعلم وعلل وعقد النقص والتفشش بالطلاب فحدث ولا حرج ناهيك عن مماحكات المعلمين بعضهم لبعض وغيرة المعلمات من المعلمة الجميلة وكرههن للطالبة الجميلة كأنهن في عرض ازياء بس بدي اعرف ليش على زماننا كنا نفهم الدرس من المدرسة ولم نكن بحاجة الى دروس خصوصية وهلق ابن صف الاول بحاجة الى اكمثر من مدرس والله المستعان

يستعين بمخابر كلية العلوم كي يجري تجربة لطلاب الصيدلة أو يقوم بشراء لزوم تجربة علمية على نفقته الخاصة ليجريها لطلابه .إذٍ هنالك خلل, أو تقصير ما. وهنالك براهين كثير تثبت إبداع مدرسينا فالدكتور المهندس الذي خطط ودرس مشروع جسر متواضع في مدخل مدينة حلب هو نفسه من خطط وأبدع في إشادة أبراج مشهودة لها في براعة التصميم بدولة الإمارات العربية. أما عن كيفية تطوير أداء هذا المعلم, أوجزها بالتالي: بالحفاظ على حقوقه المادية ,واحترام مقامه, وحمايته من داء اسمه السياسة .

لتكون فرداً من مجتمعٍ راقٍ متحضّر. أما بشأن الأسئلة التي وردت في استبيان الرأي اختصرها على الشكل التالي :نظراً لاختلاطي الشديد مع المعلم وأب لثلاث أبناء في كليات علمية"صيدلة,هندسة مدنية,هندسة ميكانيك" وعلى معرفة بقدرات أبنائي فمن خلالهم أعلمكم أن نسبة تفوق الـ60% من المعلمين معطاءون أكثر مما يأخذون من استحقاقات مالية كأجور سيما في التعليم العالي ولدينا كوادر تعليمية مشهود لهم بالخبرة والتفاني إلا أنهم يفتقرون لآليات تعليمية مخبرية وأولية فعلى سبيل المثال فمن غير الممكن لدكتور محاضر أن يستعين

بداية ...كل عام وانتم بخير.بصراحة آلمني كثيراً قلة التعليقات والآراء الغير منطقية في بعض الأحيان . لذلك أرجو أن أتوفق كي أكون منطقياً في رأيي. إذاً لابد من طرح بعض التساؤلات منها . هل فعلاً أحسنّا في اختيارنا للمعلم كمربي لأبنائنا وليس لتسويق بعض أرائنا أو أهدافنا؟. وإذا كان الجواب" نعم" هل فعلا قدّسنا رسالة التعليم إلى حدود الإيمان بما أوتي به ؟. هل انحنينا أمام المعلم عرفانا بجمائله؟. هل ربّينا أبنائنا تربية حسنة يحترمون معلمهم بحسن الإصغاء إليه ؟.فإذا كان الجواب "نعم"أيضاً . إذاً... تهيأ

راجعوا الرابط التالي لنجم الدين قبلان حول المعلمhttp://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=109348

لـــــــــه اللــــــــه و عليـــــــه الصـــــــبر

أنا مدرس بالخليج واللي شايفو إنو التعليم عنا بإذن الله وبهمتكون رح يصير متل التعليم بالخليج قلة أدب، عدم اهتمام، غش، أكثر من نصف المدرسة متفوقون بس ما بيعرفو يفكو الحرف وكذب وضحك عاللحى يا ريت يا جماعة يرجع الضرب عالمدارس لأنو بصراحة بصراحة الضرب أحسن وسيلة بالتربية واللي بيقول هيك بيكون عم يتفلسف الطالب بشكل عام غذا حس إنو الأستاذ ما بيضرب بيصير يعمل عنتر بالصف وهالشي بيأثر حتى على الطلاب اللي جايين يتعلمو لأنو ما عاد يسمعو الدرس وما فيك تعما مع الطالب شي ومو معقول تفصلو لأنو عم يحكي ولا ك

المشكلةالتي يعاني منها المدرس هي عدم اعطائه الصلاحيةالتامة في المدرسة من تاديب للطلاب ووووو اما المشكلة التي نحن نعاني منها ان المدرس اصبح عنده هاجس الا وهو الدروس الخصوصية لما لها من مكاسب مادية كبيرة وهذا الهاجس ولد عنده تقصير في الاعطاء في مدرسته يجب على وزارة التربية ان تمنع هذا وان تفرض عقوبات قوية وشديدة على الذين يعطون الدروس الخصوصية كما هو موجود في الدول الاخرى فليس من المعقول اصبحنا نريد مدرس خصوصي لطلاب صف اول وثاني ما هذا الذي وصلنا اليهطبعا الاغلبية وليس الكل شكرا

المعلمون وكما وصفهم القائد الخالد رحمه الله حافظ الاسدبناة حقيقيون لانهم يبنون الانسان والانسان هو قاية الحياة وهو منطلق الحياة لكنهم مقصرون كثيرا في الارياف او المناطق النائية للاسف هذا المعلم الذي كاد ان يكون رسولا نسبة كبيرة منهم لا يتحملوا المسؤلية في هذه المناطق ادعو من الله ان يوفق القائد بشار حتى يصبح في في كل منزل معلم ودمتكم

السلام عليكم ورحمة الله حبيت ضيف كمان أنو بصراحة المعلم يخجل أنو يتكلم أمام أحد من الناس ويقول أنا معلم لأنو صورة المعلم ببلدنا كتير سيئة ومعتمة بسبب الظروف المادية السيئة التي يعيش فيها وهناك طوابير من المعلمين الخريجين الذين ينتظرون دورهم للتعين بالوظيفة ولا توجد إلا قلة بالمسابقات مع أن الوزارة بحاجة و لكنها تعين مدرسين ساعات ومكلفين برأي أن المدرس في سوريا لا يحظى بالاهتمام المطلوب او الاحترام الكافي يعني حتى في مسلسلاتنا صورة المعلم مهلهلة وغير أنيقةمما يؤدي الى عدم احترامها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن المعلم في شوريا يطلب منه الكثير الكثير ولا يعطى إلا القليل مطلوب من المعلم أن يرضى بتعيينه في الريف بعيدا عن اهله وبراتب لا يكفيه أن يستأجر وأن يعيش هذا إذا قلنا بأنه تعين ونجح في المسايقة أي بعد عناء كثير سيستمر في معاناته 5 سنوات خرى وهو متعين في الريف وهناك قواعد جديدة تصدرها لنا التربية كمنع الضرب في المدارس أو الاقتراب من الطالب والوزير يعلن بأن أي مدرس يخيف الطالب أو يحاول أن يضربه هو عرضة للفصل دون رجعة إلى سلك التعليم أبده

اناكنت من طلاب اللغة الفرنسية في الجامعة ودرست وكالة في ثانوية واصابني ما رأيت بالهلع و لم و لن اصبح مدرسا في مدرسة رسمية بسبب (أعدادالطلاب الكبيرة في الشعب - وقت قصير للحصة الدرسية قلة الموارد و حتى فيما يخص بالتدفئة - عدم احترام حقوق المعلم فلا تأمين صحي ولا مشافي للطبابة والاجتماعات التي تقوم بهانفابة المعلمين اشبه بالتهريج و دون فائدة تذكر تخيلو ان مستحقات صندوق النقابة لا يأخذمنها الا القليل و الباقي بعد وفاته لا ادري مالفائدة وقتها من هذه النقودعدا عن القوانين التي تحد من دور

حتى في اولاد عم يجوا بالواسطة ومشان الاغراض اللي طلبتها الدنيا جاي على ربيع لشو الجرابات السماك بيبسوا من النشح من هون للشتا آآه صحيح مشان الفلقة لاتخاف اللي بيحكي الحقيقة هو حر وصاحب كلمة بس الدنيا لو خليت خربت يعني عندك انا مثلا بزمانه كان عندي آنستين علمونا بضمير وبدون واسطة بقى شوف كم آنسة واستاذ الباقيين اللي بدون ضمير ومع واسطة تحياتي لكل انسان في كل مكان يعمل بضمير انا قبل مااكتب التعليق جبت مونة شنكليش كل ماعفن اطيب وجبت حبوب منومةمشان ماحس عالقتلة. كل عام وكل معلم بالف خير

السياسة التعليمية فاشلة لأنو التعليم بالجوال رح بيصير بمصاري.. وجهابذة علم النفس، والرقابة الداخلية، ولجان الشراء، ودوائر التعليم الخاص، والمسرح المدرسي، والفضائية التربوية، ومديرية المناهج، وتقنيات التعليم، كلهم منكبــــــون في دراسة تسعيرة التعليم بالجوالات مع مديرية المحاسبة (كل هذه الإجراءات وعم تقول أنو السياسة التعليمية فاشلة عيــــب) ...

أن مستوى المعلمبن غير كافي ونرجو من التربية السورية التحسين من مستوى المعلمين لأنهم بناة حقيقيون والموجهين التربويين والشكر

بيكفي حاجة ردح .. نحنا عندنا مديرية تقنيـات التعلـيم مهمتها استيراد (معلمين ديجيتال) ناطقة، متحركة، متينـة تتحمل تسـلط مدير المدرسة والطلاب، وحالياً نقوم بتصنيع (طلاب ديجيتال).. وعلى أول السنة الجـــاي رح نطرح بالسوق أول دفعة طلاب تصنيع محلي، ناطقة بعدة لغات... شو مفكرنا عم نلعــب.. إذا كل سنة عم ندفع مليــارات الليــرات مشان نسـتورد أجهــزة ومعلمين وطلاب وأنت قاعـد عم تردح وتلطم متل المطلقات.. (بس لا تقول لحمشو هاد الحكي) ..

يا معلمتي يا معلمتي نحنا صغار

لقد طرقنا الباب ولخصنا الجواب ولنتذكر ما قلنا من قبل يا احباب راجعوا معي الموضوعيين التاليين لنقف على حقيقة المعلمين http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=102511 http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=110626

أنا لم أتحدث عن فترة الستينات ولا السبعينات، لأني أعرف جيداً بأن المعلم كان خلالها بحالة ميسورة جداً، ولكن تحدثت عن الثمانينات والتسعينات، وتحديداً من حوالي العام 1985 ان لم أكن مخطئاً، حيث لم يكن راتب المعلم يتجاوز ال 3000 ل.س، حيث ارتفع ايجار المنزل البسيط وقتها الى نفس المبلغ، فتصور بأن هذا الكلام كله بدون أن يأكل ويشرب؟؟؟ ومع ذلك فكان هناك الصالح والسيئ من المدرسين، هناك منهم من أشعر بفضله علي حتى اليوم، وهناك من أحاول أن أتجاهله عندما أراه.

يجب أن يكون القاضي و المعلم و خاصة الجامعي له حساب في البنك مفتوح ... يسحب منه حاجته بدون رقيب ... في هكذا حال نضمن قضاء نزيه و تعليم متفاني ... أذكر قصة قاضي في بلاد أجنبية عرض عليه رشوة مليون دولار فطلب مهلة لليوم التالي و في اليوم التالي رفض الرشوة و قال :: ذهبت للبنك و طلبت سحب مليون دولار فاستلمته و صار في حوزتي في حقيبة ..فأعدته... فلماذا آخذ منكم مليون رشوة فيما يمكنني أخذها في الحلال ... و كذلك المدرس عندما يشبع اللقمة يبدع في طرق التعليم و في تطوير نفسه علمياً

السلام عليكم في البداية اهنئ العملمين بعيدهم السنوي اما نقاط الضعف فهي ان كثير من الاختصاصات لا يعلم الطلاب معلمين ذوي اختصاص مثل التوكيلات على الشهادة الانوية و مرسي الساعات اما كيف يتم تطوير ادائهم فيتم من خلال زيادة اجور طبيعة العمل الخاصة بهم و سن قوانين تحفظ حقوقهم حيث ان القوانين الحالية جعلت من المعلم انسان غير قادر على الدفاع عن انفسهم و الامر الثاني هو الولاء الى المدارس الخاصة و هذا الامر يتم من خلال ما قلته عن زيادة اجورهم و محاسبة الطلبة المخطئين وبالمناسبة انالست مد

أهم منجزات وزارة التربية في السنوات الأخيرة: 1- خلق عداوة بين المدرسين والطلاب 2- تسليم مدراء عتاولة في البيع والشراء 3- تشجيع ودعم القطاع الخاص في قيادة العملية التربوية 4 – التخلي عن الخبرات المتميزة في سلك التعليم 5- إقامة مشاريع تخدم المناصب الهامة في الوزارة 6- تطبيق صحفيين يروجون لمشاريع الوزارة 7- الإحكام والسيطرة على أجهزة الرقابة الداخلية وغيرها 8- شكراً لسيريانيوز إذا قامت بالنشر 9- حضرولي بطانية ومخدة و5 جواز جرابات سميكة وربطة خبز وعلبتين حلاوة لأني رايح لبيت خالتي..

اللي قلك أنو معلم الستينات والسبعينات والثمانينات والتسعينات كان وضعو أسوأ من هلق غلطان كان الاستاذ من راتبو بعد كم سنة يقدر يشتري بيت وموناقصو للبيت شي اما اليوم بيركد ليل نهار إذاماقص رقاب الطلاب بالدروس الخصوصي انسى أنو يشبع الاكل وبعدين هاللي عم يغربوهن على المناطق النائية ليصير راتبهن بس اجار طريق المهم أكيد مو كل السبب مادي كمان لازم يكون فيه حد أدنى من الأخلاق لكن الأخلاق بدون كفاية حد أدنى من الحياة صدقني مو دائما بتنفع

لو سمحتو يا مسؤولي التربية الأفاضل ممكن تفهمونا شو الحكمة من تعيين المدرس الساكن بالشام ليدرس بحلب او بدير الزور يعني منقدم على المسابقة ومننجح بس للأسف بالصدفة بيتعين غيرنا وما معو بكالوريا ما عاد ينعاش بهاد البلد اللي صار متل ال.....

سمحولي قلكم انو المعلم كان اهم من ام والاب بس بهالايام طبعا ما عم اشمل كل المعلمين لأنو وقتا رح اظلم المعلمين الحقيقين بس لا ننسا اسمو معلم بس ما قلنا معلم شو بتعرفو ليش لانو عم بعلم يالي هو متعلمو من علم ومن ثم اخلاق فما بالكم من بعض المعلمين الذي استغرب من وجودهم كمعلمين واحزن على الطلاب الذين سوف يتعلمون من تحت ايديهم بس انا بطلب انو تتواجد طريقه تكنلوجيه تقدر تكشف طريقت المعلم بالتعامل مع الطلاب علميا واخلاقيا وذالك حرصا على اولادنا وشباب المستقبل ما بظن اللجان بتنفع بهيك امور وفهمكن كافي

تحية لكل معلم دخل صفه حاملاً حب العطاء. ولكل معلم تقرب من تلاميذه كما يتقرب الأب من أبنائه دون أدنى حد من التمييز بين تلميذ وآخر. أعرف بأنهم قلة، ولكني لا أستطيع أن أحيي من دخل الى صفه متجهماً حاملاً عصاه، ولا من تخيل نفسه ضابطاً وتلاميذه أسرى حرب. قد نحاول ادخال السبب المادي لتبرير موقف هؤلاء الأخيرين، ولكن أذكر بأن الوضع المادي للمدرسين في الثمانينات والتسعينات كان كارثة حقيقية، ولكن هذا لم يمنع الأساتذة الحقيقيين من الاستمرار في عطائهم. اذاً فكيف بالنسبة لاساتذة اليوم!

ونحنا او اولوياتنا التعليم متل ما مندعي وهيك سئلونا وهيك جاوبنا بس متل ماعم قلك حط بالخرج

يعني اذا طلع مدير شي وزارة جديدة بتلاقي عين كل العيلة فيها حتى ابن خالت ست جدوا طيب وبعدين ايمتا بدنا نصير ونتطور ايمتا مانعود نغطي على بعض ايمتا مانخدم بعضنا من تحت الطاولة قال معلم وفروا للمعلم حياة كريمة قبل ماتحتفلوا فيه وتعملولوا عيد كتر خير الله انو لسا في حدا عم يشتغل معلم

يعني اذابدكون تشجعوا المدارس الخاصة لي صاحبينا ما منقدر عليهون او بالاحرى ما منسترجي نقرب عليهون اختلف الموضوع وبعدين كتير شايفين شعبكون يخذي العين معو مصاري ليفوت على هي المدارس ايمتا بدنا نصير بني ادمين مايعرف

بدل ماتشجعوا العلم باي حق بتسكروا المعاهد الخاصة وعلى كتر ماتدريس بالمدراس الحكومية منيح اي الاستاذ بيفوت عالدرس على قطع رقبتوا والحق يقال معوا حق لكن واحد متخرج بالجامعة وعندوا مدري كم ولد بياخذ8000 بالشهر والبكالورياوالتاسع الاحرار انشالله عمرون مايفوتوا مايدرسوا بكل الاحوال صارت الجامعة حلم ولا مسيو وزير التربية حابب يعمل مفاجاة ويفتح ممعاهد حكومية بلاش .......ضيفوا اعجوبة جديدة لعجايب الدنيا السبعة .. التعليم السوري ..ان لله وان اليه لراجعون ...

عندما تسلم توني بلير الحكومة سألته الملكة عن اولويات حكومته ,اجاب التعليم...في المانيا الجميع يحسدون المعلم لما له من امتيازات...نهضت اليابان بعد الحرب العالمية الثانية لانها اولت التعليم مكانة عليا... في سوريا؟؟؟؟؟؟؟

يعني اذا ناقصا التربية مصاري تلاقي غير طريقة لتلم النقص اللي عندها مو تسكر معاهد مدفوعة المالية تبعها واخدين مصاري على الترخيص تبعهن وتضر الطلاب والمدرسين عشان المصلحة الشخصية لبعض الاشخاص فيهاصرنا باخر وقت واذا ما انشر التعليق مارح اتفاجأ مارح يكون القطاع الاعلامي احسن من التربوي

أنت الحقيقة! أنت الكلمة الجريئة الرائعة. وما تقولين هو الواقع الذي يعرفه أعبى الأغبياء ولا يجرؤ على قوله عنترة العناتر! آه لو تكتب مثلك في هذا الموقع عشرة نساء في اليوم, لوصلنا إلى الشمس وقمة الحضارة. آه لو سادت في مؤسسة التعليم عشرات من النساء مثلك, لوصلنا إلى تربية جيل جديد يرفض الواسطة والفساد ومن يزرعها ومن يحصدها ومن يغربلها ومن يطحنها ويوزعها.. وحتى من يأكل منها. آمـل يا أخت هيفاء أن نبدأ بإصلاح التعليم والمعلمين, رغم انتشار سرطان الواسطة والفساد.. من يدري؟ قد يأتي الشفاء من هنا!

ليس هناك أي مشكلة لا في التعليم ولا غيره في سورية الحبيية إلا قلة الرواتب والأجور والمعاشات قولا واحدا فإن صلحت صلح كل شيء .. وأستغرب كيف يكون راتب موظف يجلس على كرسيه كراتب معلم واقف على أرجله طوال دوامه يتكلم وينقطع نفسه ويحضّر الدروس مساء في بيته .. لذلك علينا حل موضوع طبيعة العمل .. وهذا برسم السيد وزير التربية .. وكل عام وجميع المعلمين الأفاضل وأساتذة الجامعات بألف خير وعلينا جميعا احترامهم وتقديرهم .

لو انعدمت الواسطات بوزارة التربية لانعدمت الواسطات بكل المجتمع، لأنو بس نربى أجيالنا عالواسطة رح يتعودو ياخدو كل شي بالواسطة، ولو قارنا بين مستخدم نشيط وبيحب شغلو ومدير بالواسطة، ممكن المستخدم يفيد هالبلد أكتر من ميت مدير مدعوم يللي ممكن يخرب أكتر ما يطور بمجتمعه ..

أنت الحقيقة! أنت الكلمة الجريئة الرائعة. وما تقولين هو الواقع الذي يعرفه أغبى الأغبياء ولا يجرؤ على قوله عنترة العناتر! آه لو تكتب مثلك في هذا الموقع عشرة نساء في اليوم, لوصلنا إلى الشمس وقمة الحضارة. آه لو سادت في مؤسسة التعليم عشرات من النساء مثلك, لوصلنا إلى تربية جيل جديد يرفض الواسطة والفساد ومن يزرعها ومن يحصدها ومن يغربلها ومن يطحنها ويوزعها.. وحتى من يأكل منها. آمـل يا أخت هيفاء أن نبدأ بإصلاح التعليم والمعلمين, رغم انتشار سرطان الواسطة والفساد.. من يدري؟ قد يأتي الشفاء من هنا!

كل شي بالواسطة .. طالب بالواسطة، أستاذ بالواسطة، بابا وماما بالواسطة، التعيين بالواسطة، النجاح بالواسطة، الرسوب بالواسطة، مدير مدرسة بالواسطة، حتى الاحترام صار بالواسطة، المكافأة بالواسطة، الجواز بالواسطة، الطلاق بالواسطة، الولادة بالواسطة، مستخدم بالواسطة، شحاد بالواسطة، طنبرجي بالواسطة، زبال بالواسطة، هيفـا بالواسطة، الرقاصة بالواسطة، شيخ الجامع بالواسطة، و.....ـر واسطة..

رسالة المعلم هي رسالة عظيمةويجب التوقف عندها وبرأيي يجب توفير وسائل الراحة الكافية للمعلم أي يجب أن يكون المعلم مر تاح ماديا سيارة وبيت ودخل مناسب مشان يكون مرتاح نفسيا ومهيأ تهيئة كاملا للتدريس وما يعطي الدرس وبراسو ألف صوص وهم....هدا حقو أما عن واجبو لازم يعامل طلابوا معاملة الأب لأبنائه وأن يخلص في تأدية رسالته

مع احترامي لكل المدرسين و الطلاب انا عم درس بمدرسة خاصة بدبي منهج بريطاني تعالوا شوفوا الفرق بين التدريس و الوسائل الي بتساعد المدرس عنا و شوفوا كيف بمدارس سورية كمان نوعية الطلاب في المدرسة لافرق بين غني و فقير و بين ابن مسؤول او ابن مواطن عادي كله لازم يخضع لقانون التربية و التعليم بالاضافةالى عدد الطلاب في الصفوف لا يتجاوز العشر طلاب بالمقابل في سورية يصل الى اكثر من 40 طالب في بعض الاحيان و كمان لاتنسوا الانشطة الرياضية و الثقافية و غيرها اتمنى التوفيق للجميع

من هو المعلم(ة)؟ هو الذي يقوم بجعل أولادنا مشردين ومجرمين أو مثقفين وحضاريين ولكن كيف له أن يُفعل هذا والحكومة بحاجة إلى إعادة صياغة المناهج والأسلوب الفاشل, إلغاء الواسطة التي تقصف عمر طالب بوضع إبن مسؤول بنصف المعدل بدلاً منه, تعقيدات وطوابع وأوراق, سائق التكسي دخله أعلى من دخل المعلم فكيف نتوقع من المعلم أن يقدم أفضل ما عنده وهو بالكاد يملك ثمن خبز وحاجيات أساسية ودائماً عايف ال* شيته؟ لا أريد أن أكون سلبي متشائم ولا أن أكون الأهبل الذي يصفق للحكومة بنفاق التي عليها الإهتمام بالمعلم

انا كنت طالب و هلق صرت معلم و صرت اعرف اكتير شو يعين انك تتعلم و تعلم و الامرين صعبين في البداية بدي اوجه شكري لكل المردسين الي تعلمت تحت ايديهم بس بدي قول الله يرحم ايام زمان الي كان فيها الطالب يخاف من المعلم متل ما يخاف من ابوه لانه كان يربيه تربية صحيحة عن جدكانت يخلص الطالب المدرسة و يتعلم العلم و الاخلاق و الادب او على الاقل واحد و كان لما لاطلب يشوف المعلم يهرب من دربه اما في الزمن الحاضر صار المعلم يهرب من درب الطالب و الطالب يخلص مدرسة و كل شي خالص منه لا ادب و لا علم

قف للمعلم يا بني عجولا#واضربه حتى يرتمي مقتولا هاجمه بالكرسي واكسر رأسه#فالرأس كان مخرفا وجهولا واذا افتقدت من الكراسي عدة#أشهر عليه الساعد المفتولا والطمه فوق الوجه لطما موجعا#حتى ترى للدمع فيه مسيلا وإذا رأيت بوجهه نظارة#عاجل ( ببوكس ) يرفض التأجل وعليك بالأسنان حطم نصفها#كي لا ترى عضا ولا تقبيلا واجثم عليه .. كليث غاب جائع#واستدع صحبك إن شكوت خمولا قوموا عليه وحاصروه وحاذروا#أن ترحموه إذا استغاث طويلا منقووووول مشان ما حدا يتفزلك مع كل حبي واحترامي للمعلمين

الحقيقة أنه عندما قرأت العنوان وبعض التعليقات جاء في خاطري الشاعرالكبير ابراهيم طوقان ورده على الشاعرأحمدشوقي ( مع الاعتذار لمهنة التعليم وللمعلمين مع المباركة لهم في عيدهم ) شوقي يقولُ وما درى بمصيبتي...قم للمعلـم وفّه التبجيلا. اقعدفديتُك هل يكونُ مُبَجَّلاً...مَن كانَ للنشئ الصّغارِ خليلا. ويكادُيقلِقُني الأميرُ بقولِه...كادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا. لو جَرَّبَ التّعليمَ شوقي ساعةً...لقضى الـحياةَ شقاوةً وخمولا. حسبُ المعلّم غمّةً وكآبةً...مرآى الفاتر بكرة وأصيلا.

في هذه المناسبة الشكلية والتي لا يرى منها المعلم أية فائدة معنوية كانت أم مادية لايسعنا إلا أن نشكر كل المعلمين المخلصين اللذين بقوا صامدين يقومون بأسمى الأعمال وأجلّها رغم كل ما أحاط بهم من أسباب التدمير المعنوي والأخلاقي والإجتماعي والمادي وكل مانستطيعه هو الدعاء لهم أن يبقوا على عزمهم وإرادتهم لبناء مجتمع سليم معافاً مما نراه الآن من أمراض مخيفة ونتمنى ممن هم في مراكز المسؤولية أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه هذه الشريحة الأساسية في المجتمع لأن في ذلك سلامة المجتمع وإلا فالدمار

المعلم في بلدنا مرآة تعكس صورة المجتمع. وهذا ينطبق أيضا على غالب المجتمعات المتحضرة وغير المتحضرة. أنظروا إلى غالب المعلمات أو المعلمين في سوريا. من معلم الابتدائي حتى دكتور الجامعة. أنظروا إلى أشكالهم واسمعوا أحاديثهم ونقاشاتهم. غالبا لا يتكلمون إلا عن حاجاتهم وعوزهم وفقر رواتبهم. بينما المعلم في بلاد العالم يعتبر مربيا ومسؤولا عن الأجيال. لذلك تؤمن له الدولة ما يؤمن له معيشته بشكل محترم. لأنه يؤدي مهمة محترمة ومسؤولة. بينما عندنا, علامات الطفر والقلق المعيشي ظاهرة على أشكالهم.

شو مشان يمكن بكرى أحلى هي مرضانة وكتبتي كل هاد كيف لو مو مرضانه؟ (عم امزح معك معافاية انشالله) أنا بأيد أحمد بأنو مدرس الابتدائي هو الأهم لأنه هي المرحلة هي الأساس إذا تأسس الطالب صح بيمشي صح وإلا فعلى الطالب السلام

بصراحة انا اتفق مع صفاواقف الى جانب المعلم بكل ما تعني هذه الكلمة وليس مع اشباه المعلمين ولاتنسو البيئة اللي نحنا عايشيين فيها والحالة الاقتصادية بتلعب دور كبير

يعني من بين كل أنواع المعلمين سواء لغة أو رياضيات وغيرو لاحظت أنو معلم الصحية بيتمتع بأفضل وضع مادي وراحة بال، ومن هون منعرف طبيعة مجتمعناوحجم اهتمامو بالتربية والتعليم كل عام وأنتم بخير

كذلك أرجو أن تخصصوا حلقة من سلسلة "مارأيك" عن التلفزيون ووظيفته ودوره في المجتمع والحياة الاجتماعية التثقيفية أو التخريبية، وحلقة أخرى عن دور الصحافة ومدى مصداقية الخبر فيها والصحفي ماله وما عليه،....وأستاذ الجامعة ما له وما عليه، ودور المقف في المجتمع وما له وما عليه...الخ

وأرجو أن يكون هناك سلسلة آراء ومواضيع أخرى مشابهة عن بقية المهن والقطاعات الأخرى. مثلاً الفلاح ماله وما عليه، العامل اليدوي والحرفي ماله وماعليه، الراعي ماله وما عليه، المطرب مايقدمه من انتاج وما يحققه من فوائد للمجتمع، كرة القدم، السائق وأخلاقه،الطالب ودراسته،المرأة وانفلاتها، التطوع ومساعدة الآخرين، النظافة، الإسراف في الملبس والمأكل والمشرب بشكل عام وفي رمضان بشكل خاص، التراحم والتعاطف ومساعدة الفقراء،التصرف حيال الفاسدين والمدعومين وماينبغي فعله لمواجهة عجرفتهم ووضع حد لمخالافاتهم..الخ

اول الشي بوجه تحية كبيرة لكل اساتذتنا من الأبتدائي حتى الثانوي وخصوصا اساتذة معهد الأخوة بحلب 1987 وبخص استاذ الرياضيات يلي بذكر ان ليلة فحص الرياضيات بكالوريا بقي سهران طول الليل نتصل فيه ونساله ويطمن علينا طبعا ما بقي متل هالأساتذة بس ما بحط الحق كله عالأستاذ الأستاذ اولا وأخيرا انسان ورب أسرة ومفروض عليه يأمن متطلبات أسرته ولجوء أغلب الأساتذة للدروس الخصوصية بيدل على تقصير الدولة بحق الأساتذة يعني أذا ما عمل هيك بيموت من الجوع بهالوقت الصعب والغلا الفاحش لازم نكفي الموظف وبعدين نحاسبه

وزير التربية عايد المعلمين بعيدية مرتبة .... قرار إغلاق المعاهد التعليمية الخاصة .... و لكن يا سيادة الوزير ليش ؟؟ ليش قطع الأرزاق على المعلمين و على الطلاب ؟؟ المعلم شو بدو يساوي بدون المعاهد يرجع عالمدارس الحكومية ؟؟ و براتب 8000 ليرة.... و الطالب يللي كان يدفع 16 ألف لسنة دراسية في المعهد صار لازم يدفع هلأ مئات الآلاف للمدارس الخاصة التي تغاضيت عنها و للمدرسين الخصوصيين !!!!! لك أضعف الإيمان لا تعطي رخص جديدة للمعاهد و خلي المعاهد القائمة حالياً .... عوجااااا و ما حدا سائل علينا

فهالمدرس بهالظروف كيف بدو يفوت على صف ويعطي من قلبو بعدين منعوالضرب من المداس وهاد شي كتير حلووحضاري لكن ماحطوعقوبات يعني فيه عقوبات مابتهين الطالب ولابتكسر من نفسيتووبنفس الوقت بتضبط سلوكو وبتهذبو وثالثامناهج مانها متناسقة مع الوقت المخصص لها يعني شفت مناهج الانكليزي وبصراحة هي مناهج كتير متطورة لكن بحاجة لحصة على الأقل باليوم مو حصتين ولاتلاتة بالاسبوع يعني عفوا صار الاستاذ عم يعطي هات أيدك ولحقني حتى يخلص المنهاج لأنو المفتش هاد اللي بيهمو وانفهمو الطلاب ولا لا أخر همو

مع أني مرضانة بس رح علق على الموضوع لأنو كتير كتير مهم فعلا المعلم في هذا الزمن اختلفت قيمو ولكن الحق ليس عليه بالدرجة الأولى فهو لايتقاضى أجرا يكفيه ذل السؤال بعدين طلعو بفنة أنو المعلم لازم يروح غصبا عنو عللى المناطق الشرقية يعني بيبعد عن عيلتو مئات الكيلو مترات هلق التربية عاملة مسابقة بس مشترطة على الناجحات سلفا من حمص المتزوجات منهن أن يدرسو بتدمر فكيف الوحدة إذا متزوجة وعندها ولاد بس بدي أفهم كيف بدها تترك وتروح على تدمر وتترك عيلتها وأولادها مشان هالعشر ألاف ليرة

نعم في أوربا يخضع المعلم لفحوص عند دكتور نفس وهو يقرر هل هذا الاستاذ يصلح لكي يدرس أما عندنا فالمدرس يسبب مرض نفسي في بعض الأحيان وليس الكل

لك الله يساعد المعلم والله بينزعل عليه من وقاحة هالجيل وقلة ادبه ومنع الضرب بالمدارس هو اكتر شي ضر المعلمين وكمان في معلمين مالن علاقة لا بالتربية ولا بوزارة التربيةوعاقولة المثل الموجه بده توجيه والتربية بدها تربية والطريقة الوحيدة لتطوير اي حدا بيشتغل بالدولة هي انكن تعبو عينن برواتب متل الخلق تعطين دافع يدرسو وهنن مبسوطين

اناام لولدين في المدرسه الخيريه النموذجيه استعين بمدرسين في البيت لانهم في المدرسهلا يعطون كل شيء للطلاب فيتابع اولادي ما ينقصهم في البيت مع المدرس الخصوصي مع ان المدرسه خاصهوندفع لهم ما يطلبون واضطر استعين بلمدرس الخصوصي بسب تقصير المدرسين لا تقصير اولادي فهم من الاوائل ولكن بجهدهم وجهد المدرس الخصوصي

المعلم في سوريا على ايامي بجوز هلق تغير الوضع ارهابي بكل ماتعنيه الكلمة. لدرجة انه بكرهك العلم والتعليم ماكان يفوت الا وعصايته مترين معه

بصراحة يوجد معلمين هم بحق يواكبون الحضارة وباستطاعتهم قيادة الأجيال للحضارة ولكن هم قليل وللأسف أصبحت الأوراق الجامعية هي التي تزكي الشخص وهي التي تقيمه هذا أكبر سبب في فشل المعلمين برأي طبعا فلو سألت أكثر المعلمين ماذا ترغب وماهو هدفك بعد التخرج لرأيت هدفه في التخرج فقط ولا يرسم شيئا مخططا وهذا سبب ثاني في فشل المعلمين وبصراحة أكبر هناك أناس في مجتمعنا قد لا يكونوا وصلوا لمراحل متقدمة في المدارس ولكن العلم ليس حكرا علة المدرسة فتجدهم أجدر بكثير من معلمي اليوم وهم قليل وشكرا

ما فائدة الاستفتاء في هذا الموقع وإعطاء الرأي أو التعليق عليه؟ هل التعليقات المرسلة تصور بأسلوب علمي صحيح الرأي العام العلمي الصحيح؟ حتى نصل إلى هذه النتيجة الإيجابية, على مسؤولي سيريانيوز الاهتمام بجميع الأجوبة, دون بتر أو حذف أو إهمال مدروس, كما يحدث غالبا في معظم استفتاءاتها أو مقالاتها أو أخبارها المنشورة. وكم أتمنى أن تطرح سيريانيوز يوما استفتاء علميا عن مصداقية سيريانيوز الإعلامية وتبويبها وإدارتها وأساليبها الإعلامية أو اللاإعلامية على الإطلاق. كما يحدث في وسائل الإعلام الحقيقية.تحية

العلم هو كل شيء ... هو الأخلاق فالذي يعلم مآل الفساد يختار الأخلاق ، و العلم هو الخير ، فبه تكون الزراعة و الصناعة و التجارة و الخدمات ، و العلم هو الدين الذي يعطي الآنسان شعوراً نفسياً مفعماً بالأمل و الأطمئنان ، لذلك كله يجب أن يحبب العلم إلى النفوس الصغيرة ، فالقراءة التي هي رأس العلم يجب أن تصبح جزء من شخصية الطفل ، من خلال حب المعرفة و التشويق والبيانات اللغوية و غيرها ، أماالدراسة الصماء التي يشعر الفتى أنه مجبر عليها كي ينجح آخر السنة فهذه جريمة بحق العلم و المعرفة و الثقافة

i think the new materials..that we add in the schools programs help teachers and students sametimes when they discuss it...examples:..family problems...or personnal problem..that we face every day..so they becomE like real friends.. the studentS and the teacher...if they speak about their problems for one hour every day in the morning before they start teaching...

بمناسبة عيد المعلم الحقيقة بدي اشكر استاذ الرياضيات زيد الحمصي فهو أكثر من رائع وبتمنى الكل يكون مثل شخصيته وفهمه واخلاصه

الحق على وسائل الاعلام يلي بيصوروا المدرس بأبشع صورة بالاضافة الى قرار منع كل عقوبة بحق الطالب و كلمة حرام نرسب من قبل المعلم والحق الكبير على قلة موارد المعلم المادية التي هي أساس احترام الفرد في المجتمع

نحب أن نتوجه بالشكر والعرفان لكل مدرسينافي نهاية الثمانينات وبداية التسعينات ونخص بالذكر الأساتذة : محمد حافظ شحود وابراهيم فياض واحمد جمعة الحسن ونتمنى لهم دوام الصحة والتوفيق في عملهم بالامارات

انا رايي ان مدرس الابتدائي يجب ان يكون له اعلى راتب من رواتب الاساتذة والدكاترة بالجامعة على ان يتم اختيارهم بعناية فائقةوالمشكلة

بعتذر يا انسة ريم

صراحة الموضوع هام جدا ولكن من أهم الأمور في تراجع أداء المعلم هو عدم احترامنا لهز وللاهل الدور الكبير في ذلك فكيف لطالب ان يحترم المعلم وأبوه وأمه لا يحترمانه ويتكلون عنه أمام أولادهم وأمامه أحياناثم نأتي ونقول مافي أساتذة جيديين. برايي الأهل هم أول سبب عن عدم احترام الطالب لأستاذه والذي أدى إلى تدهو التعليم في بلدنا ويوجدأسباب أخرى طبعا ولكن هذا أهمها

درسني في المرحلة الإعدادية أستاذ لغة انكليزية من أروع ما مر علي من أساتذة ولكن للأسف لا أعرف عنه شيئاً الآن منذ ذلك الوقت! فبضل الله وفضله أحببت اللغة الانكليزية وتفوقت فيها وحبذا لو كنت أعرف أخباره! أوجه لك أفضل تحياتي أستاذ عمر عكيل! فقد كنت بحق الأستاذ الخلوق المتمكن الخبير فشكراً لك أينما كنت وياليتني أعرف أخبارك لأقبل رأسك. سأكون من الشاكرين إن كان أحد من قراء سيريانيوز يعرف هذا الأستاذ فيبلغه سلامي أو يعطيني عنوانه.

المعلم هو المصطلح الخطأ و الصحيح هو المدرس او الملقن او المدرب الخ المعلمون هم عملة نادرة و منهم كان الانبياء و الحكماء و الفلاسفة و كبار العلماء و الادباء اما من يمارسون مهنة التدريس فهي مهنة كاي مهنة تنطبع بطابع من عليها فاذا كان كفوءا مخلصا صادقا كانت كذلك اما اذا كان الهدف هو المرتب او الوظيفة او قضاء الوقت الخ فستكون ضريبة التدريس من جيوب الاباء على حساب الابناء

اولا اريد ان اقول كل عام و انتم بخير بمناسبة عيد المعلم و ثانيا" اريد ان اشير الى نقطة مهمة و هي هل المعلمين اوصلو لنا ما يجب ان يدرسونا اياه . ياتي معلم و الى الصف و يكون متدايق من المدير و يتسلى بالطلاب ( تفشيشة خلق ) و احيانا" لا يعطي الدرس و يحرم الطلاب من الدرس و من الامتحان و احيانا لا يعطي العلامات الا بالدفع ( لا اعلم ما تسمى ) هل هي رشوة - ضريبة .. الخ ما هذا باعتقادكم يا قراء و يا محللين . هل باعتقادكم يجب تقدير المعلم و احتفال به ككل الاعياد الاخرى اذا يوجد اي استفسار ارجو مراسلتي

كل عام ومعليمينا الافاضل بخير لما كنا نحن بالمدرسة كنا نلاحظ تفاني المدرسين وحرصهم على ان طلابهم قد نالو المعلومات على اكمل وجه مع انو كان راتب المعلم على زمننا اقل بكثير من الان اما الان فاننا نلاحظ انتقال العملية التعليمية الى البيوت بدل المدارس التي هي مخصصة للتعليم ونلاحظ ايضا ان بعض ضعاف النفوس قد اهملو التدريس بالمدارس وعدم اعطاءه حقه لاجل الدورات الخاصةاما بالنسبة لتطوير التعليم فبقترح عليكم اختيار المدرسين فقط من الذكور لان الايناث مرة حامل ومرة ولدت ومرة بدها تطبخ

الله لا يسامح كل مسؤول بدون ضمير ,انا فشلت دراسياًبس انا بحط كل الحق على المدرسات بالمرحلة الابتدائيةلان التسيب والاستهتار كان لأبعد الحدود,أحيانا بكون اتذكر هديك الايام وبقول لحالي مو معقول يلي كان عم يصير

ان السويات الموجودة اقل بكثير من المطلوب 000اما نقاط الضعف الموجودة قلة الحيلة والضمير احيانا 0000والخارج عن ارادته قلة ادب الجيل الحديث وقلة تربيتهم 0000ويمكن التطوير باحداث دورات تأهيلية للمعلمين 000وان برأيي ان قلة الاحترم تقلل من الاداء 00وقلة الاداء يؤدي الى قلة الاحترام000000000

الأمورمتشابكة ويتبع بعضها بعضاً.. فأولاً المدرّس لا ينال الراتب المستحق، فترى أصحاب الكفاءات والمواهب والمقدرة يبحثون عن ذواتهم في أمكنة تعطيهمما يستحقونه مادياً .. بينما يذهب نحو مهنة التعليم وهي أخطر مهنة وأكبر مسؤولية غير الكفاءات (دون تعميم وإنما على الغالب) فيصبح التعليم ضعيفاً مهلهلاً بسبب ضعف القائمين عليه. لذلك أولاَ يجب الاهتمام بالمعلّمين ورفع سويتهم المادية وأن تكون هذه المهنة مهنة يتسابق إليها أصحاب الكفاءات والخبرات والمواهب،لاالذين يريدون أن يعملواأياً كان فلا يجدواإلاالتدريس!!

اذا كان سلك التعليم بخير فالوطن بخير هذا ما قاله تشرشل ابان الحرب العالمية وهذا ماجعل اليابان تنهض كعملاق ضخم بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية ان الواقع المزري الذي يعيشه المعلم وتصدره اسفل السلم في المجتمع وتطاول وتفاخر الكثيرين عليه جعل التعليم مهزلة ويتجه الى الحضيض عدم نيل المعلم لمكانته المرموقة التي كان يحظى بها في الستينات والسبعينات جعل العملية التربوية من سيء لأسوء فالطبيب افضل منه والقاضي افضل والصيدلي كذلك حتى يمكن لأي كان ان يهين المعلم الذي كاد ان يكون رسولا

وكما أسلفت معلمو هذه الايام حاصلون على شهادة جامعية وعمل ودون دراية بأي شيء ثاني خاص بهذه المهنة وطبعا لن أعمم لأن المعلم الناجح موجود ويثبت نفسه ولكن بما أن هذه النافذة لإظهار العيوب وإصلاحها ربما فكلامنا عن العيوب إن مناهجنا مفعمة بالمعلومات الجيدة ولكنها كثيرة جدا وحيث أن العلم بالصغر كالنقش على الحجر فيجب على أولادنا أن يكونوا قد تعلموا الكثير الكثير من المعلومات ولكننا نكتشف أن المنهاج كبير والطالب لم يكتسب منه أي ذرة من العلم وهنا السؤال ياترى لماذا؟؟؟

اول شي كل عام والمعلمين بخير وتاني شي وهو المهم يا ترى هالمعلمين بالمدارس الحكومية بالذات وقت عم يتعينوا عم يكون عليهم رقيب عن كيفية الإعطاء أو عن المنهاج والمطلوب توصيله للطالب من ورا هذا الدرس أو ذاك ولا خلص بيأمن المدير هذا المعلم شهادته جامعية وخلص معناها بيفهم وبيفهم ويلي ما بيعرفه انه مو كل الحاصلين على شهادة جامعية بيعرفوا يتعاملوا مع أطفال ولا مراهقين حتى والله تعرفت على أكتر من معلم ومثبتن بالمدارس الحكومية وعم يدرسوا بس لأنه شغل وصحلهم بس يا ترى هالمهنة عاجبتهم أكيد لاء

يعني مو بس تراجع إحترام المعلم باي مجتمع كمان الطلاب بسن المراهقة (مو الكل طبعا) قليلين أدب ووقحين لدرجة غريبة أنا رفيقتي مدرسة كل يوم بتجي عم تبكي من قلة أدب الطلاب والطالبات معها أثناء التدريس هي درست بمدرسة طلاب وهلق بمدرسة طالبات وأنا ما بشجع الضرب للطالب أو الطالبة بس لازم يكون في عقوبة رادعة بدون الضرب والله المدرس والمدرسة بني آدمين وحرام نذلن

أطال الله في عمر أساتذتي أسبر باسيل عربي وجوزيف عيسى فلسفة ونجدت المحمد لغة انكليزية وحناوي تاريخ أفتخر بهم وأني تربيت حياتيا لديهم هم علموني أبجدية الحياة كانو لايكلوا ولا يملوا لااتذكر أحدهم جلس الى طاولته يوما صدقوني كنا نفرح عندما يبهدلنا استاذنا نجدت المحمدونعرف أن فلبه علينا أدام الله عليهم الصحة والعافية ورحم من مات منهم واسكنه فسيح جنانه.